
حكيمي: "مواجهتي لمبابي أمر رائع وكل منا سيسعى للدفاع عن فريقه"
وقال حكيمي في تصريحات نشرتها صحيفة "آس" الإسبانية: "تحدثت مع مبابي قبل بداية البطولة، وأخبرني بأنه مريض قليلا، لكني أعتقد الآن أنه جاهز بنسبة 100%".
وواصل: "شاهدنا مباراة ريال مدريد وبروسيا دورتموند، لم أكن أعتقد أنني سأواجه كيليان أو أي شيء من هذا القبيل، لكنني أتمنى له دائمًا التوفيق".
وأسهب: "كما تعلمون، هو صديقي، ولقاؤنا في نصف النهائي أمر رائع، لكن يجب على كلٍ منا دائمًا الدفاع عن فريقه، وهذا هو الأهم".
يذكر أن آخر مواجهة بين حكيمي ومبابي كانت سنة 2022 في نصف نهائي كأس العالم للمنتخبات، في صدام حسمته فرنسا بالفوز 2-0 على المغرب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 28 دقائق
- الأيام
توقيت مباريات نصف نهائي كأس العالم للأندية
تتجه أنظار عشاق كرة القدم العالمية إلى مباريات نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025، والتي تعد بإثارة كبيرة ومواجهة بين عمالقة الأندية في سعيهم لبلوغ النهائي المرتقب. وتنطلق أولى مواجهات نصف النهائي يوم الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، حيث يلتقي نادي تشيلسي الإنجليزي مع نظيره فلومينينسي البرازيلي على أرضية ملعب 'ميتلايف'، في الثامنة مساء. وينتظر أن تكون المباراة قوية في ظل الطموح الكبير للفريقين للظفر ببطاقة العبور إلى نهائي كأس العالم للأندية ويعول تشيلسي على نجومه وخبرته الأوروبية، فيما يسعى فلومينينسي لتمثيل الكرة البرازيلية بأفضل صورة. أما القمة الثانية ستقام يوم الأربعاء 9 يوليوز الجاري، وتجمع بين العملاقين ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي على أرضية ملعب 'ميتلايف'، على الساعة الثامنة مساء. هذه المباراة المرتقبة تحظى باهتمام عالمي، إذ تجمع فريقين يعجان بالنجوم العالميين في مقدمتهم أسود الأطلس أشرف حكيمي وابراهيم دياز. ومن المرتقب أن يدخل النادي الملكي صاحب الخبرة الواسعة في البطولات الكبرى المواجهة بثقة كبيرة، في حين يأمل باريس سان جيرمان في تحقيق إنجاز تاريخي وإحراز أول ألقابه في هذه المسابقة. وتعد مباريات نصف النهائي محطة حاسمة على طريق التتويج بلقب كأس العالم للأندية، حيث تحلم الأندية الأربعة بكتابة تاريخ جديد يخلد في سجلات البطولة العالمية.


عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
كمبيوتر 'أوبتا' يكشف عن حظوظ ريال مدريد في مونديال الأندية 2025.. والمفاجأة في باريس سان جيرمان
في مفاجأة أثارت الجدل بين جماهير 'الميرينغي'، وضع كمبيوتر 'أوبتا' العملاق للإحصاءات الرياضية فريق ريال مدريد في ترتيب متأخر ضمن قائمة المرشحين للفوز بكأس العالم للأندية 2025 المقامة حاليًا في الولايات المتحدة. ورغم تأهل النادي الملكي إلى المربع الذهبي بعد فوزه المثير على بوروسيا دورتموند بنتيجة 3-2، فإن التوقعات الرقمية منحته نسبة فرص محدودة للتتويج باللقب مقارنة بباقي الفرق الكبرى المشاركة في نصف النهائي. باريس سان جيرمان يتصدر توقعات كمبيوتر 'أوبتا' بحسب بيانات كمبيوتر 'أوبتا'، فإن باريس سان جيرمان هو المرشح الأول للفوز باللقب، بنسبة 39.33%، بينما وصلت فرصه للفوز على ريال مدريد في نصف النهائي إلى 58.84%، ما يجعله الطرف الأقوى نظريًا في هذه القمة المرتقبة. ويواجه باريس خصمه ريال مدريد يوم الأربعاء المقبل، في مواجهة نارية تعيد إلى الأذهان مواجهاتهما الحاسمة في دوري أبطال أوروبا. تشلسي وصيف التوقعات… وفرص كبيرة لبلوغ النهائي في المرتبة الثانية، جاء تشلسي الإنجليزي بنسبة 33.27% من فرص الفوز بالبطولة، مدعومًا بتوقعات قوية لبلوغه النهائي بنسبة 80.51%، خاصة أنه سيواجه فلومينيسي البرازيلي، الفريق الذي اعتبرته 'أوبتا' الحلقة الأضعف في نصف النهائي. أما فلومينيسي