logo
إقبال جماهيري واسع على معرض الفيوم للكتاب.. وورش الأطفال تخطف الأنظار

إقبال جماهيري واسع على معرض الفيوم للكتاب.. وورش الأطفال تخطف الأنظار

مصرسمنذ 2 أيام
يواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بنادي محافظة الفيوم، استقبال الجماهير، والرواد التي تتوافد عليه من كل مكان في المحافظة، وسط أجواء ثقافية مبهجة تدمج بين الكتاب والفن والمعرفة، وذلك حتى يوم 9 من الشهر الجاري في إطار جهود نشر الوعي ودعم الثقافة في مختلف محافظات مصر.
معرض الفيوم للكتابفعاليات معرض الفيوم للكتاب وقد استقطبت الفعاليات المخصصة للأطفال، لا سيما الورش الفنية وورش الحكي، أعدادًا كبيرة من الزوار الصغار وأولياء أمورهم، حيث تفاعل الأطفال بحماس مع الأنشطة المقدّمة، التي تنوعت بين الرسم، والتلوين، وصناعة الدمى، إلى جانب ورش الحكي التي قدمها نخبة من الفنانين والمبدعين.من جانبهم، عبّر عدد من الناشرين المشاركين عن رضاهم الكبير تجاه مستوى الإقبال الجماهيري، مشيرين إلى أن المعرض تجاوز التوقعات من حيث عدد الزوار وحجم المبيعات.كما أكد عدد من رواد المعرض أهمية إقامة مثل هذه الفعاليات الثقافية في المحافظات، معتبرين أنها خطوة فعالة في نشر الوعي وتوسيع دائرة المعرفة، لافتين إلى أن المعرض تجربة رائعة، ويمثل "فرصة ذهبية" لتعزيز الوعي لدى الأطفال.وأجمع كثيرون على أهمية استمرار تنظيم المعرض وتكراره بشكل دوري، ليصبح نافذة ثابتة للثقافة في قلب الصعيد، تجمع بين المتعة والمعرفة، وتدعم حركة النشر والقراءة لدى جميع الفئات العمرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسرح السامر يشهد الليلة حفل ختام مهرجان فرق الأقاليم المسرحية في دورته الـ47
مسرح السامر يشهد الليلة حفل ختام مهرجان فرق الأقاليم المسرحية في دورته الـ47

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الأهرام

مسرح السامر يشهد الليلة حفل ختام مهرجان فرق الأقاليم المسرحية في دورته الـ47

مصطفى طاهر تختتم اليوم الأحد، فعاليات الدورة السابعة والأربعين من المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية، على مسرح السامر بالعجوزة، وذلك في الثامنة مساء، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، والذي نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، منذ 18 يونيو الماضي على مسرحي السامر وقصر ثقافة روض الفرج. موضوعات مقترحة تفاصيل ختام المهرجان الختامي يقدم حفل الختام المخرج سامح بسيوني، ويتضمن فقرة غنائية لفرقة قصور الثقافة لأغاني الشباب بقيادة المايسترو وائل عوض، يليها تكريم أعضاء لجنة التحكيم، والتي ضمت في عضويتها: الناقد د. محمد سمير الخطيب، الموسيقار د. طارق مهران، المخرج د. سيد خاطر، مهندس الديكور حازم شبل، والمخرج أحمد البنهاوي. كما يشهد الحفل تكريم فريق نشرة المهرجان برئاسة الكاتب يسري حسان والمركز القومي للمسرح والقائمين على المهرجان. وتختتم الفعاليات بإعلان توصيات لجنة التحكيم، والجوائز الرسمية للمهرجان، إلى جانب الجوائز الخاصة بفرق التجارب النوعية. وقد نفذت دورة المهرجان بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية، والإدارة العامة للمسرح، وأدار فعالياتها الكاتب سامح عثمان، مقرر لجنة التحكيم. وشهد المهرجان هذا العام مشاركة 26 عرضا مسرحيا ممثلة لمختلف أقاليم مصر، وقد تم اختيار هذه العروض من بين 120 عرضا مسرحيا، تنافست على مستوى 27 محافظة، بمشاركة نحو ثلاثة آلاف فنان مسرحي، في إطار تحقيق العدالة الثقافية، وتعزيز الحراك الفني والإبداعي في ربوع الوطن.

