logo
الرئيس الفرنسي يؤكد لليونسكو دعمه الثابت بعد انسحاب الولايات المتحدة

الرئيس الفرنسي يؤكد لليونسكو دعمه الثابت بعد انسحاب الولايات المتحدة

البوابةمنذ 17 ساعات
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، دعمه "الثابت" لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، بعد انسحاب الولايات المتحدة.
وأكد ماكرون - عبر حسابه على منصة (إكس) -: "دعمنا الثابت لليونسكو، المدافع العالمي عن العلوم والمحيطات والتعليم والثقافة والتراث العالمي". وأضاف: "انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة لن يُضعف التزامنا تجاه من يقودون هذه المعركة".
هذا وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، في خطوة جديدة ضمن سلسلة انسحابات إدارة الرئيس دونالد ترامب من المؤسسات الدولية، متهمة المنظمة بدعم قضايا اجتماعية وثقافية مثيرة للانقسام.
وهذه ليست المرة الأولى التي تنسحب فيها الولايات المتحدة من اليونسكو، ففي عام 1984، انسحبت إدارة الرئيس رونالد ريجان من المنظمة. وكان السبب المقدم آنذاك هو "التسييس المفرط" لليونسكو و"الإنفاق غير المعقول" لميزانيتها. وعادت الولايات المتحدة إلى اليونسكو عام 2003.. وفي عام 2018، انسحب ترامب من المنظمة مجددا خلال فترته الرئاسية الأولى، ثم عادت الولايات المتحدة إلى المنظمة عام 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو للتحرك ضد انتشار المجاعة في غزة
100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو للتحرك ضد انتشار المجاعة في غزة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو للتحرك ضد انتشار المجاعة في غزة

دعت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية، اليوم، الحكومات إلى اتخاذ إجراءات مع انتشار المجاعة في غزة. وطالبت المنظماتن في بيان وقعته 111 منظمة، بما في ذلك "ميرسي كور"، والمجلس النرويجي للاجئين، ومنظمة "ريفوجيز إنترناشونال"، بوقف فوري ودائم للحرب ورفع جميع القيود المفروضة على تدفق المساعدات الإنسانية. وحذرت المنظمات من انتشار المجاعة الجماعية في جميع أنحاء القطاع في الوقت الذي تتكدس فيه أطنان من المواد الغذائية والمياه النظيفة والإمدادات الطبية وغيرها من المواد خارج غزة مع منع المنظمات الإنسانية من الدخول أو إيصال المساعدات. وقالت المنظمات في بيانها: "في الوقت الذي يجوّع فيه الحصار الذي تفرضه إسرائيل، سكان غزة، ينضم عمال الإغاثة الآن إلى طوابير الغذاء نفسها، ويخاطرون بالتعرض للقصف لمجرد إطعام عائلاتهم، ومع نفاد الإمدادات الآن بالكامل، ترى المنظمات الإنسانية زملاءها وشركاءها وهم يذبلون أمام أعينها". وأضاف البيان: "لقد تسببت القيود التي تفرضها إسرائيل والتأخير في ظل الحصار الشامل في إيجاد حالة من الفوضى والمجاعة والموت". ودعت المنظمات الحكومات إلى المطالبة برفع جميع القيود، وفتح جميع المعابر البرية، وضمان وصول المساعدات إلى كل أنحاء غزة، ورفض التوزيع الذي يتحكم به الجيش الإسرائيلي واستعادة "استجابة إنسانية مبدئية بقيادة الأمم المتحدة". وجاء في البيان: "يجب أن تسعى الدول إلى اتخاذ تدابير ملموسة لإنهاء الحصار، مثل وقف نقل الأسلحة والذخيرة". وشهدت غزة نفاد مخزونها من المواد الغذائية منذ أن قطعت إسرائيل جميع الإمدادات عن القطاع في مارس الماضي. وقال المجلس النرويجي للاجئين أمس، إن مخزونات المساعدات نفدت بالكامل في غزة، حيث يتضور بعض موظفيها الآن جوعًا، واتهمت المنظمة إسرائيل بشل عملها. aXA6IDgyLjIxLjI0MS45OCA= جزيرة ام اند امز SI

"الجامعة العربية" تؤكد رفض أي محاولات لتغيير الوضع القائم في المسجد الإبراهيمي ومحيطه
"الجامعة العربية" تؤكد رفض أي محاولات لتغيير الوضع القائم في المسجد الإبراهيمي ومحيطه

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

"الجامعة العربية" تؤكد رفض أي محاولات لتغيير الوضع القائم في المسجد الإبراهيمي ومحيطه

