logo
مجلس الشارقة الرياضي يتفقد «أنـا الـمـجتمع»

مجلس الشارقة الرياضي يتفقد «أنـا الـمـجتمع»

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
استقبلت إدارة النشاط الصيفي في نادي مليحة الثقافي الرياضي، وفداً من لجنة التقييم التابعة لمجلس الشارقة الرياضي، وذلك للاطلاع على سير البرامج والأنشطة المنفذة ضمن الأسبوع الثالث من البرنامج الذي يحمل شعار «أنا المجتمع». وخلال الزيارة قام الوفد بجولة ميدانية شاملة داخل مرافق النادي، واطلع عن قرب على مجموعة من الفعاليات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوجاتشار وفينيجارد.. «صراع تاريخي» في طواف فرنسا
بوجاتشار وفينيجارد.. «صراع تاريخي» في طواف فرنسا

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

بوجاتشار وفينيجارد.. «صراع تاريخي» في طواف فرنسا

عمرو عبيد (القاهرة) لم يعرف طواف فرنسا «صراعاً ثُنائياً» شرساً، امتد لسنوات طويلة، مثلما يحدث في الحقبة الحالية بين الدرّاجيْن، تادي بوجاتشار وجوناس فينيجارد، ورغم انطلاق السباق الفرنسي الدولي منذ 122 عاماً، إلا أن «المبارزات الثُنائية» الشهيرة التي جرت عبر تاريخه، لم تستمر بنفس الشراسة والقوة والتقارب لسنوات متتالية، كما يدور حالياً بين «السلوفيني» و«الدنماركي» منذ 5 سنوات. بطل العالم ونجم فريق «الإمارات - إكس آر جي»، تادي بوجاتشار، عاد لصدارة الطواف الفرنسي بعد «المرحلة 12»، بفارق 3 دقائق و31 ثانية عن جوناس فينيجارد، نجم فريق فيسما، ليُعيدا إلى الأذهان نهاية المعركة الفرنسية في نُسخة 2024، التي حسمها بوجاتشار بفارق 6 دقائق و17 ثانية عن فينيجارد، وكان الدنماركي قد حصد لقب السباق الفرنسي مرتين متتاليتين في 2022 و2023، على حساب بوجاتشار، الذي سبق له التغلّب على غريمه في نُسخة 2021، في أولى مشاهد هذا «الصراع الثُنائي» المُثير، الذي بدأ قبل 5 سنوات، ولا يزال مُشتعلاً حتى الآن. ورغم عراقة تاريخ طواف فرنسا، فإن المعركة الحديثة الحالية بين بوجاتشار وفينيجارد، لم يكن لها مثيل قط طوال 122 عاماً، لاسيما في الحقبة القديمة التي امتدت بين مطلع القرن الماضي، حتى نهاية فترة «الستينيات»، إذ شهد السباق الفرنسي منافسة ثُنائية بين البلجيكي فيرمين لامبوت والفرنسي جان ألافيون، خلال الفترة التي أعقبت نهاية الحرب العالمية الأولى، ووقتها فاز لامبوت بلقبي 1919 و1922 على حساب ألافيون في كل مرة. في مطلع سبعينيات القرن الماضي، بدأت تظهر تلك المعارك الثُنائية بصورة أكثر وضوحاً واستمراراً، بعدما بدأها «الأسطوري» إيدي ميركس مع غريمه الشرس، جوب زوتيميلك، وتفوّق البلجيكي مرتين متتاليتين على حساب الهولندي، في سباقي 1970 و1971، وكان الفارق بينهما 12 دقيقة ثم 9 دقائق على الترتيب. وبعدها جاء الدور على جوب زوتيميلك لمقارعة الفرنسي بيرنار إينو، في 3 نُسخ، 1978 و1979 و1982، لكن الغلبة بقيت لمصلحة إينو في البطولات الثلاث، والطريف أن الهولندي «جوب» لم يتمكن من الفوز بسباق فرنسا إلا مرة واحدة فقط، عام 1980، عندما أصيب إينو وغادر السباق بعد «أزمة شهيرة»، وكان إيدي ميركس قد اعتزل بالفعل. بيرنار إينو كان على موعد لاحق مع صراع آخر، استمر لمدة عامين متتاليين، لكنه كان أكثر حدة وإثارة، حيث فاز بطواف فرنسا عام 1985 على حساب الأميركي جريج ليموند، بفارق دقيقة واحدة و42 ثانية، قبل أن يرد الأميركي الدين له في بطولة 1986 مُباشرة، عندما حصد اللقب بفارق 3 دقائق و10 ثانٍ عن إينو. وفي مطلع القرن الحالي، اشتعلت معركة مثيرة جداً بين الأميركي لانس أرمسترونج والألماني يان أولريتش، انتزع خلالها أرمسترونج لقب طواف فرنسا في 3 نُسخ، 2000 و2001 و2003، وحلّ أولريتش وصيفاً في كل مرة، وصحيح أنه تم سحب تلك الألقاب وإلغاء جميع نتائج السباق الفرنسي بين 1999 و2005، بسبب أزمات المُنشطات الشهيرة الخاصة بالدرّاج الأميركي، إلا أن الغريب أن تلك «الفضائح» نالت الثُنائي، وتعرض يان لما لاقاه لانس في نُسخة 2005 وبطولات أخرى! وفي الحقبة الحديثة، وقبل ذلك الصراع الناري بين بوجاتشار وفينيجارد، شهد السباق الفرنسي «مُبارزة ثُنائية» في نُسختي 2013 و2015، كان بطلاها البريطاني كريستوفر فروم والكولومبي نيرو كوينتانا، حيث فاز «كريس» في المرتين على حساب نيرو، بفارق 4 دقائق و20 ثانية، ثم دقيقة واحدة و12 ثانية.

