
أخبار مصر : نيابة عن وزير الأوقاف.. وفد يقدّم واجب العزاء في شهيدات المنوفية
الأحد 29 يونيو 2025 12:40 صباحاً
نافذة على العالم - أدى الدكتور محمد نبيل عراقي، مساعد وزير الأوقاف للشئون الهندسية، مساء السبت 28 يونيو 2025، واجب العزاء في ضحايا الحادث الأليم الذي وقع بقرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، وراح ضحيته عدد من الفتيات، وذلك نيابةً عن الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وباسم وزارة الأوقاف.
جاء ذلك بحضور اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ المنوفية؛ والدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية السابق؛ والدكتور محمد رجب خليفة، مدير مديرية أوقاف المنوفية؛ وعدد من قيادات الدعوة بالمديرية وأئمتها.
وقد ألقى كلمة العزاء باسم وزارة الأوقاف الدكتور محمد رجب خليفة، مدير مديرية أوقاف المنوفية، ناقلًا خالص العزاء لأسر الشهيدات، ومؤكدًا وقوف الوزارة بكامل أجهزتها إلى جانب الأسر المفجوعة، وداعيًا الله أن يتغمّد بناتهِنّ بواسع رحمته، وأن يُلهم ذويهنّ الصبر والسلوان.
وقد رافق الدكتور عراقي وفدٌ رفيع من قيادات مديرية أوقاف المنوفية، ضم كلًّا من: الدكتور محمد رجب خليفة، مدير المديرية؛ والدكتور حسام الشتيحي، مدير عام الدعوة؛
والشيخ سمير الصعيدي، مدير إدارة أوقاف منوف؛ والشيخ محمد تعيلب، مدير إدارة أوقاف شبين الكوم؛ إلى جانب مشاركة ميدانية واسعة من أكثر من خمسين إمامًا، حرصوا جميعًا على تقديم واجب العزاء، والدعاء للشهيدات بالرحمة والمغفرة، سائلين الله أن يحفظ مصر وأبناءها من كل مكروه وسوء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 35 دقائق
- يمني برس
رسالة قرآنية من محرقة غزة
يمني برس || مقالات رأي: x﴿إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِن قَبْلُ﴾ (التوبة: 50) لطالما كان النفاق داءً متجذرًا في جسد الأمم، لا تسلم منه جماعة ولا يبرأ منه مجتمع، حتى ذاك المجتمع الذي تنفّس النور مع النبي ﷺ. فكيف بغزة اليوم وهي تصطلي بنيران المحرقة؟! في زمن الطوفان، تتعرّى الوجوه، ويخرج المنافقون من جحورهم كخفافيش الليل، ينفثون سمّهم في المجالس، يطعنون ظهور المجاهدين بالكلمة قبل الخنجر، يبثون الوهن في النفوس، ويتهامسون بخبث أن غزة جنت على نفسها، وأن هذا الطوفان لن يجلب سوى الدمار. هم ذاتهم الذين طعنوا الأمة في أحد، وفرّوا في الخندق، وتربّصوا بالأحزاب. يرَون في المقاومة تهورًا، وفي الدم عبثًا، ويرفعون راية الذل والعار، متمنّين لو أن غزة ألقت سلاحها وجثت تحت أقدام جلادها. لكنهم لا يعلمون… أن طوفان غزة ليس إلا غربالًا، يميز الله به الخبيث من الطيب. هو فرقان بين زمن الخوف وزمن العزة، زمن الرجال وزمن الخشب المسندة، زمن الإيمان وزمن النفاق المقنّع بوجوه مثقفة وألسنة معسولة. قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ﴾ (النساء: 145) ﴿إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ﴾ (المنافقون: 4) المنافق لا يسكن في جبهة العدو، بل يعيش بين الصفوف، يتلوّن كالحرباء، يُظهر غير ما يُبطن، يُخادع الله والذين آمنوا. وحين يعلو صوت الدم، يرتدّ صوتهم ليُضعف العزائم ويهزّ الثقة. واليوم، نسمعهم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل والمجالس المغلقة، يقولون: «لو لم تبدأ غزة الحرب… لو لم تتحد الاحتلال… لو بقيت على