المملكة توقّع اتفاقية وسجل مباحثات مع صربيا وإندونيسيا في مجال النقل الجوي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

عكاظ

منذ 5 ساعات

• عكاظ

وزير «البيئة»: تنظيم مؤسسة الري منحها إدارة المياه المعالجة وتصميم السدود

أكد وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للري المهندس عبدالرحمن عبدالمحسن الفضلي، أن تنظيم المؤسسة الذي تمت الموافقة عليه في جلسة مجلس الوزراء، يُعدّ خطوة محورية في تطوير أعمالها، مشيرًا إلى أن التنظيم نصّ «على أن تتولى المؤسسة إدارة المياه المعالجة بمختلف استخداماتها (الزراعية، والصناعية، والحضرية)، بصفتها جزءًا مكملًا لمنظومة المياه في المملكة، إضافةً إلى مسؤولية تصميم السدود وإنشائها وتشغيلها وصيانتها في مختلف مناطق المملكة، مما يُسهم في دعم الأمن المائي وتنوع مصادر المياه». منوها بالدعم الكبير الذي توليه القيادة لمنظومة البيئة والمياه والزراعة، الذي أسهم في تطوير منظومة إدارة الموارد المائية في المملكة، والارتقاء بقدراتها في المجالات كافة، بما يواكب مستهدفات الاستدامة المائية ورؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة

مباشر

منذ 13 ساعات

• مباشر

رهان إندونيسيا الكبير على النيكل يفشل مع انخفاض الأسعار العالمية

مباشر- يبدو أن الرهان الكبير الذي راهنت عليه إندونيسيا في مجال النيكل أصبح في خطر، حيث أن انخفاض الأسعار ونقص إمدادات الخام يجبران المصافي على خفض الإنتاج وتسريح العمال. واستثمرت الدولة، التي تتمتع بأكبر احتياطيات من النيكل في العالم، بكثافة لتلبية الطلب المتزايد على المعدن، الذي يعد حيويا لصناعة الفولاذ المقاوم للصدأ وبطاريات السيارات الكهربائية . ولكن الزيادة الناتجة في العرض دفعت أسعار النيكل إلى أدنى مستوياتها في خمس سنوات في بورصة لندن للمعادن، مما أضر بالمنافسين العالميين، وفي الأشهر الأخيرة، أضر بإندونيسيا نفسها. يُعد النيكل أحد أهم محركات الاقتصاد الإندونيسي، وهو محوري في خطط الرئيس برابوو سوبيانتو لتعزيز النمو. وتشير جاكرتا إلى أن النيكل يُمثل حوالي 10% من صادرات البلاد السنوية، أي ما يعادل أكثر من 30 مليار دولار أمريكي، وأن هذه الصناعة تُوظف عشرات الآلاف من الأشخاص. قال جيم لينون، المحلل في ماكواري: "ما فعلته [إندونيسيا] هو أنها توسعت بشكل مفرط". وقدر أن إندونيسيا لديها 1.5 مليون طن من إنتاج النيكل المكرر قيد الإنتاج، بالإضافة إلى 2.2 مليون طن أنتجتها العام الماضي. سرعان ما سيطرت إندونيسيا على سوق معالجة النيكل، مسيطرةً على ما يقرب من ثلثي المعروض العالمي من المعدن المكرر، ارتفاعًا من 6% فقط قبل عقد من الزمن، وفقًا لماكواري. ويعود الفضل في ذلك بشكل رئيسي إلى قرار جوكو ويدودو، سلف برابوو، بمنع صادرات خام النيكل في عام 2020، مما دفع الشركات إلى إنشاء مصانع معالجة برية. لكن إندونيسيا الآن غير قادرة على مواكبة الطلب على الخام من جانب العدد المتزايد من المصافي التي سارعت إلى الاستفادة من احتياطيات البلاد الضخمة. في حين أن إجمالي إنتاج النيكل المكرر في إندونيسيا لا يزال يتوسع - حيث من المتوقع أن تسيطر جاكرتا على ثلاثة أرباع الإمدادات العالمية بحلول نهاية العقد - فإن بعض المنتجين يغلقون المصافي ويخفضون الإنتاج، حسبما قال المشاركون في الصناعة. وقال مسؤول حكومي "إن العرض من مناجمنا محدود للغاية الآن مقارنة بالطلب من المصاهر ومرافق المعالجة". حذّر المسؤول من أن المزيد من الشركات معرضة لخطر خفض الإنتاج أو إغلاق عملياتها. وأضاف: "سيكون هناك انتقاء طبيعي للمصاهر". تأثرت منشآت النيكل المُورِّدة لسوق الفولاذ المقاوم للصدأ بشكل خاص. يُخصَّص معظم النيكل المُكرَّر لصناعة الفولاذ المقاوم للصدأ، وقد خفَّضت بعض أكبر شركات صناعة الصلب في العالم، بما في ذلك مجموعة تسينغشان القابضة الصينية، إنتاجها في الأشهر الأخيرة. أفاد مصدر مطلع أن شركة تسينغشان لا تعمل بكامل طاقتها الإنتاجية في منطقة مورووالي الصناعية في إندونيسيا، أكبر موقع لاستخراج النيكل في العالم بجزيرة سولاويزي . كما أغلقت شركتا هوادي نيكل ألويز ووان شيانغ نيكل إندونيسيا بعض خطوط الإنتاج. قامت مجموعة هوادي، وهي مشروع مشترك بين شركة شنغهاي هوادي الصينية وشركة بي تي دوتا نيكل سولاويزي الإندونيسية، بتسريح ما لا يقل عن 70 عاملاً، وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية والنقابات العمالية. وبحسب جمعية عمال مناجم النيكل الإندونيسية، تمتلك إندونيسيا 49 مصهرًا لفرن دوار كهربائي (RKEF) يحول خام النيكل إلى مادة خام للصلب، وخمسة مرافق لاستخلاص الحمض عالي الضغط (HPAL) لتحويل خام النيكل منخفض الجودة إلى معدن صالح للبطاريات. وبحسب الجمعية، يجري حاليًا إنشاء 35 مصنعًا آخر لـ RKEF و3 مصانع HPAL، في حين تم إصدار تصاريح لـ 55 منشأة معالجة إضافية. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات

