
الزين: لا حضور إسرائيلي في منتدى السوسيولوجيا وحوالي 9000 باحث من 120 دولة حضروا للرباط (فيديو)
وأوضح أنَّه خلافًا لما يُروَّج له، لا يوجد أي إسرائيلي ضمن المشاركين في منتدى السوسيولوجيا الذي تحتضنه الرباط، ويتواصل إلى نهاية هذا الأسبوع.
وأشار الزين، في حوار مع « اليوم 24″، إلى أن المغرب قدَّم لأول مرة ترشيحًا لاحتضان هذا المنتدى العالمي، الذي يشارك فيه نحو 9000 باحث في علم الاجتماع من مختلف أنحاء العالم.
وقال إن هذه هي المرة الأولى التي يُنظَّم فيها هذا المنتدى في بلد عربي، مشيرًا إلى أنه يشكل فرصة للجامعة المغربية للانفتاح، وتبادل الخبرات، والاستفادة من الأبحاث العلمية الحديثة.
أما بخصوص ما راج عن تشكيل شبكة للمثليين داخل المنتدى، فقد أوضح الزين أن المنتدى يضم عدة شبكات بحثية، من بينها شبكة تضم باحثين يهتمون بقضايا المثلية، لافتًا إلى أن هذه الشبكة تأسست منذ سنوات في إطار الجمعية الدولية لعلم الاجتماع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مراكش الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- مراكش الإخبارية
الغلوسي : لحمنا مر ولن نخضع للترهيب ولا لسياسة لي الذراع
كشف محمد الغلوسي رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام في تدوينة نشرها على صفحته بموقع فيسبوك عن تفاصيل محطات صعبة مر بها خلال مسيرته في مواجهة الفساد وتبعاتها من تشهير وترهيب وضغوط ومحاولات متكررة لإسكاته وإبعاده عن خط المواجهة. وتحدث الغلوسي عن العمدة الاسبق لمراكش المرحوم عمر الجزولي الذي قال عنه في اجتماع لحزبه الاتحاد الدستوري باللهجة المراكشية « والله حتى غادي نخويه من مراكش ونشطب عليه من مهنة المحاماة »، مشيرا الى ان المعني قام بكل ما في وسعه لعزله وحشره في الزاوية بينما اكتفى البعض بالتفرج وتغذية الاشاعات وانتظار سقوطه. وأضاف أن العمدة الاسبق وزع عبر فرق مدفوعة الأجر مطبوعات ورقية بشكل واسع في مدينة مراكش تتضمن اتهامات خطيرة ضده من قبيل الرشوة والفساد والتحرش الجنسي وتعاطي المخدرات والاستفادة من عقارات واموال، وهي حملة تشهير واسعة كان الهدف منها تدمير سمعته وضرب مصداقيته. وأكد الغلوسي انه رغم كل ذلك لم يتراجع بل وضع عدة شكايات ضده لها صلة بالفساد ونهب المال العام وتمت متابعته قضائيا لكنه توفي قبل ان يصدر في حقه اي حكم، مضيفا « سامحته دنيا وآخرة وله الرحمة والمغفرة ». وفي نفس التدوينة حذر الغلوسي من محاولات جديدة تستهدفه شخصيا كرئيس للجمعية المغربية لحماية المال العام وتستهدف كل المناهضين للفساد من خلال نفس اساليب الترهيب والتخويف ولي الذراع. ووجه الغلوسي رسالة قوية الى من وصفهم برموز الفساد ولصوص المال العام ومبيضي الاموال قائلا « ان لحمنا مر ولن يخيفنا اسلوب الترهيب والتهديد بل ان ذلك يجعلنا اكثر اصرارا وحزما في فضح فسادكم ونهبكم وثرائكم الفاحش باستغلال مواقع المسؤولية العمومية ».


