
تألق في«وادي الذئاب».. وفاة مفاجئة للممثل التركي شكيب تاشبينار
نقلت صحيفة "صباح" التركية، أن الوفاة وقعت يوم ،الثلاثاء الموافق 2 يوليو/تموز، حيث وافت المنية الممثل في منطقة ألتينولوك، التي توجه إليها قبل أيام لزيارة شقيقته.
وأعلن خبر الوفاة مدير أعمال الفنان الراحل، تيموز كاريكوتال، في منشور عبّر فيه عن حزنه الشديد، قائلاً: "أشعر بحزن عميق لفقدان الممثل القدير شكيب تاشبينار، الذي كنتُ مدير أعماله، هذا الصباح. لقد تشاركنا الكثير. رحمه الله يا أخي".
وفي السياق نفسه، كشفت زوجة تاشبينار عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته، مشيرة إلى أنه ذهب قبل يومين إلى بلدة ألتينولوك في قضاء إدرميت بولاية باليكسير لزيارة شقيقته، ثم فوجئوا بخبر وفاته صباح الثلاثاء نتيجة نوبة قلبية. وكتبت عبر حسابها: "نشعر بحزن شديد. سأذهب أنا أيضًا إلى ألتينولوك. سيُدفن جثمانه بجانب والدته. أتقدم بأحر التعازي".
ومن المقرر أن تُقام جنازة الراحل اليوم الأربعاء، الثالث من يوليو/تموز، بعد صلاة الظهر، في حي ألتينولوك، حيث سيوارى جثمانه الثرى بجوار والدته كما رغبت العائلة.
يُشار إلى أن آخر ظهور علني لشكيب تاشبينار كان في التاسع من مايو/أيار الماضي، حين نشر صورة له بدا فيها نحيل الجسد، وأرفقها بتعليق لافت قال فيه: "لقد تقاعدت من الفن الآن، ليس بسبب الفن طبعًا… بل أنحني آلاف المرات أمام المسرح القومي".
وكان تاشبينار قد اشتهر في أوساط المتابعين بدوره المميز في "وادي الذئاب"، إضافة إلى مشاركته الأخيرة في مسلسل "المؤسس عثمان"، حيث ترك أثرًا واضحًا بأدائه الفني.
aXA6IDgyLjIyLjIxOC40NSA=
جزيرة ام اند امز
CR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
سارة بركة تدخل السينما المصرية من باب «حين يكتب الحب»
انطلقت الفنانة الشابة سارة بركة رسميا في أول تجربة سينمائية لها داخل مصر، بعد توقيعها عقد المشاركة في فيلم "حين يكتب الحب". وتُعد هذه الخطوة محورية في مسيرة بركة الفنية، بعد سلسلة من النجاحات الدرامية، إذ تنضم إلى طاقم عمل يضم الفنانة جميلة عوض، النجم معتصم النهار، أحمد الفيشاوي، وسوسن بدر، فيما لا تزال عملية اختيار الأبطال الآخرين مستمرة. الفيلم من تأليف سجى محمد الخليفات، وإخراج محمد هاني، وينتمي إلى فئة الأعمال الرومانسية الاجتماعية، التي توازن بين العاطفة والدراما. بالتزامن مع هذا المشروع السينمائي، تواصل سارة بركة تحقيق حضور لافت في الدراما التلفزيونية، من خلال مشاركتها في مسلسل "مملكة الحرير"، الذي يُعرض ضمن الموسم الدرامي الحالي، ويُصنَّف كواحد من أبرز الأعمال ذات الطابع الرمزي، حيث يدمج بين الكوميديا السوداء والصراعات السياسية في إطار درامي مشوّق. تدور أحداث "مملكة الحرير" في عالم متخيَّل، تبدأ باغتيال الملك نور الدين الثاني على يد شقيقه الدهبي، في مسعى للاستيلاء على الحكم. ينجو ابنا الملك من الموت بعد تهريبهما سرًا، لكن القدر يفرق بينهما؛ إذ ينشأ أحدهما وسط العبيد ليصبح جنديًا، فيما ينغمس الآخر في عالم المحتالين وقطاع الطرق. تتصاعد الأحداث مع نمو الشخصيات وتداخل مصائرها، في ظل محاولات الأميرة "جليلة"، الشقيقة الكبرى، التحرر من سيطرة عمّها، الذي يحتجزها داخل قلعته. المسلسل يضم مجموعة كبيرة من النجوم، من بينهم كريم محمود عبد العزيز، أسماء أبو اليزيد، أحمد غزي، عمرو عبد الجليل، سارة التونسي، ومحمود البزاوي. ويُحقّق العمل نسب مشاهدة عالية، كما يحظى بتفاعل واضح على مواقع التواصل، لما يقدمه من طرح درامي مختلف ومتنوع في بناء الشخصيات والأحداث. aXA6IDY0LjE4OC4xMDMuNSA= جزيرة ام اند امز CA


الاتحاد
منذ 7 ساعات
- الاتحاد
في رحيل «ميثا»
