logo
مدفيديف يربط تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة بتنامي نفوذ "بريكس"

مدفيديف يربط تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة بتنامي نفوذ "بريكس"

الدستورمنذ يوم واحد
أشار نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف، إلى أن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على الدول الداعمة للمجموعة جاءت بسبب تنامي نفوذ "بريكس".
وكتب مدفيديف على صفحته في منصة "إكس": "بريكس تكتسب المزيد من النفوذ".
وأضاف: "ترامب أعلن أنه ستُفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على أي دولة تدعم سياسة بريكس. إذن نحن نسير في الطريق الصحيح".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم تجارية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تُبدي دعما لسياسات مجموعة دول "بريكس" معتبرا أنها سياسات معادية للولايات المتحدة.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال في كلمته خلال قمة مجموعة البريكس، إن البيان الختامي للقمة يشكل أساسا للعمل المشترك.
وأكد الرئيس الروسي خلال الجلسة العامة لقمة مجموعة "بريكس": "نرى جميعا أن العالم يشهد تغييرات جذرية، حيث أصبح نظام العلاقات الدولية الأحادي القطب الذي كان يخدم مصالح ما يسمى بـ'المليار الذهبي' شيئا من الماضي".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في اللقاء ال4 بينهما حول غزة.. ترامب يضغط ونتنياهو يناور
في اللقاء ال4 بينهما حول غزة.. ترامب يضغط ونتنياهو يناور