أبرز فعاليات احتفالية بداية السنة المصرية القديمة بمكتبة القاهرة
أبرز فعاليات احتفالية بداية السنة المصرية القديمة بمكتبة القاهرة

الوفد

timeمنذ 4 ساعات

  • الوفد

أبرز فعاليات احتفالية بداية السنة المصرية القديمة بمكتبة القاهرة

'الحضارة المصرية القديمة وارتباطها بالتقويم.. في إطار الاحتفاء والتذكير بهذا الحدث العظيم "بداية السنة المصرية القديمة، في ضوء علم الفلك والآثار "وبمشاركة متخصصين فى علوم الفلك والآثار كان اللقاء حول النهوض بقوة مصر الناعمة , حيث نظمت مكتبة القاهرة الكبرى بمشاركة مبادرة النهوض بقوى مصر الناعمة مساء السبت 5 يوليو 2025م تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو والمخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي وبإشراف يحيى رياض يوسف مدير عام المكتبة لقاءً ثقافيــًا بعنوان: 'بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك والآثار'. بداية السنة المصرية القديمة بدأت أولى فعاليات احتفالية فتحة / بداية السنة المصرية القديمة بمصاحبة ندوة فى مكتبة القاهرة الكبرى وتقول الدكتورة زينة سالم، الباحثة في الآثار المصرية القديمة والدكتوره بكلية الإرشاد السياحى بجامعة حلوان : "لقد ارتبطت فتحة السنة المصرية القديمة أو ( وبي رنبت) بالإشراق الاحتراقي لنجم الشعري اليماني، المعروف في مصر القديمة بــ (سبدت) أو بالإنجليزية (Sirius ) وكانت هذه النجمة إحدى تجليات الإلهة إيزيس، فما أن تشرق حتى تصب في نهرنا الحياة فيفيض الخير على ضفتي حورس والذي تحمي عينه هذه الأرض (كيميت / مصر)، والتى عاش عليها أجدادنا الذين عرفوا أدق وأقدم تقويم ظل راسخا لآلاف السنين إذ أقسم ملوكها ألا يعبثوا به . كما تحدث فيها كل من الدكتور أشرف أحمد شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية , والدكتور أحمد عوض المحاضر بكلية الفنون التطبيقية في جامعة بدر، وقدم الندوة مدير مكتبة القاهرة الكبري، يحيي رياض، فيما أدارت الحوار الدكتورة زينة سالم أستاذ الأرشاد السياحي جامعة حلوان . وقد تم خلال اللقاء تقديم عرض مرئي عن بداية رأس السنة المصرية القديمة , حيث تحدث المشاركون عن بداية السنة المصرية القديمة من خلال علم الفلك وعلاقة ذلك بالعمارة والآثار المصرية القديمة , فقد بيّن اللقاء أهمية التقويم السنوي ومعناه وبداياته , حيث ساعد التقويم المصري القديم المصريين القدماء فى بناء حضارتهم , فالتقويم المصري القديم عمره يفوق الـ 60 قرنًا ومرتبط ارتباطا وثيقا بموسم فيضان النيل ، وقد تم الكشف عن ذلك بشكل واضح من خلال اكتشاف مقبرة المهندس الفلكي المصري سينموت مهندس الدير البحري , حيث تم الكشف عن التقويم المصري الشمسي القديم خلال شهور السنة المصرية الأثنى عشر وأحيانا تكون ثلاثة عشر شهرًا بإضافة خمسة أيام نسيء والتى تعد شهرا إضافيا , وكانت بداية السنة الفبطية المصرية 11 سبتمبر عندما تكون السنة بسيطة , أو 12 سبتمبر عندما تكون السنة كبيسة . هذا, وقد استعان الرومان القدماء بالمصريين القدماء فى ضبط التقويم الروماني ليكون تقويمًا شمسيًا على نسق التقويم المصري القديم . كما أضاف المتحدثون أنه: يُعد التقويم المصري القديم أول تقويم صحيح وواضح عرفته البشرية خرج من وادى النيل، ومن أرض الحضارات مصر، وهو التقويم المعروف حاليا بـ "القبطى" وهو بداية أول تقويم مصرى وعالمى فى التاريخ الإنسانى، وهو تقويم شمسى وضعه قدماء المصريين لتقسيم السنة إلى 13 شهرًا، ويعتمد على دورة الشمس، ويعد التقويم المصرى من أوائل التقاويم التى عرفتها البشرية. ويوافق رأس السنة المصرية القديمة في أيامنا هذه يوم 11 سبتمبر فى الأشهر الميلادية، وكما يعرف اليوم باسم "عيد النيروز" لدى أقباط مصر ، ومن المتعارف عليه , فإن التقاويم الشمسية التي تعتمد على رصد حركة الشمس ، كان الفراعنة أول ما أخذوا بهذا الإجراء بسبب تطور بنيتهم الزراعية ، فقد دللت الأبحاث الفلكية أن الحادث حصل عام 4241 ق.م، ويعتبر هذا الاكتشاف الميقاتى واستعماله في الشئون الدنيوية خطوة كبيرة نحو الرقى وشرفا عظيما للوطن الذى اكتشفه، ولم تكتشف دولة من دول العالم منذ أقدم الأزمنة حتى بداية العصر الأوروبى توقيتا سنويا مثله، لقد قسّم سكان الدلتا سنتهم إلى اثنى عشر شهرا، وكان كل شهر ثلاثين يوما، حفظا للنظام وتسهيلا للمداولات، وبعد أن قسموا السنة إلى أشهر وأيام أضافوا إلى آخر ذلك خمسة أيام قدسوها وأقاموا فيها الأعياد، مع العلم بأن تاريخ استعمال السنة المصرية القديمة، ابتدأ بظهور نجم الشعرى اليمانية مع شروق الشمس، وقد بحث عنه فلكيا فوجد انه حصل في التاسع من شهر يوليو سنة 4241 ق.م.

