logo
بدء اسقاط "الانتقالي" بدعم دول كبرى

بدء اسقاط "الانتقالي" بدعم دول كبرى

اليمن الآنمنذ يوم واحد
العربي نيوز:
بدأت قوى ومكونات جنوبية، اسقاط سيطرة "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته الممولة من الامارات، على العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية، عبر تحالف سياسي جنوبي واسع، يجري تنسيقه حاليا، برعاية أممية أمريكية وأوروبية، غير مسبوقة، بدءا بكسر ادعاء الانتقالي واحتكاره "تمثيل الجنوب".
كشف عن هذا وزير الدولة السابق في الحكومة اليمنية الشرعية، رئيس حركة النهضة للتغيير السلمي، عبدالرب صالح السلامي، في تصريح تحدث فيه عن اختتام جولة رابعة من حوار جنوبي-جنوبي يجري في الاردن، برعاية الامم المتحدة والولايات المتحدة الامريكية ودول الاتحاد الاوروبي.
وقال السلامي، في بيان مقتضب نشره مساء الاثنين (7 يوليو)، على حسابه بمنصة "فيس بوك" للتواصل الاجتماعي: "انتهينا اليوم من الجولة الرابعة للحوار بين المكونات السياسية الجنوبية، المنعقدة بالعاصمة الأردنية عمَّان خلال الفترة من 5-7 يوليو 2025، برعاية المعهد الأوروبي للسلام".
مشيرا إلى أن المكونات الجنوبية المشاركة في الحوار عقدت لقاء مع "سفراء وممثلي بعثات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وهولندا ومكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة في اليمن، لتبادل الآراء حول تطورات الأوضاع في اليمن بشكل عام والجنوب بشكل خاص".
وأوضح الوزير السابق عبدالرب السلامي، أن تسعة مكونات جنوبية مشاركة في الحوار، هي: "الائتلاف الوطني الجنوبي، حركة النهضة، الحراك الثوري الجنوبي، الحراك المشارك، تحالف أبناء شبوة، مجلس شبوة الوطني، مجلس حضرموت الوطني، لجنة أبناء المهرة، وجنوبيات من أجل السلام".
شاهد .. حوار جنوبي برعاية أممية امريكية اوروبية
وتلتقي المكونات السياسية والمدنية الجنوبية المشاركة بهذا الحوار، في رفض ادعاء "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، واحتكاره "تمثيل الجنوب"، واستناده في فرض هذا الادعاء بقوة مليشياته، إلى ما يسميه "تفويض شعبي" صادر عن تظاهرة ضمت الآلاف من اتباعه في ساحة العروض بمدينة عدن.
ينتهج "الانتقالي الجنوبي" نهجا شموليا اقصائيا، سبقه اليه الحزب الاشتراكي اليمني إبان حكمه جنوب اليمن، تحت شعار "لا صوت يعلو على صوت الحزب"، عبر اقصاء جميع مكونات الجنوب من المشهد وقمع القيادات والاصوات المناوئة له، اعتقالا واغتيالا، وانشاء اتحادات مدنية ونقابات مهنية، بديلة موالية له.
وتتصاعد مظاهر الفوضى والانفلات الامني والإداري في عدن ومدن المحافظات الجنوبية، الواقعة تحت سيطرة مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، بالتوازي مع تفاقم الانتهاكات والاعتداءات على المواطنين وحرمات منازلهم واراضيهم واراضي الدولة وجرائم الاختطافات والاعتقالات خارج القانون، وجرائم الاغتيالات.
مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة.
كما مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن.
وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية.بالتوازي،
بالتوازي، دعمت الامارات علنيا بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى (يونيو 2020م)، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م.
وعمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين بما فيها "العيب الاسود" قبليا، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال المئات من المواطنين الابرياء.
أطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد.
وتسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، والاستيلاء على الموارد، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن.
تعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، بالمقابل، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي".
تفاصيل:
غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور)
ودأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا.
في السياق، تتفق منظمات حقوقية محلية ودولية، في تصدر "الانتقالي الجنوبي" الانفصالي التابع للامارات ومليشياته، اطراف الحرب في اليمن، على صعيد انتهاك حقوق الانسان والمواطنة وفي مقدمها حرية التعبير، عبر تنفيذه جرائم اختطافات واعتقالات واغتيالات للسياسيين والاعلاميين والناشطين بمناطق سيطرته.
يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن !
"اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن !

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

"اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن !