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
67٪ من الشباب يقرون بحاجتهم لتكوين ومواكبة لتفعيل أفكارهم
بلبريس - ليلى صبحي في وقت يواصل فيه الشباب المغربي ابتكار طرق جديدة للمساهمة في الشأن العام، تكشف معطيات تقرير وطني حديث عن مفارقة صارخة بين هذا الحراك المدني المتجدد وبين مؤسسات رسمية لا تزال، في نظر هؤلاء الشباب، بعيدة وغير متجاوبة. فالتقرير الذي أنجزته جمعية "المواطنون" تحت عنوان "كيف يرى الشباب الالتزام المواطن؟" ، أزاح الستار عن مؤشرات مقلقة بخصوص علاقة الجيل الجديد بالمؤسسات السياسية والإدارية، حيث عبّر أكثر من 70% من المستجوبين عن فقدانهم للثقة في المنتخبين وفي الإدارة العمومية. وجاء التقرير ثمرة جولة وطنية لـ"مقاهي المواطن"، همّت 49 لقاء في جهات مختلفة من البلاد، واستطلعت آراء أزيد من 1100 شابة وشاب من خلفيات وفئات متنوعة. ومن خلال هذا العمل الميداني، تم رصد خمسة ملامح بارزة لواقع المشاركة المواطِنة في صفوف الشباب، أبرزها شعور متزايد بالعزلة المؤسساتية، وانسحاب نفسي وتدريجي من الحياة العامة، تغذّيه مشاعر بعدم الجدوى وتكرار التجاهل، بدل أي رفض صريح أو مواجهة علنية. عوامل متعددة تغذي هذا الانفصال: من تعقيد المساطر الإدارية وصعوبة الولوج إلى المعلومة، إلى غياب التفاعل من طرف المسؤولين وضعف آثار المبادرات الرسمية الموجهة للشباب، غير أن ما يثير الانتباه أكثر، هو أن هذا الانسحاب لا يعني العزوف الكلي، بل تعبيرًا عن بحثٍ حثيث عن بدائل خارج الأطر التقليدية. ورغم المناخ السلبي العام، رصد التقرير دينامية لافتة على مستوى المبادرات الفردية والجماعية التي يقودها شباب على الأرض أو عبر الفضاء الرقمي. من تنظيم حملات نظافة وأنشطة للأطفال، إلى إنشاء قنوات توعية وبودكاستات مدنية، يشير التقرير إلى أن فئة واسعة من الشباب لا تزال مؤمنة بدورها في التغيير، لكنها تصطدم بغياب الاعتراف والدعم المؤسسي، ما يخلق شعورًا بالإحباط وتراجعًا في الحماس. وتؤكد البيانات الكمية المضمنة في التقرير هذا الاتجاه: 67% من الشباب يقرون بالحاجة إلى تكوين ومواكبة لتفعيل أفكارهم ومشاريعهم، في حين يشتكي 68% من ضعف أو انعدام تفاعل المؤسسات معهم على المنصات الرقمية، رغم أن معظم النقاشات الاجتماعية والسياسية اليوم تدور رحاها على هذه الفضاءات. بينما فقط 48% من المشاركين يعتبرون آليات المشاركة الحالية فعالة، و36% أكدوا أن مساهماتهم في بوابات رسمية أو منصات تشاورية لاقت تجاوبًا ملموسًا. كما لم يُغفل التقرير التفاوت المجالي الواضح، حيث أن إمكانيات المشاركة تختلف جذريًا بين الشباب في المدن الكبرى ونظرائهم في العالم القروي أو في المناطق المهمشة، فضعف التغطية الرقمية، نقص التجهيزات، وغياب فضاءات التكوين، كلها عوامل تؤدي إلى ما أسماه معدو التقرير بـ"مواطنة بدرجتين". وفي نهاية المطاف، يتجه التقرير إلى التأكيد على أن الشباب المغربي لا يرفض فكرة المشاركة في الشأن العام، لكنه يريد أدوات جديدة، تواصلًا حقيقيًا، وآليات أكثر شفافية ويسرًا، ويخلص إلى أن المطلوب اليوم ليس تحسيس الشباب بواجباتهم، بل الاعتراف بهم كفاعلين وشركاء حقيقيين في صياغة القرار العمومي. ولهذا الغرض، أوصت جمعية "المواطنون" بجملة من الإصلاحات، منها تبسيط المساطر، دعم المبادرات غير الممأسسة، ودمج التربية على المواطنة الفاعلة ضمن المنظومة التعليمية والتكوينية.


شتوكة بريس
منذ 3 ساعات
- شتوكة بريس
الاتحاد الأوروبي يضع الجزائر في قائمة الدول عالية المخاطر
وكالات أعلنت المفوضية الأوروبية عن تحديث قائمة الدول عالية المخاطر التي تشهد قصورًا في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب (AML/CFT)، لتشمل الجزائر ضمن هذه اللائحة. ووفقًا للبيان الصادر، سيتم تشديد اليقظة تجاه أي معاملات تجري مع الجزائر في إطار مكافحة غسل الأموال، بهدف حماية النظام المالي الأوروبي. يأتي هذا القرار بعد أن أظهرت مجموعة العمل المالي (FATF) قصورًا في سياسات الجزائر لمكافحة هذه الجرائم. التحديث الأخير شمل أيضًا دولًا أخرى مثل فنزويلا وأنغولا، بينما تم استبعاد دول أخرى مثل السنغال والإمارات. المفوضية الأوروبية أكدت أنها تعتمد على ملاحظات مجموعة العمل المالي ومنهجية تقييم دقيقة عند اتخاذ هذه القرارات. كما أشار البيان إلى أن الجزائر كانت من بين الدول التي أُدرجت بناءً على التقارير الاستخباراتية التي أظهرت صلات محتملة بين بعض حلفائها وتنظيمات إرهابية في منطقة الساحل والصحراء.