ندوة نقدية في معرض الفيوم تناقش ديوان "البنت اللي واقفة على حدودي" لـمحمد ياسين
ندوة نقدية في معرض الفيوم تناقش ديوان "البنت اللي واقفة على حدودي" لـمحمد ياسين

الدستور

timeمنذ 12 ساعات

  • الدستور

ندوة نقدية في معرض الفيوم تناقش ديوان "البنت اللي واقفة على حدودي" لـمحمد ياسين

يواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، فعالياته، وسط حضور ثقافي وجماهيري لافت، حيث شهد ندوة نقدية متميزة لمناقشة ديوان "البنت اللي واقفة على حدودي" للشاعر محمد ياسين الكاشف، أدار الندوة وشارك في مناقشتها كل من الدكتور إبراهيم عبد العليم حنفي، والناقد رضا رضوان، وذلك بحضور عدد من شعراء ومثقفي الفيوم وجمهور كبير من رواد المعرض. في قراءته النقدية، وصف الدكتور إبراهيم عبد العليم الديوان بأنه تجربة شعرية واعدة تحمل حسًا جماليًا واضحًا، مشيرًا إلى أن الشاعر نجح في التعبير عن حالات وجدانية مضطربة، انعكست على النصوص بشكل يخدم بنية القصيدة الشعرية. وأضاف أن اعتماد الكاشف على شكل الرباعيات منح الديوان إيقاعًا متدفقًا، كما أن توظيفه للمفردات والموروث الشعبي – واستدعاؤه لشخصيات مثل "شهرزاد"، و"ياسين"، و"بهية" – أعطى للنصوص بعدًا إنسانيًا وشعبيًا عميقًا. أما الناقد رضا رضوان، فقد استعرض تطور شعر العامية المصرية، متتبعًا مساراته منذ فؤاد حداد وحتى اليوم، مشيرًا إلى التحولات في تصنيفات الشعر العامي من الزجل إلى قصيدة العامية الحديثة. وأكد أن ديوان "البنت اللي واقفة على حدودي" يتميز بجمالياته الفنية وقدرته على جذب القارئ، ويستحق أن يُقرأ بعناية لما يحتويه من صدق وتجريب فني. ويواصل معرض الفيوم للكتاب، الذي تنظمه الهيئة العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بنادي محافظة الفيوم، استقبال الجماهير، والرواد التي تتوافد عليه من كل مكان في المحافظة، وسط أجواء ثقافية مبهجة تدمج بين الكتاب والفن والمعرفة، وذلك حتى يوم 9 من الشهر الجاري في إطار جهود نشر الوعي ودعم الثقافة في مختلف محافظات مصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store