logo
مسؤول في "إكس بوكس" يطلب من الموظفين المفصولين طلب المشورة المهنية من "شات جي بي تي"

مسؤول في "إكس بوكس" يطلب من الموظفين المفصولين طلب المشورة المهنية من "شات جي بي تي"

صحيفة سبقمنذ 15 ساعات
في خضم عملية تسريحات موسعة تقوم بها شركة "مايكروسوفت" الأمريكية، طلب مسؤول تنفيذي في منصة الألعاب الشهيرة "إكس بوكس" من الموظفين المفصولين ضرورة طلب المشورة المهنية من روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي".
وقال مات تورنبول، المنتج التنفيذي في "إكس بوكس" بمنشور على "لينكد إن" حذفه في وقت لاحق: "لا تُغني أي أداة ذكاء اصطناعي عن صوتك أو تجربتك الحياتية. ولكن في وقت تندر فيه الطاقة العقلية، يمكن لهذه الأدوات أن تساعدك على تجاوز المأزق بشكل أسرع وأكثر هدوءًا ووضوحًا".
وتابع بقوله "ستكون مقصّرًا إذا لم تحصل على أفضل نصيحة ممكنة في ظل هذه الظروف، لقد جرّبتُ طرقًا لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي أو كوبايلوت للمساعدة في تقليل العبء العاطفي والمعرفي المصاحب لفقدان الوظيفة".
وأقرّ تورنبول بأن الناس لديهم "مشاعر قوية" تجاه أدوات الذكاء الاصطناعي واقترح أن يتمكن أولئك الذين يشعرون بالإرهاق من استخدامها للحصول على نصائح حول إنشاء السير الذاتية، وتخطيط المسار المهني، والتقدم لوظائف جديدة.
وأضاف: "هذه أوقات عصيبة حقًا، وإذا كنت تواجه تسريحًا أو حتى تستعد له بهدوء، فأنت لست وحدك، ولست مضطرًا لخوض هذه التجربة بمفردك".
وتأتي تصريحاته بعد أيام من إعلان مايكروسوفت أنها ستسرّح ما يصل إلى 9100 موظف، أي حوالي 4% من قوتها العاملة، في جولة أخرى من التخفيضات هذا العام. قبل شهرين، أعلنت الشركة المصنعة لنظام ويندوز عن تسريح أكثر من 6000 موظف، تلتها عملية تسريح أخرى شملت 305 موظفين في أوائل يونيو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خليك في شغلك يا سيد ماسك
خليك في شغلك يا سيد ماسك

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

خليك في شغلك يا سيد ماسك

يبدو أن مغناطيس السلطة له قوة خارقة تستطيع إغواء أغنى الأغنياء الذين بإمكان ثرواتهم تحقيق الصيت والتأثير وحياة البذخ الصاخبة والعامرة بالملذات. شيء ما يشعرون أنه ينقصهم، السلطة، اعتلاء مؤسسة الحكم، يبحثون عن تلك النشوة عندما تكون صاحب سلطة على ملايين البشر وليس على الآلاف من موظفي شركاتك، رغم معرفتهم بهامش المخاطرة الكبير في هذا المجال. قبل يومين أعلن رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد، يحمل اسم «حزب أمريكا»، قائلاً إنه جاء استجابة لرغبة غالبية المواطنين في التغيير السياسي. ماسك الذي يتربع على عرش المليارات، وبالكاد يستطيع متابعة أعماله، أصابته عدوى السياسة عندما اقترب كثيراً من دونالد ترمب في حملته الرئاسية وأصبح أكبر داعميه. وبعد دخوله البيت الأبيض كلّفه ليشرف على إدارة بالغة الحساسية هي «كفاءة الإنفاق»، والتي لا بد أن تصطدم مع جهات كثيرة ومؤثرة. السياسة جعلت شهر العسل قصيراً بين ماسك وترمب. عاد ماسك إلى شركاته لكنه بدأ ينتقد ترمب بشكل تصاعدي، ووصل الأمر ذروته بإعلان ماسك إنشاء حزب جديد بمسمى «حزب أمريكا»، وما الذي يريد الحزب أن يفعله يا سيد ماسك؟ يجيب قائلاً (يهدف إلى إعادة الحرية إلى الشعب الأمريكي وخلق بديل حقيقي للمؤسسات السياسية التقليدية التي فشلت في خدمة المواطن. وعندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فنحن لا نعيش في ديمقراطية، بل في نظام حزب واحد يحتكر القرار). ترمب أذكى كثيراً من ماسك، لأنه دخل مضمار السياسة كي يصبح رئيساً من خلال حزب تأريخي عريق يحتكر مع الحزب الديمقراطي إدارة أمريكا. نشوة وعظمة الجلوس في المكتب البيضاوي غير الجلوس في مكتب إدارة الإنفاق، لذلك كان لدى ترمب مبرر للنضال من أجل العودة إليه وتسجيل الرقمين 45 و47 في تأريخ الرئاسة الأمريكية. أما ماسك رغم ذكائه في الأعمال التجارية فإنه خسر كثيراً بالتورط في اللعبة السياسية بدخوله في إدارة ترمب من خلال مهمة حساسة كانت ستؤدي إلى خلاف مؤكد، وهذا ما حدث. لكنه لم يستوعب التجربة ويكتفي من الخسارة بالإياب، إذ يبدو أن فايروس السياسة بدأ يستشري فيه، فذهب بعيداً في مهمة لن تنجح، وهي تأسيس حزب سياسي جديد بعد أن هدم جسر العلاقة مع الرئيس ترمب ومعظم أطراف الأخطبوط السياسي الذي يدير أمريكا. ماسك بدأ يلعب بالنار داخل مؤسسة جبارة لا ترحم من يتجرأ بالتطاول عليها. أخبار ذات صلة

