
توثيق بدايات الحركات الفنية الخليجية
ويجمع المعرض 80 عملا لأكثر من 50 فنانًا ممن أسهموا في بلورة التيارات الفنية الحديثة في منطقة الخليج، من بينهم القطريان الفنان يوسف أحمد والفنان الراحل جاسم زيني. ويُبرز المعرض الدور الحيوي الذي اضطلعت به هذه النخبة في تشكيل المشهد الفني الإقليمي، من خلال إسهاماتهم الإبداعية ومبادراتهم المؤسسية، التي أثرت الحراك الثقافي وأسهمت في تأسيس بنى فنية ومجتمعية مستدامة على امتداد شبه الجزيرة العربية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ يوم واحد
- جريدة الوطن
استكشاف الفن والتراث القطري بـ «الذكاء الاصطناعي»
= توسيع نطاق الوصول إلى العروض الثقافية = إعادة تصور طرق تفاعل الجمهور مع الفن والتراث =الرميحي: الإسهام في بناء تجارب شخصية ذات مغزى = «المرشد الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي» يثري تجربة الزوار الدوحة- قنا- أعلنت متاحف قطر عن إطلاق المبادرة الرقمية «جولة متاحف قطر بالذكاء الاصطناعي»، وهي تجربة فنية ذات طابع شخصي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي، تستهدف توسيع نطاق الوصول إلى العروض الثقافية، وإعادة تصور طرق تفاعل الجمهور مع الفن والتراث في مختلف أنحاء الدولة. وذكرت متاحف قطر أمس، أنه تم تطوير هذه المبادرة بالشراكة الاستراتيجية مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بما يتماشى مع أهداف الأجندة الرقمية 2030، وبما يعكس التزامها بتبني التكنولوجيا كقوة دافعة لتوسيع فرص الوصول للجميع، وتكريس مبدأ الشمولية، ودفع عجلة الابتكار الثقافي. وتقدم الجولة الفنية المدعومة بالذكاء الاصطناعي فرصة للزوار لاكتشاف متاحف قطر، والتعرف على الأعمال الفنية في الفضاء العام وزيارة المواقع التراثية بأسلوب جديد، إذ يبدأ المستخدمون تجربتهم بالتفاعل عبر محادثة مع «المرشد الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي» وهو مساعد ذكي يطرح مجموعة من الأسئلة لفهم اهتماماتهم وتفضيلاتهم الفنية. وبناء على هذه المعلومات، يتولى الذكاء الاصطناعي تنسيق خريطة فنية فريدة ومصممة خصيصا لتستعرض مجموعة من المواقع والأعمال الفنية في مختلف أرجاء الدوحة، منتقاة بعناية لتعكس اهتمامات كل مستخدم على حدة. وفي هذا السياق، أكد السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، أن هذه المبادرة تعكس الرسالة التي تواصل متاحف قطر المضي فيها والمتمثلة في الدمج بين التقاليد والابتكار، وأنه عبر استغلال الذكاء الاصطناعي لتعميق التفاعل الثقافي، فإنه لا يتم توسيع نطاق الوصول إلى المشهد الفني المتنوع في قطر فقط، بل الإسهام أيضا في بناء تجارب شخصية ذات مغزى، تقرب الجمهور من القصص التي يجسدها الفن في الفضاء المتحفي. وعلى مدى الجولة، يظل المرشد الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي حاضرا للتفاعل والتجاوب مع المستخدمين، موفرا إجابات على استفساراتهم، ومعلومات معمقة حول الأعمال الفنية، وإرشادات بين محطات الجولة، ليحول تجربة كل زائر إلى حوار تفاعلي سلس. وتسهم هذه المبادرة في إعادة تقديم كنوز قطر