مريم الشامسي أول إماراتية تشارك في الألعاب العالمية للترايثلون
مريم الشامسي أول إماراتية تشارك في الألعاب العالمية للترايثلون

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مريم الشامسي أول إماراتية تشارك في الألعاب العالمية للترايثلون

تُسجّل مريم الشامسي إنجازاً تاريخياً كأول إماراتية تمثل الدولة في رياضة الترايثلون ضمن دورة الألعاب العالمية، التي تُقام في مدينة تشنغدو – الصين خلال شهر أغسطس 2025. وتأتي هذه المشاركة ضمن رؤية اتحاد الإمارات للترايثلون في تمكين المرأة وفتح آفاق المشاركة في أكبر المحافل الدولية، حيث تُعد مريم ثمرة لبرامج الدعم والتطوير التي ينفذها الاتحاد على مدار السنوات الماضية. من جانبه، عبّر عبد الملك جاني، رئيس اتحاد الإمارات للترايثلون، عن فخره بهذا الإنجاز، قائلاً: «مشاركة مريم في هذا الحدث العالمي تعكس التزامنا بدعم العنصر النسائي، وهي رسالة لكل فتاة إماراتية بأن أبواب العالمية مفتوحة أمام الطموح والعمل الجاد». ومن المقرر أن تغادر مريم إلى الصين في 11 أغسطس المقبل، وتخوض المنافسة الرسمية يوم 15 أغسطس.

3 طلاب إماراتيين في نهائيات جائزة عالمية بـ 100 ألف دولار
3 طلاب إماراتيين في نهائيات جائزة عالمية بـ 100 ألف دولار

