
دراسة تحذر من ضوء الشاشات الأزرق على البشرة.. وبعض النصائح
على الرغم من أن #الأجهزة_الإلكترونية سهّلت عملنا إلى حد كبير، إلى أنها تؤثر أيضاً على بشرتنا.
يضر بالبشرة كأشعة الشمس القوية
فقد أفاد استشاري الأمراض الجلدية الدكتور سيدهانت ماهاجان، بأن الضوء المنبعث من #الشاشات، والمعروف #بالضوء_الأزرق، يمكن أن يضر بالبشرة تماماً مثل أشعة الشمس القوية.
وأوضح أنه يمكن أن يتغلغل في الجلد بشكل أعمق من الأشعة فوق البنفسجية من الشمس.
وتابع أنه يمكن للضوء الأزرق أن يضر بالطبقات الداخلية للبشرة عن طريق تكسير الكولاجين والإيلاستين، وهما البروتينان اللذان يحافظان على شباب البشرة وصحتها.
نتيجة لذلك، تبدأ البشرة في إظهار علامات الشيخوخة المبكرة، مثل الخطوط الدقيقة والبَهَتان والبقع الداكنة.
كذلك أشار إلى أن المشكلة لا تكمن في وجود الضوء الأزرق، بل في مقدار الوقت الذي نقضيه مع هذه الأجهزة والمسافة القريبة التي نستخدمها فيها، لافتا إلى أن البقاء بين 6 و10 ساعات يومياً أمام الشاشات يُظهر آثاراً ضارة على البشرة.
بعض الحلول
إلى ذلك، اقترح الدكتور ماهاجان اتخاذ احتياطات بسيطة لحماية البشرة، ناصحاً باستخدام الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المحمولة في الوضع الليلي للحد من الضوء الأزرق، واستخدام منتجات العناية بالبشرة الجيدة التي تحتوي مكونات مثل أكسيد الحديد، وفيتامين'ج'، أو النياسيناميد. والأهم من ذلك، استخدام واقي الشمس حتى في أثناء البقاء في المنزل.
كما يوصي بأخذ فترات راحة منتظمة من الشاشة، والنظر بعيداً من حين لآخر، للسماح لأعينهم وبشرتهم بالاسترخاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
تامر شحيبر.. طفل غزي جديد يموت مُجوّعا على ذراعي والدته
#سواليف توفي #الطفل الفلسطيني #تامر_شحيبر، في مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع #غزة، متأثرا بمضاعفات #سوء_التغذية الحاد، من #الحصار و #التجويع الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ أشهر. وقال مصدر طبي، إن الطفل تامر (15 عاما) نقل إلى المستشفى في حالة حرجة، حيث بدا جسده شديد الهزال، وبدت عظام صدره وظهره بارزة بشكل مؤلم. واشتكت والدته من #نقص_الغذاء والعلاج، مؤكدة أن تدهور حالته الصحية ووصوله إلى هذا الحد 'كان بسبب الجوع وغياب الدواء'. وأضافت بأسى وهي تحتضنه بين ذراعيها بصعوبة 'لم نتمكن من توفير حتى الخبز له عدة أيام'. وفي مشهد مؤثر خاطبت الوالدة الصحفيين والدموع تملأ عينيها، 'كان مريضًا منذ فترة، لكنه لم يكن بهذه الحالة'. وأضافت أنه كان يذبل أمام ناظريها، وأنها لم تستطع فعل شيء. ويواجه الفلسطينيون بقطاع غزة -خاصة الأطفال- أوضاعا إنسانية متدهورة جراء التجويع الممنهج وتدمير المنظومة الصحية، وسط تحذيرات دولية من كارثة أكبر في حال استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات. وفي وقت سابق اليوم، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بارتفاع وفيات التجويع الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 188 حالة، منهم 94 طفلا، وذلك بعد وفاة 8 فلسطينيين، منهم طفل خلال 24 ساعة الماضية. وأخيرا، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن 'ثلث سكان غزة لم يأكلوا منذ عدة أيام'، واصفا الوضع الإنساني في القطاع بـ'غير المسبوق في مستويات الجوع واليأس'. ورغم تكدس شاحنات المساعدات على مداخل قطاع غزة، تواصل إسرائيل منع دخولها أو التحكم في توزيعها خارج إشراف الأمم المتحدة. والثلاثاء، أكدت الأمم المتحدة أن قطاع غزة بحاجة إلى مئات شاحنات المساعدات يوميا لإنهاء المجاعة