الثقافية بصيغة أكثر جاذبية وبقابلية أكبر للاكتشاف والتفاعل، سواء للمقيمين داخل الدولة أو للزوار القادمين من شتى أنحاء العالم. ومن جانبها، أوضحت السيدة ريم المنصوري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن الوزارة لديها قناعة راسخة بأن الابتكار الرقمي لم يعد مجرد عنصر داعم، بل أصبح قوة محركة تعيد تشكيل الطريقة التي يتفاعل بها الأفراد مع بيئاتهم الثقافية والمعرفية، وأن هذه القناعة تشكل البوصلة التي توجه جهود الوزارة المستمرة لدمج التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات، بما يسهم في إثراء التجارب الفردية، ويحافظ على الهوية، ويعزز الإبداع. ونوهت بالتعاون مع متاحف قطر لإطلاق أول تطبيق فعلي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في إطار الشراكة الاستراتيجية مع شركة (Scale AI) والتي تم الإعلان عنها خلال قمة الويب الماضية، حيث يتم العمل من خلال هذه الشراكة على تطوير العديد من التطبيقات الفعلية للذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي وشبه الحكومي في الدولة خلال السنوات الخمس القادمة. ويأتي تقديم متاحف قطر لهذه المنصة احتفاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وسط جهود تثري مشهد دولة قطر الثقافي بتذليل سبل الوصول إليه أمام جمهور عالمي. ويمثل إطلاق منصة المقتنيات الرقمية جزءا من حملة «أمة التطور»، وهو حدث يحتفي على مدى 18 شهرا بمسيرة قطر الثقافية على مدار خمسين عاما مضت، كما تلقي المنصة الضوء على عقود من التميز الثقافي والنمو الإبداعي، وتنظمها «قطر تبدع»، وهي حركة وطنية ترسخ مكانة دولة قطر كمركز عالمي للفنون والثقافة والإبداع.


جريدة الوطن
منذ يوم واحد
- جريدة الوطن
عرض أفلام جديدة هذا الأسبوع
الدوحة- قنا- تعرض صالات السينما القطرية هذا الأسبوع، مجموعة من الأفلام السينمائية المتنوعة ما بين الأكشن والرعب، بالتزامن مع عرضها في مختلف دور العرض في العالم. ومن ضمن الأفلام المعروضة فيلم الأكشن «العالم الجوراسي: النهضة» وتدور أحداثه بعد خمس سنوات من الفيلم السابق، حيث تبين أن معظم البيئات على الكوكب غير ملائمة لاستمرار حياة الديناصورات لتعيش الديناصورات المتبقية في بيئات معزولة عند خط الاستواء، في مناخ يشبه ذلك الذي ازدهرت فيه سابقا. ويعود الفيلم للمخرج غاريث إدواردز، وبطولة كل من سكارليت جوهانسين وروبرت فريند وجوناثان بيلي. كما تعرض صالات السينما هذا الأسبوع فيلم الأكشن «سالفابيل»، الذي يحكي قصة ملاكم مسن يكافح للهروب من قبضة بلدة صغيرة، في حين يحاول إصلاح علاقته المتصدعة مع ابنته المراهقة. ويشارك في بطولة الفيلم كل من توبي كيبيل وشيا لابوف وجيمس كوزمو، فيما يتولى الإخراج بيورن فرانكلين وجوني ماركيتا. إلى جانب ذلك، يعرض أيضا فيلم الرعب «طريق بلاكووتر» وتدور أحداثه عندما مرت امرأة بسيارتها بجانب سائق تائه، لينتهي به المطاف ميتا، بعد سلسلة من الأحداث الغريبة، فتبدأ المرأة بالاعتقاد بأنها الضحية التالية للقاتل. يشار إلى أن هذا الفيلم هو من إخراج جيف سيلينتانو، وبطولة كل من ماجي جريس ومنكا كلي وديرموت مولروني.