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

في اللقاء ال4 بينهما حول غزة.. ترامب يضغط ونتنياهو يناور

في اللقاء الرابع خلال ستة أشهر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أروقة البيت الأبيض، حضرت غزة بكل ثقلها، إذ مثل محور "فيلادلفيا 2" عقدة الصراع الكبرى. اللافت في اللقاء أنه جرى دون عدسات ولا بيان مشترك، لكن تفاصيله تسربت سريعًا، من واشنطن إلى غرف التفاوض المغلقة في الدوحة.عشاء دون ضجيجأُقيم اللقاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض دون الإعلان المسبق عنه، ودون حتى تسجيل رسمي لوصول نتنياهو، حسبما أفادت "يديعوت أحرونوت"، وجاء الاجتماع بعد لقاء أول سابق في اليوم ذاته بين الزعيمين، واستمر قرابة ساعة ونصف، غادر بعدها نتنياهو دون تصريح مشترك. لاحقًا، وكشف مكتب نتنياهو أن نائب الرئيس الأمريكي فانس حضر الاجتماع أيضًا.في ختام الليلة الماضية، تناول ترامب ونتنياهو العشاء معًا، بحضور كبار مسؤولي إدارة ترامب، من بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هاسيغاوا، إلى جانب سارة نتنياهو والوفد الإسرائيلي المرافق.وعُقد مؤتمر صحفي موجز على هامش الاجتماع، تطرّق خلاله نتنياهو إلى رؤية ترامب المتعلقة ب"حرية الاختيار" للفلسطينيين بين البقاء في غزة أو مغادرتها، واصفًا إياها ب"الرؤية الثاقبة".محور النقاشأكد ترامب في بداية اللقاء أن "الحديث سيكون حصريًا تقريبًا عن غزة"، مضيفًا: "علينا إيجاد حل لها، غزة مأساة، هو يريد حلها، وأنا أريد حلها، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد حلها أيضًا"، وقد تزامن الاجتماع مع وجود وفد قطري في واشنطن لعقد محادثات مع مسؤولين أمريكيين كبار، بينما كانت فرق التفاوض الإسرائيلية وحماس تواصل مباحثاتها في العاصمة القطرية الدوحة.مصادر مطلعة أفادت ل"يديعوت أحرونوت" أن الوفد القطري وصل إلى واشنطن قبل ساعات من اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو، وسط تحركات مكثفة تهدف للوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار.تفاصيل المقترحينصّ المقترح الذي يناقشه الوسطاء على وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، يتخلله الإفراج عن 10 محتجزين أحياء على مرحلتين (ثمانية في اليوم الأول واثنان في اليوم الخمسين)، وإعادة جثامين 18 محتجزا على ثلاث مراحل، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة.وأشارت تقارير شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، نقلاً عن مصادر أمريكية وشرق أوسطية، إلى أن ترامب يعتزم ممارسة "ضغوط كثيفة" على نتنياهو لدفعه نحو إنهاء الحرب، وأكد مصدر دبلوماسي أن الضغط الأمريكي سيكون "قويًا"، فيما نقل رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحاح رسالة من ترامب إلى حماس تفيد بأن "القتال لن يُستأنف بعد وقف إطلاق النار".عقدة فيلادلفياوفقًا لمصدر إسرائيلي مرافق لنتنياهو، فإن العقبة الأساسية أمام التوصل لاتفاق هي الخلاف حول انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وبالتحديد من محور موراج جنوب خان يونس، والذي تطلق عليه إسرائيل اسم "محور فيلادلفيا الثاني"، هذا المحور يُعد استراتيجيًا ويحيط بمدينة رفح الحدودية المدمّرة، كما أن إسرائيل ترى فيه خطًا أحمر لا يمكن التراجع عنه.وكان نتنياهو قد شدّد مرارًا على ضرورة بقاء الجيش الإسرائيلي في هذا المحور، حتى لو أعاق ذلك صفقة المحتجزين، بعكس المؤسسة الأمنية الإسرائيلية التي أبدت استعدادها للانسحاب السريع.وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن المحور المذكور أُدرج في "وثيقة التوضيح" التي أصدرها نتنياهو في يوليو من العام الماضي، ووصفها مصدر أمني بأنها "ملطخة بدماء المحتجزين الستة الذين قُتلوا في نفق برفح".منطقة إنسانيةفي سياق الخطط البديلة، أعلنت إسرائيل نيتها إقامة "مدينة إنسانية" جنوب محور فلادليفيا، على أنقاض مدينة رفح الفلسطينية، تهدف إلى "فصل السكان المدنيين في غزة عن حركة حماس"، حسبما نُقل عن مسؤولين إسرائيليينؤ وسيبقى المحور تحت السيطرة الإسرائيلية لضمان تنفيذ هذه الخطة.كما أفادت شبكة "سكاي نيوز" بأن الأنشطة الإنسانية الأمريكية قد تتأثر نتيجة استمرار التواجد العسكري الإسرائيلي، إذ لن يُسمح لصناديق المساعدات الأمريكية بالعمل في مناطق لا يخضع فيها قطاع غزة لرقابة الجيش الإسرائيلي، ومن المتوقع أن تحل منظمات إغاثة دولية محل الصناديق الأمريكية في تلك المناطق.ترامب "صانع التاريخ"قبل اللقاء الثاني، دعت عائلات المحتجزين في غزة الرئيس ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" إلى "صنع التاريخ" وإنهاء الحربء وقال بيان المقر الرئيسي للعائلات: "أعيدوا جميع المحتجزين الآن وأنهوا الحرب"، وقد التقى بعض أفراد العائلات بمبعوث ترامب لشؤون المخطوفين، آدم بويلر، الذي طمأنهم بأن الرئيس مصمم على إنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة شاملة.وقال أحد ممثلي العائلات لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "نعيش في أجواء فيلم تشويقي، الجميع يترقب ما سيسفر عنه اللقاء بين نتنياهو وترامب. لا جديد حتى الآن، لكننا مستمرون في التواصل مع الخارجية الأمريكية".أمل هشقال مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، إن عدد القضايا الخلافية قد انخفض من أربع إلى واحدة فقط، ما يمنح بصيصًا من الأمل بإمكانية التوصل إلى اتفاق نهائي خلال أيام.ومع ذلك، تبقى المفاوضات "بالغة الحساسية" كما وصفها مصدر في الوفد الإسرائيلي، خصوصًا في ظل تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا، الذي يبدو أنه تحول من ممر أمني إلى عقدة سياسية تعطل انفراجًا طال انتظاره.

