كل شيء على ما يرام.. تعليق والد لامين يامال يشعل الجدل بعد أزمة حفل عيد ميلاد نجله
لامين يامال
على الجدل المتصاعد تجاه حفل عيد ميلاد نجله الـ 18، رافضًا الخوض في التفاصيل أو التعليق المباشر على الاتهامات، وجاء ذلك بعد إثارة موجة من غضب الحكومة الإسبانية وأصحاب الجمعيات الخيرية ورواد منصات التواصل الاجتماعي تجاه الحفل.
والد لامين يامال يرد على الجدل حول حفل عيد ميلاد نجله الثامن عشر
وحسب ما نُشر في صحفية Foot Africa، جاء أول تعليق لوالد لامين يامال على حفل عيد ميلاد نجله،قائلًا: كل شيء سار على ما يرام، وأضاف بنبرة حادة: ابحثوا عن المعلومات، مُشيرًا إلى أنه لا يعرف شيئًا عن الشكوى المقدمة ضد الحفل من قبل جمعية المصابين بالتقزم واضطرابات النمو الهيكلي.
ويأتي هذا التصريح في وقت اشتعل فيه الرأي العام الإسباني بسبب الحفل الذي أقيم للاحتفال بعيد ميلاد يامال الثامن عشر، والذي شارك فيه قرابة 200 شخص من أصدقائه وعائلته وزملائه في الفريق، وقد أُقيم الحفل بطابع مستوحى من أفلام المافيا، حيث ظهر يامال مرتديًا بدلة بيضاء مزينة بوردة حمراء على طية صدره، ونظارات شمسية وعصا، بالإضافة إلى قلادة باهظة الثمن تبلغ قيمتها 400 ألف دولار تحمل الأحرف الأولى من اسمه، أهداها له مغني الراب الدومينيكي إل ألفا.
لامين يامال
لكن خلف الكواليس الفاخرة للحفل، بدأ جدل واسع بسبب تقارير أفادت بوجود أشخاص يعانون من القزامة قُدّموا كجزء من الترفيه خلال الحفل، بالإضافة إلى مزاعم أخرى حول استقدام نساء بشروط جسدية محددة للمشاركة مقابل مبالغ مالية ضخمة.
وطالبت الحكومة الإسبانية بفتح تحقيق رسمي في الحفل، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، يسعى المدير العام لشؤون الإعاقة بالحكومة، خيسوس مارتن، إلى فرض غرامة قد تصل إلى مليون دولار على اللاعب الشاب، وقال في تصريحات رسمية: نحن قلقون من أن أصحاب النفوذ يعتقدون أنهم فوق القانون.. القانون يطبق على الجميع، سواء كانوا أقوياء أو متواضعين.
لامين يامال
اتهامات بالإساءة إلى كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة
والجدير بالذكر أن جمعية المصابين بالتقزم ADEE أصدرت بيان شديد اللهجة اتهمت فيه يامال بـ الإساءة إلى كرامة الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيرة إلى أنها بصدد اتخاذ إجراءات قانونية واجتماعية ضد الحفل والمنظمين، كما حذرت الجمعية من أن المشاركة في هذا النوع من العروض يُعد انتهاكًا مباشرًا للقوانين التي تحظر استغلال الأشخاص ذوي الإعاقة لأغراض ترفيهية مهينة.
وقالت رئيسة جمعية ADEE، كارولينا بونتي، في بيان رسمي: من غير المقبول في القرن الحادي والعشرين أن يُستخدم الأشخاص المصابون بالتقزم كوسيلة ترفيه في الحفلات الخاصة، خصوصًا عندما يكون الأمر مرتبطًا بشخصية عامة مثل لامين يامال، مؤكدة أن الضرر يكون مضاعفًا عندما يُشاهد الشباب مثل هذه السلوكيات من قدوة رياضية.
حتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من اللاعب نفسه بشأن الشكاوى القانونية أو الانتقادات الموجهة له من الجمعيات الحقوقية، فيما يبقى مستقبل التحقيقات الحكومية مرهونًا بما ستكشف عنه الأيام المقبلة.
لامين يامال
وتزايدت الانتقادات بعد ظهور عارضة الأزياء الإسبانية كلاوديو كالفو في أحد البرامج التلفزيونية المحلية، مدعية أنها تلقت دعوة لحضور الحفل بعد أن طُلب منها اختيار 12 امرأة شقراء بمواصفات جسدية معينة، مقابل مبلغ يصل إلى 23 ألف دولار لكل منهن، بشرط بقائهن متاحات لمدة 24 ساعة، دون إعلامهن بمكان الحفل أو تفاصيل المشاركة، وأكدت كالفو أنها انسحبت من المناسبة بعد تلقيها تلك المطالب، مشيرة إلى أنها تحتفظ برسائل ومحادثات تؤكد صحة ادعاءاتها.
