
المصرف التجاري الوطني يصدر جملة من التنبيهات للعملاء بشأن الحسابات
أصدر المصرف التجاري الوطني تحذيرًا رسميًا لعملائه من محاولات احتيال إلكتروني عبر تطبيق واتساب، مؤكدًا أنه لا يمتلك أي حساب رسمي على المنصة، وأن أي رقم يستخدم اسمه عبر واتساب يُعد مزورًا ويهدف إلى سرقة البيانات المصرفية.
⚠️ أبرز ما جاء في التحذير:
لا تضغط على أي رابط يصلك عبر واتساب يحمل اسم المصرف.
لا تشارك بياناتك المصرفية أو رمز التحقق مع أي جهة غير رسمية.
المصرف لن يطلب منك أبدًا معلوماتك السرية عبر الهاتف أو الرسائل.
الصفحة الرسمية الوحيدة للمصرف على فيسبوك موثقة بالعلامة الزرقاء.
ويأتي هذا التحذير في إطار حملة توعية لتعزيز الأمان الرقمي، وسط تزايد محاولات الاحتيال التي تستهدف المواطنين عبر الرسائل النصية والتطبيقات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 35 دقائق
- الاقتصادية
الصين مستعدة تماماً بانتظار تسونامي الدولارات الرقمية
هونج كونج ورقة بكين الرابحة عبر 11 منصة مرخصة لتداول الأصول الرقمية لم تستخف بكين بمارك زوكربيرغ عندما طرح فكرته الكبرى حول عملةٍ عالمية تلبي "الاحتياجات المالية اليومية لمليارات الأشخاص". كما أنها لا تتجاهل حالياً الحماسة المتزايدة حول تنظيم العملات المستقرة في الولايات المتحدة. فقد أعدّت شركات التجارة الإلكترونية النافذة في الصين، إلى جانب القدرات المالية لهونج كونج، البلاد جيداً لمواجهة تسونامي الدولارات الرقمية المرتقب . هدّد مشروع "ليبرا " (Libra) القائم على تقنية بلوكتشين (الذي أُعيد تسميته لاحقاً "ديم " (Diem) ، والذي أطلقه مؤسس "فيسبوك" عام 2019، بإطلاق موجة مماثلة من الدولرة، بحيث تحلّ العملة الأمريكية -أو وحدة دفع اصطناعية تهيمن عليها العملة الخضراء- محلّ العملات المحلية . كانت الصين، التي لطالما تطلعت إلى التحرر من هيمنة الدولار، قلقة بشكل خاص من أن تجتاحها هذه الموجة. لذا استعدّت بإطلاق نسخة رقمية رسمية من اليوان يمكنها منافسة "ليبرا"، مع الحفاظ في الوقت ذاته على الشؤون النقدية تحت السيطرة الصارمة للدولة. لكن بعدما أوقفت الجهات التنظيمية الأمريكية مشروع "ليبرا/ديم"، لم تعد بكين مضطرة للتحرك على وجه السرعة . تحدٍّ أكثر جدية لليوان لكن هذه المرة، التحدي أكثر جدية. فالرئيس . وستحظى بالدعم التنظيمي الأمريكي عملات مثل "يو إس دي تي " (USDT) الصادرة عن "تيثر " (Tether) ، و"يو إس دي سي " (USDC) التابعة لـ"سيركل " (Circle) ، وجميع النسخ الأخرى من العملات المشفرة التي تعادل دولاراً واحداً، وقد يُكسبها هذا قبولاً واسع النطاق سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها. كما أن وزير الخزانة سكوت بيسنت محق في أن هذه الأدوات الخاصة يمكن أن تكون وسيلةً لتوسيع هيمنة الدولار . يتعلق النقاش في الولايات المتحدة حول علاقة النقود المشفرة في الغالب بالمصالح التجارية. إذ تتأهب الشركات الناشئة في مجال العملات المشفّرة –وحتى عمالقة التجزئة– لاجتياح الحصون التقليدية لشركات الدفع الراسخة . عملات رقمية خاصة بـ"أمازون" و"وول مارت " تراجعت أسهم "فيزا " (Visa Inc) و"ماستركارد " (Mastercard Inc) الأسبوع الماضي عقب إقرار مجلس الشيوخ " (Coinbase Inc) أنها ستتيح قبول عملة "يو إس دي سي" من قبل تجار "شوبيفاي " (Shopify). أما "أمازون دوت كوم" و"وولمارت " (Walmart Inc) ، فتدرسان إصدار عملات