
رئيس الدولة ونائباه يهنئون الرئيس الأميركي بذكرى استقلال بلاده
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
بريكس.. توسع سياسي واقتصادي عالمي
مع التوسع المستمر لمجموعة بريكس، نشر موقع «جيوبوليتيكال إيكونومي» تقريراً تناول فيه البيانات الأساسية للكتلة الدولية. وقال التقرير إنه بينما كان اهتمام العالم في يونيو/حزيران الماضي منصبًا على العمليات العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران، برزت تحولات جيوسياسية هادئة ولكن ذات مغزى، أبرزها إعلان فيتنام رسميًا انضمامها إلى مجموعة بريكس كشريك. وبهذا الانضمام، ارتفع عدد الدول ضمن بريكس+ إلى 20 دولة، ما يعكس تزايد دور الجنوب العالمي في إعادة تشكيل النظام الدولي. وتتألف بريكس+ حاليًا من 10 أعضاء دائمين هم: البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا، مصر، إثيوبيا، إندونيسيا، إيران، ودولة الإمارات، إضافة إلى 10 شركاء هم: بيلاروسيا، بوليفيا، كوبا، كازاخستان، ماليزيا، نيجيريا، تايلاند، أوغندا، أوزبكستان، وفيتنام. وتشكل هذه الدول مجتمعة نحو 43.93% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (وفقًا لمعيار تعادل القوة الشرائية)، ويبلغ عدد سكانها 4.45 مليار نسمة، أي ما يعادل 55.61% من سكان العالم، ما يبرز ثقلها الديموغرافي والاقتصادي المتنامي. التأسيس وتأسست مجموعة بريكس عام 2009 تحت اسم "بريك" (BRIC)، وضمّت حينها البرازيل وروسيا والهند والصين، ثم انضمت إليها جنوب أفريقيا في 2010 ليُصبح اسمها "بريكس". شهدت المجموعة أول توسّع كبير في قمة جوهانسبرغ 2023، وتوسعًا آخر في قمة قازان 2024، حيث تم توجيه دعوات لدول للانضمام كشركاء. وفيتنام، التي دُعيت في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أعلنت انضمامها رسميًا في يونيو/حزيران 2025، في خطوة تُعد رمزية واستراتيجية، تعكس التزامها بسياسة خارجية مستقلة وحياد استراتيجي. ويأتي انضمامها في وقت تشتد فيه التوترات العالمية، وخصوصًا بين الصين والولايات المتحدة. وبريكس، مثل حركة عدم الانحياز، تمثل طموحات الجنوب العالمي في بناء نظام دولي أكثر توازنًا ورفض الهيمنة الغربية. بانضمامها إلى بريكس+، تؤكد فيتنام تمسكها بالحياد وعدم الانجرار وراء الصراع المتصاعد بين واشنطن وبكين. مساعي للفرقة ووفقا للتقرير، فقد شهدت السنوات الماضية محاولات أمريكية لاستقطاب فيتنام، عبر استراتيجيات مثل "إعادة توجيه سلاسل التوريد" و"فك الارتباط الاقتصادي"، وسعت إدارتا دونالد ترامب وسلفه جو بايدن لضم فيتنام إلى المعسكر الأمريكي. واقترح وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، استراتيجية "التطويق الكبير"، بمشاركة فيتنام والهند واليابان وكوريا الجنوبية. لكن فيتنام رفضت تلك الضغوط، مؤكدة التزامها بسياسة "اللاءات الأربع": لا لتحالفات عسكرية، لا للانحياز لطرف ضد آخر، لا لوجود قواعد عسكرية أجنبية، ولا لاستخدام القوة أو التهديد بها في العلاقات الدولية. وتُعد الصين هي الشريك التجاري الأول لفيتنام، تليها الولايات المتحدة. ودفعت تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية على صادرات فيتنام إلى تعزيز علاقاتها مع بكين. وعلى الصعيد الاقتصادي، يشترك البلدان في نموذج تنموي يُعرف بـ"اقتصاد السوق الاشتراكي". وتصفه الصين بـ"اقتصاد السوق الاشتراكي"، وفيتنام بـ"اقتصاد السوق ذو التوجه الاشتراكي". وقد أثبت هذا النموذج فاعليته في دعم النمو، وتقليص الفقر، وتحسين مستوى معيشة الطبقات العاملة. ومع انضمام فيتنام، تُعزز بريكس+ موقعها كمظلة للجنوب العالمي في مواجهة النفوذ الغربي، وتسهم في إعادة تشكيل العلاقات الاقتصادية الدولية على أساس الشراكة والتعددية. وشدد التقرير على إن التوسع الأخير لبريكس+ ليس مجرد حدث عددي، بل يمثل تحولًا في ميزان القوى العالمي، ويعكس طموحات الدول النامية في لعب دور أكبر في صنع القرار الدولي، وبعيدًا عن المراكز التقليدية للسلطة في الغرب. وانضمام فيتنام يوجه رسالة واضحة مفادها أن هناك طريقًا يقوم على التعاون جنوب-جنوب، والاستقلالية الاستراتيجية. aXA6IDE4NS4yMTYuMTA0LjE5NyA= جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
ترامب يوقع خطابات إلى 12 دولة «غير معلنة».. إخطار بالرسوم والرد بالقبول أو الرفض
