
البنتاغون يعلق على كبح إدارة ترامب تدفق الأسلحة الموجهة إلى أوكرانيا
وأضاف: "نواصل نهجنا ونكيف جهودنا لتحقيق هدف انهاء الحرب مع الحفاظ على استعداد القوات الأمريكية للدفاع عن أولويات الادارة، ونعمل بشكل متماسك وبسلاسة تحت قيادة وزير الدفاع بيت هغسيث".
وأكد البنتاغون أن ما يتم تداوله هو محاولة أخرى لتصوير انقسام غير موجود.
ويأتي بيان البنتاغون بعد تأكيد البيت الأبيض أنه أوقف الأسلحة التي كان من المقرر أن تتلقاها أوكرانيا، بما في ذلك PAC3 Patriots، وطلقات المدفعية 155mm، وGMLRS، وStinger، وAIM-7، وصواريخ Hellfire.
وقالت آنا كايلي - نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض لشبكة بي بي إس، إن القرار الذي تم اتخاذه لوضع المصالح الأمريكية في المقام الأول، جاء بعد مراجعة وزارة الدفاع الأمريكية للدعم العسكري المقدم للدول الأجنبية.المصدر: RTاستدعت وزارة الخارجية الأوكرانية القائم بالأعمال الأمريكي في كييف جون جينكل بعد أن أعلن عن تعليق واشنطن تسليم بعض الأسلحة إلى أوكرانيا، بما في ذلك صواريخ "باتريوت".
كشفت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مسؤولين أن الولايات المتحدة لا تخطط لتزويد أوكرانيا بالذخيرة لعدة أشهر.
أفادت صحيفة "بوليتيكو"، بأن الولايات المتحدة أوقفت تسليم بعض الصواريخ المضادة للطائرات وذخائر أخرى دقيقة التوجيه إلى أوكرانيا بسبب مخاوف انخفاض المخزونات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا: ترامب لم يُنتخب ليكون "إمبراطور العالم"
يأتي ذلك بعد أن هدّد ترامب الأسبوع الماضي عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، البرازيل بفرض رسوم جمركية كبيرة بنسبة 50٪ اعتبارًا من الأول من أغسطس، في خطوة ربطها بمحاكمة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، ووصفها بأنها "حملة مطاردة شعواء". ويُحاكم بولسونارو، الحليف المقرب لترامب، بتهمة محاولة الإطاحة بلولا دا سيلفا بعد فوزه في انتخابات 2022، ويواجه احتمال السجن لأكثر من أربعين عامًا إذا أُدين بتدبير انقلاب. وفي المقابلة التي أجرتها معه كريستيان أمانبور من شبكة "سي إن إن"، وبُثّت الخميس، اعتبر لولا دا سيلفا تهديدات ترامب خروجًا عن "البروتوكول"، مؤكدا أن مصير بولسونارو ليس جزءًا من المفاوضات التجارية. وقال: "السلطة القضائية في البرازيل مستقلة، ورئيس الجمهورية ليس له أي نفوذ على الإطلاق"، مشيرا إلى أن بولسونارو "لا يُحاكم شخصيا. بل يُحاكم بناء على أفعاله التي حاول من خلالها تنظيم انقلاب". في حين نفى بولسونارو جميع مزاعم ارتكابه أي مخالفات. وأعرب لولا، متحدثا عبر مترجم، عن خيبة أمله من موقف ترامب، مشيرا إلى أنه لم يصدق في البداية أن المنشور الذي نشر على مواقع التواصل "صحيح"، موضحا: "كان الأمر مزعجًا للغاية. ظننتُ أنها أخبار كاذبة".وردًا على التهديدات، تعهّدت البرازيل بفرض رسوم جمركية مضادة إذا تم تنفيذ القرار الأمريكي، في خطوة تُعد من أوائل الردود الدولية المباشرة على تهديدات ترامب. وصرح لولا بالقول: "على البرازيل أن تعتني بالبرازيل وبالشعب البرازيلي، وأن لا تعتني بمصالح الآخرين"، مردفا: "لن تقبل البرازيل أي شيء يُفرض عليها. نحن نقبل التفاوض لا الإكراه". يُذكر أن الولايات المتحدة سجّلت فائضًا تجاريًا بلغ 6.8 مليار دولار مع البرازيل في عام 2024، ما يعني أنها صدّرت سلعا إليها أكثر مما استوردت منها، وهو ما يُفترض أن ينسجم مع توجهات ترامب التجارية.