خليج تايمز

timeمنذ 3 ساعات

  • خليج تايمز

3 طلاب إماراتيين في نهائيات جائزة عالمية بـ 100 ألف دولار

حصل ثلاثة طلاب من دبي على تقدير عالمي، حيث ضمنوا مكانًا ضمن القائمة المختصرة لأفضل 50 طالبًا لجائزة العالمية للطلاب 2025، وهي جائزة بقيمة 100 ألف دولار أمريكي (367 ألف درهم إماراتي) تحتفي بالتأثير الاستثنائي للطلاب في التعليم والمجتمع. "أرجون كور ميتال" مدرسة شمال لندن الجامعية دبي،" داليا زيدان" مدرسة المواكب القرهود، و تم اختيار "فيكتوريا بلازيك" من كلية جميرا من بين ما يقرب من 11 ألف ترشيح وتطبيق من 148 دولة. هذه الجائزة، التي أُطلقت بالشراكة بين ومؤسسة فاركي ، تُعدّ بمثابة جائزة طلابية تُعادل جائزة المعلم العالمي الشهيرة. وتهدف الجائزة، في عامها الخامس، إلى تسليط الضوء على رواد التغيير الشباب الذين يُساهمون في إحداث التغيير داخل الفصل الدراسي وخارجه. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. يحقق الطلاب الإماراتيون المختارون هذا العام نجاحات كبيرة - من تعزيز المساواة في الدورة الشهرية والصحة العقلية إلى كسر الحواجز في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والتحدث أمام الجمهور. يقدم كل مرشح نهائي قصة قوية عن الابتكار والقيادة والتأثير الاجتماعي. أرجون كور ميتال طالبة تنزانية تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، وهي مؤسسة "احتياجاتها"، وهي منظمة غير ربحية وزعت أكثر من 22 ألف فوطة صحية قابلة لإعادة الاستخدام على الفتيات في 43 مدرسة، ودرّبت أكثر من 50 أمًا رائدة أعمال في أروشا. مهمتها: ضمان اعتبار الصحة أثناء الدورة الشهرية حقًا لا امتيازًا. بفضل سنوات من الخبرة الشخصية في التعامل مع الرعاية الصحية التي يصعب الوصول إليها، حوّلت أرجون المشقة إلى ابتكار. صممت ملابس داخلية قابلة لإعادة الاستخدام لفترة الحيض مصنوعة من قماش كانغا تقليدي ونفايات نسيجية مُعاد تدويرها، ويتم إنتاجها الآن من خلال مشروع مدرسي. جمعت 85,000 دولار أمريكي، وتعاونت مع منظمات غير حكومية، ودُعيت لإلقاء كلمة في البرلمان التنزاني، حيث دافعت عن منتجات الدورة الشهرية المعفاة من الضرائب. وهي أيضًا لاعبة ترايثلون على المستوى الوطني، وناشطة في مجال محو الأمية، وباحثة طلابية. وقد أثّر عملها على أكثر من 22,000 طالب، وربطت بين المدارس التنزانية والإماراتية، وأطلقت برامج متعددة اللغات في مجالات الصحة والنظافة والرياضة بالتعاون مع شركاء عالميين. في حالة حصولها على جائزة Global Student Award، تخطط أرجون لتوسيع نطاق احتياجاتها على المستوى الوطني، وتمويل العيادات المتنقلة، ورعاية المنح الدراسية للفتيات الريفيات. كسر الحواجز في مجالات العلوم والصحة العقلية داليا زيدان هي طالبة فلسطينية من الجيل الأول ومهندسة كهربائية طموحة تكسر الحواجز في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. طورت تطبيق ويب مدعومًا بالذكاء الاصطناعي يدعم الصحة النفسية لطلاب الجيل الأول، وفازت بجائزة "إمباور هاكس" من بين أكثر من 300 مشارك. وهي أيضًا المديرة التنفيذية للمجلة الدولية لعلوم الشباب، التي تؤثر على أكثر من 72,000 قارئ عالمي بمحتوى علمي سهل المنال، وتقود عمليات في أكثر من 12 دولة. بصفتها مؤسسة AMTech، أول نادٍ تقني في مدرستها، أنشأت داليا موارد مخصصة لاختباري AP/SAT، وأدلة برمجة، ومنصة لدعم الطلاب المحتاجين. حصد النادي جوائز تجاوزت 9000 دولار أمريكي (33000 درهم إماراتي) في مسابقات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، وتعاون مع حكومة الإمارات العربية المتحدة لاستضافة أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، لإشراك الأطفال والمعلمين في التعليم التقني. كتابها للأطفال، "اصطياد اللانهاية"، يُعرّف