logo
بصائرأساطير الأقدمين بين الأوراق

بصائرأساطير الأقدمين بين الأوراق

الرياضمنذ يوم واحد
تحدث الراوي بصوتٍ هادئ، ينساب مع روعة الحكايات القديمة التي تتناولها الأوراق، يقدم لنا ببراعة قصصًا عن الأبطال والعظماء الذين تركوا بصماتهم عبر الأزمان.
لطالما كانت الأساطير نبض الحياة الذي يحمل في طياته خفايا الوجود وألغاز الكون، فما بين خطوط الكتب العتيقة، وفي أعماق الليل الهادئ، تسكن حكايات الأقدمين، تلك التي ولدت من رحم الحقيقة وتعالت فوق الأساطير.
كانت هذه الروايات تُحاك في المجالس، على شفاه الرجالات، وتُنقل إلينا اليوم لتشهد على عراقة الماضي وعظمته، وكيف أن أجدادنا لم يكونوا مجرد أشخاص عاشوا زمنًا بعيدًا، بل كانوا صناع أساطير تخترق أسوار الزمن لتعيش بيننا.
كان الحكماء يؤمنون أن كل شيء يمتلك روحًا، من الأشجار العتيقة إلى الجبال الشامخة، وأن الدهشة تسكن في التفاصيل الصغيرة التي نغفل عنها. هذه الأساطير، التي تكمن بين الأوراق المصفرة، خُطّت بدماء الذين عاشوا الحروب والفتوحات، بدموع العشاق الذين فارقوا حبيباتهم، وبحبر العلماء الراسخين في معارفهم.
في هذه المرويات نجد أن الأبطال لم يكونوا مجرد محاربين شجعان، بل كانوا أيضًا صناع سلام وحماة للعدل. ولكل بطل أسطورته التي تحتفظ الأوراق بسرّها، تُعلّمنا كيف يمكن لقوة الإرادة وصدق النية أن تُحدِث تغييرات عظيمة.
تمتلئ هذه الأوراق بقصص العباقرة الذين نقشوا أفكارهم على جدران الزمن، ليتعلم أحفادهم أن العقل البشري قادر على تجاوز حدود المعقول، وأن الأمل يظل ينبض في النفوس مهما كانت الظروف قاسية.
هنالك، بين السطور، تتجلى أساطير العناصر الأربعة: الأرض والماء والنار والهواء، التي كان يعتقد أسلافنا أنها أسس الحياة، وأن توازنها هو ما يحافظ على الوجود في كل شيء حي.
كانت الجان والملائكة والشياطين جزءًا لا يتجزأ من هذه الحكايات، حيث تجاوز الخيال كل حدود الممكن ليصور عالمًا موازيًا يتشابك مع واقع البشر ويؤثر فيه.
أما رحلات البحارة الذين اكتشفوا أراضي غامضة وواجهوا مخلوقاتٍ أسطورية غريبة، فكانت كفيلة بأن تبعث الحلم في قلوب من يقرؤون عنها، وتدفعهم لاستكشاف عوالمهم الداخلية وتحدي المجهول.
وهنا يسدل الراوي الستار على الأساطير التي تفيض بالحكم والعبر، مذكّرًا إيانا أن الأساطير ليست مجرّد قصص من نسج الخيال، بل هي دروس ومعاني دسمة نقتات منها ونستلهم بها خطى الحياة.
تلك الأوراق العتيقة تظل شاهدة على تلك الحقب، تروي لنا كيف كان يحيا الأقدمون وكيف كانوا يتصورون العالم من حولهم، وتُثبت أن الأساطير لا تزال حية تتنفس بيننا، تُعلّم وتُلهم وتحفر في قلوبنا نقوشًا من الأمل والإيمان بالإمكان.
وهكذا تغلق الحكايات، وتبقى الأساطير خالدة، لتُضاء بها مشاعل الزمن الآتي، مُُضيئة للأجيال دروب المعرفة والابتكار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعد»... رحلة تأملية بين كنوز الفن الإسلامي بكندا
«كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعد»... رحلة تأملية بين كنوز الفن الإسلامي بكندا

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعد»... رحلة تأملية بين كنوز الفن الإسلامي بكندا