العربي نيوز: سرب الكيان الاسرائيلي، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي الانقلابية، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية عبر البحر العربي ومضيق المندب والبحر الاحمر، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". جاء هذا عبر تقرير موسع، نشرته صحيفة "هارتس" الاسرائيلية، الثلاثاء (8 يوليو)، نقلا عن مصادر سياسية في الكيان، كشفت عن "ثلاثة سيناريوهات تجري دراستها لوقف المواجهة مع جماعة الحوثي في اليمن"، وايقاف هجماتها الصاروخية على تل أبيب (يافا) وسفن الشحن المرتبطة بإسرائيل منذ نوفمبر 2023 ضمن ما تسميه "الرد على حرب الابادة للفلسطينيين في غزة". وقالت الصحيفة نقلا عن مصادرها السياسية في الكيان الاسرائيلي: إن من بين السيناريوهات اتفاق سياسي مع حركة حماس أو إيران يتضمّن بشكل صريح أو ضمني وقف إطلاق النار من اليمن، أو استمرار العمليات العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وربما انضمام جيوش أخرى ضد الحوثيين، ما قد يُضعف تدريجياً قوة الجماعة ودافعيتها للعمل ضد إسرائيل". مضيفة: إن "من بين الخيارات التي تدرسها إسرائيل، تشجيع الحكومة اليمنية، المعترف بها دولياً، على التحرك ضد أهداف تابعة للجماعة، ما يبدو تعزيزاً للحرب الأهلية". وأردفت: "لكن الاحتمال الأكثر واقعية، هو التوصّل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة يزيل السبب الذي من أجله بدأ إطلاق النار من اليمن". مشيرة الى توقف الهجمات عقب هدنة (20 يناير) مطلع العام. وتابعت الصحيفة الاسرائيلية، قائلة: "علّق الحوثيون إطلاق النار في أثناء صفقات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار، عندما أوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في قطاع غزة (في 20 يناير 2025م)". لافتة إلى أن "التوصّل إلى تفاهمات مع إيران في إطار الحوار الذي تحاول الولايات المتحدة دفعه قد يُساهم في وقف إطلاق النار من اليمن، وفق مسؤولين اسرائيليين". الصحيفة، نقلت عن "مسؤول مطّلع على مداولات المستوى السياسي في هذا الشأن"، قوله: "الحوثيون أوضحوا أنهم سيتوقفون عن إطلاق النار إذا تحققت غايتهم، وهي وقف الحرب في غزة". مشيرا لاستقلال الحوثيين عن ايران بقوله: "لكن يجب أن نتذكر أنه لا يمكن الاعتماد على تقديرهم للعواقب. فهم ليسوا حتى مثل حزب الله (اللبناني)، الذي يتخذ قرارات وفق منطق معيّن". مضيفا: "كذلك تخشى إسرائيل أن يُستأنف إطلاق النار من اليمن مستقبلاً في حال وقوع أي تصعيد ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية أو غزة، أو حتى على خلفية توترات في المسجد الأقصى". وحسب صحيفة "هارتس" فإن الكيان الإسرائيلي "مع ذلك تجد صعوبة في تقييم ما إذا كان بالإمكان الاعتماد على حل طويل الأمد مرتبط بوقف العمليات العسكرية في قطاع غزة". وتحدث للصحيفة "مصدر سياسي اخر"، قائلا: "مثل كل تنظيم تابع لإيران، الافتراض الأساسي هو أن التوصّل إلى حل معها سيُسهم أيضاً في تهدئة إطلاق النار من اليمن". وأردف: "لا تزال إمكانية التوصل إلى اتفاق يُلزم الحوثيين غير واضحة لإسرائيل، كذلك فإنه ليس معروفاً متى قد يحصل ذلك. وحتى يتحقق الأمر، فإن الوسيلة المتاحة مواصلة الهجمات في عمق اليمن". مضيفا: "ليس من المؤكد أن هذا سيفيد. إسرائيل ستواجه صعوبة في وقف إطلاق النار بهذه الطريقة". وأردف: "الحوثيون عدو لا ينبغي الاستهانة به... إنهم يمتلكون صواريخ إيرانية متطورة، ويرافق كل إطلاق صواريخ خبراء لتعزيز دقة عملية إطلاق الصواريخ القادمة". منوها الى أن "كل المحاولات لإضعاف الحوثيين على مرّ السنوات لم تنجح في وقف نشاطهم". وتابع: "فيما تنجح منظومات الدفاع الإسرائيلية باعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيّرة، إلا أن الهجمات المتواصلة باتت تشكّل أساساً مصدر إزعاج. ومع ذلك، تدرك إسرائيل جيداً المخاطر الأكبر المترتبة عن استمرار القصف، من بينها احتمال مقتل مدنيين، ووقوع أضرار مباشرة في البنى التحتية، وإحجام شركات طيران أجنبية عن الطيران إلى إسرائيل". شاهد.. سيناريوهات "اسرائيل" للتعامل مع اليمن والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى، كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي، بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) تزامن الاعلان عن استهداف السفينة، مع اعلان زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز بمناسبة ذكرى استشهاد الامام الحسين (عاشوراء)، أن "ثباتنا في نصرة فلسطين ومقاومتها، خيار لا رجعة عنه" وأن "الامريكي والصهيوني هما العدو المشترك للامة الاسلامية، والواجب الاتحاد ضد مخططاته التدميرية للمنطقة". وسبق الغارات "الاسرائيلية" الجديدة على اليمن، اصدار جيش الاحتلال الاسرائيلي، مساء السبت (5 يونيو) بيانا نشره متحدثه لوسائل الاعلام العربية، افيخاي ادرعي، أعلن عن تعرض الكيان الاسرائيلي لهجوم صاروخي جديد من اليمن "تسبب في تفعيل الانذارات"، زاعما "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن". تفاصيل: اعلان للجيش "الاسرائيلي" عن اليمن جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

