logo
وفاة شخص وإصابة إثنين أخرين في حادث بطوكر

وفاة شخص وإصابة إثنين أخرين في حادث بطوكر

سودارسمنذ يوم واحد
توفي شخص وأصيب اثنين أخرين صباح اليوم بمدينة طوكر جنوبي ولاية البحر الأحمر في حادث اليم في سوق السعف بمدينة طوكر ووقع الحادث اثناء تركيب أعمدة كهرباء عندما انكسر الزراع الهيدروليكي للكرين ووقع العمود والكرين علي برنده مما ادي لوفاة شخص واصابة إثنين أخرين بجروح متفاوته تم نقلهم لمستشفى طوكر العام… نسأل الله الرحمه والمغفرة للمتوفي والشفاء العاجل للجرحى .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإلحاد الروحي: الوجه الناعم للإنكار
الإلحاد الروحي: الوجه الناعم للإنكار

الوطن

timeمنذ 9 ساعات

  • الوطن

الإلحاد الروحي: الوجه الناعم للإنكار

مضيفة تونسية تقيم في القاهرة خنقت طفلتها التي تبلغ من العمر عامين أثناء نومها، باستخدام شريط قماشي مقصوص من حقيبة، وقالت في تبريرها لجريمتها إنها تمر بـ«يقظة روحانية» وتريد الصعود بابنتها إلى «الرفيق الأعلى»، مدفوعة بأوهام روحانية في السنوات الأخيرة. مع تسارع الانفتاح الثقافي وانتشار المحتوى العالمي، برز توجه فكري جديد في بعض الأوساط الفكرية والشبابية يعرف بـ«الإلحاد الروحي». توجه يبدو للوهلة الأولى متناقضًا: إذ يجمع بين نفي وجود الله، والتشبث ببعض عناصر التجربة الدينية والروحية. فما هو الإلحاد الروحي؟ وكيف تسللت مفاهيمه إلى بعض البيئات المحافظة؟ وما الموقف الإسلامي منه؟ التوجه الذي يُعرّف اليوم ضمنيًا بـ«الإلحاد الروحي». هو محاولة كما يقول مروجوه لتذوّق بعض جماليات الدين (السكينة، التأمل، المعنى) لكن دون الإيمان بالله! الإلحاد الروحي: هو توجه فلسفي ونمط فكري معاصر لا ينكر الغيب صراحة، ولكنه يفرغه من مضمونه، ويستبدل مرجعيات الوحي الإلهي بمعايير ذاتية أو مشاعر عابرة، تحت شعارات مثل «الكون يستجيب»، و«الطاقة الكونية»، و«الوعي الكوني الجمعي» ويرفض وجود إله حقيقي أو خالق متعالٍ، لكنه في الوقت ذاته يعترف بقيمة التجارب الروحية، مثل التأمل، الإحساس بالدهشة، والسلام الداخلي. وأصحاب هذا التوجه يحاولون الجمع بين دهشة الكون ومتعة التأمل، دون أن ينسبوا ذلك إلى إله أو دين. والإلحاد الروحي يأتي في صور عديدة: كالعلاج بالطاقة وشحن الشاكرات وعمود النور وممارسة التأمل وقانون الجذب، وجلسات اليوجا وسحب الطاقة السلبية، والطاقة الحيوية والشفاء الذاتي، والكارما والريكي، والإسقاط النجمي وغيرها من الممارسات الوثنية الشركية القديمة التي أصبح يروج لها اليوم بصورة علمية وصورة أخرى شرعية. والإلحاد الروحي أدى بالمؤمنين به إلى إنكار السنة والهجوم على سلف هذه الأمة، حتى يتسنى لهم التأسيس لعقيدتهم الجديدة دون هيبة السنة وإجماع الأمة الذَين بهما تَبطل أي بدعة في الدين أو أي فساد في العقيدة، وقد ضلَّ المؤمنون بالإلحاد الروحي في باب الإيمان بالقدر فظنوا أن الناس يخلقون أقدارهم بأيديهم، وهذه عقيدة فرقة القدرية وهي أول فرقة ضالة ظهرت في الإسلام. كذلك