
كرم عن كلام قاسم: هذيان
شيخ نعيم قاسم سلاحك سبّب دمار لبنان وما زال يُعطي الحجج للاسرائيلي للبقاء على الارض اللبنانية، ورهَنَ لبنان لايران. والان تدّعي ان تسليم سلاحك للجيش هو تسليماً للاسرائيلي. هذا هذيان، وتعريض للبنان لحروب جديدة.
— Fadi Karam (@drFadiKaram) July 3, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 3 ساعات
- ليبانون ديبايت
السيّد: التضحية للحق ليست جنوناً
كتب النائب جميل السيّد، اليوم الاحد، على حسابه عبر "اكس" بعنوان عاشوراء… هي النموذج الأقصى للتضحية بكُل شيء لنُصرَة الحق بمواجهة الباطل بصرف النظر عن ميزان القوة. وتابع، في السياسة وحسابات الربح والخسارة يعتبرون تلك التضحية ضرباً من الجنون او الإنتحار، وإذا كان ذلك صحيحاً فكُلّ الأنبياء والرُسُل ومعظم أصحاب المبادئ قُتِلوا أو صُلبوا أو سُجِنوا او هُجِّروا، فهل كانوا مجانين وإنتحاريين؟! وقال السيّد ،اذا كانوا كذلك فلماذا يتبعهم ويؤمن بهم اليوم مليارات البشر؟! أمّا العِبرة من كل ذلك، فهي أنه إذا لم يكن في قدرة كل البشر التضحية إلى الحد الأقصى، يبقى في الحدّ الأدنى مطلوباً من الذين يقودون الناس أن لا يفرّطوا بالكرامة والحقوق خوفاً أو طمعاً، تحت أيّ ضغوط أو ظروف، وإلا فما معنى أن تكون قائداً؟!

ليبانون ديبايت
منذ 5 ساعات
- ليبانون ديبايت
اسرائيل تعلن استهداف مواقع للحزب جنوبا وبقاعا
كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي افيخاي ادرعي على منصة "اكس" ان الجيش الاسرائيلي شن قبل قليل غارات جوية في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان مستهدفًا عدد من المواقع العسكرية والبنى التحتية لتخزين وإنتاج وسائل قتالية استراتيجية لحزب الله الارهابي بالإضافة إلى موقع لإطلاق قذائف صاروخية". وتابع، "وجود تلك الوسائل القتالية وأنشطة حزب الله الارهابي في المنطقة يشكلان خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. " وختم، سيواصل الجيش العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل.


ليبانون ديبايت
منذ 9 ساعات
- ليبانون ديبايت
بعد خلافه مع ترامب...هل ينجو "حزب ماسك" من مصير سابقيه؟
أعلن إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم والرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس"، يوم امس السبت، عن تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة أطلق عليه اسم "حزب أمريكا"، مؤكدًا أن الحزب الجديد "سيمثل 80% من الناخبين في الوسط"، على حد تعبيره. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم من توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على قانون ضرائب وإنفاق جديد، عارضه ماسك بشدة، معلنًا على منصة "اكس" أن الحزب قد "تشكل رسميًا ليعيد إليكم حريتكم". وكان ماسك قد دعم حملة ترامب في انتخابات 2024، حيث أصبح أكبر متبرع سياسي في البلاد، وقاد لاحقًا قسم "كفاءة الحكومة" (D.O.G.) في إدارة ترامب بهدف تقليص حجم الحكومة. إلا أن ماسك تراجع مؤخرًا عن دعم ترامب ومعظم الجمهوريين في الكونغرس، معارضًا ما وصفه بـ"الإنفاق الحكومي المفرط"، ومهددًا بتأسيس حزب بديل في حال إقرار حزمة إنفاق ضخمة جديدة، وهو ما حصل بالفعل. رغم الثروة والنفوذ، يواجه ماسك تحديات كبيرة على صعيد