أكد مجلس جامعة الدول العربية رفضه التام لأي محاولات لتغيير الوضع القائم في المسجد الإبراهيمي ومحيطه في البلدة القديمة، وتقويض حرية الوصول إليه ورفع الأذان فيه، ومحاولات تدنيسه وتغيير معالمه وفصله عن محيطه الفلسطيني، محملا القوات الإسرائيلية المسؤولية عن اعتداءاتها. وشدد المجلس على التمسك الكامل بالسيادة الفلسطينية على الحرم ومحيطه، باعتباره وقفاً إسلامياً تديره وزارة الأوقاف الإسلامية، ونبه إلى أن محاولة تهويده جزء من السياسة الإسرائيلية لفرض السيطرة عليه، وطالب المجتمع الدولي بالدفاع عن قراراته وتفعيلها. جاء ذلك في بيان أصدره المجلس اليوم تحت عنوان "مخططات الحكومة الإسرائيلية بسحب صلاحيات بلدية الخليل في المسجد الابراهيمي ومحيطه في البلدة القديمة" في ختام إجتماع دورته غير العادية التي عقدت بالجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، برئاسة المملكة الأردنية الهاشمية، بناء على طلب من دولة فلسطين وتأييد الدول الأعضاء ومشاركة السفير حسام زكي الأمين العام المساعد للجامعة والسفراء المندوبين الدائمين للدول الأعضاء. وأكد المجلس على قرار اليونسكو بإدارج الحرم الإبراهيمي والبلدة القديمة في الخليل على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر في عام 2017، وأن ما يحدث الآن هو انتهاك لهذا القرار. وشدد على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية ومواقع التراث، موضحا أن هذا المخطط الإسرائيلي غير القانوني سيمثل خطوة غير مسبوقة في مساعيه المستمرة لتغيير الطابع الأصلي للموقع، ومحاولة طمس الهوية الحقيقية الأصيلة للشعب الفلسطيني وحقوقه في الموقع التاريخي كصاحب سيادة حصرية عليه، ما سيكون له عواقب خطيرة على جميع المقدسات الدينية وعلى استقرار المنطقة بأكملها. وأكد مجلس جامعة الدول العربية على ضرورة الالتزام بالقرارات الموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل عام 1997، والذي بدوره نص على أن تبقى إدارة الحرم الإبراهيمي بيد بلدية الخليل. وأدان المجلس جميع الممارسات الإسرائيلية الهادفة إلى فرض سيطرة كاملة على جزء كبير من مدينة الخليل، وعلى الإبراهيمي، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على الواقع التاريخي والقانوني، وحرمان المواطنين من الوصول إلى هناك، داعيا سكرتير عام الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات فعالة لحماية المدنيين في مدينة الخليل. وأكد على ضرورة إرسال بعثة رصد عاجلة إلى مدينة الخليل وفقا للقرارات السابقة للجنة التراث العالمي وللوقوف على خطورة هذه الخطوة، ودعا إلى ضرورة إعادة العمل الدبلوماسي المكثف لمراقبة وتوثيق الاعتداء الإسرائيلي في مدينة الخليل وخاصة الإبراهيمي. كما دعا المقرر الخاص في الأمم المتحدة المعنيين بحرية الدين وحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية لتوثيق هذا الانتهاك، وطلب من بعثات جامعة الدول العربية ومجالس السفراء العرب نقل محتوى هذا القرار إلى العواصم المعتمدة لديها.

ماكرون يستقبل الخميس رئيس الوزراء اللبناني
ماكرون يستقبل الخميس رئيس الوزراء اللبناني

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ماكرون يستقبل الخميس رئيس الوزراء اللبناني

وأشارت الرئاسة الفرنسية إلى أن "المحادثات ستتطرّق إلى قضايا الأمن واستقرار البلاد ومواصلة الإصلاحات الاقتصادية التي لا غنى عنها لاستعادتها كامل سيادتها وازدهارها"، مشيرة خصوصا إلى تعزيز القوى المسلّحة اللبنانية. وشدّد بيان الإليزيه على أن ماكرون وسلام "سيتطرّقان أيضا إلى ضرورة احترام اتفاق وقف إطلاق النار بشكل كامل، خصوصا في ما يتعلّق بالانسحاب التام للقوات الإسرائيلية". ونصّ وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالى 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبنانية وقوة اليونيفيل. كذلك، نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن اسرائيل أبقت على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها. تشنّ إسرائيل ضربات شبه يومية في لبنان، وتقول إنها تستهدف مقاتلين وبنية تحتية لحزب الله، وقد حذّرت من أنها ستواصل ذلك ما لم يتم نزع سلاح التنظيم المدعوم من إيران. سيتباحث ماكرون وسلام أيضا في "التحديات الكبرى التي تواجه الشرق الأوسط، خصوصا تداعيات الحرب في إيران وغزة، فضلا عن الاشتباكات الأخيرة في سوريا"، وفق الإليزيه. وسيشدّدان، وفق البيان على "ضرورة وضع حد لكل الأعمال القتالية في المنطقة لحماية المدنيين، والحاجة الملحة لإدخال المساعدات الإنسانية بكثافة ومن دون عوائق إلى قطاع غزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store