دبلوماسيان: ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران قصير المدى وليس استراتيجيا
دبلوماسيان: ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران قصير المدى وليس استراتيجيا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

دبلوماسيان: ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران قصير المدى وليس استراتيجيا

رغم ما بدا من وحدة في لقائهما، تباينت وجهات النظر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط ككل. الزعيمان أشادا بنجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجا يقولان إنه "كان يهدف إلى صنع قنبلة نووية". واعتبر دبلوماسيان، في حديث لوكالة "رويترز"، أن كلا من ترامب ونتنياهو يدركان أن "انتصارهما" على إيران لا يتجاوز كونه نجاحا قصير الأمد، في ظل تقارير استخباراتية تفيد باحتفاظ طهران بمخزون سري من اليورانيوم المخصب، إلى جانب قدرتها الفنية على استئناف البرنامج النووي بسرعة. وبحسب المصدرين، يكمن الخلاف بين الزعيمين في أسلوب التعامل مع طهران. حيث يفضّل ترامب التركيز على المسار الدبلوماسي لتحقيق هدف أساسي يتمثل في منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران باستمرار. ونقلت "رويترز" عن مصدر مطلع على تفكير نتنياهوـ أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يدفع نحو استخدام القوة لدفع إيران إلى التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. وتنعكس هذه الفجوة أيضا في مواقف الطرفين تجاه الحرب في قطاع غزة. فترامب، الساعي إلى ترسيخ صورته كصانع للسلام، يدفع باتجاه التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد بين إسرائيل وحركة "حماس"، رغم أن ملامح اتفاق ما بعد الحرب لا تزال غير محددة، والنهاية غير مؤكدة. وحسب ما أوردت "رويترز"، فإنه رغم تأييد نتنياهو العلني لمحادثات وقف إطلاق النار، فإنه يصر على التزامه بالقضاء تماما على "حماس"، ويريد رئيس الوزراء الإسرائيلي ترحيل ما تبقى من قيادة "حماس"، ربما إلى الجزائر، وهو مطلب ترفضه "حماس" بشكل قاطع. وذكر مسؤولان في الشرق الأوسط للوكالة أن الفجوة بين التهدئة المؤقتة والحل الدائم لا تزال واسعة. أما في الملف الإيراني، فقد عبّر نتنياهو، وفق مصدر مطلع على تفكيره، عن استيائه من إعادة الولايات المتحدة إحياء المحادثات النووية مع طهران، والمتوقع أن تُعقد هذا الأسبوع في النرويج، لتكون أول مبادرة دبلوماسية منذ المواجهة الأخيرة. ويعارض نتنياهو أي خطوة من شأنها أن تمنح السلطات الإيرانية شريان حياة اقتصاديا وسياسيا.

مأدبة عشاء تجمع ترامب ونائبه مع نتنياهو بالبيت الأبيض
مأدبة عشاء تجمع ترامب ونائبه مع نتنياهو بالبيت الأبيض

الوفد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوفد

مأدبة عشاء تجمع ترامب ونائبه مع نتنياهو بالبيت الأبيض

ألتقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مع نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس مساء الثلاثاء، في اجتماعًا ثلاثيًا استمر 90 دقيقة، وفقًا لما أورده موقع أكسيوس. ووفقًا للتجمع الصحفي للبيت الأبيض، عُقد الاجتماع خلف أبواب مغلقة، حيث استضاف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي على مأدبة عشاء في البيت الأبيض. وخلال ذلك الاجتماع، قال نتنياهو إنه رشح ترامب لجائزة نوبل للسلام. يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في وقت سابق، عن "مقترح نهائي" لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي، في 16 مايو الماضي، بدء هجوم جديد واسع النطاق على قطاع غزة أطلق عليه عملية "عربات جدعون"، شمل شن ضربات مكثفة ونقل قوات للسيطرة على مناطق داخل القطاع بهدف تحقيق أهداف الحرب بما فيها "تحرير المحتجزين الإسرائيليين وهزيمة حركة حماس"، ودفع السكان المدنيين إلى منطقة أصغر في الجنوب وقرر نتنياهو، في 18 مايو الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبًا لوقوع مجاعة جماعية بقطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store