القراء الصغار بالرياضيات، وقد حاز على تقدير من RISE وRun The Future كأحد المرشحين النهائيين في مجال الابتكار العالمي. أكاديميًا، تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق المركز الأول على دفعتها، بعد أن أكملت مسار الرياضيات الأكثر تقدمًا في تاريخ المدرسة. في حالة حصولها على جائزة Global Student Award، ستقوم داليا بتمويل مجموعات التكنولوجيا للطلاب، وإدارة مسابقات STEM الدولية، ومواصلة جعل STEM شاملاً للجميع. الدفاع عن المساواة في الوصول إلى التعليم عالمياً فيكتوريا بلازيك قائدة شابة، وباحثة، ومناصرة عالمية للتعليم والمناظرة الميسرة. فازت بمسابقة "رايز جلوبال" وقائدة الفريق الوطني للمناظرة في الإمارات العربية المتحدة، ومثلت بلدها في بطولات عالمية، وفازت بجوائز مرموقة في مسابقات مثل "باريس WSDC" و"كأس العالم للعلماء". وشغفها بتمكين الآخرين، أسست فيكتوريا نادي الخطابة للفتيات، وطوّرت تطبيقًا وموقعًا إلكترونيًا وخططًا دراسية لمساعدة الشباب على التغلب على القلق وبناء الثقة بالنفس، وهي موارد يستخدمها الآن الطلاب في أكثر من 50 دولة. وقد جذبت مدونتها حول استراتيجيات الدراسة والصحة العقلية أكثر من 12 ألف زائر، في حين يصل منصتها على إنستغرام إلى أكثر من 130 ألف مستخدم شهريًا. تجري فيكتوريا أيضًا أبحاثًا أكاديمية، وحصلت على منح دراسية مرموقة من Pioneer Academics وبرنامج SHTEM في جامعة ستانفورد، حيث استكشفت اقتصاديات المناخ وتخطيط كهربية الدماغ في الرعاية الصحية. بعد حصولها على منحة اليوبيل البلاتيني، وحصولها على قبول في برنامج بكالوريوس التربية البدنية والرياضية من جامعة أكسفورد، تخطط لاستخدام جائزة الطالب العالمية لتوسيع نطاق تعليم المناظرات المجاني في المدارس الحكومية التي تعاني من نقص الخدمات. هدفها هو تعميم الوصول إلى التفكير النقدي والخطابة العامة، وهما مهارات تُمكّن القيادة المدنية والارتقاء الاجتماعي. قال ناثان شولتز، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة Chegg: "أود أن أتقدم بأحر التهاني لأرجون وداليا ووكتوريا. في Chegg، نفخر بدعم واحتفاء رواد التغيير الذين لا يكتفون بتخيل عالم أفضل، بل يبنونه. من العدالة البيئية والاجتماعية إلى التعليم والصحة وتمكين الشباب، يُعالج المتأهلون لنهائيات جائزة الطلاب العالمية لهذا العام التحديات الأكثر إلحاحًا في العالم بشجاعة وابتكار ." قال ساني فاركي، مؤسس مؤسسة فاركي : " تهانينا لأرجون وداليا وويكيتوريا. قصصكم تذكيرٌ قويٌّ بأن التعليم حافزٌ لحل التحديات العالمية. في وقتٍ يشهد فيه العالم تغيراتٍ سريعة، لم يكن الاستثمار في التعليم أكثر أهميةً من أي وقتٍ مضى. إنه السبيل لإعداد الجيل القادم للقيادة الهادفة، والتفكير بجرأة، وبناء مستقبلٍ أفضل." فُتح باب التقديم والترشيح لجائزة الطالب العالمية لهذا العام يوم الأربعاء 19 فبراير، وأُغلق يوم الأحد 27 أبريل. يُقيّم الطلاب بناءً على إنجازاتهم الأكاديمية، وتأثيرهم على أقرانهم، وكيفية إحداثهم فرقًا في مجتمعاتهم وخارجها، وتغلبهم على الصعاب لتحقيق النجاح، وإظهارهم الإبداع والابتكار، وكونهم مواطنين عالميين. الجائزة مفتوحة لجميع الطلاب الذين تبلغ أعمارهم 16 عامًا فأكثر والمسجلين في مؤسسة أكاديمية أو برنامج مهارات. كما أن الطلاب بدوام جزئي، وكذلك الطلاب المسجلين في دورات عبر الإنترنت، مؤهلون أيضًا للجائزة. من المتوقع الإعلان عن أفضل عشرة مرشحين نهائيين لجائزة الطالب العالمية في أغسطس من هذا العام. وسيتم اختيار الفائز، المتوقع الإعلان عنه لاحقًا هذا العام، من بين أفضل عشرة مرشحين نهائيين من قِبل أكاديمية جائزة الطالب العالمية، المؤلفة من شخصيات بارزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store