فجاء في المركز الأخير، بنسبة 2.72% فقط لحصد اللقب، وفرص فوزه على تشلسي لم تتجاوز 19.49%. ريال مدريد ثالثًا رغم عبوره الصعب رغم التاريخ العريق للنادي الملكي في البطولات العالمية، فإن 'أوبتا' منحته نسبة 24.67% فقط للفوز بالبطولة، وفرصته لتجاوز باريس سان جيرمان حددت عند 41.16%، ما يُظهر حجم التحدي الذي ينتظره أمام العملاق الباريسي. ويُنتظر أن يكون النهائي الكبير يوم الأحد المقبل، بعد انتهاء مواجهتي نصف النهائي اللتين تقامان الثلاثاء (تشلسي ضد فلومينيسي) والأربعاء (ريال مدريد ضد باريس سان جيرمان). هل تخطئ توقعات كمبيوتر أوبتا مجددًا؟ رغم الأرقام، يُدرك عشاق الكرة العالمية أن المستطيل الأخضر كثيرًا ما يكذّب الحسابات، خصوصًا حين يتعلق الأمر بريال مدريد، النادي الذي اعتاد قلب الموازين في كبرى المسابقات. ويبقى السؤال: هل يُثبت الريال مجددًا أنه 'نادي البطولات' ويطيح بباريس؟ أم تسير الأرقام في اتجاهها هذه المرة؟ الجواب سنعرفه في قمة الأربعاء. – PSG: 39.33% – Chelsea: 33.27% – Real Madrid: 24.67% – Fluminense: 2.72%. — Madrid Universal (@MadridUniversal) July 6, 2025


عبّر
منذ ساعة واحدة
- عبّر
تصريح ناصر الخليفي يُشعل الغضب في المغرب: هل همّش رئيس باريس سان جيرمان أشرف حكيمي؟
أثار ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، جدلًا واسعًا في الأوساط الكروية بعد تصريح حماسي حول النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي، حين قال: 'إذا لم يفز ديمبيلي بالكرة الذهبية، فهناك مشكلة'. هذا التصريح، الذي قُصد به إظهار الدعم المطلق لديمبيلي، سرعان ما تحول إلى زوبعة إعلامية، خصوصًا في المغرب، حيث اعتبر العديد من المتابعين أن الخليفي همّش بشكل غير مبرر النجم المغربي أشرف حكيمي ، أحد أبرز لاعبي الفريق وأكثرهم ثباتًا في الأداء خلال الموسم. حكيمي… الغائب الحاضر في تصريح ناصر الخليفي رغم أن ديمبيلي قدم موسمًا هجوميًا مميزًا، إلا أن تجاهل الخليفي لحكيمي أثار استغراب جماهير باريس سان جيرمان، خاصة المغربية منها، التي تساءلت: لماذا يتم التغاضي عن لاعب شارك بانتظام، قدّم أداءً حاسمًا في المباريات الكبرى، ويحظى باعتراف دولي بمكانته في مركز الظهير الأيمن؟ في المقابل، عانى ديمبيلي من سلسلة إصابات متكررة جعلت ظهوره متقطعًا، وهو ما زاد من حيرة المتابعين حول دوافع التصريح: هل هي فنية فعلًا؟ أم أن خلفها حسابات إعلامية وتسويقية؟ غضب مغربي على السوشيال ميديا ردود الأفعال لم تتأخر، فقد غصّت منصات التواصل الاجتماعي المغربية بسيل من الانتقادات الغاضبة تجاه رئيس النادي الباريسي، واعتبر كثيرون أن ما حدث هو بمثابة 'طعنة معنوية' في حق لاعب قدّم كل شيء لناديه، دون أن يحظى بكلمة تقدير أو إشادة من أعلى هرم إداري في الفريق. واستغرب آخرون كيف أن نجمًا بحجم حكيمي، الذي يُعتبر بين أفضل أظهرة العالم، لا يُذكر حتى ولو بشكل عرضي في تصريحات تمس مستقبل الفريق وصورته الجماهيرية. تبريرات غير مقنعة حاول الصحفي الفرنسي فيليكس رواح الدفاع عن الخليفي، موضحًا أن تصريحاته تندرج ضمن 'خطة إعلامية' تهدف إلى تركيز الدعم حول ديمبيلي لتقوية فرصه في سباق الكرة الذهبية. لكن هذا التبرير لم يُقنع كثيرين، الذين رأوا أن الإشادة بحكيمي لم تكن لتضر، بل كانت سترسّخ صورة PSG كنادٍ يعترف بمجهودات جميع نجومه. هل وصلت رسالة سلبية إلى حكيمي؟ ورغم الصمت الرسمي من طرف حكيمي، إلا أن المتابعين يعتبرون أن غياب التقدير المعنوي قد يترك أثرًا في نفسية اللاعب، خاصة في سياق الحديث المتزايد عن مستقبله، واهتمام أندية أوروبية كبرى بخدماته. فهل كان تصريح ناصر الخليفي زلة لسان مؤقتة؟ أم أنه رسالة مبطّنة تعكس رؤية جديدة داخل أروقة باريس؟ الجواب قد لا يكون فوريًا، لكنه بالتأكيد لن يمر دون أثر.