رقمية خاصة بهما، بحسب ما أفادت به صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالنظر إلى ودائع الأفراد المعرضة للخطر، فلن تتأخر المصارف الأمريكية الكبرى في اللحاق بهما . الدولار الرقمي سلاح جيوسياسي فعال لكن خارج الولايات المتحدة، يُعتبر (e-CNY) محدوداً إلى حدٍّ ما . كما أنه لم يحقق تقدماً يُذكر خارج الصين. فالسُّلطات النقدية في دول أخرى، التي كان يمكنها تسهيل تحويل اليوان الرقمي إلى عملاتها القانونية المحلية والعكس، فقدت اهتمامها بعملات البنوك المركزية الرقمية، ولا سيما النسخة المخصصة للأفراد. وبالنسبة للصين، التي تخوض أصلاً نزاعاً تجارياً وتكنولوجياً مع الولايات المتحدة، فإن كل هذا يشكل نقطة ضعف خطيرة . تهديد للضوابط الرأسمالية الصينية لن يكون الحظر القانوني على تحويل اليوان إلى عملات مشفّرة غير مرخّصة كفيلاً بمنع دخول الدولارات الرقمية. فالصين، في نهاية المطاف، تُنتج للعالم. وعديد من هذه الشركات المورّدة هي شركات صغيرة. وإذا بدأت هذه الشركات بقبول دولارات افتراضية على مواقع أجنبية لتفادي الرسوم المرتفعة وسعر الصرف غير المواتي الذي يُثقل كاهل المدفوعات عبر الحدود، فستنتهي الحال بالأسر الصينية وهي تمتلك أرصدة عملات مشفرة بعيدة عن أعين السلطات . وستتمكن من إنفاق هذه المدخرات ليس فقط على الإجازات الخارجية والتعليم والأزياء، بل أيضاً على العقارات الأجنبية و"بتكوين". وقد تنهار الضوابط الرأسمالية في الصين، وتتعرض قدرتها على تحديد أسعار الفائدة المحلية لضغوط شديدة . هونج كونج ورقة الصين الرابحة لكن قبل أن يصل الأمر إلى هذا الحد، ستلعب الصين ورقتها الرابحة: هونج كونج . شجّعت بكين المنطقة الإدارية الخاصة على أن تصبح مركزاً رائداً للأصول الرقمية في آسيا. وعبر توسيع نطاق حماية قانون الأوراق المالية ليشمل العملات المشفرة المتداولة على شبكات بلوكتشين العامة، تعمل المدينة بشكل متواصل على بناء الثقة في العملات المشفرة. وتضم حالياً 11 منصة مرخّصة لتداول الأصول الرقمية . وابتداءً من أغسطس، سيكون لديها قانون خاص بالعملات المستقرة، قد تستفيد منه شركات مثل "ستاندرد تشارترد " (Standard Chartered Plc) و"آنت غروب " (Ant Group) ، التابعة لعملاقة التجارة الإلكترونية "علي بابا"، لإصدار عملات رقمية مقوّمة بدولار هونج كونج. أما "جيه دي دوت كوم " ( فلديها بالفعل اسم مبدئي لعملتها المشفرة: "جينجدونج " (JINGDONG). الصين مستعدة لدرء موجة الدولرة سيكون من السهل على المورّدين الصينيين الصغار على منصّتي "علي بابا" و"جيه دي دوت كوم" قبول المدفوعات من العملاء الأجانب عبر عملات مستقرة مقوّمة بدولار هونج كونج. فهم لن يتفادوا فحسب الرسوم المرتفعة للتحويلات، بل سيعلمون أيضاً أن هذه المعاملات تحظى بمباركة بكين. كما سيثقون بأن أموالهم آمنة، ومحفوظة في منصة تداول خاضعة للتنظيم في مدينة ترتبط عملتها بالدولار الأمريكي. وقد تُشجّع الصين حتى الشركات في دول "مبادرة الحزام والطريق" على استخدام هذه الأدوات. أما الخطوة التالية على هذا الطريق، فستكون العملات الرقمية المرتبطة باليوان الخارجي . الصين مستعدة تماماً للهجوم الوشيك من جماعة الكريبتو الأمريكيين، إذ تمتلك منصّات تجارة إلكترونية قوية، وفي موقع مثالي للاستفادة القصوى من قطاع التكنولوجيا المالية الصديق للعملات المشفّرة في هونج كونج. وقد يكفي هذا المزيج لدرء موجة الدولرة . خاص بـ "بلومبرغ"