حالها لكان أفضل لها». كأنهم يرددون ما قاله المنافقون في أحد: ﴿لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَّاتَّبَعْنَاكُمْ﴾ (آل عمران: 167) بل نراهم في تقارير «محايدة» وتحليلات «عقلانية»، يساوون بين الجلاد والضحية، ويغمزون من قناة المقاومة بأنها سبب البلاء، وأن منطق القوة لا يأتي إلا بالخراب. لا يهمهم آلاف الشهداء، ولا الطفولة المحترقة، ولا البيوت التي سوّيت بالأرض. كل ما يهمهم هو استمرار «مسار سرابي تباع فيه القدس» و'عناق سادة المجتمع الدولي من حلف الصهيونية'، حتى وإن كان الثمن هو إذلال شعب بأكمله. وهذا ليس جديدًا، ففي معركة الأحزاب قال الله: ﴿وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا﴾ (الأحزاب: 12) ﴿إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا﴾ (الأحزاب: 13) اليوم، تُعيد غزة فرز الخنادق. طوفان المقاومة لم يكن مجرد رد فعل عسكري، بل لحظة وعي وجودي. والمواقف التي اتخذها بعض الكتّاب والسياسيين والمحللين في العالم العربي فضحت زيف الكثير من الأقنعة. بعضهم وقف مع الضحية بصدق وشرف، وبعضهم ارتدى ثوب «الحياد»، لكنه كان شريكًا في الغدر. وفي مثال واقعي صارخ، امتنعت بعض الدول حتى عن التنديد بالمجازر الجماعية، وصمتت نخبها الإعلامية، بينما كانت تتغنّى قبل شهور بالإنسانية والسلام والحقوق. هؤلاء «المُعوقون»، وصفهم الله بدقة: ﴿قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا﴾ (الأحزاب: 18) إنها ليست حربًا فقط ضد الاحتلال، بل معركة فرز داخلي، يُسقط الله بها الأقنعة ويعيد تشكيل الوعي. ففي زمن الطوفان، لا يصمد إلا المؤمن، ولا ينجو إلا الصادق. وكل كلمة تُقال، وكل صمت يُختار، سيكون شاهدًا إما لك أو عليك. ﴿فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ ۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ﴾ (محمد: 30). محرقة غزة هي المِرآة..

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
«نموت لتحيا مصر».. 10 أعوام على رحيل «الشهيد الصائم» المستشار هشام بركات
قُبيل سويعات من الذكرى الثانية لثورة الثلاثين من يونيو لعام 2013، وتحديدًا صباح يوم التاسع والعشرين من يونيو عام 2015 ميلاديًا الموافق الثاني عشر من رمضان لسنة 1436 هجرية، خرج المستشار هشام بركات كعادته من بيته قاصدًا القاهرة الجديدة حيث مكتبه الذي اعتاد أن تطأ فيه قدماه منذ أن تبوأ منصب «محامي الشعب» في العاشر من يوليو لسنة 2013، لكن هذا اليوم لم يكن كغيره، فقد اغتالت جماعة لا دين ولا وطن لها روحه الطاهرة ليلتحق بمن سبقوه من الشهداء الأبرار في سجل نصاع البياض، ويصعد إلى بارئه صائمًا بعد خدمة مصر وشعبها كنائب عام طيلة عامين قضاهما غير آبة بإجرام جماعة إرهابية حاقت به المكر ودبرت لاغتياله أكثر من مرة. برحيله، فقدت مصر أحد رموز القضاء البارزين، وأعلى مسؤول مصري يُغتال منذ اغتيال رئيس مجلس الشعب الدكتور رفعت المحجوب عام 1990.. ورغم تكرار محاولات استهدافه، لم تهن عزيمته، ولم يرتعد قلبه، بل ظل صامدًا كالجبال الراسيات، فمحاولات استهدافه لم تفتّ في عضده أو تضعف من عزيمته، ولم يرتعد ولم يهب الموت رغم نجاته من استهدافه مرتين من جانب الجماعة الإرهابية بعبوات ناسفة، إلى أن تم اغتياله في المرة الثالثة بتفجير موكبه ما أدى استشهاده متأثرا بجراحه جراء التفجير، لتخضب دماؤه أرض مصر وترويها فتطرح أمنًا وسلامًا لتحيا مصر، تاركًا خلفه تاريخًا مشرفًا من العدالة والولاء للوطن، فنجاته من الاستهداف لم تفتّ في عضده أو تضعف من عزيمته، حتى لحظة استشهاده.