logo
الوطنية للانتخابات: انتخابات الشيوخ تحت أعين المراقبين الدوليين ونواجه الشائعات بالشفافية

الوطنية للانتخابات: انتخابات الشيوخ تحت أعين المراقبين الدوليين ونواجه الشائعات بالشفافية

مصرسمنذ 2 أيام
أكد المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، أن العملية الانتخابية في مصر تتم بشفافية كاملة تحت إشراف قضائي مستقل، وذلك خلال حواره مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج "مساء جديد" على قناة "المحور".
وقال بدوي: "انتهى التصويت في الخارج لانتخابات مجلس الشيوخ بعد تنظيم 136 مركزًا انتخابيًا في 117 دولة"، مشيرًا إلى التنسيق الكامل مع وزارة الخارجية لتأمين هذه المراكز.وأضاف: "واجهنا تحديات أمنية في بعض الدول بسبب الأوضاع السياسية، لكننا تمكنا من تأمين العملية بالكامل".وتطرق رئيس الهيئة إلى موضوع الشائعات: "نواجه حملات منظمة لنشر الشائعات حول الانتخابات، سواء في الداخل أو الخارج".وأوضح أن الهيئة تعاملت مع ذلك من خلال دعوة جميع وسائل الإعلام لمؤتمر صحفي، وحثها على نقل المعلومات الدقيقة من المصادر الرسمية.وأشار بدوي إلى أن موقع الهيئة ينشر كل تفاصيل العملية الانتخابية لحظة بلحظة، مؤكدًا أن شعار الهيئة هو "الشفافية والعدالة".وقال المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات: "نحن قضاة نتحرى الدقة ولا نحكم إلا بالحقيقة، وهذا ينطبق على كل جوانب العملية الانتخابية".وفيما يتعلق بالمراقبة الدولية، أكد رئيس الهيئة أن مصر من الدول القليلة التي تسمح بمراقبة الانتخابات بشكل كامل، مشيرًا إلى وجود 9 منظمات دولية و20 سفارة و168 وسيلة إعلام دولية تراقب الانتخابات الحالية.وأكد المستشار حازم بدوي: "ليس لدينا ما نخفيه، فالعملية الانتخابية في مصر تتم على مرأى ومسمع من الجميع"، مؤكدًا أن الهيئة تتحمل مسؤوليتها أمام الله والشعب في ضمان نزاهة الانتخابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شرف عظيم
شرف عظيم

بوابة الأهرام

timeمنذ 22 دقائق

  • بوابة الأهرام

شرف عظيم

إن تهنئتكم، فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، بعيد ميلاد الأهرام هى شرف عظيم لجريدة الأهرام ووسام فخر لكل أبنائها، ولكل منتسبى الصحافة المصرية والعربية، إن تهنئة سيادتكم تنير دروبنا وتجدد فينا العهد بمواصلة الرسالة. إن كلماتكم السامية ليست مجرد شهادة نعتز بها، بل «تاج فخر» على رأس كل قلم حر، وكل جهد مخلص فى هذا الصرح الصحفي. ظلت الأهرام، طوال قرن ونصف القرن، منبرا للحقيقة، وصوتا للوطن والمواطن وضميرا للأمة، حارسا أمينا للهوية الوطنية وركيزة للقوة الناعمة المصرية؛ تحمل صفحاتها أحلام الشعب، من أيام الكفاح إلى لحظات الانتصار، ومن ومضات الفكر إلى إشراقات التنمية. وها هى اليوم، تسطّر بمداد الفخر إنجازات النهضة الباهرة التى تتشكل بأيادى المصريين، تحت قيادتكم الرشيدة. لم تكن الأهرام يوما مجرد صحيفة، بل هى مدرسة فكرية، ومنصة حضارية، وجسر يربط بين ماضى الأمة العريق وحاضرها المزدهر ومستقبلها الواعد. تحلق بجسارة فوق العصور، مثل غيث لا يتوقف عن الهطول ولا يتحول إلى سيل، تُعشب الدنيا من حوله ولا توحل، وهى تطوى أياما وراء أيام، تضيف بها رصيدا إلى أرصدتها فى عقول القراء وقلوبهم، فهى مصباح عقل الأمة، تنتظر ضياءه كل صباح. فخامة الرئيس، إن تكريمكم اليوم سيظل محفورا فى ذاكرة الأهراميين، يشعل فى نفوسهم جذوة العزم على مواصلة العطاء والسير على درب الحقيقة، صوتا للحق ومنبرا للتنوير. ونعاهد فخامتكم بأن تظل الأهرام شعلة مضيئة فى سماء الصحافة، مصريا وعربيا ودوليا، سائلين الله العلى القدير أن يحفظ «الكنانة»، فى ظل قيادتكم الحكيمة، لتبقى منارة الحضارة والتقدم فى المنطقة والعالم. الأهرام

لا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً
لا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

