
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
حماس: ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش أداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
مصادر فلسطينية: 66 شهيداً حصيلة أولية من منتظري المساعدات في شمال وجنوب قطاع غزة
كتائب القسام: استهدفنا مع سرايا القدس 3 دبابات ميركافا بعبوتي ثاقب وشواظ وقذيفة تاندوم في محيط مسجد الرضوان بالشجاعية
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة غزة حقيقية وشهادات الجنود تفضح الانتهاكات
ركّزت وسائل الإعلام الإسرائيلية على تصريحات لمسؤولين تحدثوا عن التدهور الحاد في الوضع الإنساني بقطاع غزة، مشيرين إلى أن القيود الحالية على دخول المساعدات تزيد من معاناة المدنيين. وعرضت القناة 16 شهادة للجندي الأميركي أنتوني غيلار الذي جاء إلى غزة للمشاركة في تأمين مواقع توزيع المواد الغذائية خلال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران من العام الجاري، واستقال من عمله لأنه لم يعد قادرًا على تحمّل ما شاهده بعينيه من مآسٍ إنسانية. ووصف الجندي المستقيل الواقع في غزة، مؤكدًا وجود مجاعة حقيقية وجوع حتى الموت، وقال إنه شهد مناظر مروعة لرجال فلسطينيين يحملون أطفالهم الموتى، مؤكدًا أن هؤلاء الأطفال لم يموتوا بالرصاص بل جوعًا، واصفًا إياهم بأنهم مجرد هياكل عظمية. وتطرق غيلار إلى الممارسات العسكرية الإسرائيلية التي شاهدها، حيث كانت وحدات الجيش الإسرائيلي القتالية تطلق الذخيرة الحية على الفلسطينيين تحت مسمى الطلقات التحذيرية، لكنه أكد أن هذه الطلقات التحذيرية قاتلة أيضًا. كما شهد استخدام القذائف المدفعية ونيران المدافع الرشاشة وقذائف الهاون وقذائف الدبابات من المدفع الرئيسي لدبابات ميركافا ضد المدنيين. وفي مقابلة مع القناة 13 الإسرائيلية، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، عن تفاصيل السياسة الإسرائيلية تجاه إدخال المساعدات الإنسانية. وأقر بأن إسرائيل مضطرة إلى السماح بإدخال مواد إنسانية بحدها الأدنى، مؤكدًا أن هذا ما فعلوه حتى الآن، وذلك في إطار السعي لتحقيق هدفي القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإطلاق سراح الأسرى. تناقضات إسرائيلية وحلل خبراء إسرائيليون التناقضات الواضحة في السياسة الإسرائيلية، حيث أشار محلل الشؤون السياسية في القناة 13 غيل تماري إلى وجود تغيير جذري في اتجاهات السياسة الإسرائيلية. ولفت تماري إلى أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية كانت تطالب طوال الوقت بإدخال مساعدات، لكن إسرائيل كانت تبرر رفضها بكون قطاع غزة منطقة إطلاق نار واسعة ولا يمكن إدخال شاحنات إلى مناطق إطلاق النار. وأضاف أن أفضل أصدقاء إسرائيل من اللحظة الأولى، بمن في ذلك الألمان والبريطانيون والفرنسيون، أخبروا إسرائيل أن النموذج الذي تتبناه مصيره الفشل، مؤكدين أنه لا يمكن لـ4 مراكز توزيع طعام أن تكون بديلًا عن 400 مركز. من جانبه، كشف محلل الشؤون السياسية غاي بيليغ عن التناقض الصارخ في المواقف الإسرائيلية، حيث كانت إسرائيل تدّعي عدم وجود مجاعة واعتبار الحديث عن التجويع حملة دعائية من حماس خدعت العالم كله. لكن الواقع أثبت -وفقا لبيليغ- أن إسرائيل غيرت بشكل متطرف وحاد نهجها وبدأت تقوم بعدة عمليات إنزال للمواد الغذائية بالمظلات، مما يطرح تساؤلات منطقية عن سبب القيام بوقف إنساني مؤقت للعمليات وإنزال المواد الغذائية بالمظلات إن لم تكن هناك مجاعة حقيقية. ومن زاوية أخرى، كشفت التغطية الإعلامية الإسرائيلية عن تصريحات عنصرية صادمة من قبل مقدمي البرامج، حيث صرح إيال بيتكوفيتش، مقدم البرامج السياسية في القناة 13، بأنه لا ينبغي للتلفزيون الإسرائيلي عرض صور الأطفال الذين لا يجدون ما يأكلونه، مبررًا ذلك بقوله إن هذا لا يهمه لأن هؤلاء الأطفال المجوّعين سيأتون بعد بضع سنوات لقتل الإسرائيليين، واصفًا إياهم بالإرهابيين. ووافق أفعاد بيخر من سكان بئيري على هذا الموقف العنصري، معتبرًا أن الطفل الذي ولد أمس في رفح هو عدو بالطبع لأنه لن يصبح صهيونيا. وفي المقابل، حذر مقدم البرامج السياسية في القناة 16 شاي غولدن من أن إسرائيل تقف على حافة كارثة إستراتيجية تهدد الدولة حقا، مشيرًا إلى أن الوضع الدولي يشكل تهديدًا خطيرًا وإستراتيجيا لإسرائيل.


