logo
49.4 مليار ريال إجمالي إنفاق سياح الخارج في 3 أشهر

49.4 مليار ريال إجمالي إنفاق سياح الخارج في 3 أشهر

عكاظمنذ يوم واحد
حققت المملكة العربية السعودية نموًا قياسيًا في إنفاق الزوار القادمين من الخارج خلال الربع الأول من العام 2025 يقدّر بنسبة 9.7% مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2024، ويقدّر إجمالي إنفاق الزوار القادمين من الخارج بنحو 49.4 مليار ريال، محققًا فائضًا في بند السفر لميزان المدفوعات يقدّر بنحو 26.8 مليار ريال بنسبة نمو تقدّر بنحو 11.7% مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2024، وذلك حسب بيانات بند السفر في ميزان المدفوعات لشهر مايو.
وأوضحت وزارة السياحة أن النمو الكبير في فائض بند السفر ضمن ميزان المدفوعات خلال الربع الأول من العام الحالي 2025 يأتي نتيجةً للجهود التي تبذلها الوزارة، وبقية مكونات منظومة السياحة السعودية؛ لتعزيز القطاع السياحي وإسهامه في نمو الاقتصاد الوطني، كما يؤكد التطور الذي يشهده القطاع السياحي في المملكة.
ويؤكّد هذا النمو فاعلية الجهود المبذولة من المنظومة السياحية؛ للوصول بالقطاع إلى الريادة العالمية، من خلال تطبيق أفضل ممارسات التنمية السياحية، والارتقاء بالخدمات والمنتجات السياحية، إضافة إلى التعاون المستمر مع الجهات الحكومية كافة؛ لدعم تنمية القطاع السياحي في المملكة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب
القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب

قبل يومين، عقدت وزارة التعليم ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب 2025، الذي أعتبره نقلة محورية في مسيرة التنمية المجتمعية؛ حيث جمعت أروقة الملتقى عدداً من الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية على طاولة واحدة، بهدف تأسيس شراكات استراتيجية واتفاقيات نوعية تسهم في دعم الجمعيات، وتحفيز المبادرات التعليمية المستدامة. وهذا الملتقى له أهميته ودوره في حراك ومساهمة القطاع غير الربحي في سد الفجوات التعليمية، وتعزيز الفرص التدريبية للفئات المستهدفة، وأيضاً دوره العميق نحو تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في الإنسان والمواطن السعودي تحديداً، وبناء شراكات مؤثرة، وتبني حلول مبتكرة في التعليم والتدريب. من خلال هذه الشراكات، بات بالإمكان ربط مبادرات الجمعيات الأهلية باحتياجات سوق العمل، وتوجيه الجهود التطويرية لتكون أكثر فاعلية وتأثيراً. فالدعم لم يعد محصوراً بالمادي فقط، بل توسّع ليشمل نقل المعرفة، وتأهيل الكفاءات، وبناء القدرات المؤسسية للمنظمات التعليمية غير الربحية. كما أرى أن القطاع غير الربحي له فرصة كبيرة ووطنية تسهم في ابتكار المبادرات التعليمية وتصميم وتنفيذ برامج تعليمية مرنة ومبتكرة تكمل الجهود بوزارة التعليم، مثل التعليم المفتوح، ومراكز محو الأمية ومراكز الموهبة والتدريب وغيرها من المبادرات الداعمة، بالإضافة إلى الشراكة مع المدارس والجامعات عبر تقديم برامج إثرائية، تدريب المعلمين، أو دعم البنية التحتية. وتمويل المشاريع التعليمية من خلال الوقف التعليمي، والمنح الدراسية، ورعاية المبادرات النوعية. كما أن تعزيز التعاون مع القطاع غير الربحي سيعزز القيم والمهارات الحياتية والمساهمة في بناء شخصية المتعلم عبر برامج تطوعية أو تنموية تسهم في التربية المتكاملة، وليس هذا فقط إنما سيكون هناك مؤشر مرتفع نحو تمكين المجتمع المحلي بتحفيز المشاركة المجتمعية في التعليم، ودعم أولياء الأمور والمعلمين والطلاب. ومن جهة أخرى سيؤثر ذلك إيجابياً على إنتاج دراسات وبحوث تساعد في تحسين السياسات التعليمية ورفع جودة التعليم. ختاماً.. هذا الملتقى يعكس التحول الإيجابي في الوعي المجتمعي والمؤسسي بدور القطاع غير الربحي، وضرورة تمكينه كشريك تنموي فاعل، يسهم في بناء مجتمع تعلّمي مستدام، يواكب رؤية المملكة 2030، ويضع التعليم والتدريب في صلب عملية التغيير والنمو. أخبار ذات صلة

