
ترامب: 7 إعلانات متعلقة بالتجارة ستصدر صباح الأربعاء
وأضاف على موقع تروث سوشيال 'سنعلن عن مسائل تتعلق بالتجارة مع سبع دول على الأقل صباح غد، على أن يتم الإعلان عن عدد إضافي من الدول بعد الظهر'، دون أن يحدد ما إذا كان سيعلن عن صفقات تجارية أو رسائل تخصّ الرسوم الجمركية.
(رويترز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- العربي الجديد
روبيو يلتقي نظيره الصيني في ماليزيا: اجتماع بناء وإيجابي
التقى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ونظيره الصيني وانغ يي في ماليزيا، اليوم الجمعة، على هامش اجتماعات وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرقي آسيا ( آسيان )، في لقاء يأتي في ظلّ خلافات تباعد بين البلدين حول قضايا عديدة تشمل خصوصا التجارة والفنتانيل وتايوان والتكنولوجيا المتطورة، بالإضافة إلى أوكرانيا، حيث يتهم الأميركيون الصينيين بدعم آلة الحرب الروسية في هذا البلد. وعقب الاجتماع الذي وصفته الصين بالإيجابي، أعلن روبيو أنه عقد اجتماعا "إيجابيا" مع نظيره الصيني وانغ يي، وأعرب عن أمله في حصول لقاء بين رئيسي القوتين العظميين. وقال روبيو للصحافيين بعد اللقاء مع وانغ: "أعتقد أن الاجتماع كان بناء وإيجابيا جدا"، مؤكدا وجود "رغبة قوية" لعقد لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ. ويأتي هذا الاجتماع في ظلّ خلافات تباعد بين البلدين حول قضايا عديدة تشمل خصوصا التجارة والفنتانيل وتايوان والتكنولوجيا المتطورة، بالإضافة إلى أوكرانيا، حيث يتهم الأميركيون الصينيين بدعم آلة الحرب الروسية في هذا البلد. وهذا أول اجتماع مباشر بين وزيري خارجية البلدين منذ أصبح روبيو وزيرا للخارجية في يناير/ كانون الثاني الماضي. ويُعرف ماركو روبيو، وهو شخصية بارزة في المشهد السياسي الأميركي، بموقفه الحازم تجاه الحكومة الصينية. وتتزامن زيارة روبيو إلى كوالالمبور مع تكثيف الرئيس دونالد ترامب تهديداته بفرض رسوم جمركية إضافية على شركاء بلاده التجاريين. وحذّر الرئيس الأميركي هذا الأسبوع من أنه سيفرض رسوما جمركية على أكثر من 20 بلدا، خصوصا في آسيا، إذا لم تتوصل هذه الدول إلى اتفاقات مع واشنطن بحلول الأول من أغسطس/ آب. لكن روبيو سعى، أمس الخميس، لطمأنة دول جنوب شرقي آسيا بقوله إنها قد تستفيد من نسب "أفضل" من بقية دول العالم. من جهته، قال وانغ يي، خلال اجتماع مع نظيره التايلاندي ماريس سانغيامبونغسا: "الولايات المتحدة تستغل الرسوم الجمركية، وتقوض نظام التجارة الحرة، وتعطل استقرار سلسلة التوريد العالمية". وصرح وانغ، بحسب بيان أصدرته وزارته اليوم الجمعة: "أنا متأكد" من أن منطقة جنوب شرقي آسيا "ستقاوم الأحادية والترهيب". وخلال اجتماعه، أمس الخميس، مع نظيره الكمبودي براك سوخون، اتهم الوزير الصيني واشنطن أيضا "بحرمان" المنطقة من "حقها المشروع في التنمية". أخبار التحديثات الحية اتفاق أميركي صيني على إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة بعد بحث ملفات عدة وتصاعدت التوترات بين الصين والولايات المتحدة منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وبذريعة مكافحة العجز التجاري الأميركي مع الصين، بدأ دونالد ترامب حملة اقتصادية على دول صديقة ومعادية، خصوصا الصين التي فرض عليها رسوما جمركية باهظة. لكن في مايو/ أيار، اتّفقت الصين والولايات المتحدة على هدنة في حربهما التجارية، وعلى خفض الرسوم الجمركية المتبادلة. وبالإضافة إلى التجارة، تشكل قضية تايوان التي ترزح تحت ضغوط عسكرية واقتصادية من بكين، إحدى نقاط التوتر الرئيسية. وتقول الصين إنها تريد "توحيد" الجزيرة التي يبلغ عدد سكانها حوالي 23 مليون نسمة مع بقية أراضيها بالقوة إذا لزم الأمر. وكما هي الحال مع معظم الدول، لا تقيم الولايات المتحدة علاقات دبلوماسية مع