وتشير بيانات مكتب الإحصاء الأمريكي إلى أن أبرز الصادرات الأمريكية إلى البرازيل خلال العام شملت الوقود والمعدات الكهربائية، وقد تُلحق رسوم جمركية برازيلية بنسبة 50٪ على هذه السلع ضررا بالصناعات الأمريكية. مع ذلك، أكد لولا استعداده للتوصل إلى اتفاق مع واشنطن، الخميس، قائلًا إن الأمر متروك لترامب للنظر "بجدية" في التفاوض، وأنه يأمل أن يُغيّر الرئيس الأمريكي رأيه. ورغم التصعيد، أبدى لولا انفتاحه على الحوار، قائلاً إن القرار يعود إلى ترامب بشأن ما إذا كان يريد التفاوض بجدية أم لا. وتابع: "لستُ رئيسًا تقدميا. أنا رئيس البرازيل. لا أرى الرئيس ترامب رئيسا يمينيا متشددا، أراه رئيسا للولايات المتحدة - لقد انتُخب من قِبل الشعب الأمريكي"، مضيفا: "أفضل شيء في العالم هو أن نجلس إلى طاولة واحدة ونتحدث". واستطرد قائلا: "إذا كان الرئيس ترامب مستعدا لأخذ المفاوضات الجارية بين البرازيل والولايات المتحدة على محمل الجد، فسأكون منفتحًا على التفاوض بشأن أي شيء قد يلزم. لكن المهم هو ألا تستمر العلاقة بين البلدين على هذا النحو". وفي سياق متصل، أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، عن فتح تحقيق رسمي في ما وصفته بممارسات تجارية "غير عادلة" من جانب البرازيل، في تصعيد جديد للأزمة مع تاسع أكبر اقتصاد في العالم. وسيركز التحقيق على قضايا تتعلق بالتجارة الرقمية، وخدمات الدفع الإلكتروني، والتعريفات التفضيلية، والتدخل في جهود مكافحة الفساد، إضافة إلى حماية الملكية الفكرية، لتحديد ما إذا كانت تلك السياسات "غير معقولة أو تمييزية وتُقيّد التجارة الأمريكية"، بحسب بيان صادر عن مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة. المصدر: "سي إن إن" دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم، إلى اجتماع طارئ مع كبار مسؤولي حكومته لبحث الرد على قرار أمريكي مرتقب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع البرازيلية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما تجارية بنسبة 10% على الدول الأعضاء في مجموعة "بريكس". أعرب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن إدانته لتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية ضد الدول الأعضاء في "بريكس" أو تلك التي تبدي دعما لسياسات المجموعة. عن هدف ترامب من تهديد بريكس، كتب رفائيل فخرالدينوف، في "فزغلياد":


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
لندن وبرلين.. معاهدة أمنية دفاعية
كما ووصفت كل من لندن وبرلين المعاهدة بأنها تاريخية يَشهدها البلدان لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
فوكس نيوز: فانس يؤيد خطة ترامب بشأن توريد السلاح لأوكرانيا على نفقة الأوروبيين
وقال المتحدث باسم نائب الرئيس الأمريكي في تصريح لشبكة "فوكس نيوز": "فانس يدعم بشكل كامل خطة الرئيس ترامب الرامية إلى إعفاء دافعي الضرائب الأمريكيين من عبء التمويل اللامتناهي للصراع في أوكرانيا، ويظل متمسكا بهدف الرئيس في إنهاء إراقة الدماء في أوروبا الشرقية". وبحسب الشبكة، فإن تغيّر سياسة الإدارة الأمريكية دفع بعض الجمهوريين، الذين أبدوا سابقا مواقف مشككة حيال دعم كييف، إلى مراجعة مواقفهم. فعلى سبيل المثال، صرح النائب الجمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية، رالف نورمان، الذي صوّت سابقا ضد جميع حزم المساعدات الإضافية لأوكرانيا، بأن الوضع الحالي يختلف تماما عن نهج الرئيس السابق جو بايدن، الذي "لم يكن يعلم ما الذي يفعله"، بحسب تعبيره. وأضاف نورمان: "الأموال كانت تتدفق في كل الاتجاهات"، معتبرا أن توريد السلاح لأوكرانيا سيظل محل جدل واسع، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه يثق بـ"الجنرالات" في ما يخص التداعيات المحتملة لذلك. من جانبه، رأى النائب براندون غيل، عن ولاية تكساس، أن سياسة ترامب تمثل عودة إلى "الواقعية وضبط النفس"، وسبق له أن وصف في مارس الماضي قرار ترامب بوقف الدعم العسكري بأنه "طعنة في قلب الإجماع التقليدي على السياسة الخارجية". وكان الرئيس ترامب الذي انتقد مرات كثيرة في السابق، سلفه جو بايدن لتقديمه مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لأوكرانيا، قد أعلن في 11 يوليو أن الحلفاء في الناتو، سيتكفّلون بدفع ثمن الأسلحة الأمريكية التي سيتم لاحقا تسليمها لأوكرانيا، مشيرا إلى أن اتفاقا بهذا الشأن تم التوصل إليه خلال قمة الحلف في يونيو الماضي. ووفقا للرئيس الأمريكي، ستبيع الولايات المتحدة للدول الأوروبية دفعة كبيرة من الأسلحة بمليارات الدولارات - تشمل صواريخ وأنظمة دفاع جوي وذخائر - ثم ينقلها الحلفاء إلى أوكرانيا ويجددون مخزوناتهم من خلال مشتريات جديدة من الشركات المصنعة الأمريكية. من جانبها، تؤكد روسيا أن توريد الأسلحة لأوكرانيا يُعيق جهود التسوية، ويُعد انخراطا مباشرا لدول الناتو في الصراع، وهو ما وصفته موسكو مرارا بأنه "لعب بالنار". كما شدد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، على أن "أي شحنة تحتوي على أسلحة موجهة لأوكرانيا ستُعد هدفا مشروعا بالنسبة لروسيا، فيما أكّد الكرملين أن مواصلة تسليح كييف من قبل الغرب لا يخدم جهود التفاوض، وسينعكس سلبا على الوضع برمّته. المصدر: "فوكس نيوز"+ RTأفادت "وول ستريت جورنال" بأن الجيش الأوكراني يشكو عجز منظومات الدفاع الجوي الفرنسية الإيطالية SAMP-T في رصد واعتراض الصواريخ الباليستية الروسية. أكد أمين مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو أن الاتحاد الأوروبي يخطط لتحويل كيانه إلى قوة عسكرية مستقلة عبر سرقة الأصول الروسية المجمدة، لافتا إلى أن المسار العسكري أصبح واضحا. قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، خلال تعليقه على الخطة الأمريكية الجديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة، إن هذا التصرف يعتبر نوعا من البزنس. عن فحوى خطاب ترامب بخصوص أوكرانيا، كتبت سفيتلانا ساموديلوفا، في "موسكوفسكي كومسوموليتس": صرحت نائبة البرلمان الأوكراني فيكتوريا غريب بأن الأسلحة الغربية المقدمة قد لا تفيد نظرا لنقص الكوادر البشرية. اعتبر سفير المهام الخاصة بالخارجية الروسية لشؤون جرائم نظام كييف روديون ميروشنيك أن الولايات المتحدة تسعى إلى تحقيق مكاسب تجارية والاستفادة من أموال أوروبا المخصصة لشراء لأسلحة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن توريدات الأسلحة الأمريكية عبر الآلية الجديدة المتفق عليها مع دول الناتو ستبدأ فورا. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن حلف "الناتو" ومندوبه الأمريكي ماثيو ويتاكر سينسقان عمليات تسليم الأسلحة الأمريكية لنظام كييف.