في رحيل «ميثا» ودّعت الإمارات بالأمس فنانة قديرة وقامة فنية رفيعة، لها إسهاماتها منذ المراحل المبكرة للحركة الفنية في الدولة، وتُعدّ من مؤسسيها. لم تكن الراحلة رزيقة الطارش فنانة عادية أو ضيفة عابرة على الساحة، بل كانت إنسانة موهوبة تميزت بالأداء العفوي، وبالوصول إلى قلوب المشاهدين والمتابعين. وقد كانت من أوائل العناصر النسائية التي اقتحمت عالم التمثيل، وشكلت بدايات العمل الفني في الدولة، ورسّخت مكانتها صوتاً إماراتياً بامتياز، وهي تؤدي أدوارها بكل اقتدار باللهجة المحلية، سواء في التلفزيون أو من وراء ميكروفون الإذاعة. فقد بدأت مسيرتها في إذاعة أبوظبي عام 1969، ثم انتقلت إلى التلفزيون في السبعينيات من القرن الماضي، وشاركت في العديد من المسلسلات التي لاقت نجاحاً كبيراً، ومنها: «حظ يا نصيب»، و«حاير طاير»، و«طماشة»، و«سعيد الحظ»، و«القيّاضة». كما أن دورها في شخصية «ميثا» في المسلسل الشهير «أشحفان» لا يزال محفوراً في ذاكرة الجمهور حتى اليوم. وكان للفنانة رزيقة الطارش إسهاماتها المبكرة في «أبو الفنون»، حيث كان أول دور مسرحي لها مع فرقة تابعة لوزارة الداخلية عام 1970، ليلمع نجمها من خلال العديد من الأدوار المسرحية. وقد اعتلت خشبة المسرح الرسمي في عام 1975، وقدّمت 10 مسرحيات طوال مشوارها الفني، قبل أن تنتقل إلى التلفزيون. وعلى امتداد مسيرتها الفنية الحافلة، قدّمت أكثر من 50 عملاً متنوعاً بين الدراما، والسباعيات، ومسلسلات الـ15 حلقة، كما قدّمت عملين سينمائيين، أحدهما من تأليفها بعنوان «لك يوم يا ظالم»، من إخراج مراد كامل، والآخر بعنوان «الأم» من إخراج أحمد منقوش، وتم إنتاج العملين في الثمانينيات. مسيرة إبداعية حافلة، نالت خلالها العديد من الجوائز التكريمية من داخل الدولة وخارجها. ورغم البدايات الصعبة والإمكانات البسيطة، استطاعت أن تترك أعمالاً راسخة في قلوب الجمهور، ولا يزال الكثير ممن عاصروا تلك الحقبة يتذكرون تلك الأعمال الخالدة بكل فخر وإعجاب، وفي مقدمتها مسلسل «أشحفان». الحزن الذي عمّ الساحة الفنية برحيلها، وفقد أحد أبرز رموزها، إنما هو تعبير عن الاعتزاز بإسهامات جيل من المبدعين والفنانين أثروا الحركة الفنية بأعمال خالدة، بينما تتلاشى الأعمال الباهتة والركيكة التي يحاول أن ينفذ منها من لا يملكون أي موهبة أو إبداع. ونحن نودّعها اليوم، نتمنى على وزارة الثقافة، ودائرة السياحة والثقافة، توثيق مسيرتها وعطائها في إطار توثيق شامل للحركة الفنية والإبداعية في إمارات الخير والمحبة. رحم الله رزيقة الطارش، وأسكنها فسيح جناته، وألهم ذويها ومحبيها الصبر.


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
كيلي كلاركسون تؤجل حفلات لاس فيغاس بشكل مفاجئ.. ما السر؟
أعلنت النجمة الأمريكية كيلي كلاركسون، عن تأجيل افتتاح جولتها الغنائية المنتظرة في لاس فيغاس، والتي كانت مقررة مساء الجمعة. جاء ذلك قبل ساعات فقط من موعد العرض، بسبب تدهور حالتها الصوتية إثر التحضيرات المكثفة التي استمرت لأيام متواصلة دون توقف. ونشرت كلاركسون بيانًا عبر حسابها الرسمي على منصة "إنستغرام"، عبّرت فيه عن خيبة أملها العميقة إزاء هذا القرار، قائلة: "عملنا بلا توقف لنقدم تجربة موسيقية مميزة وخاصة للجمهور، وأنا ممتنة لوجودهم الدائم إلى جانبي، ولكن يؤسفني أن أعلن عن تأجيل حفلي الافتتاحي الليلة وغدًا". وأوضحت الفنانة البالغة من العمر 43 عامًا، أن المجهود الكبير الذي بذلته خلال البروفات أثر على صوتها بشكل ملحوظ، مما أجبرها على اتخاذ قرار بالتوقف المؤقت لحماية صحتها الصوتية. وأكدت أنها ستأخذ فترة من الراحة تمتد لنهاية الأسبوع الحالي والأسبوع المقبل، على أمل أن تعود لتقديم العروض بكامل طاقتها. وطمأنت جمهورها أن الاستعدادات كانت على مستوى عالٍ، مشيدة بفريق العمل قائلة: "العرض مذهل، والموسيقيون والمغنون المشاركون رائعون، وأنا حريصة على أن نبدأ بشكل قوي حين نعود". وكان من المقرر أن تنطلق سلسلة حفلات "Kelly Clarkson: Studio Sessions" يوم 4 يوليو الجاري في مسرح The Colosseum داخل Caesars Palace، وتستمر حتى منتصف نوفمبر، بمجموع 18 عرضًا، تعيد فيها كلاركسون التواصل مع جمهورها من خلال مزيج من الجلسات الغنائية الحميمة والظهور الحي على المسرح. يُذكر أن كيلي كلاركسون كانت قد أعربت في وقت سابق عن حماسها الكبير لهذا المشروع، ووصفت التجربة بأنها مختلفة تمامًا عن جولاتها السابقة، حيث تركز على خلق أجواء قريبة من روح الاستوديو لكنها تُعرض أمام جمهور حي. ولم تعلن إدارة الحفلات حتى الآن عن المواعيد الجديدة للعروض المؤجلة، بينما ينتظر محبو كلاركسون في أنحاء العالم تطورات حالتها الصحية، على أمل أن تعود سريعًا إلى خشبة المسرح التي طالما كانت عنوانًا لتألقها. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuNzcg جزيرة ام اند امز PL