تايوان، إلا أنها مزودّتها الرئيسية بالأسلحة، وقد أبدت دعما متزايدا لتايبيه في السنوات الأخيرة في مواجهة السلطات الصينية، وهي مسألة تُثير غضب بكين. واتهم وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الصين، أواخر مايو/ أيار، بالتحضير "لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. كما قال إن بكين "تتدرب يوميا" على غزو تايوان. وردا على ذلك، انتقدت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة لاستخدام مسألة تايوان "من أجل احتواء الصين"، ودعت واشنطن إلى عدم "اللعب بالنار" في هذه القضية. ومن أبرز الملفات التي سيناقشها الوزيران ما تعتبرها واشنطن نشاطات صينية "استفزازية" قرب الجزر الصغيرة المتنازع عليها مع دول أعضاء في رابطة آسيان. وتطالب الصين بالسيادة على الغالبية العظمى من الجزر والشعاب المرجانية في بحر الصين الجنوبي، حيث تنازعها في ذلك دول أخرى (الفيليبين، وفيتنام، وماليزيا، وبروناي). وتصف الولايات المتحدة الصين باستمرار بأنها تهديد. في المقابل، تدعو بكين واشنطن إلى الحفاظ على علاقات سلمية قائمة على الشراكة. (فرانس برس)


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- العربي الجديد
الأمم المتحدة توثق استشهاد 798 من منتظري المساعدات في غزة
ذكر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، أن 798 شخصاً على الأقل استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية في غزة منذ نهاية مايو/ أيار. وقال متحدث باسم مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان للصحافيين إن 615 شخصاً منهم استشهدوا في محيط مواقع تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية أثناء تلقيهم المساعدات الغذائية منذ 27 مايو. والخميس، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع حصيلة الضحايا من منتظري المساعدات الفلسطينيين الذين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 773 شهيداً و5101 مصاب و41 مفقوداً. وأوضح المكتب الإعلامي في بيان أن جيش الاحتلال استهدف "المدنيين المجوّعين" قرب مراكز توزيع ما سماها "المساعدات الأميركية - الإسرائيلية"، منذ بدء عملها في 27 مايو الماضي، "ما أسفر عن هذه الحصيلة الثقيلة". وأضاف: "ارتفع عدد ضحايا المساعدات الذين استهدفهم الاحتلال الإسرائيلي قرب مصائد الموت إلى 773 شهيداً، و5101 مصاب و41 مفقوداً". وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بشدة ما وصفها بـ"الجرائم المتواصلة" التي يرتكبها جيش الاحتلال. ومساء الخميس، كشف موقع واينت العبري عن مشاركة سفن في سلاح البحرية الإسرائيلي، في بداية شهر يونيو/ حزيران المنصرم، بإطلاق النار باتجاه مدنيين في قطاع غزة، أثناء توجههم إلى مراكز توزيع الغذاء التابعة لما يُسمّى "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF). وذكر الموقع أن مدافع السفن أطلقت قذائفها نحو مجموعات من المدنيين الذين اقتربوا من مراكز التوزيع بمبرر أن ذلك "كان خارج ساعات العمل"، فيما زعم جيش الاحتلال أنه "إطلاق نار تحذيري" لإبعاد المدنيين. تقارير عربية التحديثات الحية كشف خطة لـ"مؤسّسة غزة الإنسانية" لإقامة مخيّمات داخل وخارج القطاع وكشف تحقيق لـ"العربي الجديد" ، نشر أخيراً، عن أن مسؤولاً استخباراتياً أميركياً مخضرماً سابقاً شارك في حرب أفغانستان، يدعى فيليب رايلي، بدأ بعد بدء الإبادة الجماعية في غزة بأشهر العمل يداً بيد مع مسؤولين في إسرائيل ومع أجهزتها الأمنية، ليتمخض عن هذا التعاون حصر توزيع المساعدات بشركته التي حملت اسم "مؤسّسة غزة الإنسانية"، عبر تحويل مراكز توزيع فتات المساعدات إلى مصائد موت يُقتل فيها المدنيون يومياً. لكن وفق مقترح أوردت تفاصيله "رويترز" يوم الاثنين، يبدو أن الخطة تتخطى القتل الممنهج إلى التهجير . وكشفت الوكالة عن أن المؤسّسة الأميركية الإسرائيلية التي رفضت التعاون معها الوكالات الأممية، وحوّلت توزيع المساعدات إلى "مصيدة موت"، عرضت إقامة مخيّمات تطلق عليها اسم "مناطق انتقال إنسانية" داخل غزة، وربما خارجها، لإيواء فلسطينيين من القطاع بما يشير إلى رؤيتها "لإنهاء سيطرة حماس على السكان في غزة"، وفق المقترح. وقال مصدر مطلع لـ"رويترز"، إنّ الخطة التي ستكلف نحو ملياري دولار، وتبلورت في وقت ما بعد 11 فبراير/ شباط، طُرحت بالفعل على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ونوقشت في الآونة الأخيرة في البيت الأبيض. (رويترز، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- العربي الجديد
الذهب يستفيد من ضعف الدولار والنفط يتراجع
شهدت الأسواق العالمية تقلبا ملحوظا مع بداية تعاملات اليوم الخميس، مع تصاعد حدة التوترات التجارية إثر توسيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب حملته في فرض الرسوم الجمركية على عدد متزايد من الشركاء التجاريين. حيث أعلن ترامب، أمس الأربعاء، عن رسوم جمركية بـ30% على ثلاث دول عربية هي الجزائر والعراق وليبيا، كما فرض رسوماً جمركية على كل من البرازيل (50%)، وسريلانكا (30%)، وبروناي ومولدوفا (25%)، والفيليبين (20%). وفي منشور على حسابه على منصة "تروث سوشيال"، حدد ترامب معدلات الرسوم الجمركية التي ستطبق على الدول المذكورة اعتبارا من 1 أغسطس /آب المقبل، وأشار إلى أن معدل الرسوم يمكن تعديله بالزيادة أو النقصان وفقا للعلاقات بين الولايات المتحدة وتلك الدول. وفي أول ردة فعل للأسواق على قرارات ترامب الجمركية الجديدة، ارتفعت أسعار الذهب بدعم من تراجع الدولار الذي شهد ضغوطا طفيفة أمام العملات الرئيسية، ما ساهم في تعزيز الإقبال على المعدن الأصفر رغم إشارات المركزي الأميركي بعدم الاستعداد لتخفيض الفائدة في المدى الفوري، بينما انخفضت أسعار النفط في ظل ارتفاع المخاوف من تأثير الرسوم على النمو والطلب العالمي. وفي سوق الأسهم العالمية، تراجع المؤشر نيكي الياباني بينما سجلت مؤشرات هونغ كونغ والصين صعودا طفيفا. اقتصاد دولي التحديثات الحية ترامب يفرض رسوماً على عدة دول بينها 3 عربية.. ويدعو لخفض الفائدة الذهب يرتفع ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس مدعومة بتراجع طفيف في سعر صرف الدولار وعوائد السندات، وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3322.46 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0157 بتوقيت غرينتش. وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 3331 دولارا للأوقية، وفقا لرويترز. ووسع ترامب، أمس الأربعاء، حملته للرسوم الجمركية وأعلن عن رسوم جمركية جديدة بنسبة 50% على واردات النحاس ورسوم بواقع 50% على السلع الواردة من البرازيل، بعد خلاف علني مع نظيره البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، وكلاهما سيبدأ في الأول من أغسطس/ آب. كما أصدر ترامب اليوم الخميس إخطارات بفرض رسوم جمركية على سبعة من صغار الشركاء التجاريين، لتضاف إلى 14 دولة أخرى صدرت إخطارات لها في وقت سابق من الأسبوع وتضمنت كوريا الجنوبية واليابان. ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/ آب ما لم يتم التوصل إلى اتفاقات. وفي الوقت نفسه، قال ترامب إن المحادثات التجارية تسير على ما يرام مع الصين والاتحاد الأوروبي. وانخفض مؤشر الدولار 0.3%، في حين تراجع العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشر سنوات عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع. ويقلل انخفاض العوائد من كلفة الفرصة البديلة لحيازة السبائك التي لا تدر عوائد. ويجعل تراجع الدولار الذهب أرخص لحائزي غيره من العملات. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 36.41 دولارا للأوقية، وانخفض البلاتين 0.3% إلى 1343.22 دولارا، وزاد البلاديوم 0.1% إلى 1106.25 دولارات. النفط يتراجع تراجعت أسعار النفط اليوم الخميس، وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا، أو 0.31%، إلى 69.97 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0052 بتوقيت غرينتش. وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 27 سنتا، أو 0.39%، ووصل إلى 68.11 دولارا للبرميل، بحسب رويترز. ووسط استمرار القلق إزاء الضغوط التضخمية الناجمة عن رسوم ترامب، أظهر محضر أحدث اجتماع للسياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي)، والذي نشر أمس الأربعاء، أن قلة فقط من صناع السياسات بالبنك قالوا في الاجتماع الذي عقد يومي 17 و18 يونيو/ حزيران إنهم يعتقدون بإمكانية خفض أسعار الفائدة هذا الشهر. وعادة ما تزيد أسعار الفائدة المرتفعة من كلفة الاقتراض وتقلل الطلب على النفط. وتلقت الأسعار بعض الدعم من ارتفاع مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة في وقت انخفضت فيه مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي، حسبما ذكرت إدارة معلومات الطاقة أمس الأربعاء. ووفقا للإدارة، فقد ارتفع الطلب على البنزين ستة في المئة إلى 9.2 ملايين برميل يوميا الأسبوع الماضي. اقتصاد دولي التحديثات الحية استهداف "دكتور الاقتصاد": ترامب يلوّح برسوم على النحاس بنسبة 50% نيكي يتراجع وأسهم التكنولوجيا تدعم الأسواق تراجع المؤشر نيكي الياباني اليوم الخميس، في وقت أثر فيه التوتر التجاري والانتخابات المقبلة على معنويات المستثمرين. وهبط المؤشر نيكي 0.6% إلى 39584.11 بعد يومين من المكاسب. وكذلك انخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.8%. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية نسبتها 25% على اليابان وشركاء تجاريين آخرين اعتبارا من الأول من أغسطس/ آب. وفشلت جولات متعددة من المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة واليابان في تحقيق انفراجة. في غضون ذلك، يركز صناع السياسة باليابان بشكل متزايد على الانتخابات المقبلة الحاسمة المقررة في 20 يوليو/ تموز. وفي المقابل، سجلت مؤشرات هونغ كونغ وشنغهاي وكوريا الجنوبية صعودا طفيفا اليوم الخميس بعد صعود أسهم التكنولوجيا الأميركية، ما دفع مؤشر ناسداك إلى مستوى قياسي جديد وساعد وول ستريت على تعويض معظم خسائرها في وقت سابق من هذا الأسبوع. وارتفع مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 1% ليصل إلى 3164.26 نقطة، بعدما أبقى بنك كوريا سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، وصعود أسهم شركات أشباه الموصلات على خلفية ارتفاع سهم شركة "إنفيديا" في تعاملات وول ستريت الليلة السابقة. كما صعد المؤشر المجمع في شنغهاي بنسبة 0.4% إلى 3.505.58 نقطة، بينما ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 في أستراليا بنسبة 0.6% إلى 8.589.70 نقطة. وأغلقت وول ستريت تداولات الأربعاء على ارتفاع مؤشر S&P 500 بنسبة 0.6%، محققا أول مكاسب له هذا الأسبوع. ولا يزال المؤشر القياسي قريبا من مستواه القياسي الذي سجله الأسبوع الماضي، بعد صدور تقرير وظائف أميركي أفضل من المتوقع. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 0.5%، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب، المثقل بأسهم التكنولوجيا، بنسبة 0.9%. وكان هذا الصعود كافيا لدفع المؤشر فوق أعلى مستوى قياسي كان قد سجله الخميس الماضي. وارتفع سهم "إنفيديا" بنسبة 1.8%، لتصبح أول شركة عامة تتجاوز قيمتها السوقية أربعة تريليونات دولار، بعدما تجاوز سعر سهمها لفترة وجيزة 164 دولارا في بداية الجلسة. يذكر أن سهم الشركة كان يتداول بحوالي 14 دولارا فقط في بداية عام 2023.