لا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً

يمني برس | بقلم _ أحلام الصوفي لم يعد الحديث عن العداء اليهودي والأعرابي تجاه الإسلام ضربًا من المبالغة أو شعارات سياسية آنية، بل هو حقيقة قرآنية خالدة كشفتها الوقائع وجسدها الواقع بكل مآسيه وتفاصيله. حين وصف الله اليهود بأنهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، لم يكن ذلك توصيفًا عابرًا، بل تأصيلاً لحقيقة ثابتة. وحين قال إن الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا، فقد وضعنا أمام مسؤولية الوعي بحجم التهديد من داخل الأمة قبل خارجها. ما جرى من عدوان على اليمن طيلة تسع سنوات، ومن حصار وتجويع لأهل غزة، ومن محاولات لتدمير المقاومة في لبنان وما حصل في سوريا، ليس مجرد صراع مصالح، بل خطة ممنهجة تجمع بين اليد المنفذة والجيب الممول. الأعراب هم ممولو المشروع الصهيوني، واليهود هم منفذوه، والهدف واضح: إسقاط كل صوت حر يرفض التبعية ويؤمن بالجهاد سبيلاً للتحرر. تحالف الأعداء ليس خفيًا، بل معلناً في كل صفقة سلاح، في كل قاعدة عسكرية، في كل تطبيع وتواطؤ وتآمر. من الرياض إلى تل أبيب، مشروع واحد وإن اختلفت اللهجات. مشروع يسعى لتجويف روح الأمة، وتفريغها من القيم والمبادئ واستبدالها بعبودية مذلة للعدو. لكن وسط هذا الخراب، تبقى هناك جبهات تتصدى، وأصوات ترفض، وشعوب لا تزال تقاوم. وتبقى الحقيقة التي يجب أن تُقال بوضوح: لا فرق بين من يمول القتل وبين من يطلق الرصاص. فكلاهما في خندق واحد ضد هذه الأمة. لقد سقط القناع ولم يعد للمواربة مكان في مشهد سياسي تآمري يتصدره الأشد عداوة والأشد كفرًا ونفاقًا. الأعراب الذين باعوا ما تبقى من كرامة الأمة يتسابقون لتثبيت العرش الأمريكي والصهيوني فوق رقاب الشعوب، يمنحون أموالهم وقرارهم للعدو، ويمارسون الخداع الإعلامي والسياسي لإقناع شعوبهم بأن العدو صديق والمقاوم خطر. ما يجري في غزة اليوم من حصار خانق وتجويع ممنهج، لا يُنفذ فقط بصواريخ صهيونية، بل بيدٍ عربية أغلقت معابر الحياة وفتحت معابر الموت. وإن كانت المجازر تُنسب للطائرات، فإن التواطؤ العربي هو من يزود تلك الطائرات بالغطاء والدعم والمال. وفي اليمن، تسع سنوات من الحرب والحصار شنتها ذات الأيادي، ضمن مشروع إقليمي واحد هدفه إسكات أي صوت يرفض التطبيع ويهتف للحرية. كل من قال لا، كل من تمسك بقراره المستقل، كل من اختار الكرامة، أصبح هدفًا في مرمى هذه الآلة العدوانية. العدو الصهيوني ليس وحده في معركتنا، بل يسانده حلف من المنافقين الذين ينتمون جغرافيًا للأمة لكنهم انفصلوا عنها فكريًا وأخلاقيًا. اليوم باتت خنادق الحق والباطل واضحة. وما عادت المسميات قادرة على التجميل. فاليهود والأعراب وجهان لعملة واحدة، وإن اختلفت الألسن، فالمشروع واحد والعداء واحد. نحن في لحظة تاريخية فارقة، إما أن نختار الانحياز لدماء غزة وصمود اليمن وشموخ المقاومة، أو نصمت كالأموات، نراقب أمتنا تُذبح على يد من كانوا يُفترض أنهم جزء منها. وهنا، لا عذر بعد اليوم، فكل من يصمت شريك، وكل من يبرر خائن، وكل من يقف على الحياد جبان.

أخبار مصر : الديهي: الإخوان لا يملكون مشروعًا وطنيًا.. ويعملون بأجندة إسرائيلية
أخبار مصر : الديهي: الإخوان لا يملكون مشروعًا وطنيًا.. ويعملون بأجندة إسرائيلية

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : الديهي: الإخوان لا يملكون مشروعًا وطنيًا.. ويعملون بأجندة إسرائيلية

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - طالب الإعلامي نشأت الديهي، أجهزة الدولة المصرية بالإفراج عن وثائق رسمية قال إنها "تحمل معلومات شديدة الخطورة" حول نشأة تنظيم الإخوان، وعلاقته التاريخية بأجهزة استخبارات دولية، ودوره في تسهيل تهجير يهود العالم إلى فلسطين، ثم لاحقًا في تهجير الفلسطينيين منها. وقال الديهي في برنامجه ' بالورقة والقلم ' المذاع على قناة ' تن '، :" جماعة الإخوان تمثل أداة في مشروع خارجي كبير، وأن قرارها ليس بيدها، بل تُدار كليًا من قبل أجهزة استخبارات أجنبية، مشيرًا إلى أن ما يُقال عنها في الإعلام لا يمثل إلا جزءًا سطحيًا من حجم المعلومات الأخطر التي تعرفها الدولة. وقال "الديهي" إنه على مدار عشر سنوات لم يتوقف عن كشف ممارسات الجماعة، رغم حملات التشويه والشائعات، مؤكداً أن ما تحمله الأيام من أحداث يثبت صحة ما طرحه هو في مواجهة "الإسلام السياسي"، رغم عتاب البعض له من كثرة الحديث عن الإخوان ورؤيتهم بأنها تستخدم كفزاعة. وأشار إلى أن بعض الشخصيات البارزة كانت تطالبه بالتوقف عن الحديث عن الإخوان، بزعم انتهاء خطرهم، إلا أن الواقع أثبت خلاف ذلك، مؤكدًا أن الجماعة لا تملك مشروعًا وطنيًا، بل تعمل ضمن أجندة صهيونية هدفها زعزعة استقرار المنطقة وتهجير الفلسطينيين من أرضهم. وختم الديهي، رسالته قائلاً: "أشهد المصريين على كل ما أقول، وأنا مسؤول عن كلمتي أمام الله وأمام الشعب، فالإخوان ليسوا سوى أداة تنفيذ في مؤامرة دولية كبرى تُدار من وراء ستار ديني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store