التي يعانيها جراء الحصار وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ 22 شهرا. وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة، وتجوّع الفلسطينيين، وشددت إجراءاتها في 2 مارس/آذار الماضي بإغلاق المعابر أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما أدى إلى تفشي المجاعة ووصولها إلى مستويات 'كارثية'. وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 211 ألف فلسطيني قتلى وجرحى، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين. المصدر: وكالة الأناضول #فيديو| "ضحية التَّجويع وسوء التغذية".. الطفل تامر شحيبر (15 عامًا) الذي توفي بسبب المجاعة جراء تواصل الحصار الإسرائيلي، ومنع إدخال المُساعدات إلى قطاع غزّة — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) August 5, 2025

السوسنة
منذ 5 ساعات
- السوسنة
إكليل الجبل .. سر طبيعي لنمو الشعر وصحة البشرة
السوسنة - كشف عدد من الدراسات الحديثة عن فوائد صحية متعددة لعشبة إكليل الجبل (الروزماري)، بدءاً من تعزيز نمو الشعر، مروراً بتحسين صحة الدماغ ومكافحة الزهايمر، وصولاً إلى دعم صحة الجلد ومكافحة علامات الشيخوخة.ويعود استخدام الروزماري إلى العصور القديمة، حيث استخدمه الإغريق والرومان لتحسين الذاكرة وصفاء الذهن، بحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية.يعزز نمو الشعر بفعالية تضاهي الأدويةوفيما تتعدد مكملات ومنتجات نمو الشعر في الأسواق، أظهرت دراسة مقارنة أن زيت إكليل الجبل فعال بقدر دواء "المينوكسيديل" المستخدم لتحفيز نمو الشعر لدى الجنسين، حيث لاحظ المشاركون تحسناً واضحاً بعد 6 أشهر من الاستخدام.وأظهرت مراجعة علمية موسعة أن زيت إكليل الجبل يحسن تدفق الدم إلى فروة الرأس ويعزز تجديد بصيلات الشعر، ما يجعله علاجاً طبيعياً فعالاً لحالات تساقط الشعر والثعلبة.أمل واعد لعلاج الزهايمرتوصل باحثون في معهد "سكريبس" للأبحاث بالولايات المتحدة إلى أن مركباً مستخلصاً من إكليل الجبل قادر على تعزيز الذاكرة وتقليل الالتهابات العصبية، من خلال استهداف الخلايا المتضررة فقط، ما يجعله آمناً وأقل تسبباً للآثار الجانبية.وخلال تجارب استمرت 3 أشهر على فئران مصابة بالزهايمر، أظهرت النتائج تحسناً في الوظائف الإدراكية وزيادة في كثافة الوصلات العصبية بالدماغ، وفق ما نشر في دورية Antioxidants.يدعم صحة البشرة ويحارب السرطانوفي مراجعة علمية نُشرت عام 2023، تبيّن أن إكليل الجبل يتمتع بخصائص قوية مضادة للأكسدة والالتهابات، تجعله قادراً على مكافحة تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية والتلوث والضغط النفسي على البشرة، ما يساهم في الحد من شيخوخة الجلد وبعض الأمراض الجلدية.كما أظهرت دراسة أجريت عام 2020 أن تناول إكليل الجبل قد يساهم في منع تكون الخلايا السرطانية، عبر تثبيط نشاط المواد المسرطنة وتحفيز موت الخلايا التالفة، ما يعزز قدراته المحتملة كمضاد للسرطان.ويؤكد خبراء الصحة أن هذه النتائج تُظهر الإمكانات الواسعة لإكليل الجبل، ليس فقط كنبتة طبية تقليدية، بل كعنصر فعّال يمكن أن يلعب دوراً في دعم الصحة العامة من خلال الاستخدام الموضعي أو التناول المباشر.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
جسمك يكبر قبل أوانه .. 7 علامات للشيخوخة المبكرة و7 نصائح ضرورية لتجنبها