الرئيس السيسي في وداع المستشار بركات: «استشهد لتعيش مصر»في جنازة عسكرية مهيبة، ودّعت مصر رجلًا عاش من أجلها، وفي مقدمة مشيّعي جثمان «شهيد العدل»، قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي لم ينسَ يومًا رجال مصر الأوفياء: «الشهيد هشام بركات استشهد لكي تعيش مصر»، وأضاف: «نحن أيضًا مستعدون أن نسقط لتبقى مصر».واختتم الرئيس السيسي، حديثه بتوضيح معنى النائب العام في نظره، قائلا: «النائب العام بالنسبة لي صوت مصر ومصر محدش يقدر يفككها لكن احنا مش نقدر نعمل ده غير بالقانون».وصية «شهيد العدل» لأسرتهفي إحدى المناسبات قبل فترة طويلة، التقيت نجله المستشار محمد هشام بركات، وسألته عن وصية والده، فقال بكلمات يكسوها الحزن وقلب يعتصره الألم، إن أباه أوصاه أن يقف دوما مع الحق وأن يكون ظهيرا للمظلومين، متابعًا: «قال لنا والدي لا تسايروا الباطل، وصونوا ضمائركم. أعظم درجات الشرف أن تكون صوت المظلوم وسيف العدالة، حتى لو كلّفك ذلك حياتك.. لا تزال كلماته محفورة في قلبي وعقلي، وخاصة حين قال: كونوا رجالًا.. لا تجاملوا على حساب الوطن».«فارس» في محراب العدالةتغرغرت عيناه بالدموع وهو يتحدث عن والده، لكن ابتسامة خفيفة كانت تزين وجهه، رغم عِظم المصاب، فدُهشت فأجابني المستشار محمد هشام بركات قائلا: «كان أبي بسامًا، فضحكته لا تزال تعطر جنبات البيت. رحل بجسده، لكن روحه لم تغب لحظة.. في ذكرى استشهاده، لم يغادر جسده فقط، بل ارتفعت مكانته وعلت رايته في سجل الخالدين. لم يكن قاضيًا عاديًا، بل فارسًا في محراب العدالة. كان أبًا نقي القلب، صادق الكلمة، وعادلًا حتى داخل بيته.. في كل مرة يمر فيها هذا اليوم، يزداد قلبي وجعًا، وتزداد روحي فخرًا... فقد علّمني أن الرجولة موقف، وأن الموت في سبيل الحق حياة».«بركات».. في ذاكرة لا تُنسىحين سألته عن شعوره كلما تذكّر والده، قال: «لم أنسه ولو لوهلة، فقد كان قدري، ومعلّمي، وبطلي الذي سقاني حب الوطن دون كثير كلام.. كان جبلًا راسخًا، صبورًا، لا تهزه العواصف. أحببته حبًا لا يوصف، وأدعو الله أن ألقاه على باب الجنة كما كان دائمًا يمسك بيدي وأنا طفل».مسيرة حافلة في خدمة العدالةوُلد المستشار هشام محمد زكي بركات في 21 نوفمبر 1950، وتخرّج في كلية الحقوق عام 1973.شغل العديد من المناصب القضائية، منها وكيل للنائب العام، ورئيس بمحكمة الاستئناف، ورئيس المكتب الفني بمحكمتي استئناف الإسماعيلية والقاهرة.وفي يوليو 2013، أدى اليمين كنائب عام أمام الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور، ليصبح ثالث نائب عام بعد ثورة 25 يناير.أول نائب عام بترشيح قضائيكان المستشار هشام بركات أول نائب عام يتم اختياره من خلال ترشيح مجلس القضاء الأعلى، وليس بالتعيين المباشر من رئيس الجمهورية، وفقًا لما نص عليه الدستور الجديد، ما يعكس احترام الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس السيسي لاستقلال السلطة القضائية.صورته محفورة في ذاكرة الوطنمرّت عشرة أعوام على استشهاد المستشار هشام بركات، ولا تزال ذكراه حيّة في قلوب المصريين، فلم يكن مجرد قاضٍ، بل كان أيقونة وطنية، قدّم حياته فداءً للعدل، وضرب مثالًا نادرًا في حب الوطن حتى الرمق الأخير، لتظل ذكراه محفورة في ذاكرة المصريين.


