
أميركا ترفض قرار ماكرون «المتهور» للاعتراف بدولة فلسطينية
وأعلن ماكرون أمس الخميس أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر (أيلول) في الجمعية العامة للأمم المتحدة، معبرا عن أمله في أن يُسهم ذلك في إحلال السلام في الشرق الأوسط. وكتب روبيو في منشور على إكس «هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويعوق السلام».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد السعودية
منذ 5 ساعات
- البلاد السعودية
تكفي لثلاثة أشهر.. برنامج الأغذية العالمي: مساعدات غذائية في الطريق إلى غزة
البلاد (غزة) وسط أزمة إنسانية خانقة يعيشها سكان قطاع غزة، أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أمس (الأحد)، عن توفر كميات من المواد الغذائية في المنطقة تكفي لإطعام سكان القطاع لمدة تقارب الثلاثة أشهر، في حال سُمح بإدخالها بشكل منتظم. وأوضح البرنامج، في منشور على منصة'إكس'، أن المساعدات الغذائية باتت قريبة من الوصول إلى غزة، معربًا عن أمله بأن تتيح الهدن الإنسانية التي أعلنتها إسرائيل في مناطق محددة من القطاع الفرصة لإيصال أكبر قدر من الإغاثة الغذائية للمحاصرين. في السياق ذاته، أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، أن فرق المنظمة ستكثف عملياتها خلال هذه الهدن المؤقتة. وقال:'فرقنا على الأرض ستبذل قصارى جهدها للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجوعى خلال هذه الفرصة المحدودة'، مشددًا على أن الحاجة الميدانية تتجاوز القدرات اللوجستية الحالية. من جهة أخرى، كشفت مصادر فلسطيني عن قيام ثلاث طائرات أردنية وإماراتية بإسقاط 25 طناً من المساعدات الإنسانية جواً فوق غزة، كما أفاد مصدر أردني بأن عمّان تؤكد على ضرورة استمرار تدفق المساعدات عبر المعابر البرية، معتبرًا أن 'الإنزالات الجوية لا يمكن أن تكون بديلاً مستداماً'، وأنها ستقتصر على المواد العاجلة. وأكد المصدر التزام الأردن بدعم كل المبادرات الهادفة إلى إيصال الغذاء والدواء إلى السكان المحاصرين، خاصة مع تصاعد حدة الجوع وسوء التغذية في القطاع، حيث سجلت وفاة طفلة صباح الأحد نتيجة نقص الغذاء، بحسب مصادر طبية محلية. في السياق ذاته، بدأت قوافل الإغاثة المصرية بالدخول إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، مع بدء تنفيذ الهدنة التي أعلنتها إسرائيل في ثلاث مناطق: مدينة غزة، دير البلح، والمواصي. وشملت القوافل شاحنات مساعدات ضمن حملة 'زاد العزة.. من مصر إلى غزة'، محمّلة بأكثر من 1200 طن من المواد الغذائية، منها 840 طناً من الدقيق و450 طناً من الأغذية المتنوعة. وأكدت التقارير أن الشحنات خضعت لتفتيش دقيق باستخدام أجهزة إلكترونية ويدويًا قبل دخولها إلى غزة. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، تعليق عملياته العسكرية مؤقتًا في 'المناطق الإنسانية' بغزة، لكنه أكد في المقابل استمرار القتال خارج تلك المناطق. وأشار إلى توفير مسارات آمنة لقوافل الإغاثة، لكنه حذّر سكان القطاع من التوجه إلى مناطق الاشتباك. وتأتي هذه التطورات وسط موجة متصاعدة من الانتقادات الدولية لإسرائيل، بما في ذلك من بعض الحلفاء الغربيين، في ظل تقارير تفيد بوفاة مئات الفلسطينيين مؤخرًا؛ إما بسبب الجوع أو أثناء محاولاتهم الحصول على المساعدات. وتشير المنظمات الإنسانية إلى أن الوضع في غزة بلغ مستوىً 'كارثيًا'، وسط تدمير البنى التحتية الأساسية وغياب شبكات التوزيع الفعالة، ما يجعل إيصال المساعدات تحديًا يوميًا في ظل استمرار العمليات العسكرية.


