أمير جازان يكرّم الفائزين بجائزتي المواطنة المسؤولة و"صيتاثون" في دورتها الرابعة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي

منذ 28 دقائق

• مجلة سيدتي

السعودية تُعلن استضافتها للمؤتمر العام الـ21 لمنظمة unido في الرياض نوفمبر 2025

أعلنت المملكة العربية السعودية استضافتها ل لمؤتمر العام الحادي والعشرين لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية "يونيدو" ، المقرر انعقاده في العاصمة الرياض خلال الفترة من 23 إلى 27 نوفمبر 2025، وذلك خلال فعالية ترويجية نظّمتها وزارة الصناعة والثروة المعدنية بالتعاون مع المنظمة في العاصمة النمساوية فيينا، على هامش أعمال الدورة الثالثة والخمسين لمجلس التنمية الصناعية IDB، وذلك بحضور سفير السعودية لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا الدكتور عبدالله بن خالد طولة، وعدد من الدول الأعضاء وقيادات القطاع الصناعي حول العالم. استعدادات السعودية لاستضافة للمؤتمر العام الحادي والعشرين ليونيدو ووفقًا لوكالة الأنباء السعودية، استعرضت الفعالية، التي شهدت مشاركة عددٍ من المسؤولين وممثلي الدول الأعضاء، أبرز استعدادات السعودية لاستضافة المؤتمر، إلى جانب تقديم عروض لمبادرات ومشاريع وطنية ذات صلة بالصناعة والتنمية، شاركت فيها جهات متعددة، من بينها وزارة الإعلام"مبادرة كنوز"، ووزارة الاستثمار "استثمر في السعودية"، والصندوق السعودي للتنمية، و الهيئة السعودية للسياحة"روح السعودية"، وهيئة تنمية الصادرات السعودية. وأكد المهندس خليل بن إبراهيم بن سلمة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة، في كلمته خلال الفعالية، أن استضافة المملكة لهذا الحدث الدولي تعكس التزامها بتعزيز التعاون متعدد الأطراف في مجال التنمية الصناعية، والمساهمة في تطوير حلول مشتركة للتحديات المرتبطة بالتصنيع المستدام، والابتكار، والتحول التقني. من جانبه، أشار المدير العام لمنظمة "يونيدو" غيرد مولر، إلى أن المؤتمر المرتقب سيمثل فرصة لتعزيز الشراكات بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني، معربًا عن تقديره للمملكة لاستضافتها المؤتمر، وما تبذله من جهود لدعم برامج التنمية الصناعية في الدول النامية. تابعوا المزيد: إطلاق جائزة الابتكار الصناعي لتحفيز وتمكين الابتكار في القطاع الصناعي بالسعودية المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية ويُعدّ المؤتمر العام منصة دولية رفيعة تجمع صُنّاع السياسات وقادة القطاع الصناعي والخبراء من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة قضايا رئيسة تشمل الصناعة المستدامة، والتحول الرقمي، والصناعة الخضراء، والاقتصاد الدائري، إضافة إلى التعاون التنموي مع الدول الأقل نموًا والدول متوسطة الدخل. وتأتي استضافة السعودية لهذا المؤتمر ضمن مستهدفات رؤيتها الوطنية لتعزيز مكانتها بصفتها مركزًا صناعيًا إقليميًا، وتسليط الضوء على تجربتها في تطوير قطاع صناعي تنافسي ومستدام، بوصفه أحد الركائز الأساسية لتنويع الاقتصاد الوطني في إطار رؤية المملكة 2030. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس

عكاظ

منذ 28 دقائق

• عكاظ

التطبيق بالتدريج.. البيئة لـ «عكاظ»: وزن المواشي مجاناً للمستهلك

كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة لـ«عكاظ» بدء تركيب الموازين في عددٍ من حظائر المواشي ضمن المرحلة الأولى من تطبيق قرار البيع بالوزن، وأن عملية التركيب تسير تدريجياً وفق خطة معتمدة تستهدف تجهيز السوق بالكامل قبل بدء التطبيق الإلزامي. وأكدت الوزارة أنه يجري حاليّاً تنفيذ برامج تدريبية للبائعين في المواقع التي تم تشغيل الموازين فيها، على أن يتم تعميم التدريب تدريجياً على جميع الحظائر بالتزامن مع استكمال التركيب؛ لضمان إتقان استخدام الأجهزة وسلاسة الإجراءات. ونوّهت بأن عملية الوزن ستكون مجانية تماماً للمستهلك، ولا تُفرض عليها أي رسوم إضافية، باعتبارها جزءاً من خدمة البيع تهدف إلى تعزيز الشفافية وحفظ الحقوق. وبيّنت أن الهدف الرئيسي من تطبيق البيع بالوزن هو ضمان العدالة والشفافية من خلال معرفة الوزن الفعلي للمواشي، ما يحد من التقديرات العشوائية أو المبالغ فيها، وخدمة مصلحة المستهلك، وتعزيز الرقابة على السوق، وأوضحت وزارة البيئة أن أبرز الممارسات الخاطئة التي يُتوقع أن يسهم القرار في الحد منها تشمل تقدير الأوزان بالعين المجردة بشكل غير دقيق، وتفاوت الأسعار نتيجة اختلاف التقديرات، إضافة إلى استغلال قلة خبرة بعض المشترين. وأكدت أن الاعتماد على الوزن الفعلي يُسهم في ضبط السوق وتحقيق بيع عادل وموثوق. يُشار إلى أن «عكاظ» رصدت في تقرير ميداني سابق بأسواق النفع العام في الطائف عدم التزام غالبية الحظائر بقرار البيع بالميزان، باستثناء حظيرة واحدة، رغم مرور 6 أيام على بدء تنفيذ القرار، فيما أكد بعض الباعة أنهم لم يتلقوا أي تدريبات تذكر. أخبار ذات صلة