أسعار النفط تتراجع وسط أنباء عن إمكانية استئناف المفاوضات النووية مع إيران
أسعار النفط تتراجع وسط أنباء عن إمكانية استئناف المفاوضات النووية مع إيران

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

أسعار النفط تتراجع وسط أنباء عن إمكانية استئناف المفاوضات النووية مع إيران

تراجعت أسعار النفط بعد أن أفادت "أكسيوس" بأن الولايات المتحدة تعتزم استئناف المحادثات النووية مع إيران، مما قلّص مخاطر اندلاع تصعيد جديد في الصراع بالشرق الأوسط. انخفض خام "غرب تكساس" الوسيط بنسبة 0.7% ليغلق عند 67 دولاراً للبرميل، بينما استقر خام "برنت" دون 69 دولاراً. أفاد "أكسيوس" بأن المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل. وجاء ذلك عقب تصريح من كبير الدبلوماسيين الإيرانيين بأن البلاد ستواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. تقلبات حادة في أسعار النفط بالفترة الماضية شهدت أسعار الخام تقلبات حادة نتيجة تطورات جيوسياسية في الأسابيع الأخيرة، إذ ارتفعت في البداية بعد التصعيد الذي شمل ضربات أميركية مباشرة على إيران، ثم تراجعت بعد أن اعتُبرت الردود الإيرانية رمزية إلى حد كبير. وقد تؤدي العودة إلى المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني إلى تقليص علاوة المخاطر التي تراجعت أصلاً في السوق. وقد يكون تراجع النفط يوم الخميس تفاقم أيضاً بسبب ضعف السيولة قبيل عطلة الرابع من يوليو في أميركا. أضعفت هذه التطورات بعض المكاسب التي سجلتها الأسعار في وقت سابق من اليوم، بدعم من بيانات الوظائف الأميركية التي أظهرت زيادات أقوى من المتوقع في يونيو. كما ارتفعت أسواق الأسهم وصعد الدولار، مما جعل السلع المقومة بالدولار أقل جاذبية. في الوقت نفسه، اتخذت الولايات المتحدة خطوات جديدة لتقييد تجارة النفط الإيراني، بما في ذلك فرض عقوبات على شركات وأسطول "ظل" من السفن التي تساعد إيران على تصدير نفطها الخام. مؤشرات على قوة السوق كان النفط قد سجل مكاسب يوم الأربعاء وسط مؤشرات على قوة السوق. إذ بلغ الفارق السعري بين الديزل والنفط الخام في الولايات المتحدة، أعلى مستوى له في 15 شهراً بعد استمرار انخفاض المخزونات من هذا الوقود. كما تشير الفروقات في العقود الآجلة الأقرب أجلاً إلى وجود شح في الإمدادات، في ظل تراجع المخزونات في مركز التخزين الرئيسي في كوشينغ، أوكلاهوما. لكن التوقعات المستقبلية لتوازن الإمدادات لا تزال تعتمد على اجتماع تحالف "أوبك+" يوم الأحد. وقد بدأ التحالف مناقشة زيادة جديدة في الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يومياً، ومن المتوقع إلى حد بعيد أن يوافق على هذه الزيادة الكبيرة. ومع ذلك، قد يتراجع التحالف عن هذا المسار، إذا هبطت الأسعار إلى ما دون مستوى 50 دولاراً للبرميل، بحسب "سيتي غروب". وقال هيلغه أندريه مارتينسن، كبير محللي الطاقة لدى "دي إن بي بنك آسا": "نعتقد أننا على مشارف الدخول في مرحلة من التراجع البنيوي في الأسعار خلال الأشهر المقبلة"، مشيراً إلى تراجع موسمي وبنيوي في نمو الطلب على النفط، إلى جانب استمرار "أوبك+" في تنفيذ زيادات كبيرة في الإنتاج. وفي كندا، اندلع حريق غابات في منطقة فورت ماكموري، على بعد نحو 20 كيلومتراً من موقع رئيسي لإنتاج الرمال النفطية، مما يقدّم تذكيراً جديداً بالتهديدات الموسمية التي تواجه إمدادات البلاد.