تلبَّسوا بشِرك الأسباب حيث اعتقدوا أن الله أودع نواميس للعلاج بالطاقة وقانون الجذب في الكون، كأنْ نجذب ما نشاء بمجرد التفكير فيما نريد بعد التركيز عليه، وهذا من شِرك الأسباب المعروف، قال ربنا سبحانه ﴿قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُم مِّن دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا﴾، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا سألتَ فاسألِ اللهَ، وإذا استعنْتَ فاستعِنْ باللهِ». لكن مِن أخطر ما في الإلحاد الروحي هو الزعم بأنَّ هناك خواطر تأتيك بالتأمل، والتأمل عندهم هو الجلوس في وضع معين وطرد أي أفكار من الذهن، فيحصل مع الوقت انفصال عن العالم وتبدأ تظهر برودة ونوع من النشوة، ثم تبدأ تتغير حالات الوعي، وهنا قد تأتيك خواطر، وهذه الخواطر هي أخطر ما في الإلحاد الروحي على الإطلاق، لأن هذه الخواطر هي مس شيطاني حقيقي، وهذه الخواطر أو ما يسمونها هم «الرسل التي داخلنا» تؤدي إلى ظهور ديانة جديدة بعقائد وأفكار جديدة، وهو ما يسمى في تاريخ الكفر البشري بالحركات الغنوصية والباطنية. وبالفعل مَن تأمل حال القائمين على العلاج بالطاقة في بلادنا سيجد أنهم يبتعدون عن الإسلام شيئًا فشيئًا، ويؤسسون كل يوم لأفكار جديدة وتصورات تخالف أسس العقيدة، لنكتشف يومًا ما وربما في المستقبل القريب أننا أمام حركة غنوصية جديدة. وتجارة الإلحاد الروحي صارت بالمليارات في العالم الإسلامي اليوم، وهذا يبين مدى انتشار تلك المراكز التي تعطي دورات في تلك العلوم والفلسفات المشبوهة. وصارت تلك الدورات تُعقد بمبالغ كبيرة على يد مَن يزعمون أن الطاقة تعالج أي مرض، فأفسدوا الأجساد والعقول والدين، حتى أنَّهم يزعمون أن كل مرض هو بسبب عدم شحن الشاكرات كما ينبغي. وقد دخلت تلك الفلسفات الضالة إلى العالم العربي بداية عبر دورات البرمجة اللغوية العصبية في التسعينيات من القرن الماضي، ثم تدرجت إلى العلاج بالطاقة والريكي، وأصبح يروج لها باستخدام شعارات براقة مثل (قوة العقل الباطن، سر الجذب، الوعي، الشفاء)، وصار يتخفى خلف برامج تدريبية وتنموية لا تصطدم صراحةً بالنصوص الدينية، حيث يعتمدون على التدرج في تمرير الأفكار، حتى يصلوا لمعتقدات وحدة الوجود وتناسخ الأرواح. ومن رموز هذه الفلسفات الضالة في العالم العربي «صلاح الراشد (الكويت): رائد الترويج للطاقة والوعي والتنوير، يتبع ديباك وشوبرا. أحمد عمارة: مصري، يصرّح بأن النبوة مكتسبة، وأن الواقع انعكاس للفكر. إيهاب حمارنة: أردني، يرى أن الكفر هو إنكار وحدة الوجود، ويدعو للإباحية. أسماء سعيد، ليلى كحيل، رهام الرشيدي، مي نحاس: مدربات في «العلاج بالطاقة»، يروجن لأفكار خطيرة متعلقة بتأليه الذات وتحريف النصوص». ومن الكتب الأكثر تأثيرًا وانتشارًا في هذا المجال: (قوة الآن) لإكهارت تول (والسر) لروندا لبيرن (وعقلك الباطن) لجوزيف ميرفي (وستراه عندما تؤمن به) لواين داير (والسماح بالرحيل) لديفيد هاوكينز (وكن أنت) لإيهاب حمارنة. الإلحاد الروحي هو بوابة عبادة