عبر رحلة بصرية وحسّية ومعرفية يمر زائر معرض «كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعد» بين مقتنيات متحف الآغا خان وكنوز «جائزة البردة» الإماراتية بمدينة تورنتو الكندية، بداية من لحظة الدخول حتى الوصول إلى الجدار التأملي في نهاية المعرض، الذي لا يكتفي بعرض الأعمال وحسب، بل يُعد عملاً تركيبياً واحداً ممتداً، صُمم ليُقرأ كقصيدة، أو كمسار يُكتشف خطوة بخطوة. وبعد إقامته في متحف لوفر أبوظبي ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي؛ وصل المعرض إلى أميركا الشمالية للمرة الأولى، عبر متحف «الآغا خان» بتورنتو بكندا، مُحتفياً بمجموعة «جائزة البُردة» الإماراتية، إذ يضم أكثر من 60 عملاً فنياً اختيرت من المجموعة. سيناريو العرض له بداية ونهاية أشبه بالرحلة (الشرق الأوسط) وتُعرض مقتنيات «البُردة» ضمن سياق بصري تأملي مع كنوز فنية تاريخية من مجموعات متحف الآغا خان، وتجمع هذه المعروضات بين الماضي والحاضر، وتُقدّم تجربة بصرية فنية آسرة تربط الملموسَ بالروحي، عبر عرض أعمال كلاسيكية ومعاصرة في فنون الخط العربي والزخرفة والرسم التجريدي وفن الكلمة. الدكتورة أولريكه الخميس، المديرة العامة والرئيسة التنفيذية لمتحف الآغا خان، تقول في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن «متحف الآغا خان يستخدم فنون العالم الإسلامي للحوار بين الثقافات وبناء السلام، كما تُعدّ مجموعتنا الفنية الإسلامية، ذات الشهرة العالمية، محركاً ومحفزاً لنا ونقطة انطلاق لحوارنا في بناء جسور التواصل بين الثقافات». جانب من زوار المعرض (الشرق الأوسط) و«صُمم المعرض الممتد إلى شهر فبراير (شباط) من العام المقبل، ليُشعر زوّاره بالترحاب بهم في هذا العالم من الجمال الأخّاذ والروحانية الصادقة، فالتعلم يبدأ من القلب»، حسب وصف أولريكه الخميس، التي تُشير إلى أن «العناصر التعليمية التي تمت إضافتها للمعروضات صُممت لتساعد على تعميق هذا البحث عن المعرفة بطريقة تتجاوز المعرضَ نفسه؛ حيث تُتيح المعارض الدائمة، والبرامج العامة بالمتحف فُرصاً إضافية للزوّار للتعمق في موضوعات الفن الإسلامي وفنون الثقافات الإسلامية عبر التاريخ». إحدى قطع الخط العربي المعروضة بالمتحف (الشرق الأوسط) وبسؤالها عن أوجه الاختلاف بين معرضي أبو ظبي وتورنتو تقول أولريكه الخميس: «عند تصميم المعرض للمشاهدين والحضور في تورنتو راعينا اختلاف الثقافات واحتياجات الزوّار، فأُضيفت معلومات كثيرة لتمكين الجمهور غير المطلع على الدين الإسلامي والثقافات والفنون الإسلامية من فهم السياق، كما بُذل جهد كبير لتعريف الزوّار بالمهارات الفنية المعروضة». جانب من الأعمال الفائزة بجائزة البردة خلال 20 عاماً (الشرق الأوسط) وهو ما تتفق معه فاطمة المحمود، إحدى المنسقات الإماراتيات الثلاث للمعرض، وتقول: «في معرض اللوفر أبوظبي، كانت التجربة موجهة لجمهور معتاد على التفاعل مع الفنون الإسلامية من منظور عالمي ضمن بيئة إماراتية-دولية. أما في متحف آغا خان، فقد اختلفت طبيعة الجمهور؛ الكثير منهم لا يتحدثون العربية، أو لا يرتبطون بالإسلام بالضرورة، ما دفعنا لإعادة التفكير في طريقة عرض الأعمال، لتتحدث عن نفسها، من داخلها، لا من خلال شروحات خارجية». وتؤكد فاطمة المحمود أن «تصميم المعرض في كندا سمح لهم بالتجريب بشكل أوسع، لا سيما من حيث دمج الأعمال المعاصرة المختارة من (جائزة البُردة) مع قطع تاريخية من مجموعة المتحف، وقد خلق هذا الدمج حواراً حياً بين الزمنين؛ حيث بدت الأعمال كأنها تروي السرد نفسه من زوايا مختلفة»، على حد تعبيرها. المعرض الجديد نتاج للتعاون بين متحف آغا خان ووزارة الثقافة الإماراتية (الشرق الأوسط) وتُشدد على أن «اختيار الألوان اختلف تماماً في المعرضين... في اللوفر، عكسنا الطابع المهيب للمكان من خلال درجات محايدة هادئة تنسجم مع هندسة المكان، بينما في متحف آغا خان، استخدمنا ألواناً داكنة مستلهمة من الأعمال، ما سمح للأعمال بأن تتوهج وتُبرز تفاصيلها الدقيقة وجمالياتها الداخلية، ضمن سياق بصري عميق». دمج قطع المعرض الجديد بمقتنيات المتحف (الشرق الأوسط) وتلفت إلى أن إضافة «ركن الشعر» بوصفه مساحة مخصصة للاستماع لنصوص مختارة بالعربية والإنجليزية للجمهور في كندا، يسمح بالتواصل الحسي مع الزائر. ويعتمد سيناريو العرض المتحفي على الترتيب الزمني والموضوعي للأعمال، فقد وُضعت الأعمال التاريخية جنباً إلى جنب مع أخرى معاصرة تستلهمها أو تُعيد قراءتها، وهذه المجاورة ولّدت حواراً صامتاً بين خطاطي وفناني الزخرفة على مدى القرون، لكن يجمعهم الإيمان بالجمال والتجريد والرمزية. كما يهتم سيناريو العرض بالتجربة الحسية من خلال الصوت والإضاءة والإيقاع البصري، حيث صُمم المعرض مثل رحلة يمر بها الزائر بلا استعجال، متوقفاً عند كل عمل، وكأن كل قطعة تسأله: «من أين أتيت؟ وإلى أين تنتمي؟». المعرض ممتد حتى شهر فبراير المقبل (الشرق الأوسط) كما يجمع سيناريو العرض بين الشعر والخط والزخرفة بصفتها أشكالاً ثقافية تُعبّر عن الهوية من الداخل، لا كزينة أو شكل، بل وسائط للمعنى العميق، الذي يُمكن لأي إنسان، أياً كانت ثقافته، أن يلامسه إذا أُتيح له الوقت والهدوء الكافيين للإنصات. وصَمّم مبنى متحف الآغا خان المعماريُ فوميهيكو ماكي، ويقع على مساحة تبلغ 6.8 هكتار، ويتشارك الموقع مع المركز الإسماعيلي في تورنتو، الذي صمّمه المعماري تشارلز كوريّا، في حين صمّم الحديقة المحيطة المهندس المعماري فلاديمير جوروفِتش.