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه وقّع خطابات إلى 12 دولة تحدّد معدلات الرسوم الجمركية المختلفة التي ستواجهها على السلع التي تصدّرها إلى الولايات المتحدة، على أن تُرسل على أساس "إما القبول أو الرفض" يوم الاثنين. وفي تصريحاته للصحفيين على متن طائرة الرئاسة أثناء التوجه إلى ولاية نيوجيرزي، رفض ترامب تحديد الدول المعنية قائلًا إن ذلك سيُعلن يوم الاثنين. كان ترامب قد قال للصحفيين يوم الخميس إنه يتوقّع إرسال الدفعة الأولى من الرسائل يوم الجمعة، الذي كان عطلة وطنية في الولايات المتحدة، لكن الموعد تغيّر. وأعلن ترامب في أبريل/ نيسان عن رسوم أساسية بنسبة 10% وأخرى إضافية على معظم الدول يصل بعضها إلى 50% في حرب تجارية عالمية قلبت الأسواق المالية رأسًا على عقب ودفعت الحكومات إلى اتخاذ إجراءات لحماية اقتصاداتها. مع ذلك، تم تعليق جميع الرسوم الجمركية باستثناء الأساسية البالغة 10% في وقت لاحق لمدة 90 يومًا لإتاحة المزيد من الوقت للتفاوض على اتفاقات. وتنتهي تلك الفترة في التاسع من يوليو/ تموز، ومع ذلك قال ترامب في وقت مبكر من أمس الجمعة إن الرسوم الجمركية قد تكون أعلى من المستويات التي أعلن عنها في السابق، ليصل بعضها إلى 70%، وإن من المقرّر أن يدخل معظمها حيّز التنفيذ في أول أغسطس/ آب. وردًّا على سؤال حول خططه للرسوم الجمركية، قال ترامب: "وقّعت على بعض الخطابات وسيتم إرسالها يوم الاثنين، ربما 12 (رسالة)... مبالغ مالية مختلفة، ورسوم جمركية مختلفة". قال ترامب وكبار مساعديه في البداية إنهم سيشرعون في مفاوضات مع عشرات الدول حول نسب الرسوم الجمركية، لكن الرئيس الأمريكي تراجع عن هذه العملية بعد انتكاسات متكررة مع شركاء تجاريين رئيسيين منهم اليابان والاتحاد الأوروبي. ولم يتطرّق إلى توقعاته بإمكانية التوصّل إلى بعض اتفاقات التجارة الأوسع نطاقًا قبل انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية في التاسع من يوليو/ تموز. ويعكس هذا التحوّل في استراتيجية البيت الأبيض وجود تحدّيات أمام إتمام الاتفاقات التجارية المختلفة بدءًا من الرسوم الجمركية ووصولًا إلى حواجز غير جمركية مثل الحظر على الواردات الزراعية، وخصوصًا في إطار زمني قريب. واستغرقت معظم اتفاقات التجارة السابقة سنوات من المفاوضات لإتمامها. ولم تتوصّل واشنطن حتى الآن إلى اتفاقات سوى مع بريطانيا في مايو/ أيار للإبقاء على رسوم جمركية عند 10% مع الحصول على معاملة تفضيلية لبعض القطاعات مثل السيارات ومحركات الطائرات، والأسبوع الماضي مع فيتنام إذ جرى تخفيض الرسوم الجمركية على الكثير من السلع الفيتنامية إلى 20% بدلًا من 46% التي كان ترامب قد هدّد بها سابقًا، على أن يُسمح للكثير من المنتجات الأمريكية بدخول فيتنام معفاة من الرسوم. aXA6IDMxLjU3LjE5Mi4xODQg جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
استحواذ أمريكا على «تيك توك».. ترامب يتحدث عن «صفقة وشيكة»
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الاثنين أو الثلاثاء حول صفقة وشيكة تخص تطبيق تيك توك. وأضاف ترامب أمس الجمعة أن الولايات المتحدة لديها "إلى حد كبير" صفقة بشأن بيع تطبيق مقاطع الفيديو القصيرة. وقال ترامب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "أعتقد أننا سنبدأ الاثنين أو الثلاثاء... التحدث إلى الصين، ربما الرئيس شي (جين بينغ) أو أحد ممثليه، ولكن لدينا صفقة إلى حد كبير". ومدد ترامب الشهر الماضي الموعد النهائي لشركة بايت دانس ومقرها الصين لبيع أصول تيك توك في الولايات المتحدة حتى 17 سبتمبر/ أيلول. وتعطل اتفاق محتمل هذا العام كان من شأنه تحويل عمليات تيك توك الأمريكية إلى شركة جديدة مقرها الولايات المتحدة، يديرها مستثمرون أمريكيون ويملكون غالبية أسهمها، وذلك بعد أن أوضحت الصين أنها لن توافق على الاتفاق عقب فرض ترامب رسوما جمركية مرتفعة على السلع الصينية. وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستضطر على الأرجح إلى الحصول على موافقة الصين على هذه الصفقة. وردا على سؤال حول مدى ثقته في أن الصين ستوافق عليها، أجاب ترامب "لست واثقا من ذلك، لكنني أعتقد أن هذا سيحدث. تجمعنا أنا والرئيس شي علاقة رائعة، وأعتقد أن الصفقة جيدة للصين ولنا". aXA6IDQ1LjM4LjM1LjE2MiA= جزيرة ام اند امز CA