
في ختام تنافسي مثير لكأس العالم للرياضات الإلكترونيةالياباني GO1 يتوّج بلقب FATAL FURY City of the Wolves
وشهدت المواجهة النهائية تنافسًا من الطراز الرفيع بين اثنين من أبرز لاعبي القتال في العالم، حيث تمكّن GO1 من فرض سيطرته في اللحظات الحاسمة، ليحرز اللقب ويحصل على جائزة مالية قدرها (300,000) دولار أمريكي، في إنجاز يُعد من الأبرز في مسيرته الاحترافية.
في المقابل، حلّ اللاعب الصيني XIAOHAI في المركز الثاني بعد أداء قوي طوال مشواره في البطولة، ونال جائزة مالية بلغت (155,000) دولار أمريكي.
وجاء ختام البطولة ليؤكد مجددًا المكانة العالمية المتصاعدة للمملكة في استضافة أكبر فعاليات الرياضات الإلكترونية، وسط مشاركة نخبة من المحترفين وتفاعل جماهيري واسع من مختلف أنحاء العالم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
ترمب يُحيي الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله خلال نهائي كأس العالم للأندية
أحيا الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله الفاشلة، بمشاركة أفراد عائلته ومستشاريه المقربين، وذلك خلال حضوره نهائي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم في ولاية نيوجيرسي. وبحسب ما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، توجه ترمب وزوجته ميلانيا من نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر بولاية نيوجيرسي إلى مدينة إيست راذرفورد التي تبعد نحو 64 كيلومتراً، لحضور المباراة النهائية للبطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة بين فريقي باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي على ملعب "ميتلايف"، والتي انتهت بفوز الثاني بـ3 أهداف مقابل لا شيء. وحظي الرئيس الأميركي بترحيب واسع عند وصوله إلى الملعب، حيث استُقبل بهتافات مؤيدة من الجماهير قبل العرض الموسيقي الذي سبق انطلاق المباراة، وشارك فيه المغني البريطاني روبي ويليامز والمغنية الإيطالية لورا باوزيني، غير أن اللقطات التي أظهرته على الشاشة العملاقة في الاستاد قوبلت ببعض الصيحات المعارضة. وأشارت الوكالة إلى أن ترمب لوَّح للجمهور لدى وصوله والسيدة الأولى ميلانيا ترمب مرافقيه إلى المقصورة الفاخرة في الملعب، حيث تابعوا المباراة، كما انضم إليهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA جياني إنفانتينو وزوجته لبنانية الأصل لينا الأشقر في بداية اللقاء. ومن المقرر أن يستضيف ملعب "ميتلايف" المباراة النهائية في بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتزامنت مباراة الأحد مع الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي نجا منها ترمب في مدينة باتلر بولاية بنسلفانيا، خلال حملته الانتخابية للرئاسة. وقالت "أسوشيتد برس" إن المباراة الدولية قد تُتيح فرصة لترمب ومساعديه للاجتماع بمسؤولين من الحكومة القطرية. وفي تصريح مقتضب أدلى به مبعوث ترمب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، للصحافيين في نيوجيرسي الأحد، قال إنه لا يزال "متفائلاً" بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، والجهود الجارية لإطلاق سراح الرهائن. وأوضحت الوكالة أن ويتكوف، الذي رافق ترمب لحضور نهائي البطولة، أومأ برأسه إيجاباً عند سؤاله من قبل الصحافيين عمّا إذا كان يُخطط للقاء مسؤولين رفيعي المستوى من قطر خلال المباراة. ونقلت عنه قوله: "سألتقي بهم"، من دون أن يقدّم تفاصيل إضافية. وذكرت "أسوشيتد برس" أن الفعاليات الرياضية شكّلت الجزء الأكبر من رحلات ترمب الداخلية منذ توليه منصبه في وقت سابق هذا العام، فإلى جانب