عيد ميلاد لامين يامال يتحول لأزمة قانونية بسبب عرض الأقزام المثير
وسط سرية تامة ودون هواتف.. لامين يامال يحتفل بعيد ميلاده الـ18

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
تحقيق أمريكي: الحوثيون يديرون شبكة تجارة أسلحة عبر "إكس" و"واتساب"
التحقيق الأمريكي، الذي اطلع عليه "الصحوة نت" وترجمه للعربية، أشار إلى أن هذه السوق الرقمية للسلاح باتت أداة حوثية للترويج والدعاية والتسليح، وأنها تُدار من حسابات تابعة للجماعة، في وقت تستهدف فيه هذه المليشيا السفن الدولية في البحر الأحمر ، وتوسّع عملياتها بدعم إيراني مباشر. ورصد التحقيق 130 حسابًا على منصة "إكس" مقرها اليمن ، تعرض أسلحة خفيفة وثقيلة للبيع، منها بنادق هجومية وقاذفات قنابل، وتبين أن أكثر من نصف هذه الحسابات حدّدت موقعها الجغرافي في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي منذ ما يزيد عن عشر سنوات. - توظيف "إكس" لنشر دعاية السلاح الحوثية: ذكرت منظمة TTP الأميركية أن الحسابات المرتبطة بالمليشيا عرضت صورًا لصناديق أسلحة موسومة بشعار الجماعة المعروف: "الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام"، ما يكشف بوضوح أن هذه التجارة مرتبطة مباشرة بالبنية الدعائية والعسكرية للجماعة. الحسابات التي رصدها التحقيق أظهرت ولاءً صريحًا للحوثيين من خلال نشر مقاطع تلفزيونية من قناة "المسيرة" الحوثية، ومواد مصوّرة للهجمات البحرية على السفن التجارية، وخطابات لقادة الجماعة مثل نصر الدين عامر، المتحدث الرسمي باسم المليشيا والمدافع عن أنشطتها العدائية. ولفت التحقيق إلى أنه من بين الحسابات البارزة، حساب عرّف نفسه بعبارة "بيع وشراء السلاح"، وحدد موقعه في صنعاء ، ونشر بانتظام صورًا لأسلحة مختلفة منها بنادق AK-47، ووصف بعضها بأنها "فخر الصناعة العسكرية اليمنية"، في إشارة إلى مشاريع التسليح المحلية للمليشيات. التحقيق أظهر أن 61% من هذه الحسابات أُنشئت بعد استحواذ إيلون ماسك على منصة "إكس" في أكتوبر 2022، وأن نحو 77 حسابًا شاركت بنشاط في بيع السلاح خلال الأشهر الستة الماضية، ما يعكس ازدهار هذا النشاط بالتزامن مع التصعيد الحوثي في البحر الأحمر. - أسلحة أمريكية في قبضة الحوثيين: وكشف تحقيق TTP عن حسابات حوثية تعرض بنادق أمريكية الصنع موسومة بعبارات "ملكية حكومة الولايات المتحدة"، إلى جانب أسلحة من طراز "M4 كاربين" مزودة بقاذفات قنابل "M203"، وأكد أن بعضها يحمل شعارات "Colt"، وهي الشركة المصنعة للجيش الأمريكي. بعض الحسابات التي تُروج لهذه الأسلحة توجه المستخدمين إلى تطبيق "واتساب" عبر أرقام مسجلة كحسابات تجارية، تعرض كتالوجات كاملة تتضمن بنادق هجومية، قذائف، خوذًا عسكرية، ونظارات رؤية ليلية، وتُظهر المواقع الجغرافية للحسابات أنها تدار من قلب العاصمة صنعاء. أحد هذه الحسابات نشر صورة للقيادي الحوثي مهدي المشاط وهو يستخدم بندقية أمريكية، بينما أظهر حساب آخر كتالوجًا يحوي عشرات البنادق، بعضها موسوم بعبارات "صنع في أميركا" أو "Property of U.S. Govt"، في تحدٍ واضح للقيود والرقابة التقنية والدولية المفروضة على الحوثيين. التحقيق أكد أن هناك ما لا يقل عن 35 حسابًا حوثيًا على "إكس" عرضت أسلحة تحمل شعارات الناتو أو الحكومة الأمريكية ، وشمل ذلك بنادق M4، M6، وقاذفات RPG، إضافة إلى بنادق قنص من طراز SVD، بعضها جديد كليًا، وبعضها عُرض للبيع بمبالغ تصل إلى 10 آلاف دولار. - تسويق رقمي للأسلحة بغطاء تجاري رقمي: ذكر التحقيق أن أحد الحسابات الحوثية