
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
حماس: ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش أداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
مصادر فلسطينية: 66 شهيداً حصيلة أولية من منتظري المساعدات في شمال وجنوب قطاع غزة
كتائب القسام: استهدفنا مع سرايا القدس 3 دبابات ميركافا بعبوتي ثاقب وشواظ وقذيفة تاندوم في محيط مسجد الرضوان بالشجاعية
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
مواقف فلسطينية مهنّئة بحرية المناضل جورج عبد الله وعودته إلى لبنان
هنأت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم الجمعة، بتحرّر المناضل اللبناني جورج عبد الله من السجون الفرنسية، بعد الإفراج عنه ووصوله إلى لبنان. حركة حماس قالت إن عبد الله أمضى "41 عاماً في السجون الفرنسية ظلماً وعدواناً، بسبب مواقفه الداعمة للمقاومة الفلسطينية". وأكّدت الحركة أن "جورج عبد الله شكّل نموذجاً نضالياً حياً في الوفاء لفلسطين، وتجسيداً لوحدة النضال التحرّري بين أحرار الأمة وأحرار العالم". كما اعتبرت أن "الإفراج عن عبد الله يمثّل إنجازاً تاريخياً، ويعيد تسليط الضوء على تواطؤ الأنظمة الغربية مع الاحتلال الصهيوني، وانحيازها الفاضح ضد كل من يقاوم الظلم والهيمنة. اليوم 16:38 اليوم 14:53 بدورها، باركت حركة الجهاد الإسلامي نيل "الأسير المناضل جورج إبراهيم عبد الله حريته وانتصاره على الظلم الذي لحق به لعقود طويلة، وثباته وتمسّكه بمواقفه البطولية والشجاعة المؤيّدة لقضية فلسطين والمقاومة". وأشارت إلى أنها تعتبر "المناضل الكبير جورج عبد الله رمزاً من رموز النضال الفلسطيني والعالمي ضد الظلم والطغيان الصهيوني والأميركي"، مضيفةً أن حريته "تبعث الأمل في نفوس آلاف الأسرى في سجون الاحتلال النازية". من جانبها، هنّأت القيادة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، خلال اجتماعها الدوري، "المناضل الكبير، العربي والأممي، جورج عبد الله، بمناسبة نيله حريته"، متمنية لجميع الأسرى والمعتقلين "الحرية من المعتقلات والسجون الصهيونية". من جانبه، توجّه نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جميل مزهر، برسالة إلى المناضل عبد الله، قدّم إليه فيها "أحرّ التهاني، وأصدق مشاعر الاعتزاز، بمناسبة نيله الحرية، بعد أكثر من 4 عقود من الأسر الظالم، في السجون الفرنسية". وتابع مزهر متوجهاً إلى عبد الله: "يا من اختار فلسطين بوصلة نضاله. لم تكن سجيناً لبنانياً فحسب، بل أسيراً فلسطينياً بالمعنى السياسي الكامل". كما أبدى مزهر إعجابه بكلمات الأسير المحرّر عبد الله التي أطلقها لحظة أن وطأت قدماه مطار بيروت، بشأن حرب الإبادة والتجويع في غزة، معتبراً أنها "ستدوّي في أنحاء المعمورة، وستهزّ الضمير الإنساني". وكان المناضل اللبناني جورج عبد الله،قد وصل اليوم، إلى بيروت، بعدما انتزع حريته من السجون الفرنسية بعد نحو 41 عاماً من الاعتقال. في 25 تموز/يوليو 2025، المناضل الأممي #جورج_عبدالله حرّ.#الميادين كانت في استقباله حشود غفيرة تجمّعت في مطار بيروت الدولي، وعلى طريق المطار، احتفالاً برجوعه إلى أحضان الوطن.