مصر لاستغلال متحف الأمير وحيد سليم ثقافياً وفنياً
مصر لاستغلال متحف الأمير وحيد سليم ثقافياً وفنياً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصر لاستغلال متحف الأمير وحيد سليم ثقافياً وفنياً

تستعد مصر لإطلاق مشروع شامل لتطوير متحف الأمير وحيد سليم بمنطقة المطرية (شمال القاهرة)، عبر تزويده بأحدث سبل العرض التكنولوجية واستثماره كأحد الروافد الحيوية للفن والثقافة المصرية. ووصف وزير الثقافة المصري، الدكتور أحمد فؤاد هَنو، المتحف بأنه يمثل كنزاً فنياً وتاريخياً يستحق كل الاهتمام والرعاية، وأشار خلال تفقده المتحف، إلى أن الشراكة مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مشروع تطويره ورفع كفاءته سوف تسهم في تحويله إلى مركز إشعاع ثقافي وفني يواكب أحدث المعايير العالمية، بحسب بيان لوزارة الثقافة، الثلاثاء. ولفت هنو إلى إمكانية الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة لتقديم تجربة فريدة للزوار، بما يعزز مكانة مصر على خريطة الفن والثقافة العالمية، وتعظيم الاستفادة من الكنوز التراثية والفنية، وجعلها في متناول الجمهور محلياً ودولياً. وبعد تسليم القصر لقطاع الفنون التشكيلية قامت الوزارة بحفظ كنوزه ومحتوياته، دون إتاحتها للجمهور، وفق مديرة المتحف الدكتورة ميرفت شاذلي هلالي، مضيفة لـ«الشرق الأوسط» أن «القصر آلت ملكيته لوزارة الثقافة منذ رحيل الأمير وحيد سليم عام 1995، وهناك عدد كبير من المقتنيات لم تتم الاستفادة منها، كما لم يتغير شيء من مقومات القصر المعمارية، وهذا أحد عناصر أهميته، أما عن حديقته الشاسعة فيمكن بعد تطويرها استخدامها في الكثير من الأنشطة الثقافية سواء كانت لقاءات أم ندوات أم عروضاً فنية أخرى». وتوضح مديرة المتحف أن «هناك تصوراً لتحويله إلى مركز ثقافي يخدم سكان المطرية، ويقدم لهم أنشطة في مجالات الفنون المختلفة، ويمكن أن يكون مركز إشعاع لخدمة المثقفين والفنانين المصريين بشكل عام، فبعد تطويره ووضع خطة انطلاقه سوف يؤدي دوراً كبيراً في إبراز دور وأهمية الثقافة والإبداع المصري». وتبلغ مساحة القصر الذي يقع وسط منطقة المطرية، 14 ألف متر مربع، ويضم حديقة واسعة يتوسطها مبنى القصر، تزينه تماثيل رخامية تستقر على قواعد برونزية، وتفضي إلى استراحة فسيحة تعلوها 5 أعمدة رخامية. وزيرا الثقافة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في جولة بقصر الأمير وحيد سليم (وزارة الثقافة) وعدّ الفنان محمد عبلة هذه الأماكن مهمة، واستخدامها في الأنشطة يحافظ عليها، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «حفظ متحف الأمير وحيد سليم كأثر يكمن في تفعيله، لأن تعطيله أو غلقه قد يؤدي إلى إدخاله في كثير من المشكلات، وفي كل دول العالم يتم استخدام مثل هذه الأماكن بما يتناسب مع قيمتها ومستواها». وأشار عبلة إلى أن «وجود متحف الأمير وحيد سليم في مكان غير تقليدي، وهو حي المطرية الشعبي، يعطيه أهمية كبيرة، ويمكن استغلاله في إنتاج عوائد ثقافية كبيرة تخدم أهالي المنطقة بأنشطة قريبة من بيوتهم»، وهذا بالطبع لن يمنع، حسب رأي عبلة، المتحف من تحقيق دوره لخدمة المثقفين والفنانين بشكل عام. ويتضمن المتحف مكتبة ضخمة والعديد من الكتب النادرة، ومجموعة من التحف الفنية، وهناك مسرح كبير في حديقته التي تتضمن مجموعة من النباتات النادرة، ونافورة والعديد من التماثيل النحتية الكبيرة. ووفق بيان لوزارة الثقافة «يُعدّ متحف الأمير وحيد سليم صرحاً تاريخياً وفنياً فريداً. كان في الأصل قصراً للأمير يوسف كمال، استخدمه كاستراحة خلال رحلات الصيد في منطقة المطرية. وقد أهداه للأميرة شويكار، والدة الأمير وحيد سليم، عند زواجها، وخضع القصر لعملية إعادة بناء وتجديد واسعة في أربعينات القرن الماضي بتكلفة بلغت نحو 150 ألف جنيه، وعند عودة الأمير وحيد من فرنسا عام 1939، حيث كان يدرس بها، أهدته له والدته الأميرة شويكار». وبعد ثورة 23 يوليو، تم تأميم القصر، وعاش فيه الأمير وحيد سليم حتى وفاته في ديسمبر (كانون الأول) عام 1995، وآلت ملكيته للدولة وصدر قرار جمهوري بتحويله إلى متحف عام 1998.