البلاد السعودية
منذ 5 ساعات
- البلاد السعودية
ترمب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا
البلاد (واشنطن) كشف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن الرئيس دونالد ترمب لا يزال يضع نهاية الصراع الروسي الأوكراني ضمن أولويات سياسته الخارجية، مؤكداً عزمه الدفع نحو تسوية سلمية تضع حداً للحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات. وقال روبيو، في مقابلة مع شبكة 'فوكس نيوز':' إن هذه ليست حرب ترمب، لكنه يريد لها أن تنتهي'، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي بات يشعر بالإحباط نتيجة 'جمود التواصل' مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على الرغم من المحادثات الهاتفية المتكررة بين الطرفين. وأضاف:' لقد حان وقت التحرك… الرئيس فقد صبره'. وفي الاتجاه نفسه، صرّح المبعوث الأمريكي الخاص ستيفن ويتكوف أن واشنطن تعمل بشكل مكثف للتوصل إلى اتفاق شامل يُنهي الحرب في أوكرانيا، ويحقق استقراراً طويل الأمد في الشرق الأوسط، لا سيما في قطاع غزة. وقال ويتكوف:' إن النهاية المناسبة لعملي كمبعوث خاص ستكون بالتوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا، وتوسيع نطاق اتفاقيات أبراهام، وتحقيق سلام دائم في غزة'، مشيراً إلى أن هذه الأهداف تمثل محاور رئيسية في الإرث الدبلوماسي الذي يسعى ترامب لتحقيقه قبل انتهاء ولايته الرئاسية الحالية. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتكثف فيه جهود البيت الأبيض على عدة جبهات دولية، بدءاً من أزمة أوكرانيا، مروراً بالمحادثات النووية مع إيران، ووصولاً إلى التوترات الحدودية بين تايلاند وكمبوديا، في محاولة لترسيخ صورة أمريكا كوسيط عالمي في أزمات متصاعدة.


شبكة عيون
منذ 7 ساعات
- شبكة عيون
براك بخصوص سلاح حزب الله: الكلمات لا تكفي
براك بخصوص سلاح حزب الله: الكلمات لا تكفي ★ ★ ★ ★ ★ شدد المبعوث الأمريكي توم براك، على أن مصداقية الحكومة اللبنانية تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبدأ والممارسة، في إشارة منه إلى مباحثات حصر السلاح بيد الدولة. التصريحات لا تكفي وكتب براك عبر حسابه على منصة «إكس» الأحد «إن مصداقية الحكومة اللبنانية تعتمد على قدرتها على التوفيق بين المبدأ والممارسة. وكما قال قادتها مراراً وتكراراً، فمن الأهمية بمكان أن تحتكر الدولة السلاح»، كما تابع «طالما احتفظ حزب الله بالسلاح، فإن التصريحات لن تكون كافية». جاء هذا بعد ساعات من حديث الرئيس اللبناني جوزيف عون، عن قيامه شخصياً بإجراء اتصالات مع حزب الله لحل مسألة السلاح، حيث أكد أن «المفاوضات تتقدم ولو ببطء». عون: لا أحد يرغب بالحرب وبحسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية، أكد عون، خلال استقباله في قصر بعبدا وفداً من نادي الصحافة، أن «هناك تجاوباً حول الأفكار المطروحة في هذا المجال». وشدد على أن «أحداً لا يرغب في الحرب، ولا أحد لديه القدرة على تحمل نتائجها وتداعياتها»، مضيفاً «يجب التعامل بموضوعية وروية مع هذا الملف». أما عن الوضع في الجنوب، فأكد عون أن «الجيش اللبناني بات منتشراً في كل المناطق اللبنانية، ما عدا الأماكن التي لا تزال إسرائيل تحتلها في الجنوب والتي تعيق استكمال هذا الانتشار». القرار الأممي 1701 يذكر أن حزب الله كان أعلن أنه غير معني بالورقة الأمريكية التي حملها توماس باراك إلى بيروت، مشيراً إلى أنه معني فقط بتنفيذ القرار الأممي 1701، وذلك في أول رد على المطالب الأمريكية. وكان براك سلم المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى في 19 يونيو الماضي، مقترحات لتنفيذ الترتيبات الأمنية لوقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. وفي زيارته الثانية في السابع من الشهر الحالي تسلّم براك من الرئيس عون رداً على المقترحات التي حملها إلى المسؤولين اللبنانيين في زيارته الأولى. إلى أن سلم الرئيس اللبناني جوزيف عون الموفد الرئاسي الأمريكي، خلال لقائه الأسبوع الماضي، مشروع المذكرة الشاملة، باسم الدولة اللبنانية، لتطبيق ما تعهد به لبنان منذ إعلان اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر الماضي وحتى البيان الوزاري للحكومة اللبنانية الحالية. الوطن السعودية الكلمات الدلائليه الحكومة