السعودية تحقق المركز الأول عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية 2025 الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات
السعودية تحقق المركز الأول عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية 2025 الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

السعودية تحقق المركز الأول عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية 2025 الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات

حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية 2025 الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات، الذي يرصد اقتصادات 164 دولة لقياس التطور الرقمي وتقدم الدول في خدمات الاتصالات والتقنية من خلال عدد من المؤشرات الفرعية، التي قسمت على محورين أساسيين: الاتصالية الشاملة والاتصالية الفعالة. وبينت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية أن تصدر المملكة في هذا المؤشر، يأتي انعكاسًا لمسيرة التطوير المستدام، التي يشهدها قطاع الاتصالات والتقنية، واستمرار الجهود الوطنية في بنائه وتعزيز تنافسيته. البنية التحتية الرقمية الذكية أبرز الممكنات الداعمة وأكدت الهيئة أن البنية التحتية الرقمية الذكية، التي تتمتع بها السعودية تعد من أبرز الممكنات الداعمة لنمو الاقتصاد الرقمي وتطوره، وتسهم في جذب الاستثمارات للسوق المحلية وتعزيز مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي، إذ يصل حجم الاقتصاد الرقمي في المملكة إلى 495 مليار ريال في 2024 مساهما بنسبة 15% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما تعد سوق الاتصالات والتقنية في المملكة الأكبر والأسرع نموا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بحجم يقدر بـ 180 مليار ريال في 2024، فيما وصلت نسبة انتشار اشتراكات خدمات الاتصالات المتنقلة إلى 212% من السكان، وتجاوز معدل استهلاك الفرد الشهري للبيانات في المملكة المعدل العالمي بـ 3 أضعاف. الجدير بالذكر أن مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية IDI الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات يعد إطارًا معياريًا لقياس التطور الرقمي ومتانة البنية التحتية الرقمية، ليقدم بيانات ومنهجية شاملة وشفافة بما يعزز من فاعلية القرارات القائمة على البيانات. تابعوا المزيد: السعودية تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية 2024 نمو العقود الحكومية الجديدة يشار إلى أن تقريرًا عن الإنفاق الحكومي على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لعام 2024، أعلنت عنه هيئة الحكومة الرقمية، كان قد كشف عن أن قيمة العقود الحكومية الجديدة بلغت نحو 38 مليار ريال، محققة نموًّا بنسبة 18.75% مقارنة بعام 2023. و وفقًا لأبحاث مؤسسة 'جارتنر' العالمية Gartner، تواصل المملكة العربية السعودية تصدّرها عالميًّا في نسبة الإنفاق الحكومي من إجمالي الإنفاق على قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بنسبة بلغت 34.1%، متقدمة على دول رائدة في هذا المجال. الجدير بالذكر أن الإنفاق المتزايد على هذا القطاع الحيوي أسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًّا في مجال التحول الرقمي؛ إذ حققت المركز "الأول" إقليميًّا في مؤشر نضج الخدمات الحكومية الإلكترونية والنقالة لعام 2024 الصادر عن "الإسكوا"، وقفزت 25 مرتبة في مؤشر الأمم المتحدة لتطور الحكومة الإلكترونية لعام 2024 لتصبح ضمن الدول الرائدة عالميًّا، كما احتلت المركز "الرابع" عالميًّا، و"الأول" إقليميًّا، و"الثاني" على مستوى دول مجموعة العشرين في مؤشر الخدمات الرقمية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store