العرب القطرية
منذ 2 أيام
- العرب القطرية
متاحف قطر تطلق أول تجربة تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي لاستكشاف الفن والتراث
قنا أعلنت متاحف قطر عن إطلاق المبادرة الرقمية "جولة متاحف قطر بالذكاء الاصطناعي"، وهي تجربة فنية ذات طابع شخصي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي، تستهدف توسيع نطاق الوصول إلى العروض الثقافية، وإعادة تصور طرق تفاعل الجمهور مع الفن والتراث في مختلف أنحاء الدولة. وذكرت متاحف قطر اليوم، أنه تم تطوير هذه المبادرة بالشراكة الاستراتيجية مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بما يتماشى مع أهداف الأجندة الرقمية 2030، وبما يعكس التزامها بتبني التكنولوجيا كقوة دافعة لتوسيع فرص الوصول للجميع، وتكريس مبدأ الشمولية، ودفع عجلة الابتكار الثقافي. وتقدم الجولة الفنية المدعومة بالذكاء الاصطناعي فرصة للزوار لاكتشاف متاحف قطر، والتعرف على الأعمال الفنية في الفضاء العام وزيارة المواقع التراثية بأسلوب جديد، إذ يبدأ المستخدمون تجربتهم بالتفاعل عبر محادثة مع "المرشد الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي" وهو مساعد ذكي يطرح مجموعة من الأسئلة لفهم اهتماماتهم وتفضيلاتهم الفنية. وبناء على هذه المعلومات، يتولى الذكاء الاصطناعي تنسيق خريطة فنية فريدة ومصممة خصيصا لتستعرض مجموعة من المواقع والأعمال الفنية في مختلف أرجاء الدوحة، منتقاة بعناية لتعكس اهتمامات كل مستخدم على حدة. وفي هذا السياق، أكد السيد محمد سعد الرميحي، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، أن هذه المبادرة تعكس الرسالة التي تواصل متاحف قطر المضي فيها والمتمثلة في الدمج بين التقاليد والابتكار، وأنه عبر استغلال الذكاء الاصطناعي لتعميق التفاعل الثقافي، فإنه لا يتم توسيع نطاق الوصول إلى المشهد الفني المتنوع في قطر فقط، بل الإسهام أيضا في بناء تجارب شخصية ذات مغزى، تقرب الجمهور من القصص التي يجسدها الفن في الفضاء المتحفي. وعلى مدى الجولة، يظل المرشد الفني المدعوم بالذكاء الاصطناعي حاضرا للتفاعل والتجاوب مع المستخدمين، موفرا إجابات على استفساراتهم، ومعلومات معمقة حول الأعمال الفنية، وإرشادات بين محطات الجولة، ليحول تجربة كل زائر إلى حوار تفاعلي سلس. وتسهم هذه المبادرة في إعادة تقديم كنوز قطر الثقافية بصيغة أكثر جاذبية وبقابلية أكبر للاكتشاف والتفاعل، سواء للمقيمين داخل الدولة أو للزوار القادمين من شتى أنحاء العالم. ومن جانبها، أوضحت السيدة ريم المنصوري، وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن الوزارة لديها قناعة راسخة بأن الابتكار الرقمي لم يعد مجرد عنصر داعم، بل أصبح قوة محركة تعيد تشكيل الطريقة التي يتفاعل بها الأفراد مع بيئاتهم الثقافية والمعرفية، وأن هذه القناعة تشكل البوصلة التي توجه جهود الوزارة المستمرة لدمج التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات، بما يسهم في إثراء التجارب الفردية، ويحافظ على الهوية، ويعزز الإبداع. ونوهت بالتعاون مع متاحف قطر لإطلاق أول تطبيق فعلي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في إطار الشراكة الاستراتيجية مع شركة /Scale AI/ والتي تم الإعلان عنها خلال قمة الويب الماضية، حيث يتم العمل من خلال هذه الشراكة على تطوير العديد من التطبيقات الفعلية للذكاء الاصطناعي في القطاع الحكومي وشبه الحكومي في الدولة خلال السنوات الخمس القادمة. ويأتي تقديم متاحف قطر لهذه المنصة احتفاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وسط جهود تثري مشهد دولة قطر الثقافي بتذليل سبل الوصول إليه أمام جمهور عالمي. ويمثل إطلاق منصة المقتنيات الرقمية جزءا من حملة "أمة التطور"، وهو حدث يحتفي على مدى 18 شهرا بمسيرة قطر الثقافية على مدار خمسين عاما مضت، كما تلقي المنصة الضوء على عقود من التميز الثقافي والنمو الإبداعي، وتنظمها "قطر تبدع"، وهي حركة وطنية ترسخ مكانة دولة قطر كمركز عالمي للفنون والثقافة والإبداع.