logo
2021 وفاة جيهان السادات زوجة الرئيس الراحل أنور السادات

2021 وفاة جيهان السادات زوجة الرئيس الراحل أنور السادات

بوابة ماسبيرومنذ يوم واحد
في مثل هذا اليوم التاسع من يوليو 2021 توفيت جيهان السادات زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
ولدت جيهان صفوت رؤوف في 29 أغسطس 1933 بمدينة القاهرة لأب مصري يعمل أستاذ جامعي ويحمل الجنسية البريطانية وأم بريطانية.
حصلت على بكالوريوس في الأدب العربي، جامعة القاهرة عام 1977، وماجستير في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1980، ودكتوراه في الأدب المقارن، جامعة القاهرة عام 1986، ونالت درجة الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة القاهرة تحت إشراف الدكتورة سهير القلماوي، ثم بعد ذلك عملت بهيئة التدريس بجامعة القاهرة.
التقت مع أنور السادات للمرة الأولى في السويس لدى قريب لها صيف عام 1948 وكانت في الخامسة عشرة من عمرها ووقعت جيهان في غرام السادات وقررت الزواج منه رغم أنه كان متزوجا ولديه 3 بنات، بالفعل تزوجته جيهان في 29 مايو 1949 وذلك مبكرا قبل أن يصبح رئيسا للجمهورية عندما كان ضابطا صغيرا، وأنجبت منه ثلاث بنات وولد واحد.
شاركت جيهان زوجها الرئيس أنور السادات كل الأحداث الهامة التي شهدتها مصر بدء من ثورة 23 يوليو 1952 وحتى اغتياله عام 1981، وهي أول سيدة أولى في تاريخ جمهورية مصر العربية تخرج إلى دائرة العمل العام لتباشر العمل بنفسها بين صفوف الشعب المصري، وكان لها أدوار هامة في مصر ومشروعات لم تقام إلا على يد السيدة جيهان على رأسها مشروع تنظيم الأسرة ودعم الدور السياسي للمرأة وعدلت بعض القوانين على رأسها قانون الأحوال الشخصية، وأسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في الفترة ما بين 1970 إلى 1981.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكاتبة الصحفية الهام حداد تكتب : المحافظ الإنسان.. أبو ليمون يُعيد الأمل لأسرة سائق الإقليمي
الكاتبة الصحفية الهام حداد تكتب : المحافظ الإنسان.. أبو ليمون يُعيد الأمل لأسرة سائق الإقليمي

الدولة الاخبارية

timeمنذ 27 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الكاتبة الصحفية الهام حداد تكتب : المحافظ الإنسان.. أبو ليمون يُعيد الأمل لأسرة سائق الإقليمي

السبت، 5 يوليو 2025 03:29 صـ بتوقيت القاهرة في السنوات الأخيرة، أصبحت المواقف الإنسانية جزءًا أصيلًا من أداء الدولة المصرية، وبات واضحًا أن نهج الرعاية والدعم في الأزمات لم يعد محصورًا في المبادرات المؤقتة، بل أصبح سياسة راسخة تعكس توجيهات مباشرة من القيادة السياسية، التي تؤمن بأن المواطن لا يجب أن يُترك وحده في وقت الشدة. واحدة من أبرز النماذج التي تجسّد هذا التوجه ظهرت في محافظة المنوفية، حين تحرك اللواء إبراهيم أبو ليمون، محافظ الإقليم، بسرعة وفاعلية عقب حادث الطريق الإقليمي الذي أودى بحياة عدد من المواطنين، من بينهم سائق سيارة ميكروباص كانت تمثل مصدر دخل أسرته الوحيد. المحافظ لم يكتفِ بإرسال برقيات عزاء أو وفود رسمية، بل حضر بنفسه إلى سرادق العزاء في قرية طملاي، وشارك الأسرة مصابها، ووعدهم في مشهد أبوي حقيقي بتوفير سيارة جديدة تعويضًا عما فقدوه. والأهم من الوعد، أنه التزم بتنفيذه. وبعد أيام قليلة، استقبل اللواء أبو ليمون أسرة السائق في مكتبه بديوان عام المحافظة، ليسلمهم بنفسه - جديدة موديل العام، في مشهد إنساني حمل معاني الدعم والاحتواء. ووجّه المحافظ تعليماته المباشرة لإدارة المرور والمواقف بسرعة إنهاء إجراءات الترخيص، حتى تتمكن الأسرة من استعادة مصدر رزقها دون تعطيل. المبادرة جاءت بدعم من رجال أعمال شاركوا في توفير السيارة، في إطار منظومة متكاملة من المشاركة المجتمعية، تُمثل نموذجًا راقيًا للتعاون بين الجهاز التنفيذي والقطاع الأهلي في الأزمات الإنسانية. هذه اللفتة لم تكن حدثًا استثنائيًا في محافظة المنوفية، بل استمرارًا لنهج تبنّاه المحافظ منذ توليه المسؤولية، يقوم على أن المنصب العام أداة لخدمة الناس لا منصة للظهور. وفي سياق أوسع، تعكس هذه الواقعة النهج الذي ترسّخه الدولة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث باتت المواقف الإنسانية جزءًا من هوية العمل العام، ورسالة تؤكد أن الدولة لا تنسى أبناءها في أحزانهم وصدماتهم، وأن الكرامة الإنسانية تأتي أولًا. هكذا تُبنى الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة: ليس بالشعارات، بل بأفعال حقيقية تُواسي، وتُعيد بناء ما تهدّم، وتمنح من فقد الأمل فرصة للوقوف من جديد.