صحيفة سبق

منذ 42 دقائق

• صحيفة سبق

الجويره لـ"سبق": إطلاق شراكات استراتيجية لخدمة المجتمع غدًا في ملتقى التعليم والتدريب غير الربحي

برعاية وزير التعليم، انطلقت اليوم الثلاثاء 1 يوليو 2025 فعاليات ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب في نسخته الثانية، وذلك بمقر وزارة التعليم في الرياض، بمشاركة عدد من أصحاب السمو والمعالي، ونخبة من القيادات التعليمية وممثلي الجهات غير الربحية، والمهتمين من القطاعين العام والخاص. ويقام الملتقى هذا العام تحت شعار شراكات نوعية وحلول مستدامة، بهدف تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، وتمكين المبادرات التعليمية النوعية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ولا سيما برنامج تنمية القدرات البشرية. وفي تصريح لـ«سبق»، أكد المهندس مشاري الجويره، المشرف العام على المسؤولية المجتمعية والعمل التطوعي بوزارة التعليم، أن النسخة الثانية من الملتقى تمثل نقلة نوعية بعد أن ركزت النسخة الأولى على تعريف المنظومة التعليمية بطبيعة القطاع غير الربحي. وقال: شعار الملتقى هذا العام هو شراكات نوعية وحلول مستدامة، وهو امتداد للنسخة الأولى التي ركزنا فيها على توعية قيادات التعليم والقطاع غير الربحي بمكونات كل طرف. أما النسخة الثانية التي انطلقت اليوم، فتمتد لتشمل منظومة التعليم والتدريب بكاملها: التعليم العام، والتعليم الجامعي، والتدريب التقني، مع وجود منصة مخصصة داخل الملتقى لتمكين الشراكات بين الجمعيات والمؤسسات الأهلية، والشركات، وجهات القطاع العام. وأضاف الجويره: غدًا سيقام حفل الملتقى برعاية وزير التعليم وبحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي وقيادات القطاع غير الربحي، ومجموعة من رجال وسيدات الأعمال الداعمين. وسنُعلن خلاله عن عدد من الشراكات الاستراتيجية التي ستسهم في تنمية المجتمع، وتحقق تكاملاً فعّالًا بين القطاعات الثلاثة. وأشار إلى أن الملتقى هذا العام يشهد أيضًا إطلاق مبادرة تطوع الخبراء بمشاركة وزير التعليم وعدد من مساعديه لخدمة المجتمع، مضيفًا: خصصنا مركز دعم داخل الملتقى يُعنى بتمكين الجمعيات الأهلية المتخصصة في التعليم، من خلال تقديم خدمات تتعلق بالحوكمة، وتحقيق الاستدامة المالية، وتطوير البرامج التعليمية. نعمل على إدخال أفكار جديدة سنويًا لإضافة قيمة تنموية مستمرة لهذا القطاع الحيوي. ويضم الملتقى هذا العام أكثر من 30 اتفاقية شراكة ومذكرة تفاهم، ويصاحبه معرض نوعي بمشاركة 50 جهة عارضة، إضافة إلى مركز دعم تنسيقي بمشاركة 18 جهة متخصصة في التعليم والتدريب. كما تتضمن أجندة الفعاليات 7 جلسات حوارية، و5 ورش عمل، و5 أوراق وتجارب ميدانية، بمشاركة أكثر من 30 متحدثًا وخبيرًا محليًا ودوليًا، إلى جانب ركن استشاري تطوعي يضم 30 مستشارًا في مجالات الاستدامة وإدارة المشاريع وتنمية الموهبة والتعليم. وتشمل الفعاليات المصاحبة الجدارية الحوارية، واستطلاعات الزوار، ومنصة مجتمع الشراكات التي تربط الجهات المانحة بالمؤسسات التعليمية وغير الربحية لبحث فرص التعاون وتحقيق التأثير المشترك. ويؤكد الملتقى في نسخته الثانية على دور القطاع غير الربحي في تحفيز الابتكار التعليمي، وتمكين رأس المال البشري، وتعزيز بيئة تعليمية أكثر شمولًا واستدامة.