حضوره نهائي كأس العالم للأندية، شارك الرئيس الأميركي في مباراة "سوبر بول" في نيو أورلينز، وسباق "دايتونا 500" في فلوريدا، وعدداً من نزالات فنون القتال المختلطة في ميامي ونيوجيرسي، إلى جانب بطولة المصارعة الجامعية في فيلادلفيا. وكان الرئيس الأميركي، الذي تجمعه علاقة ودية برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، صرَّح سابقاً بنيّته حضور عدد من مباريات كأس العالم المقبلة في الولايات المتحدة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
المبطي والرشيد يتركان بصمة سعودية في «حواجز هولندا»
اختتم الفرسان السعوديون مشاركتهم في بطولة فالكينزفارد الدولية لقفز الحواجز بهولندا بتألق لافت، حيث أحرز الفارس خالد المبطي المركز الثاني في شوط الجائزة الكبرى على ارتفاع 145 سم (فئة النجمتين) على متن الفرس «ديانا دو بليفاوز»، وذلك بعد جولتين خاليتين من الأخطاء بزمن قدره 33.14 ثانية للجولة الأولى. الرشيد حقق المركز الثاني في فئة النجمة الواحدة (الشرق الأوسط) كما واصل السعوديون حضورهم المميز في البطولة عبر الفارس الناشئ سعود الرشيد، الذي حقق بدوره المركز الثاني أيضاً في شوط 115 سم (فئة النجمة الواحدة) على الجواد "فلورستينا". ويستعد الفرسان السعوديون لخوض المزيد من المنافسات في الموسم الأوروبي خلال الفترة المقبلة، في إطار مشاركاتهم الدولية المتواصلة.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
رحيل محمد قدوس يُشعل تحركات وست هام.. إليوت ومورتون على رادار بوتر
يواصل نادي وست هام يونايتد نشاطه المكثف في سوق الانتقالات الصيفية، واضعًا على رأس أولوياته تدعيم خط الوسط والهجوم بعناصر شابة وواعدة من الدوري الإنجليزي الممتاز. ووفقًا لما أوردته صحيفة The Guardian البريطانية، فإن النادي فتح باب المفاوضات مع ليفربول بشأن ضم الثنائي هارفي إليوت وتايلر مورتون، في خطوة تهدف إلى إعادة تشكيل العمق الهجومي للفريق. ورغم أن المحادثات لا تزال في مراحلها التمهيدية، إلا أن المدرب غراهام بوتر يُولي اهتمامًا بالغًا بصفقة إليوت، حيث يرى فيه لاعبًا هجوميًا ديناميكيًا يتمتع برؤية ثاقبة وقدرة على اختراق الخطوط الدفاعية، وهو ما يفتقده الفريق منذ رحيل نجم الوسط الغاني محمد قُدوس. هارفي إليوت لتعويض محمد قدوس بعد انتقال محمد قُدوس رسميًا إلى توتنهام هوتسبير، يسعى وست هام لملء هذا الفراغ بأسماء قادرة على تقديم الإضافة في مركز صناعة اللعب، ويُعد إليوت الخيار الأقرب من حيث المهام الفنية وموقعه في الملعب. في المقابل، يُنظر إلى تايلر مورتون بوصفه مشروع لاعب ارتكاز مستقبلي، قادر على تقديم التوازن في وسط الملعب، خاصة في ظل بحث وست هام عن عمق إضافي في هذا المركز مع انطلاقة الموسم الجديد. وفي موازاة تحركاته نحو ثنائي ليفربول، يقترب وست هام من إغلاق أولى صفقاته الدفاعية هذا الصيف، عبر التعاقد مع الظهير الأيسر المالي الحاجي مالك ديوف قادمًا من سلافيا براغ التشيكي، في صفقة بلغت قيمتها نحو 19 مليون جنيه إسترليني، إلى جانب حوافز إضافية تعتمد على الأداء والمشاركات. وقد ودّع ديوف جماهير فريقه السابق رسميًا خلال المباراة الودية أمام دينامو دريسدن، بعد حصوله على إذن طبي من النادي لإجراء الفحص البدني، تمهيدًا لإتمام الصفقة والإعلان الرسمي عنها خلال أيام. وتأتي هذه الصفقات في إطار مساعي وست هام لبناء منظومة جديدة تحت قيادة غراهام بوتر، تعتمد على عناصر شابة تجمع بين الموهبة والحيوية. ومع اقتراب صفقة ديوف، واحتمالية ضم إليوت ومورتون، يبدو أن النادي يتجه نحو مشروع طويل المدى يوازن بين الخبرة المحلية والطموح الأوروبي.