صحيفة سبق

منذ 14 ساعات

• صحيفة سبق

حرارة الأرض تذيب بهجة الشوكولاتة .. تغير المناخ يهدد زراعة الكاكاو والصناعة تبحث عن طوق نجاة

تواجه الشوكولاتة، الحلوى المحبوبة عالميًا، خطرًا حقيقيًا قد يهدد استمرارها خلال السنوات القادمة، نتيجة التأثيرات المتسارعة للتغير المناخي على زراعة نبات الكاكاو، المادة الخام الأساسية لإنتاجها. ففي ظل موجات الحرارة الشديدة، وتقلبات الأمطار، وانتشار الأمراض الزراعية، بات إنتاج الكاكاو مهددًا، ما أدى إلى تراجع المحاصيل وارتفاع غير مسبوق في الأسعار عالميًا. ويُستخرج الكاكاو من نبات شديد الحساسية للظروف البيئية، حيث يحتاج إلى درجات حرارة مستقرة تتراوح بين 20 و30 درجة مئوية، مع انتظام في سقوط الأمطار، وهو ما لم يعد متاحًا بفعل التغيرات المناخية. وتشير البيانات إلى انخفاض الإنتاج السنوي العالمي من الكاكاو من 5.9 ملايين طن عام 2010 إلى 4.6 ملايين طن فقط في عام 2024، ما ينذر بأزمة مستمرة قد تمتد لسنوات. وتُعد ساحل العاج أكبر دولة منتجة للكاكاو بنسبة 42% من الإنتاج العالمي، تليها غانا بـ12%، ثم إندونيسيا بـ11%، ونيجيريا بـ5%. ومع ارتفاع درجات الحرارة واضطراب الأمطار في هذه الدول، يزداد الضغط على المزارعين الذين يعتمدون على الكاكاو كمصدر دخل رئيسي. هذا التراجع في الإنتاج دفع أسعار الكاكاو عالميًا إلى مستويات غير مسبوقة، حيث تجاوز سعر الطن الواحد حاجز 10,000 دولار في عام 2024، مما اضطر العديد من شركات الشوكولاتة إلى تقليص حجم منتجاتها أو تغيير تركيبتها لتقليل الاعتماد على الكاكاو الطبيعي. وفي مواجهة هذه الأزمة، بدأت بعض الدول في اعتماد أساليب الزراعة الذكية، مثل زراعة الكاكاو تحت الأشجار المظللة للحفاظ على الرطوبة وتقليل درجة الحرارة، كما يتم العمل على تطوير أصناف مقاومة للجفاف والأمراض. وفي السياق ذاته، أطلق الاتحاد الأوروبي تشريعات جديدة تحظر استيراد الكاكاو من مناطق تعرّضت لإزالة الغابات، ضمن جهود حماية البيئة وتعزيز الزراعة المستدامة. ومع تزايد التكاليف وتراجع الإنتاج، بدأت تبرز بدائل للكاكاو والشوكولاتة، مثل المنتجات المصنوعة من الخروب أو بودرة الكاروب، التي تُعد بدائل نباتية طبيعية أقل تأثرًا بالظروف المناخية. كما ظهرت شركات ناشئة تعمل على إنتاج "شوكولاتة مستقبلية" باستخدام تقنيات التخمير الميكروبي التي تتيح تصنيع مركبات شبيهة بمذاق الكاكاو دون الحاجة إلى زراعته، ما قد يفتح آفاقًا جديدة لحماية النكهة دون الاعتماد على الزراعة التقليدية. وفي ظل هذه التحديات، يبدو مستقبل الشوكولاتة مرهونًا بقدرتنا على التكيف مع المناخ، ودعم المزارعين، والاستثمار في بدائل مستدامة، لضمان استمرار هذه الصناعة التي لطالما ارتبطت بالبهجة حول العالم.