الشيطان الأسهل للشيطان على الإطلاق، ومع الطابع المحافظ لمجتمعنا إلا أن بعض مظاهر الإلحاد الروحي بدأت تتسرب بشكل غير مباشر، غالبًا تحت عبارات مثل: «أنا لست متدينًا لكني أمارس التأمل» أو «أؤمن بالطاقة الكونية والسلام الداخلي». هذه العبارات قد لا تُفهم دائمًا على أنها إلحاد، لكنها تحمل مفاهيم مستوردة من فلسفات شرقية أو تيارات غربية علمانية. ولعل أبرز المصطلحات التي قد نلاحظها لدى مروجي أو المنخرطين في دراسة أو المؤمنين بهذا الفكر الضال: السلام الداخلي، الطاقة الكونية، قانون الجذب، عدالة الكون، التأمل الواعي، وكل هذه تعتمد في مصادرها التعليمية على أدبيات ونظريات وتعاليم المخرجات الهندوسية والبوذية والصوفية وفلسفة وحدة الوجود والحلول والاتحاد، وتركن كثيرًا على فلسفات باطلة أتت من الشرق والغرب ومنها: 1- الفردانية المتطرفة: وتدعو هذه الفلسفة إلى تحرر الفرد من جميع أشكال السلطة، بما فيها السلطة الدينية. ومع الوقت، يتحول الإنسان إلى مرجع لنفسه في القيم والمعنى، ما يفتح الباب أمام نوع من «التأليه الذاتي»، وانفصال عن المعنى الموضوعي للحياة والوجود. 2- العبثية والعدمية: وتُرسّخ هذه الفلسفة أن الحياة بلا غاية ولا معنى، ما يدفع الإنسان إلى الانفصال عن أي مرجعية دينية أو روحية، ويجعله فريسة لفراغ داخلي قاتل يُغطّى أحيانًا بقشور «التنمية الذاتية» أو «التأمل الكوني». 3- التصوف الشرقي المعولم: ورغم ما يبدو عليه من بساطة وسلام داخلي، إلا أن هذه الفلسفة تقوم على خلطٍ بين الأديان والمفاهيم، ورفضٍ ضمني لفكرة الوحي والنبوة، ما يقود مع الوقت إلى نوع من التيه الروحي والانفصال عن الإيمان بالله الواحد. 4- ما بعد الحداثة: تُهاجم هذه الفلسفة فكرة «الحقيقة المطلقة» وتُشجع على «النسبية المطلقة»، ما يؤدي إلى إنكار الثوابت الدينية، ويحوّل العقيدة إلى خيار شخصي مرن، لا ضابط له ولا معيار. أي أن كل ما سبق مزيج من ضلالات الشرق والغرب. والمخاطر الحقيقية للانغماس في مستنقعات هذه التوجهات يخلص إلى: تفريغ الروح من الغاية والمعنى في ظل غياب مفهوم الإله الواحد المعبود، فيتحول الإنسان حينها إلى كائن «يبحث عن السلام» في داخله فقط، دون أن يجد إجابة حقيقية عن أسئلته الوجودية، وتفتح الباب أمام الشعوذة والممارسات الباطنية. فكثير من الممارسات المرتبطة بالطاقة، والكريستال، والتأمل التجاوزي تُروَّج على أنها علمية أو علاجية، بينما هي في حقيقتها مستمدة من خلفيات وثنية أو دينية منحرفة وتؤدي إلى تناقض داخلي. حيث يعيش الشخص في صراع بين «الشعور الروحي» و«غياب المرجعية»، فيبقى معلقًا بين الإيمان واللا إيمان، وهو ما يؤدي إلى القلق النفسي والتشوش المعرفي والتمرد على الدين وعقائده وركائزه الصحيحة. إذ يرى أتباع هذه الفلسفات أن كل الأديان سواء، وأن العلاقة بالخالق تُصنع حسب ما «يشعر به الإنسان»، لا حسب ما شُرع له. ما يُروّج له اليوم من فلسفات ومفاهيم براقة تحت لافتات مثل «الوعي»، «السلام الداخلي»، و«الطاقة الكونية»، قد يبدو لأول