عمون
منذ 37 دقائق
- عمون
تسريب البيانات قنبلة تهدد الأفراد والدول .. كيف نواجهه؟
عمون - تسريب البيانات لم يعد مجرد اختراق إلكتروني عابر، بل تحوّل إلى تهديد شامل قد يطال خصوصية الأفراد، واستقرار المؤسسات، بل قد يمتد ليهدد الأمن القومي للدول. وفي عالم تحكمه التقنيات المتسارعة، لم تعد الحروب تخاض بالسلاح فقط، بل أصبحت البيانات هي الذخيرة الجديدة، والخصوصية هي الجبهة الأضعف التي يُراهن على اختراقها، وأصبحت البيانات اليوم من أثمن الموارد بل وأكثرها حساسية وتأثيراً. فما المقصود بالبيانات الحساسة؟ ولماذا تُعد كنزًا رقميًا؟ وكيف يمكن مواجهة تسريبها؟ يقول الدكتور محمد محسن رمضان، المتخصص في الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية، إن "البيانات الحساسة تشمل كل معلومة يمكن استخدامها للتعرف على شخص أو مؤسسة أو لاختراق أنظمة وأجهزة. مثل البيانات الشخصية كالاسم، والرقم القومي، والعنوان، الهاتف والبيانات البنكية والمالية، والسجلات الصحية، والمراسلات الإلكترونية وملفات العمل، وبيانات الموقع الجغرافي وسلوك المستخدم على الإنترنت". وأوضح رمضان أن "أهمية هذه البيانات تكمن في كونها وسيلة لتحليل السلوك وقراءة التوجهات، وأداة لاختراق الأنظمة وكشف الثغرات ومصدر دخل للجهات الإجرامية في السوق السوداء الرقمية وأساس لتوجيه حملات خبيثة، سواء كانت تسويقية مضللة أو سياسية مشبوهة أو تهديدات أمنية". ويوضح الخبير في الأمن السيبراني أن "تسريب البيانات الشخصية أو المؤسسية يمكن أن يؤدي إلى انتهاك الخصوصية حيث تصبح حياة الأفراد مكشوفة ومتاحة للغرباء، ويعرض أصحابها للابتزاز الإلكتروني، خاصة إذا كانت البيانات تتعلق بمحتوى حساس أو محرج وقد يسبب خسائر مالية جسيمة نتيجة للاحتيال، وتوقف الأنشطة التشغيلية للمؤسسات نتيجة لهجمات الفدية أو تعطيل الأنظمة وإضعاف الأمن القومي إذا كان التسريب يستهدف بنية تحتية حساسة أو جهات رسمية". وأشار الدكتور محمد محسن رمضان إلى وجود أمثلة حقيقية من الواقع تكشف تسريب البيانات، "منها اختراق فيسبوك في العام 2021 حيث جرى تسريب بيانات أكثر من 530 مليون مستخدم حول العالم، بما يشمل أرقام الهواتف والبريد الإلكتروني وتواريخ الميلاد. وتسريبات "كامبريدج أناليتيكا" وهي فضيحة عالمية استخدمت فيها بيانات مستخدمي فيسبوك للتأثير على الانتخابات الأميركية. ومنها كذلك هجوم إلكتروني على هيئة التأمين الصحي الأسترالية (Medibank)، وهو ما أدى لتسريب بيانات طبية شخصية لأكثر من 9.7 مليون شخص". وتابع بالقول: "إن هذه الأمثلة ليست حالات فردية، بل نموذج يتكرر يوميًا، مما يفرض علينا التفكير الجاد في أمن البيانات كأولوية وطنية وشخصية"، موضحا أنه يمكن اكتشاف التسريب عبر عدة طرق تقنية "منها مراقبة الشبكات والأنظمة باستخدام أدوات كشف التسلل (IDS/IPS) وتحليل حركة البيانات المشبوهة وفحص قواعد البيانات والملفات الحساسة دورياً لتتبع أي تغيير غير مبرر ومراجعة سجلات الدخول (Logs) لتحليل محاولات الاختراق أو الدخول غير المصرح به". وقال الدكتور رمضان، المتخصص في الأمن السيبراني، إنه "بالنسبة للمؤسسات يمكن مواجهة تسريب البيانات، من خلال تفعيل التشفير الكامل للبيانات أثناء التخزين والإرسال وتطبيق نموذج الصلاحيات المقللة (Least Privilege) والاعتماد على المصادقة متعددة العوامل(MFA)، وتحديث الأنظمة وسد الثغرات