سيدر نيوز
منذ ساعة واحدة
- سيدر نيوز
ترحيب عربي وتنديد أمريكي باعتراف فرنسا بدولة فلسطين، و100 نائب بريطاني يوقعون رسالة تطالب رئيس الوزراء بالاعتراف بفلسطين
ترحيب عربي واسع، وغضب إسرائيلي، وحذر دولي بعد القرار المفاجئ للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن بلاده تنوي الاعتراف بفلسطين كدولة خلال اجتماع الأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل. وقد اعترفت دول أعضاء أخرى في الاتحاد الأوروبي بفلسطين منذ اندلاع حرب غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، لكن فرنسا هي أول عضو في مجموعة الدول السبع الكبرى تتخذ خطوة كهذه. فعلى الصعيد الفلسطيني، رحبت السلطة الفلسطينية بما كشفت عنه فرنسا الخميس. ووصفت حركة حماس القرار بأنه 'خطوة إيجابية في الاتجاه الصحيح، نحو إنصاف شعبنا الفلسطيني المظلوم'. وأكدت حماس في بيانها على الحق المشروع للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة 'على كامل أراضيه المحتلة، وعاصمتها القدس'. وصرحت فرنسا، الجمعة، بأن خطتها للاعتراف رسمياً بدولة فلسطينية تتعارض مع موقف حركة حماس. وقال وزير الخارجية جان نويل بارو على منصة إكس: 'لطالما استبعدت حماس حل الدولتين. وباعترافها بفلسطين، تتعارض فرنسا مع هذه المنظمة'. 'خيانة من أحد قادة العالم الحر' في المقابل، أثار هذا الإعلان غضباً في إسرائيل، حيث وصفه رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو بأنه 'مكافأة للإرهاب، ويُشكل خطراً بظهور وكيل إيراني جديد'، معتبراً ذلك محاولة لاستبدال إسرائيل بدولة فلسطينية، وليس العيش إلى جانبها. وحذر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر من أن الدولة الفلسطينية المقترحة ستؤول فعلياً إلى حكم حماس، على غرار ما حدث في غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي. واعتبر ساعر الخطوة الفرنسية تراجعاً عن شروط كان ماكرون قد وضعها بنفسه سابقا، فيما قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إن إسرائيل باتت تعتبر فرنسا 'دولة فلسطينية'. ودعا وزير العدل ياريف ليفين إلى ضم الضفة الغربية رداً على الخطوة الفرنسية، في حين اعتبر وزير الدفاع يسرائيل كاتس الإعلان دعما لما وصفها بالمجازر التي ارتكبتها حماس، مؤكداً أن إسرائيل لن تسمح بقيام 'كيان فلسطيني يهدد أمنها ووجودها'. وانضم زعيم حزب 'إسرائيل بيتنا' أفيغدور ليبرمان إلى موجة الانتقادات، مؤكداً أن هذه الخطوة تشجع ما وصفه 'بالإرهاب' وتقوض الاستقرار. كما وصف زعيم المعارضة يائير لابيد الإعلان بأنه 'خطأ أخلاقي وضرر سياسي'، متهماً الحكومة الإسرائيلية بالفشل في منع مثل هذا القرار. من جانبه، رأى رئيس الكنيست أمير أوحانا أن الخطوة الفرنسية تمثل 'خيانة من أحد قادة العالم الحر' بحسب وصفه. دعوة عربية لتوسيع الاعتراف الدولي رحبت مصر بالإعلان الفرنسي، معربة عن تقديرها لهذه 'الخطوة الفارقة والتاريخية'، وحثت الدول التي لم تتخذ بعد قرار الاعتراف بدولة فلسطين، على القيام بذلك. ووصف الأردن الخطوة بأنها جاءت 'للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير، وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني'. وقالت وزارة الخارجية، في بيان: 'تثمّن قرار الرئيس الفرنسي باعتباره خطوة هامة للتصدّي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولتهم المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني'. وأشادت السعودية بهذا 'القرار التاريخي' الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على 'حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية'. وجدّدت