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
إحدى الناجيات من حادث الإقليمي: 3 من بنات عمي ماتوا قدام عيني
لم تكن ضمن قائمة من رحلوا، لم تغادر روحها جسدها لكنها تعلقت برفقائها اللاتى استشهدن أثناء عودتهن من العمل، عيناها شاردة لم تنسى ذلك المشهد المفجع الذى يمر أمامها كل لحظة، أجساد تتطاير وصرخات تملأ الأجواء، ذاك هو المشهد الذى لن يمحى أبدًا من ذاكرتها. حبيبة الجيوشى ضمن القلائل اللاتى كتبت لهن النجاة، منهن من تعرضت لإصابات بسيطة فى الجسد ومنهن من ما زلن يخضعن للعلاج داخل العناية المركزة، إلا أنهن جميعا تعرضن لجرح غائر أو طعنة غادرة فى الروح. وروت حبيبة لحظات الصدمة والرعب قائلة: غفوة نوم من التعب الشديد في ذلك اليوم قطعتها الصرخات وأصوات إصطدام سيارة النقل الثقيل التى اصطدمت بالسيارة التى كانت تقلهن على الطريق الإقليمى، لترى رفقائها أمام عينيها يغادرن الحياة واحدة تلو الأخرى. وقالت: '4 من أبناء عمومتي كانوا برفقتي فى السيارة المنكوبة، ثلاثة منهن ارتقت أرواحهم وبقيت الأخرى فى العناية المركزة حتى الآن، شاهدتهن وهن يودعوا الحياة قبل أن يتم نقلي بسيارة إسعاف للمستشفى'. لا أمنية لحبيبة سوى أن يمن الله بالشفاء على إبنة عمها فهى الوحيدة التى نجت من أقاربها، تحاول أن تذهب لتراها وتمكث بجوارها فى العناية المركزة إلا أن حالتها الصحية لا تسمح بذلك فى الوقت الحالى. مصرع وإصابة 21 شخصًا في حادث بالمنوفية تلقى اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية إخطارًا من العميد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون بوقوع حادث تصادم بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، وأسفر الحادث عن مصرع 19 من عمال اليومية وإصابة آخرين. القبض على سائق النقل المتسبب في حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنوفية القبض على سائق السيارة النقل المتسبب في حادث الطريق الدائري الإقليمي بنطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، وأسفر عن مصرع 19 من عمال اليومية بينهم أطفال وشباب، وإصابة آخرين. أسماء ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية حصل موقع فيتو على أسماء ضحايا حادث الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية، الذي أسفر عن مصرع 19 شخصًا وإصابة 2 آخرين، تم نقلهم لمستشفيات أشمون والباجور وقويسنا. ننشر أسماء الـ 19 قتاة اللاتي لقين مصرعهن في الحادث وهن كالتالي: شروق خالد أبو المجد عاشور جنا محي فوزي مبروك خليل تقي محمد أحمد الجوهري غدير عبد الباسط خليل قنديل شيماء محمود محمد عبد الهادي ملك عربي فوزي خليل إسراء صباح عبد الوهاب عبد الخالق رويدا خالد إبراهيم حسن ضحى همام الحفناوي سمر خالد مصطفى قنديل سارة محمد كوهية هنا مشرف علام ميادة يحيى مروة أشرف آية زغلول شيماء يحيى فوزي خليل أسماء ضحايا من قرية سرس الليان: أسماء خالد مصطفى شيماء رمضان عبد الحميد ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.