اليوم، الحكم في عدم دستورية مواد قانون السب والقذف
اليوم، الحكم في عدم دستورية مواد قانون السب والقذف

فيتو

timeمنذ 30 دقائق

  • فيتو

اليوم، الحكم في عدم دستورية مواد قانون السب والقذف

تصدر المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار بولس فهمي، اليوم السبت حكمها في الدعوى التي تطالب بعدم دستورية المواد 302، 303، 306، و307 من قانون العقوبات والمتعلقة بجرائم السب والقذف التي تتم عن طريق النشر. أوضحت الدعوى، التي حملت رقم 16 لسنة 24 دستورية، أن المواد الأربعة محل الطعن تشمل تفاصيل العقوبات على السب والقذف عبر وسائل النشر، حيث تنص المادة 302 على اعتبار من ينسب أمورًا لشخص آخر بطريقة معينة قاذفًا، ويعاقب في حال كانت تلك الأمور تستوجب العقاب أو احتقار الشخص بين أهله. إلا أن المادة استثنت الطعن في أعمال الموظف العام أو الأشخاص ذوي الصفة النيابية أو المكلفين بالخدمة العامة إذا كان الطعن بنية سليمة ضمن حدود وظيفتهم، مع إثبات صحة الوقائع المزعومة. أشار النص إلى أن المادة 303 فرضت غرامة مالية على القذف لا تقل عن 5000 جنيه ولا تزيد على 15000 جنيه، وترتفع هذه الغرامة إلى حد أدنى 10000 جنيه وحد أقصى 20000 جنيه إذا وقع القذف ضد موظف عام أو شخص ذي صفة نيابية بسبب أدائه لعمله. أكدت المادة 306 أن السب الذي لا يتضمن إسناد واقعة محددة، ويشكل إهانة للشرف أو الاعتبار، يعاقب عليه بغرامة تبدأ من 2000 جنيه حتى 10000 جنيه وفقًا لحالات المادة 171 من القانون. أعلن نص المادة 307 رفع الحدين الأدنى والأقصى لعقوبة الغرامة المقررة بالمواد من 182 إلى 185 وكذلك المواد 303 و306 إلى ضعف المبالغ عندما يتم ارتكاب الجرائم بطريق النشر في الجرائد أو المطبوعات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حماس "جاهزة بكل جدية للدخول" في مفاوضات الهدنة بغزة
حماس "جاهزة بكل جدية للدخول" في مفاوضات الهدنة بغزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 31 دقائق