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
"رأس الأفعى"... إسرائيل تهاجم الأزهر والإمام الطيب
واصلت وسائل الإعلام الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، هجومها الحاد على مؤسسة الأزهر الشريف وشيخ الجامع الأزهر الإمام أحمد الطيب، على خلفية مواقفه المنددة بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، وموقف المؤسسة الرافض لسياسة الإبادة الجماعية والتجويع التي تنتهجها إسرائيل ضد الفلسطينيين. وفي تقرير نشرته، وصفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية الأزهر الشريف بـ"رأس الأفعى" في مصر، في تعبير يعكس تصعيدًا غير مسبوق ضد المؤسسة الدينية الأهم في العالم السني، مطالبة بـ"قطع هذه الرأس"، على حدّ تعبيرها. ونقلت الصحيفة الاسرائيلية تصريحات لإيلي ديكل، الضابط السابق في جهاز المخابرات الإسرائيلية (رتبة مقدم احتياط) والخبير في الشؤون المصرية، شنّ فيها هجومًا واسعًا على الأزهر، واصفًا إياه بأنه "بوق العداء لإسرائيل من داخل مصر"، وفق زعمه. وكان الأزهر الشريف قد أصدر في وقت سابق بيانًا شديد اللهجة، حمّل فيه إسرائيل مسؤولية ارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد المدنيين في غزة، وانتقد صمت المجتمع الدولي، إلا أن البيان أُزيل لاحقًا من المنصات الرسمية للأزهر، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا وطرحت تساؤلات حول الخلفيات السياسية للقرار. وفي حديثه لـ"معاريف"، قال ديكل: "لست خبيرًا في الإسلام، لكنني أتناول الموضوع من واقع خبرتي في الملف المصري. الأزهر مؤسسة عريقة عمرها أكثر من ألف عام، وتُعدّ المرجع الديني الأبرز في العالم السني، وهي تدير أكثر من 1000 معهد ديني في مصر، وتخرّج أجيالًا من علماء الدين". وأشار ديكل إلى العلاقة الوطيدة بين مؤسسة الأزهر والدولة المصرية، قائلاً: "منذ تولّي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي السلطة، احتضن الأزهر، ورعاه، وجعله الناطق باسم النسخة السنية من الإسلام، ولم يعترض يومًا على بياناته". واستشهد ببيان أصدره الأزهر عقب عملية 7 تشرين الأول 2023، التي نفذتها حركة حماس، مؤكدًا أن الأزهر لم يُدن العملية، بل قدّم مبررًا دينيًا لاعتبارها جزءًا من مقاومة الاحتلال، مضيفًا أن السيسي أيضًا لم يعبّر عن أي اعتراض أو إدانة. وفي تحليله لما وصفه بـ"التطور المفاجئ"، قال ديكل إن حذف البيان الأخير قد يكون نتيجة ضغط خارجي، مشيرًا إلى احتمالين: "إما أن الدولة المصرية تريد أن تنأى بنفسها عن موقف الأزهر، أو أنها كانت داعمة له، لكنها تراجعت بعد تلقي اتصال من الولايات المتحدة أو إسرائيل، يُحذّر من أن مثل هذا الموقف قد يُقوّض دور القاهرة كوسيط في ملف غزة"، بحسب تعبيره. وختمت الصحيفة بالقول إن "مصر تحتاج إلى الهدوء في الوقت الراهن، وربما مارست ضغوطًا على الأزهر لحذف البيان، لكنها لم تذهب أبعد من ذلك، ما يدل على أن الخلاف إن وُجد، فهو محدود ومضبوط"، مضيفة أن "الدولة قادرة على تقليص نفوذ الأزهر متى شاءت، لو أرادت فعلاً محاسبته".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"حماس" في ذكرى اغتيال هنية : لتصعيد الحراك العالمي نصرة لغزة
دعت "حماس" اليوم إلى تصعيد الحراك العالمي مطلع شهر آب المقبل نصرة لغزة والقدس والمسجد الأقصى والأسرى في فلسطين، ووفاء لذكرى رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، بحسب "روسيا اليوم". ودعت إلى "تصعيد الحراك العالمي أيام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب)، وكل الأيام القادمة، ضد استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في غزة". وقالت في بيان: "ليكن يوم الأحد 3 آب يوما عالميا لنصرة غزة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاء واستجابة لدعوة شهيد فلسطين والأمة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)". كما دعت حماس، "جماهير الأمة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي أيام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب )، وكل الأيام القادمة، في كل المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضد استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع الممنهج بحق أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزة". ودعت الحركة كذلك إلى "تصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأميركية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء". وختمت حماس بيانها معتبرة أنه "من الوفاء لغزة، ولدماء القادة الشهداء، أن يكون يوم الأحد يوما وطنيا وعربيا وإسلاميا وعالميا، وحراكا متواصلا، وممارسة كل أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد غزة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News