سرايا - يؤثر العمر الحقيقي للجسم على كيفية شعوره ووظائفه، حيث قد يظهر الشخص في الخمسينيات من عمره بطاقة وبشرة شبيهة بمن في الثلاثين، بينما قد يشعر آخر في الثلاثينيات وكأنه في الستينيات. يمكن أن يعكس ذلك تقدم الجسم مبكرًا قبل أوانه نتيجة لعوامل نمط الحياة، وهو ما يظهر بوضوح في تقرير موقع تايمز أوف انديا . علامات تسرع عملية الشيخوخة تظهر علامات معينة عندما يشيخ الجسم بشكل أسرع مما ينبغي، وتساعد التعرف عليها على اتخاذ خطوات لإبطاء عملية الشيخوخة المبكرة. من بين هذه العلامات الشعور الدائم بالإرهاق رغم نوم كافٍ، إذ أن التغيرات مع التقدم في العمر تقلل من إنتاج الميلاتونين وهرمون النمو، مما يعوق النوم والترميم الطبيعي للجسم. يقلل الاعتماد المفرط على الشاشات قبل النوم ويستفيد من ضوء الشمس الطبيعي ويواظب على تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل السبانخ أو اللوز، لجعل النوم أعمق وأكثر استنزافًا للشيخوخة المبكرة. وبالنسبة للبشرة، فعلاماتها لا تقتصر على التجاعيد فقط، بل تظهر خطوط دقيقة وبهتان وترهل قبل الأوان نتيجة لتحلل الكولاجين والإيلاستين، خاصة مع التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية والتدخين وسوء التغذية. استخدام واقي الشمس يوميًا، وإضافة فيتامين سي ومكملات الكولاجين إلى الروتين اليومي، والحفاظ على ترطيب البشرة، من شأنه أن يبطئ من تقدم علامات التقدم في السن. أما فقدان العضلات وزيادة الدهون في البطن، فهي علامات تدل على تباطؤ الأيض، خاصة عند ظهورها في الثلاثينيات والأربعينيات. يتسبب ذلك في فقدان العضلات الطبيعي مع التقدم في العمر وتراكم الدهون، ويمكن معالجته بممارسة تمارين القوة مرتين أسبوعيًا، وتناول البروتين بانتظام، وتقليل الكربوهيدرات المصنعة والسكريات. التدهور المعرفي وأعراضه يعد ضعف التركيز والذاكرة وضباب الدماغ علامات على أن الدماغ يتقدم في العمر بسرعة، ويمكن أن يكون ذلك بسبب الالتهاب المزمن، قلة النوم، التوتر، أو نقص التحفيز الذهني. ممارسة الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا 3، خاصة الأسماك الدهنية أو المكملات، وتقنيات التأمل، والاستراحة الذهنية، تساعد على استعادة الحيوية وتقليل سرعة الشيخوخة الدماغية. وتؤثر آلام المفاصل المتكررة والتصلب على نوعية الحياة، خاصة عند وجود التهاب مستمر ناتج عن سوء التغذية أو قلة الحركة أو تحسس خفي للأطعمة. من الممكن تحسين الحالة عبر تناول أطعمة مضادة للالتهابات مثل الكركم والتوت والخضروات الورقية، وممارسة رياضات خفيفة مثل السباحة أو اليوغا، وتقليل السكر والأطعمة المعالجة. يترافق الإرهاق العاطفي مع علامات التقدم في العمر، حيث يسبب قلقًا وانفعالات زائدة، ويؤدي إلى ضرر التيلوميرات التي تحد من الشيخوخة، مما يستدعي العناية بالصحة النفسية عبر الراحة، وتنظيم الوقت، والابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية، والمخاطبة مع متخصصين عند الحاجة. التواصل الاجتماعي يعزز المزاج ويقوي الصحة الجسدية. كما أن التكرار المتكرر لنوبات نزلات البرد أو الإنفلونزا يدعو إلى القلق، لأنه قد يدل على ضعف الجهاز المناعي الناتج عن التهابات مزمنة أو نقص في العناصر الغذائية، ويمكن تعزيز المناعة بتناول الفواكه والخضروات، والمشاركة في التمارين الرياضية المنتظمة، وتناول البروبيوتيك لدعم صحة الأمعاء، حيث يساهم الجهاز الهضمي في 70% من المناعة. هل يمكن منع الشيخوخة السريعة؟ لا تعني الشيخوخة المبكرة نهاية القدرة على التفاعل الإيجابي، إذ أن تعديل نمط الحياة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. تبدأ بخطوات بسيطة، مثل ممارسة الحركة يوميًا حتى لو لعشر دقائق، وتقليل الأطعمة المعالجة، والحرص على النوم الكافي، وشرب الماء بانتظام، والتنفس العميق، والاعتناء بالنفس بشكل منتظم. هذه التغييرات ضرورية لتمديد عمر الجسم والحفاظ على صحته بشكل أفضل.