على منصة X عرض أربع بنادق M4 مزودة بقاذفات قنابل، ونشر صورًا تُظهر بوضوح عبارة "ملكية حكومة الولايات المتحدة"، مشيرًا إلى التواصل عبر "واتساب"، بينما عرض حساب ثانٍ خوذة عسكرية ونظارات رؤية ليلية مع بندقية أمريكية مقابل 10 آلاف دولار. التحقيق رصد كذلك ترويج أسلحة روسية من طراز AK-47 وقاذفات RPG-7، وذكر أن أحد الحسابات وصف قاذف RPG بأنه "نموذج روسي"، وقدّر سعره بحوالي 7,000 ريال سعودي (1800 دولار)، في حين عُرضت بنادق AK-47 على أنها "صفر استخدام" وبأسعار مرتفعة. وأشار إلى أن وزارة الخزانة الأمريكية فرضت هذا العام عقوبات على شبكة حوثية مرتبطة بشراء الأسلحة من روسيا ، ما يعزز فرضية أن هذه الأسلحة يتم استيرادها بطرق غير شرعية عبر قنوات دولية لتغذية أنشطة المليشيا وتوسيع ترسانتها العسكرية. وعلى الرغم من أن منصة "إكس" تحظر صراحة بيع الأسلحة أو الترويج لجماعات إرهابية، أظهر التحقيق أن الحسابات الحوثية تواصل أنشطتها دون أي تدخل أو إجراءات حظر، بل إن بعضها فعّل خدمات مدفوعة مثل "إكس بريميوم" ونشر مقاطع فيديو طويلة تتضمن شرحًا للأسلحة المعروضة. - تواطؤ تقني وتقصير رقابي أمريكي: نشر حساب حوثي مقطع فيديو يستعرض فيه رشاش أمريكي من طراز "M249 SAW"، فيما تفاعل عدد من هذه الحسابات مع منشورات لإيلون ماسك نفسه، حيث رد أحدهم بصورة لسلاح Barrett، وآخر نشر صورًا لبنادق من نوع AR-15 وبندقية خفيفة أخرى. منظمة TTP أكدت أن شركة "إكس" عرضت إعلانات في بعض الردود على منشورات بيع السلاح، منها إعلان لمؤتمر CPAC المحافظ، وإعلان عن سياسة ترامب، بل وحتى إعلان لإكسسوارات سيارات "تسلا"، ما يثبت أن المنصة تجني أرباحًا من منشورات خاضعة للانتهاكات. أما على "واتساب"، فأظهر التحقيق أن 69 من حسابات الحوثيين المحسوبة على "إكس" وجّهت المستخدمين إلى حسابات تجارية موثقة على "واتساب"، تعرض كتالوجات أسلحة وتعرّف نفسها كمتاجر لبيع السلاح، وبعضها يرتبط بصفحات على فيسبوك وإنستغرام تنشر صورًا مشابهة. واختتم التحقيق بالدعوة إلى محاسبة "إكس" و"ميتا" على تمكين المليشيا الحوثية من إدارة سوق سلاح مفتوحة عبر الإنترنت، بما يشكله ذلك من تهديد مباشر للأمن القومي ، واعتداء على قوانين التجارة الدولية، وأداة تمويل علنية لأعمال العنف والتصعيد ضد المصالح العالمية.


مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
حبس خادمة الإعلامية أمينة شلباية بتهمة سرقة مشغولات ذهبية ومبالغ مالية من فيلتها بأكتوبر
قررت جهات التحقيق المختصة في مدينة 6 أكتوبر، حبس خادمة الإعلامية أمينة شلباية لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، على خلفية اتهامها بسرقة مبالغ مالية ومشغولات ذهبية من داخل فيلا الإعلامية الشهيرة. وكانت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة قد تلقت بلاغًا من الإعلامية أمينة شلباية، مقدمة البرامج بقناة CBC سفرة ، أفادت فيه بتعرضها لواقعة سرقة من داخل محل سكنها بمدينة أكتوبر. وكشفت التحريات الأولية أن الخادمة المتهمة، التي بدأت العمل لدى شلباية منذ نحو ثلاثة أشهر فقط، استولت على 24 ألف جنيه، و1000 دولار أمريكي، و100 يورو، بالإضافة إلى أنسيال ذهبي من داخل الفيلا. وبتكثيف التحريات، نجحت القوات الأمنية في تحديد هوية المتهمة وضبطها خلال وقت قصير من تلقي البلاغ، كما تم تحرير محضر بالواقعة، وتباشر النيابة العامة التحقيق. وتواصل الجهات المعنية استكمال الإجراءات القانونية تمهيدًا لاتخاذ القرار المناسب بشأن القضية.