  • بوابة الأهرام

حماس "جاهزة بكل جدية للدخول" في مفاوضات الهدنة بغزة

أ ف ب أعلنت حركة حماس، مساء الجمعة، أنها "جاهزة بكل جدية للدخول فورا" في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح وقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة؛ حيث أفاد الدفاع المدني بمقتل أكثر من 50 شخصا في هجمات إسرائيلية. موضوعات مقترحة إعلان حماس صدر قبيل زيارة سيجريها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الإثنين إلى واشنطن؛ حيث سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يمارس ضغوطا على الطرفين من أجل التوصل إلى هدنة. وقالت الحركة في بيان إنها "أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة"، وإنها سلّمت "الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)"، مؤكدة أن ردها "اتّسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار". وقال مصدر فلسطيني مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". وأعلنت حركة الجهاد الإسلامي، أبرز حليف لحماس في الحرب ضد إسرائيل في غزة، مساء الجمعة، أنها تدعم قرار حليفتها الدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح الهدنة، لكنها طلبت "ضمانات" بتحويل الهدنة المؤقتة إلى وقف دائم لإطلاق النار. وقالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان إنها "قدمت (لحماس) بعض الملاحظات التفصيلية حول آلية تنفيذ المقترح"، ولفتت إلى أنها "معنية بالتوصل إلى اتفاق" لكنها تريد "ضمانات دولية إضافية لضمان عدم استئناف الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه بعد تنفيذ بند الإفراج عن الأسرى". اندلعت الحرب في قطاع غزة عقب هجوم غير مسبوق نفّذته حركة حماس ضد الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023. أتاحت هدنة أولى لأسبوع في نوفمبر 2023 وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأمريكية ومصرية، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. ومع عدم التوصل إلى اتفاق للمرحلة التالية بعد الهدنة، استأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في منتصفمارس وكثّفت عملياتها العسكرية في 17 مايو، قائلة إن الهدف هو القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في القطاع. وأكد نتنياهو مجددا الأربعاء عزمه على القضاء على حماس "حتى الجذور". وفي مواجهة ضغوط شديدة من الرأي العام، تعهد الخميس بإعادة جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة "بدون استثناء"، خلال زيارة لكيبوتس نير عوز حيث خطف معظم الرهائن خلال هجوم حماس غير المسبوق. الخميس قال الرئيس الأميركي إنه يريد "الأمان" لسكّان غزة، مضيفا "لقد مرّوا بجحيم". مقترح هدنة لستين يوما وقال مصدر فلسطيني مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". ويعتقد أن العدد الإجمالي للرهائن الأحياء يبلغ 22 شخصا. وأسفر هجوم حماس عن مقتل 1219 شخصا في إسرائيل معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم عام 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وردّت إسرائيل بإحكام الحصار الذي تفرضه منذ 2007 على قطاع غزة وشن حرب مدمّرة قتل فيها أكثر من 57268 شخصا غالبيتهم مدنيون، وفق حصيلة وزارة الصحة التي تديرها حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه قصف أهدافا يشتبه بأنها لحماس في القطاع، لا سيما في محيط مدينة غزة (شمال) وخان يونس ورفح (جنوب). قتلى بنيران إسرائيلية أعلن مدير الإمداد الطبي في الدفاع المدني في غزة محمد المغير مقتل 52 شخصا على الأقل بضربات إسرائيلية الجمعة بينهم 11 قرب مراكز للمساعدات الإنسانية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يتحقق من التقارير، لكنه طلب الإحداثيات والإطار الزمني لبضع حالات. نظرا للقيود التي تفرضها إسرائيل على التغطية الإعلامية في غزة، يتعذّر على فرانس برس التحقق بشكل مستقل من الأعداد والتفاصيل الواردة من الدفاع المدني وغيرها من السلطات المحلية. في بيان منفصل، قال الجيش إن رقيبا يبلغ 19 عاما "سقط في القتال في جنوب قطاع غزة". وقال المغير إن خمسة من القتلى سقطوا بنيران إسرائيلية خلال انتظار مساعدات إنسانية على مقربة من مركز تديره الولايات المتحدة قرب رفح في جنوب القطاع، فيما قتل آخر لدى انتظاره تلقي مساعدات قرب جسر وادي غزة في وسط القطاع. تندرج هذه الأحداث في سياق سلسلة عمليات إطلاق نار سجّلت قرب مراكز لتوزيع المساعدات في القطاع الذي تحذّر الأمم المتحدة من أنه على شفير مجاعة. في مستشفى ناصر في خان يونس تجمّعت حشود من ذوي 16 قتيلا سقطوا الخميس بنيران قرب مركز لتوزيع المساعدات وفق الدفاع المدني. وقالت نرمين أبو معمّر "فقدت شقيقي في مركز التوزيع الأميركي الذي أقاموه لإطعام الناس"، وتابعت "إنهم يقتلون الناس، لا يطعمونهم". وقالت الأم الثكلى نداء الفرا إن ابنها إياد البالغ 19 عاما قتل بدوره خلال انتظاره مساعدات غذائية. وأشارت إلى أن ابنها "ذهب لجلب الطحين"، لافتة إلى أن الناس يذهبون إلى المراكز لتلقي المساعدات "لكنهم يطلقون النار عليهم". ونعت منظمة أطباء بلا حدود "زميلنا السابق عبدالله حمّاد، والذي قتلته القوات الإسرائيلية في الثالث من يوليو". ولفتت إلى أن حمّاد "هو زميلنا الثاني عشر في أطباء بلا حدود ممن قُتلوا في غزة منذ بداية الحرب"، وأضافت في بيان "على سفك الدم هذا أن يتوقف". ونأت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل عن تقارير تفيد بمقتل أشخاص قرب مراكزها. وبدأت مؤسسة غزة الإنسانية توزيع مساعدات غذائية في غزة في 26 أيار/مايو، بعدما منعت الدولة العبرية لأكثر من شهرين دخول الإمدادات الغذائية إلى القطاع الفلسطيني الخاضع لحصار مطبق وسط تحذيرات متزايدة من خطر المجاعة. أشار المغير إلى مقتل ثمانية أشخاص في ضربة جوية على خيام نازحين قرب خان يونس بجنوب القطاع. كذلك، أشار إلى مقتل ثمانية أشخاص بينهم طفلان في ضربتين على خيام نازحين على الساحل القريب من المدينة. وقال الجيش الإسرائيلي إنه يعمل في غزة "لتفكيك قدرات حماس العسكرية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store