
استنفار أمني بعد العثور على جثة شخص مجهول الهوية وسط فاس
0 مقالات ذات صلة
Browser not compatible.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ ساعة واحدة
- أكادير 24
توقيف فرنسي من أصل جزائري بمراكش مبحوث عنه دوليًا في قضايا التهريب الدولي للمخدرات
agadir24 – أكادير24 أوقفت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، أمس الثلاثاء 8 يوليوز 2025، مواطنًا فرنسيًا من أصول جزائرية يبلغ من العمر 44 سنة، يشكل موضوع نشرة حمراء دولية صادرة عن السلطات القضائية الفرنسية، وذلك على خلفية تورطه المفترض في التهريب الدولي للمخدرات. وجرى توقيف المعني بالأمر خلال عملية مراقبة أمنية اعتيادية، أسفرت عملية تنقيطه في قاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية 'أنتربول' عن كشف أمر دولي بإلقاء القبض عليه، صادر عن القضاء الفرنسي. وبحسب المعطيات الأولية، يُشتبه في ضلوع المواطن الأجنبي في تنظيم عمليات تهريب كميات من المخدرات نحو جنوب فرنسا، خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2020 و2021، وذلك ضمن شبكة إجرامية عابرة للحدود. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للإجراءات القانونية الخاصة بمسطرة التسليم، مع إشعار السلطات الفرنسية المعنية بالتوقيف في إطار التعاون الأمني الدولي. ويأتي هذا التدخل الأمني في سياق التزام المغرب المتواصل بتعزيز التعاون الأمني الدولي، وملاحقة المطلوبين في قضايا الجريمة المنظمة، خصوصًا تلك المتعلقة بالتهريب الدولي والاتجار غير المشروع.


مراكش الآن
منذ ساعة واحدة
- مراكش الآن
مراكش.. توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن مراكش، أمس الثلاثاء، من توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية يبلغ من العمر 44 سنة، يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الفرنسية. وذكر مصدر أمني أنه تم توقيف المشتبه فيه بعدما كشفت عملية تنقيطه بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية 'أنتربول' أنه مبحوث عنه على الصعيد الدولي بناء على نشرة حمراء صادرة عن السلطات القضائية الفرنسية، وذلك للاشتباه في ارتباطه بشبكة إجرامية تنشط في التهريب الدولي للمخدرات. وحسب المعلومات الأولية للبحث، يضيف المصدر، فإن المواطن الأجنبي الموقوف مطلوب للقضاء الفرنسي، وذلك للاشتباه في تورطه خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2020 و2021، في تنظيم عمليات للتهريب الدولي للمخدرات صوب جنوب فرنسا. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للإجراءات الخاصة بمسطرة التسليم قبل إحالته على النيابة العامة المختصة، وذلك بالموازاة مع إشعار السلطات الأمنية الفرنسية بهذا التوقيف. ويأتي توقيف المشتبه به في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.


أكادير 24
منذ ساعة واحدة
- أكادير 24
من أمام رئاسة النيابة العامة.. عائلة الطفل محمد تطالب بالعدالة والكشف عن ملابسات وفاة ابنها
نظم أفراد من عائلة الطفل محمد، الذي وجد معلقا إلى حبل في منطقة بومية بإقليم ميدلت، وقفة احتجاجية أمام رئاسة النيابة العامة في العاصمة الرباط، للمطالبة بالكشف عن ملابسات وفاة الضحية التي يكتنفها الكثير من الغموض. وشهدت هذه الوقفة حضورا لافتا من فعاليات ونشطاء حقوقيين، طالبوا، إلى جانب عائلة الضحية، بإجراء تحقيق شامل ونزيه حول ملابسات الوفاة، والكشف عن تفاصيل التقرير الطبي وتشريح الجثة. وفي سياق متصل، أكدت الأسرة التي ترفض فرضية انتحار الضحية، أنها لن تتنازل عن حق ابنها في العدالة، ولن تسكت عن محاسبة المسؤولين عن هذه الفاجعة. وذكر أفراد العائلة أن محمد كان معروفا بين أهالي منطقته بسمعته الطيبة وأخلاقه العالية، حيث لم يسمع عنه أبدا أنه كان يعاني من مشاكل نفسية قد تدفعه إلى الانتحار. وأعربت الأسرة عن أملها في أن تتحرك المؤسسات القضائية والأمنية لكشف الحقيقة، مناشدة الجهات المعنية مساندتها في استرجاع حق ابنها، وتقديم الجناة، إن وجدوا، إلى العدالة. وتزامنا مع الوقفة، أصدر الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرشيدية بلاغا في الموضوع، نفى من خلاله ما يتم الترويج له في وسائل التواصل الاجتماعي من كون الطفل الذي تم العثور على جثته بمنطقة بومية قد تعرض لإعتداء جنسي وجسدي. وقال الوكيل العام إن النيابة العامة بمجرد العثور على جثة الطفل بادرت إلى إعطاء تعليماتها للشرطة القضائية لفتح بحث قضائي معمق بخصوص هذه الواقعة للوقوف على ظروف وملابسات الوفاة، حيث تم الاستماع لمجموعة من الأشخاص بما في ذلك والدا الطفل الهالك. وأضاف البلاغ أنه تم إجراء المعاينات اللازمة على الجثة وأخذ العينات الضرورية بالإضافة إلى إجراء تشريح طبي عليها، خلصت نتائجه الأولية إلى أن الوفاة ناتجة عن اختناق باستخدام حبل، وأن الجثة لا تحمل أي آثار للإعتداء سواء ذات طبيعية جنسية أو جسدية. وأشار ذات المصدر إلى أن الأبحاث القضائية مازالت مستمرة في هذا الشأن وفور استكمالها سيتم ترتيب الآثار القانونية المناسبة على ضوء نتائجها.