من الملاعب إلى منصّات الموضة.. نيمار لا يخشى الجرأة (فيديو)
من الملاعب إلى منصّات الموضة.. نيمار لا يخشى الجرأة (فيديو)

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

من الملاعب إلى منصّات الموضة.. نيمار لا يخشى الجرأة (فيديو)

في عالم لا يُسامح بالتكرار، ينجح نيمار في ترسيخ صورته بما هو أكثر من نجم في كرة القدم، فالرجل الذي يخطف الأنظار في الملاعب، يُتقن لعبة أخرى خارجها: الأسلوب. من تسريحات شعره المتقلّبة بين الأشقر، والأخضر، والمجعّد، إلى إطلالاته التي تُمزج بين الكاجوال الرياضي والفخامة، نيمار لا يخشى التجريب، ولا يكرّر نفسه. أسلوبه يعتمد على ملابس رياضية أنيقة، مزوّدة بلمسات مرحة، وكأن كل قطعة لديه تم اختيارها لتروي جانبًا من شخصيته. وفي المقابل، حين يرتدي البدلة الرسمية، لا يُسلم نفسه بالكامل للكلاسيكية، بل يكسر رتابتها بكماليات غير متوقعة: حلقات لامعة، نظارات شمسية بستايل جريء، وحتى تنسيق ألوان لا يجرؤ عليه سوى من يثق بظلّه. من Nike إلى Louis Vuitton.. نيمار يتقن لعبة الأناقة نيمار لم يكتفِ بأن يكون وجهًا إعلانيًا، بل شارك فعليًا في صناعة صيحات جديدة، فتعاونه مع Nike وJordan أطلق مجموعة أحذية هجينة، تجمع بين طابع كرة القدم وروح كرة السلة، بتصاميم عصرية لا تكتفي بوظيفة الأداء، بل تحتل مكانتها في عالم الأزياء. اقرأ أيضاً إصابة نيمار تؤجل عودته للملاعب وتضع مدربه في مأزق وفي المملكة العربية السعودية، لم يمرّ ظهوره مرور الكرام، إذ اختار العباءة كجزء من حضوره البصري، في خطوة تحاكي الثقافة المحلية وتعكس احترامه للسياق الاجتماعي. هذا الوعي الثقافي امتد إلى حضوره في أسابيع الموضة العالمية، حيث ظهر في عروض Louis Vuitton وBalmain، ليس كرياضي مدعو، بل كجزء من المشهد، وأحيانًا كنجم للعرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store