برعاية المعهد الأوروبي للسلام، تسعة مكونات جنوبية تختتم الجولة الرابعة من عملية الحوار
برعاية المعهد الأوروبي للسلام، تسعة مكونات جنوبية تختتم الجولة الرابعة من عملية الحوار

اليمن الآن

timeمنذ 18 ساعات

  • اليمن الآن

برعاية المعهد الأوروبي للسلام، تسعة مكونات جنوبية تختتم الجولة الرابعة من عملية الحوار

كريتر سكاي/خاص: عقدت الجولة الرابعة للحوار بين المكونات السياسية في جنوب اليمن في العاصمة الأردنية عمان في الفترة من 5-7 يوليو 2025، برعاية المعهد الأوروبي للسلام. وقد شارك في الحوار ممثلين عن: الائتلاف الوطني الجنوبي- حركة النهضة للتغيير السلمي- الحراك الثوري الجنوبي- الحراك المشارك- تحالف أبناء شبوة- مجلس شبوة الوطني- مجلس حضرموت الوطني- لجنة أبناء المهرة- جنوبيات من أجل السلام. استعرض المشاركون الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية التي تمر بها اليمن والمحافظات الجنوبية، وما تواجهه من تردي للأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية وانفلات الأمن بالعاصمة عدن وباقي محافظات الجنوب. طالب المشاركون مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والسلطات المحلية تحمل مسئولياتها تجاه المواطنين بشكل فوري ودون تأخير من خلال العمل على تجاوز هذه الأزمة التي تمس حياتهم ومعيشتهم وإصلاح السلطات المحلية التي كان لإدائها اثراً كبيراً في تدهور الأوضاع، محذرين من مخاطر استمرار هذا التدهور دون إيجاد الحلول الجذرية والشاملة لهذه الأزمة. أكد المشاركون رفض العنف واستخدام القوة المسلحة كوسيلة لتحقيق مكاسب سياسية او فرض واقع سياسي على أي منطقة أو محافظة، ورفض الاعتقالات والاخفاء القسري التي طالت العديد من الشخصيات السياسية والدينية والاجتماعية في العاصمة عدن، وفي هذا الإطار رفضوا رفضاً قاطعاً ما صدر من تهديدات في الأيام القليلة الماضية باستخدام القوة العسكرية لفرض واقع سياسي ضد أبناء حضرموت والذي يعتبر خرقاً جسيماً لقواعد العمل السياسي. عبر المشاركون عن تأييدهم الكامل لثورة نساء عدن وأبين ولحج المطالبة بتحقيق سبل العيش الكريم وتوفير الخدمات الأساسية بما في ذلك الكهرباء والمياه والصحة والتعليم والمرتبات وذلك خلال المظاهرات الأسبوعية التي خرجن فيها، وأدانوا عمليات القمع والاعتقالات التعسفية التي طالت عدد من النساء في عدن، ورفضوا عمليات الترهيب والتهديد والإيذاء الجسدي والنفسي التي تعرضت النساء لها، واهمية ضمان حماية النساء والناشطات من أي انتهاكات او مضايقات، واحترام حقوقهن بما في ذلك حقهن في حرية التعبير عن الراي والتظاهر السلمي، وطالبوا السلطات باتخاذ الإجراءات اللازمة لتلبية مطالبهن المشروعة، كما عبروا عن اسفهم من عدم إيلاء المجتمع الدولي الاهتمام اللازم بمساندة ثورة النساء. اتفق المشاركون من حيث المبدأ على انشاء منصة سياسية تضمهم جميعاً لتكثيف التشاور والتعاون فيما بينهم واتفقوا على متابعة هذا الموضوع خلال الفترة القادمة. ناقش المشاركون سبل مشاركة الجنوب في العملية السياسية وكيفية التعبير عن موقفهم للرأي العام اليمني وعلى المستويين الإقليمي والدولي، مع التأكيد على أهمية قيام دول المنطقة والمجتمع الدولي بدورٍ إيجابي في تحقيق السلام في اليمن. اتفق المشاركون على ضرورة قيامهم بإعداد رؤية للإصلاح السياسي والاقتصادي والأمني في ضوء التحديات التي تواجه المجلس الرئاسي والحكومة، والوضع المرتبك في العديد من المحافظات الجنوبية وتم تكوين فريق عمل لإعداد ورقة لمناقشتها بشكل عاجل خلال الفترة المقبلة، مع التركيز على أهمية تطوير النظام السياسي وتحقيق المصالحة الوطنية دون إغفال المحاسبة. أكد المشاركون ضرورة الإصلاح الاقتصادي على ان يتم بشكل تدريجي ومتوازن ويأخذ في الاعتبار المعاناة التي يمر بها الشعب اليمني، والتأكيد على ضرورة إيداع إيرادات الدولة بمختلف مصادرها في البنك المركزي، وكذلك أكدوا مخاطر تعويم الدولار الجمركي الذي سيمس مصالح المواطنين في محافظات الجنوب خاصة واليمن عامة في ضوء ان المزيد من تدهور الأوضاع قد يؤدي الى المزيد من التفكك، بل وربما الانهيار الكامل. أكد المشاركون أهمية توحيد التشكيلات العسكرية والأجهزة الأمنية تحت مؤسستي الدفاع والداخلية وفقاً لاتفاق الرياض ورفض أي تشكيلات مسلحة خارج إطار القانون. ثمن المشاركون اللقاء الهام الذي جمعهم مع عدد من سفراء وممثلي بعثات الدول الصديقة لدى اليمن بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وهولندا وكذلك مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة في اليمن، لتبادل الآراء حول تطورات الأوضاع في اليمن بشكل عام والجنوب بشكل خاص.