وهلة سعيًا نحو النور، لكنه في كثير من الأحيان طريقٌ نحو فراغ وجودي قاتل، يُقصي الله الخالق المدبر من المعادلة، ويجعل الإنسان في نهاية المطاف يتأمل في نفسه دون أن يعرف من خلقه، ولماذا خلقه. إن الحاجة اليوم ماسّة لإعادة تأصيل الفهم الصحيح للدين والعقيدة، وتبيين الفارق بين الروحانية الموصولة بالله، والروحانية المزيفة التي تُعلي من شأن الذات وتُقصي الغيب، ونحن نقول إن الروح ليست حالة شعورية أو تجربة عقلية، بل كيان خفي من أمر الله، يقول تعالى ﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾، وكل محاولة لفصل الروحانية عن الإيمان بالله هي محاولة مبتورة، أشبه بتقديس الضوء دون الاعتراف بوجود الشمس. يقول تعالى: ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون﴾، ويؤكد في موضع آخر: ﴿ألا بذكر الله تطمئن القلوب﴾. وبالتالي، فإن الإلحاد الروحي يُعد في حقيقته تيارًا يسرق مفردات الدين دون جوهره، ويعطي وعودًا بالسلام الداخلي دون هدى. فكيف يمكن للروح أن تزدهر وهي مقطوعة عن خالقها؟ كيف نعيش الطمأنينة بينما نحن في قطيعة مع مصدر السلام الحقيقي؟ الإسلام لا يرى الروح مشاعر لحظية، بل صلة حقيقية بخالقك، والمشكلة الخطيرة أن كثيرًا من المتأثرين به لا يدركون أنهم يتبنون تصورًا فلسفيًا اسمه «الإلحاد الروحي»، بل يظنون أنهم فقط «يفكرون بشكل مختلف». والأخطر في هذا التوجه ليس فقط إنكاره لله، بل تلبيسه للناس أن بإمكانهم أن يكونوا «روحانيين صالحين» من غير دين أو شريعة، وهو أمر مخالف جذريًا للتوحيد، حتى وإن لبس لباس اللطف والسلام. نحن لا نُحارب التفكير أو التأمل أو تطوير الذات، بل نُحذّر من أن يُبنى ذلك على فراغ ديني أو على مزاعم فلسفية تُناقض فطرة الإنسان وتُقوّض علاقته بربه. فلا تجعل عقلك بوابة مفتوحة لكل فكرة مزخرفة، بل زِنها بميزان الوحي، واستفتِ قلبك حين يتعبك الضجيج، فالحق له طمأنينة، والباطل له اضطراب. ولقد وعت قيادتنا الرشيدة خطورة انتشار مثل تلك الأمور فأصدر المقام السامي السعودي قرارًا بمنع العلاج بالطاقة (مثل الريكي) منذ عام 2017، بناءً على توصية هيئة الخبراء في مجلس الوزراء، وذلك بعد دراسة مستفيضة وتم منع ممارسيه ووسائل الدعاية المنتشرة عبر القنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي. وجاءت أهم النقاط في القرار عبر منع ممارسة العلاج بالطاقة والتدريب عليه في جميع أنحاء المملكة، ومنع استيراد وتصدير ونشر أو عرض الكتب والمواد السمعية والمرئية المتعلقة بهذا النوع من «الطب». وشملت التعليمات منع مراكز التدريب الأهلية من تنظيم دورات في العلاج بالطاقة أو الريكي. وختامًا الإلحاد الروحي هو أحد أخطر مظاهر التفريغ العقدي في العصر الحديث، لأنه يتسلل بأدوات لطيفة وعبارات براقة، لكنه في جوهره نفي للخالق وتضليل للناس بإمكانية الوصول إلى السلام دون هدى. نحن بحاجة لتأصيل الفهم الصحيح للدين، والتمييز بين الروحانية الحقة المرتبطة بالله، وتلك المزيفة التي تمجد الذات وتُقصي الغيب.