المملكة دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد بالدولة الفلسطينية، لـ 'اتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني'، على حد تعبيرها. وفي إطار ترحيب قطر باعتراف باريس، جددت الدوحة دعوتها لجميع الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، إلى اتخاذ خطوات مماثلة، وهي الدعوة ذاتها التي أكدت عليها الكويت، في سبيل 'إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية'. وأشاد مجلس التعاون الخليجي، الذي يضم أيضاً الإمارات العربية المتحدة والبحرين، وكلاهما تربطهما علاقات بإسرائيل، بهذه الخطوة. ودعا الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، جاسم البديوي، كافة الدول التي لم تعلن بعد اعترافها بدولة فلسطين، إلى اتخاذ 'هذه الخطوة التاريخية والمسؤولة بما يسهم في رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني ويعزز المسار نحو تحقيق السلام العادل والدائم'. 'قرار متهور' EPA على الصعيد الدولي، تباينت ردود فعل الدول الغربية بين رفض وحذر وسخرية إزاء خطوة فرنسا. ففي الولايات المتحدة، صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة 'ترفض بشدة خطة [ماكرون] للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة'. ونشر روبيو على منصة إكس أن 'هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويُعيق السلام. إنها صفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر'. وفي ألمانيا صرح متحدث باسم حكومتها، الجمعة، بأن برلين لا تخطط للاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب، وأن أولويتها الآن هي إحراز 'تقدم طال انتظاره' نحو حل الدولتين. وأضاف المتحدث أن 'أمن إسرائيل ذو أهمية قصوى للحكومة الألمانية. ولذلك، لا تعتزم الحكومة الألمانية الاعتراف بدولة فلسطينية على المدى القريب'. وصرح وزير في الحكومة البريطانية، الجمعة، بأن لندن تدعم الاعتراف النهائي بدولة فلسطينية، لكن الأولوية العاجلة ينبغي أن تكون لتخفيف المعاناة في غزة وضمان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس. وفي إيطاليا، قالت وزارة الخارجية، الجمعة، إن الاعتراف بدولة فلسطينية يجب أن يتزامن مع اعتراف الكيان الجديد بإسرائيل. في الوقت نفسه، وقّع أكثر من 100 نائب بريطاني، يمثلون عدة أحزاب، رسالةً مشتركةً تطالب رئيس الوزراء كير ستارمر بالاعتراف بدولة فلسطينية. وقال النواب في الرسالة: 'سيكون للاعتراف البريطاني بفلسطين تأثيرٌ بالغٌ نظراً لدورها كصاحبة وعد بلفور والقوة المُنتَدِبة سابقا على فلسطين' التاريخية. وأضافت الرسالة أنه 'منذ عام 1980، أيدت بريطانيا حل الدولتين. ومن شأن هذا الاعتراف أن يُضفي على هذا الموقف صفةً جوهريةً، وأن يُؤدّي إلى الوفاء بمسؤوليتنا التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني في ظلّ هذا الانتداب'، حسب موقّعيها. وقال وزير الخارجية أنطونيو تاجاني في اجتماع لحزبه المحافظ 'فورزا إيطاليا': 'إن عدم اعتراف دولة فلسطينية بإسرائيل يعني أن المشكلة لن تُحل'. وتعد فرنسا، موطن أكبر الجاليتين اليهودية والمسلمة في أوروبا، وهي أول دولة غربية كبرى تعترف بدولة فلسطينية، وهو ما قد يعطي زخماً أكبر لحركة هيمنت عليها حتى الآن دول أصغر حجما وأكثر انتقادا لإسرائيل بشكل عام. ورغم أن خطوة فرنسا رمزية، إلا أنها تجعل إسرائيل تبدو أكثر عزلةً على الساحة الدولية بسبب الحرب في غزة، التي تعاني من جوع مدقع وصفه رئيس منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع بأنه مجاعة جماعية من صنع الإنسان. وقد يضغط قرار فرنسا على دول