موقف امريكي بريطاني بشأن الحوثيين
موقف امريكي بريطاني بشأن الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

موقف امريكي بريطاني بشأن الحوثيين

العربي نيوز: اتخذت كل من الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة الامريكية، موقفا مشتركا جديدا من اليمن والتطورات التي يشهدها، وتصعيد جماعة الحوثي هجماتها على سفن الكيان الاسرائيلي والمتجهة اليه، وعلى قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه ضمن اعلانها "استمرار اسناد غزة". وقالت: إنها "تدين بشدة استهداف الحوثيين السفينة ماجيك سيز، بينما كانت تعبر البحر الأحمر بسلام في طريقها إلى مصر". وأردفت: "يُعد هذا الهجوم الأحدث في سلسلة الهجمات المتهورة التي استهدفت السفن التجارية والأطقم المدنية في البحر الأحمر على مدار 18 شهرا". مضيفة: إن "هذه الهجمات تشكل تهديدًا للأمن البحري العالمي والتجارة الدولية، وتهدد بإلحاق أضرار بيئية بهذا الممر المائي الحيوي، مما قد يُدمر الثروة السمكية وصناعاتها في اليمن". من دون الاشارة إلى اجراء عسكري امريكي مرتقب حيال استئناف الحوثيين هجماتهم البحرية. شاهد .. امريكا تدين استهداف الحوثيين سفن الكيان مضيفة في بيان على حسابها بمنصة إكس: "مما يزيد من خطر وقوع كارثة بيئية ويُهدّد عبور السلع الأساسية والمساعدات الإنسانية إلى اليمن". وأردفت: "إن فشل قادة الحوثيين في احترام حرية الملاحة في البحر الأحمر لا يزال يتسبب في دمار اقتصادي ويقوّض استقرار اليمن ورفاهية شعبه". شاهد.. بريطانيا تدين استهداف سفنية "ماجيك سيز" والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى، كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي، بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) تزامن الاعلان عن استهداف السفينة، مع اعلان زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز بمناسبة ذكرى استشهاد الامام الحسين (عاشوراء)، أن "ثباتنا في نصرة فلسطين ومقاومتها، خيار لا رجعة عنه" وأن "الامريكي والصهيوني هما العدو المشترك للامة الاسلامية، والواجب الاتحاد ضد مخططاته التدميرية للمنطقة". وسبق الغارات "الاسرائيلية" الجديدة على اليمن، اصدار جيش الاحتلال الاسرائيلي، مساء السبت (5 يونيو) بيانا نشره متحدثه لوسائل الاعلام العربية، افيخاي ادرعي، أعلن عن تعرض الكيان الاسرائيلي لهجوم صاروخي جديد من اليمن "تسبب في تفعيل الانذارات"، زاعما "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن". تفاصيل: اعلان للجيش "الاسرائيلي" عن اليمن جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store