المشهد السياسي الأميركي. فالنظام الانتخابي القائم على قاعدة "الفائز يحصل على كل شيء" لا يرحّب عادة بالأحزاب الثالثة، وفق ما قاله هانز نويل، أستاذ التاريخ السياسي في جامعة جورجتاون. وأضاف أن "النجاح يتطلب فوزًا كاملًا، وليس مجرد حصة من الأصوات كما في أنظمة التمثيل النسبي". أما تسجيل حزب سياسي جديد، فيخضع لشروط معقدة تختلف من ولاية إلى أخرى، وتشمل متطلبات توقيع عرائض من الناخبين وتسجيل قانوني رسمي. ويقول ماك ماكوركل، أستاذ السياسة العامة في جامعة ديوك، إن ماسك يملك المال لتجاوز العقبات، لكنه قد يواجه صعوبة في تسجيل الحزب في جميع الولايات قبل الانتخابات. منذ عام 1968، لم ينجح أي مرشح من خارج الحزبين الرئيسيين في الفوز بأصوات في المجمع الانتخابي. ويستشهد التقرير بتجربة الملياردير روس بيرو في انتخابات 1992، حيث نال 19% من الأصوات الشعبية من دون أن يحصد أي صوت في المجمع. كذلك، يبرز دور رالف نادر عام 2000 في ترجيح كفة جورج بوش على آل غور في ولاية فلوريدا. وعلى الرغم من ظهور شخصيات مستقلة مثل بيرني ساندرز وجو مانشين، إلا أن الانشقاقات لم تؤد إلى كسر هيمنة الحزبين. أعلن ماسك عبر "اكس" نيّته التأثير في انتخابات منتصف الولاية المقبلة عبر استهداف عدد محدود من الدوائر المؤثرة، مشبهًا خطته بتكتيكات الجنرال اليوناني إيبامينونداس. وقال إن هامش الأصوات الضيق في الكونغرس قد يسمح لحزبه بلعب دور "الصوت الحاسم" في مشاريع القوانين. لكن ماكوركل يرى أن مرشحي ماسك، حتى لو لم يفوزوا، قد يكونون عنصر تشويش، ويؤثرون في نتائج الجمهوريين في ولايات حاسمة مثل نورث كارولاينا، لا سيما إذا انخفض حماس قاعدة ترامب. كتب ماسك يوم السبت منشورًا دعم فيه برنامجًا للحزب الجديد يدعو إلى تقليص الدين، وتحديث الجيش بالذكاء الاصطناعي، وتحرير السوق، ودعم حرية التعبير. لكنه في الوقت نفسه يواجه تحديًا في توحيد "الوسط"، وهي فئة غير متجانسة سياسيًا. يقول نويل: "الناس محبطون من الحزبين، لكنهم لا يشكلون كتلة انتخابية واضحة لماسك". بعد تدهور علاقته بإدارة ترامب، لم يعد لماسك تأثير يذكر داخل الحزب الجمهوري، بل يواجه لجنة عمل سياسي خارقة يسعى مؤيدو ترامب لتشكيلها لإضعافه. ورغم أن بعض الجهات مثل الحزب الليبرتاري ومجموعة "No Labels" أبدت رغبة في التعاون، إلا أن خبراء يشككون في قدرة ماسك على بناء قاعدة داعمة حقيقية، إذ أن النجاح الانتخابي يتطلب حماسة وتعبئة لا يمكن شراؤها بالمال فقط. يرى المراقبون أن شخصية ماسك، المعروفة بالاندفاع والطموح، قد لا تتماشى مع العملية السياسية الطويلة والمعقدة. قال ماكوركل: "لست متأكدًا من أن لديه الصبر الكافي. لا يمكنك فقط أن تموّل مرشحين وتأمل أن ينجحوا... من دون تدقيق، قد تنقلب الأمور إلى عبء محرج". يُذكر أن ماسك ضخ أكثر من 20 مليون دولار في سباق انتخابي قضائي في ولاية ويسكونسن في وقت سابق هذا العام، لكن المرشحة الليبرالية سوزان كروفورد فازت، رغم تصوير ماسك للسباق بأنه "حاسم لمستقبل الحضارة الغربية". وقد أشار لاحقًا إلى نيته "خفض كبير" في الإنفاق السياسي ما لم تظهر "أسباب وجيهة" للعودة. واختتم ماكوركل بالقول: "لا أعتقد أن ماسك سيقضي بقية حياته يحاول إنشاء حزب جديد. هذا أشبه بمحاولة لتقويض إرث ترامب أكثر من كونه مشروعًا طويل الأمد".