المقاومة الجنوبية بحضرموت تصدر بيان حيال ما آلت إليه الأوضاع بالمحافظة وتحذر من ثورة عارمة
المقاومة الجنوبية بحضرموت تصدر بيان حيال ما آلت إليه الأوضاع بالمحافظة وتحذر من ثورة عارمة

حضرموت نت

timeمنذ 9 ساعات

  • حضرموت نت

المقاومة الجنوبية بحضرموت تصدر بيان حيال ما آلت إليه الأوضاع بالمحافظة وتحذر من ثورة عارمة

أصدرت المقاومة الجنوبية بمحافظة حضرموت بياناً جاء فيه : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، بعد تطور الأحداث الواقع من معانات حضرموت وشعبها من تردي بالخدمات العامة والاقتصادية وتمادي الفساد وتزايده بين أصحاب الكراسي السياسية بدون استثناء ، فكلهم لهم دور إلا من رحم الله أو من ليس بيده قرار فهم جزء لا يتجزأ من هذه المعاناة رغم الصبر والمكافحة من هذا الشعب العظيم هو لسبب واحد قد يكون لأنهم من أبناء جلدتنا ولكن لكل شيء حدود ، والجدير بالقصد هو قد تكون منافسه سياسية بين الأطراف السياسية من أبناء حضرموت باختلاف انتمائهم من ينتمي لجهات خارج عن تفضيل حضرموت ومنهم من يعمل لمصلحة غير المحافظة ومصالح دويلات ودول ، وما يثبت ذلك هو نزول المحافظة للاسفل والنزول للهاوية وهي حضرموت التي تعيش منها دول في رفاهيه وأهلها في انحطاط معيشي لعدم وجود رجال مخلصه ووطنيه تقدس حضرموت فوق كل اعتبار ولكن للاسف مسؤولين يخدمون لصالح اكياسهم منهم من يدير البلاد بلا رقيب ولا حسيب ينهب ويسلط بإسم النظام والقانون واخر يتغنى بإسم القضية والثورة والتضحيات وهم براء منها جاؤ وتسلقوا وآخر يتنغم بحقوق حضرموت وحمايتها وهم ادوات لتهريب الديزل والبترول ويجند لجماعات أو دول ، نقول انهم ابناء حضرموت فليكونوا رغم الفشل الواضح لحضرموت ولكن أن يتسبب الفشل لتخطيط مؤامرات لزرع الفتن بين أبناء المحافظة وزعزعت البلاد لإفشال طرف آخر حتى وإن كنا مختلفين معه في توجههم وأفعالهم واحتكارهم لحقوق حضرموت وجرها للمجهول فهذا مرفوض لهذا المؤامرة ، فقد وصلت لدينا بعض المعلومات فمن هنا نحذر كل من تسول لهذه الفتن سنردعه وسنكشف للشعب كامل تفاصيلها ، فقد وصل الصبر حده الاخير ، سئمنا من الانتظار والصبر ونقول لعلهم يفيقون وينتبهون ويخلصون لحضرموت وشعبها ورجالها ومناضليها ولكن زاد الطيش ولعب الغريب فحصل الفساد والفشل والتهميش للرجال المخلصة والثوار الذين قدموا أرواحهم فداء لحضرموت ولقضية الجنوب والسبب لأن هؤلاء المخلصين لن يرضوا بتقزيم حضرموت أو أنها تكون آخر الصف ولن تمرر عليهم مصالح غير مصالح حضرموت وشعبها ومن هذا المنطلق نوضح النقاط التالية : ١- أن حضرموت فوق كل اعتبار وكل انتماء سياسي وهي الرأس في القضية الجنوبية العادلة ٢- نحذر الداعمين والمتامرين من حدوث الفتن بين أبناء حضرموت ودعم بعض المرتزقة لهذه الأعمال الجبانة والفاشلة بأنه سيكون الرد لا تحمد عقباه ٣- ننبه أبناء حضرموت أن يقاطعوا مهرجان البلدة أو فساد البلدة الذي تسابق عليه الطامعون ونتافسوا عليه ليس حباً لكم وانما بالمبالغ المالية الهائلة وتركوا ماينتفع منه المواطن وان خروجكم يعتبر تأييد لهؤلاء في استمرارهم للفساد وخلق المشاريع الرخيصة بمبالغ خيالية أولى بها مصالح المحافظة . ٤- أن استمرار القيادات السياسية في استمرار الفشل الذي سبب تفرع في قضايا لا أساس لها وترك الساحة للأقزام التي تتطاول وتنافس في باستمراره وسيتم شرح تفاصيلها للشعب وكيف تدار وسنكشفها للرأي العام بالرقم والتحديد . ٥- ندعوا قيادات المقاومة ومنتسبيها وكل المناضلين والشعب المقاوم بحضرموت لرص الصفوف وتجديد الثورة والاجتماع المرتقب وسيكون الترتيب والتنظيم للانطلاق بعون الله وتوفيقه والله ولي التوفيق ،،، صادر عن المقاومة الجنوبية م/ حضرموت عنهم قائد المقاومة : عصام يسلم المحمدي

"أمير الشرقية"…. يثمّن جهود مكافحة المخدرات ويكرّم منسوبيها المميزين
"أمير الشرقية"…. يثمّن جهود مكافحة المخدرات ويكرّم منسوبيها المميزين

الحدث

timeمنذ 9 ساعات

  • الحدث

"أمير الشرقية"…. يثمّن جهود مكافحة المخدرات ويكرّم منسوبيها المميزين

الدمام – فيصل العوهلي كرّم سمو أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، اليوم الأربعاء في مكتبه بالإمارة، مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة الشرقية العميد فيصل العتيبي، وعددًا من الضباط والأفراد المتميزين من منسوبي المديرية، تقديرًا لما حققوه من جهود وإنجازات نوعية في مواجهة آفة المخدرات خلال الفترة الماضية. وأشاد سمو أمير المنطقة الشرقية بالجهود المتواصلة التي تبذلها الدولة – أيدها الله – في مجال مكافحة المخدرات، من خلال تمكين الجهات الأمنية المختصة وتزويدها بالإمكانات والتقنيات الحديثة، إضافةً إلى تنفيذ برامج توعوية وتدريبية متخصصة تساهم في رفع كفاءة الأداء. وأكد الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أن النجاحات التي يسجلها رجال مكافحة المخدرات تجسد كفاءتهم العالية وإخلاصهم في أداء واجبهم الوطني، مشيدًا بما يقدمونه لحماية أبناء الوطن من خطر هذه الآفة، والحفاظ على أمن المجتمع وسلامته. من جهته، أعرب العميد فيصل العتيبي عن بالغ شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية على هذا الدعم والتكريم، معتبرًا إياه حافزًا لمواصلة العمل بجد وإخلاص لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في حماية الوطن والمواطنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store