أولًا بأول، وتدريب الموظفين على أساليب الاحتيال الرقمي مثل التصيد (Phishing)". وبالنسبة للأفراد، يمكن مواجهة التسريبات، بحسب الخبير المصري، من خلال "استخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل خدمة وتفعيل المصادقة الثنائية (2FA) وتجنب فتح روابط مجهولة المصدر أو تحميل مرفقات مشبوهة، وعدم مشاركة المعلومات الشخصية الحساسة عبر وسائل تواصل غير مؤمنة". من جانبه، يقول اللواء أبوبكر عبدالكريم، مساعد أول وزير الداخلية الأسبق: "إن الأمان الرقمى هو مجموعة من الممارسات والتقنيات تهدف إلى حماية الأجهزة والشبكات والمعلومات من الاختراقات والهجمات الإلكترونية، حيث يشمل الأمان الرقمى عدة جوانب، منها أمن المعلومات ويتضمن حماية البيانات من الوصول غير المصرح به أو التعديل أو التدمير. وكذلك أمن الشبكات وتأمين الاتصالات والبيانات المتبادلة عبر الإنترنت. والأمان الشخصي المتمثل في حماية المعلومات الشخصية من السرقة أو الاستغلال. وأمن الأجهزة من خلال ضمان سلامة الأجهزة الإلكترونية مثل الهواتف وأجهزة الكمبيوتر من الاختراقات والفيروسات". وأشار المسؤول الأمني السابق إلى أنه "مع ازدياد استخدام الإنترنت والتطبيقات الرقمية في كل شيء، من التسوق عبر الإنترنت إلى الخدمات المصرفية والعمل عن بُعد، أصبح الأمان الرقمي ضرورياً للحفاظ على الخصوصية ومنع الاحتيال الإلكتروني". وكشف مساعد وزير الداخلية الأسبق أن "قواعد الأمان الرقمي المطلوبة لابد أن تشمل حماية الهوية الشخصية، وتأمين المعاملات المالية، ومنع الابتزاز الإلكتروني، وحماية البيانات الحساسة". العربية.نت


طنجة 7
منذ 37 دقائق
- طنجة 7
تزامنا وموازين.. سوني ميوزيك تصدر ألبوم شيرين عبد الوهاب الجديد بتمنى أنساك
أصدرت شركة سوني ميوزيك ألبوم شيرين عبد الوهاب الجديد 'بتمنى أنساك' بشكل رسمي على مختلف منصات بث الموسيقى، يوم السبت 28 يونيو. يأتي ذلك بالتزامن مع حفل منتظر للمغنية العربية الأكثر استماعا في العالم بموزاين المغرب. انفصال عن روتانا ألبوم 'بتمنى انساك' سربته شيرين جراء صراع مع شركة روتانا، التي عملت على حذفه من كافة المنصات لأشهر. قبل أن تحصل المغنية على حكم يؤكد ملكيتها لحقوق الأغاني. الأغاني ورغم التضييق عليها حققت نجاحا كبيرا، خصوصا أغنية 'بتمنى أنساك' التي تحولت إلى ترند على مختلف المنصات الغنائية ومواقع التواصل. أغنية بتمنى انساك على سبيل المثال، تعد الأغنية العربية الوحيدة لفنان من الشرق الأوسط. التي توجد ضمن أكثر 50 أغنية استماعا في المغرب على منصة 'سبوتفاي'. عادة، يهيمن على هذا الترتيب فنانو الراب المغربي. إنتاج سوني ميوزيك هذا وقد صدرت الأغاني بشكل رسمي منذ شهر على منصات البث، لتتصدر الأغاني في العديد من الدول العربية. الآن تعلن شركة سوني ميوزيك رسميا امتلاك الألبوم لتصدره باسمها بشكل رسمي. شيرين: الأكثر استماعا في العالم وتعد شيرين عبد الوهاب حاليا الفنانة العربية الأكثر استماعا في العالم، على منصة سبوتفاي واسعة الانتشار، تحقق المغنية ما لا يقل عن 4 ملايين استماعا شهريا بأغاني صدرت منذ سنوات. ينتظر أن يتزايد الاستماع مع إصدار ألبوم بتمنى أنساك بشكل رسمي، إضافة لأغاني جديدة يرتقب أن تصدرها المغنية الشهيرة إحداها مع الفنان فضل شاكر. لمتابعة آخر أخبار موقع 'طنجة7' على منصات التواصل الاجتماعي. يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X