البشاير
منذ 4 ساعات
- البشاير
الأمير خالد بن عبد الله إحتال علي أمريكا ولم يكتشفه أحد
في عالم تُفتَح فيه الأبواب لأصحاب الألقاب الملكية، وتُفرَش السجّاد الأحمر لمن يهبط من طائرات خاصة، ظهر رجل واحد لا يحمل لقبًا ملكيًا، ولا قطرة دم عربي، ولا يعرف من اللغة العربية حرفًا واحدًا… ومع ذلك، استطاع أن يخترق قلوب الأثرياء، وعقول المستثمرين، وجيوب رجال المال، فقط لأنه تَقمّص شخصية 'أمير سعودي'. اسمه الحقيقي: أنتوني إنريكي جيغناك ولد في كولومبيا عام 1970، وتبنّته أسرة أمريكية في صغره بعد انتقاله إلى الولايات المتحدة. ومنذ نعومة أظافره، كان مولعًا بالسلطة والرفاهية، لا يحلم بأن يصبح ثريًا فقط، بل قرر أن يتصرّف وكأنه كذلك! في سنوات المراهقة، بدأ 'أنتوني' رحلته مع انتحال الشخصيات، مدّعيًا في البداية أنه ابن ملياردير، ثم أمير خليجي… إلى أن استقر على هوية زائفة أتقنها بدهاء: 'صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبد الله آل سعود' اسم حقيقي ينتمي إلى الأسرة الحاكمة في السعودية، استغلّه جيغناك ببراعة، مدركًا أن كثيرين لا يجرؤون على التشكيك في هوية أمير، خوفًا من الإحراج أو ضياع الفرص. كان يظهر في ثياب سعودية أنيقة، يرتدي شماغًا وعقالًا، وساعة ذهبية فاخرة، يتنقّل بسيارات 'رولز رويس' و'فيراري'، يحجز أجنحة فندقية بآلاف الدولارات، ويصطحب حراسه الشخصيين، ويطلب التمر والماء 'كما يفعل الملوك'. لكن خلف هذه الواجهة الفاخرة… كان كل شيء مزوّرًا: • بطاقات ائتمان مزيفة • شيكات بلا رصيد • جوازات سفر متعددة • وثائق دبلوماسية وهمية • بطاقات VIP باسم: 'HRH Prince Khalid Al-Saud' لم يكن يعيش ببذخ فقط، بل دخل لعبة الاحتيال الكبرى؛ حيث كان يدّعي أنه مستثمر سعودي من العائلة المالكة، على صلة مباشرة بصندوق الاستثمار السعودي، ويخطط لضخ ملايين الدولارات في مشاريع ضخمة: فنادق، عقارات، شركات تكنولوجيا… وبمظهره وهيبته ولقبه، كان الجميع يرحّب، يوقّع، ويقدّم له الهدايا. من يجرؤ على التشكيك في 'أمير سعودي'؟ في إحدى محاولاته، حاول الاستحواذ على فندق في ميامي بقيمة 440 مليون دولار. لكن، كما لكل مسرحية نهاية، فإن لكل كذبة لحظة سقوط. في عام 2017، ارتكب جيغناك غلطة قاتلة… نشر على إنستغرام صورة له وهو يتناول لحم الخنزير، ما أثار الشكوك، إذ أن ذلك لا يليق بمسلم سعودي متدين. بدأت التحقيقات، وتحرك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وبدأت الخيوط تتكشف. تم رصده، ومراقبته، وفي نوفمبر من نفس العام، داهمت السلطات جناحه الفخم بأحد فنادق ميامي، وتم القبض عليه. ما وجدوه كان أشبه بفيلم سينمائي: • مجوهرات فاخرة • جوازات ووثائق مزوّرة • بدل رسمية مزينة بشعارات ملكية • حسابات مصرفية وهمية • بطاقات تعريف دبلوماسية مزيفة وفي عام 2019، صدر الحكم بحقه: 18 سنة سجن فيدرالي بتهمة الاحتيال وانتحال صفة دبلوماسية. وهكذا انتهت قصة رجل… عاش ثلاثة عقود في حياة ليست له، باسم ليس اسمه، داخل قصور لم يمتلكها، وعلى طاولات طعام لم يدفع ثمنها قط. قد لا يكون أميرًا حقيقيًا… لكنه وبلا شك: أمير الاحتيال Tags: أمير سعودي محتال مستوي الرفاهية