كبرى مثل بريطانيا وألمانيا وأستراليا وكندا واليابان لاتخاذ المسار نفسه. وفي المدى القريب، قد تكون مالطا وبلجيكا الدولتين التاليتين في الاتحاد الأوروبي اللتين تحذوان حذوها. وفي العام الماضي، اعترفت أيرلندا والنرويج وإسبانيا بدولة فلسطينية، على أن تُرسم حدودها كما كانت قبل حرب عام 1967، عندما احتلت إسرائيل الضفة الغربية وغزة والقدس الشرقية. ومع ذلك، أقرت هذه الدول أيضاً بأن هذه الحدود قد تتغير في أي محادثات نهائية للتوصل إلى تسوية نهائية، وبأن قراراتها لم تُضعف إيمانها بحق إسرائيل الأساسي في الوجود بسلام وأمن.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
قطر ومصر: نؤكّد استمرار وساطتنا بشأن غزة وإحرازها بعض التقدّم
أكّدت قطر ومصر في بيان مشترك اليوم الجمعة، استمرار الجهود الحثيثة التي تبذلها الدولتان في ملف الوساطة بقطاع غزة، من أجل "التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب ويضع حداً للمعاناة الإنسانية، ويضمن حماية المدنيين وتبادل المحتجزين والأسرى". وأشار بيان للخارجية القطرية إلى أن جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة، التي امتدت على مدى 3 أسابيع، أحرزت بعض التقدّم، معتبراً أن "تعليق المفاوضات بهدف إجراء المشاورات قبل استئنافها مجدّداً هو أمر طبيعي في سياق العملية التفاوضية المعقّدة". بيان | قطر ومصر تؤكدان تواصل جهودهما الحثيثة في ملف الوساطة بقطاع غزة #الخارجية_القطرية حذّرت الدولتان من الانسياق وراء تسريبات تتداولها بعض وسائل الإعلام، ووصفتها بأنها محاولات للتقليل من أهمية الوساطة والتأثير على مجريات التفاوض، مؤكّدةً أن هذه التسريبات لا تعكس الواقع وتصدر عن جهات غير مطّلعة. اليوم 18:37 اليوم 18:17 كما دعت كل من قطر ومصر وسائل الإعلام الدولية إلى "التحلي بالمسؤولية والالتزام بأخلاقيات المهنة، وتسليط الضوء على المأساة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها سكان القطاع، بدلاً من المساهمة في تقويض الجهود الساعية لإنهاء الحرب". واختُتم البيان بالتأكيد على التزام الدولتين، بالشراكة مع الولايات المتحدة الأميركية، باستكمال العمل للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وفي وقتٍ سابق، قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إن بلاده قررت استدعاء فريقها التفاوضي من العاصمة القطرية للتشاور، وذلك عقب الرد الأخير الصادر عن حركة حماس، والذي اعتبره "دليلاً على افتقار الحركة إلى الرغبة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، حد زعمه. وأضاف ويتكوف أن واشنطن ستأخذ في الاعتبار ما سمّاه "خيارات بديلة" لإعادة الأسرى الإسرائيليين، زاعماً أن "سلوك حماس لا يعكس أي تنسيق فعلي أو نية حسنة تجاه مسار التهدئة". We have decided to bring our team home from Doha for consultations after the latest response from Hamas, which clearly shows a lack of desire to reach a ceasefire in Gaza. While the mediators have made a great effort, Hamas does not appear to be coordinated or acting in good…في المقابل، انتقدت حركة حماس تصريحات ويتكوف، مؤكّدةً أنّها تعاملت منذ بداية المسار التفاوضي بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزّة بكلّ "مسؤولية وطنيّة". هذا واعتبرت حماس أن تصريحات المبعوث الأميركي لا تُعبّر عن حقيقة المواقف، مشدّدة على تمسّكها بمواصلة المفاوضات والانخراط الجاد فيها، بما يُسهم في وقف العدوان ورفع الحصار والتوصل إلى اتفاق دائم ومستقر يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويصون تضحياته.