والآن... الطبيب الاصطناعي !
والآن... الطبيب الاصطناعي !

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

والآن... الطبيب الاصطناعي !

لا تزال أصداء إعلان شركة مايكروسوفت الأمريكية، عملاق التقنية المعروفة، عن برنامج حديث من إنتاج مختبراتها العلمية يعتمد على الذكاء الاصطناعي، قادر على تشخيص دقيق للعلل والأمراض بشكل يتفوق على قدرات مجموعة من الأطباء المختصين. وهذه المسألة كانت تطرح منذ فترة زمنية ليست بالبعيدة وتبحث في احتمالات حصولها ولكن كل ذلك كان يقع في ضمن إطار الخيال العلمي على أقل تقدير. وبدا عدد غير بسيط من المحللين العلميين والأطباء الممارسين في تقدير آثار ذلك الأمر المستجد على القطاع الصحي بشكل عام. هل سيكون لدى الناس ثقة في رأي الذكاء الاصطناعي في تشخيص أغلى ما يملكون وهو صحتهم؟ وهل هذا البرنامج الجديد سيكون آمناً ضد القرصنة الإلكترونية المدمرة والفتاكة؟ تجارب الناس مع المنظومات الإلكترونية الوسيطة سواء في التسوق أو الصيرفة أو التعلم أو المعاملات الرسمية هي متفاوتة في نتائجها فهناك قصص نجاح مذهلة وهناك مآسٍ وكوارث تكاد لا تصدق. في دراسة حديثة أجرتها جامعة ميناسوتا الأمريكية، وأعلنت نتائجها في شهر مايو من هذا العام، أظهرت أن الغالبية العظمى من الشريحة التي تم استبيانها أوضحت أنها لا تثق في الذكاء الاصطناعي كوسيط للتشخيص في المجال الصحي. وكانت النسبة أكثر من ٦٥% من الذين أبدوا الملاحظات السلبية وهي نسبة لا يمكن الاستهانة بها. وفي تعليق مهم جداً وإن كان لا يخلو من الطرافة علّق أحد الأطباء المختصين عن التشخيص الطبي المعتمد بشكل كامل وأساسي على الذكاء الاصطناعي بأن هذا الأمر سيعفي الأطباء وشركات التأمين من القضايا المتعلقة بالأخطاء البشرية في القطاع الصحي، وهذا حدث في حد ذاته لا يمكن الإقلال من أهميته. إذا ما تم اعتماد هذا البرنامج وهذا ما يتوقع حدوثه عاجلاً أم آجلا ستكون هناك حاجة ملحة لإعادة توصيف العلاقة بين المريض والطبيب. هناك علاقات مهنية في حياة الناس تبنى على أسس الثقة والطمأنينة والأمان، مهن مثل الطبيب والمحامي والمعلم، وهي جميعها مهددة بتغيير جذري في أدوارها، وفي بعض الأحيان زوالها، ولكن تبقى لمهنة الطبيب مكانة خاصة ومميّزة في نفوس الناس، وتهديد هذه المكانة حتى لو كانت بوعود الذكاء الاصطناعي بتشخيص أكثر دقة واعتمادية يثير الاهتمام والجدل ولم نبدأ بعد حتى الآن. سيكون طبيبك الجديد محمولاً في جيبك على هاتفك يقدّم لك التشخيص المناسب لأعراضك متى ما عرضت عليه ويأتيك الجواب في ثوانٍ. مقبلون على عالم جديد من الواضح جداً أن أهم معالمه هو أن الذكاء الاصطناعي هو آخر اختراعات العقل البشري، وكل ما سيلي ذلك سيكون من إنتاج الذكاء الاصطناعي نفسه. أخبار ذات صلة

"تيك توك" تطوّر نسخة جديدة من التطبيق قبل بيعه لمستثمرين أمريكيين
"تيك توك" تطوّر نسخة جديدة من التطبيق قبل بيعه لمستثمرين أمريكيين

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

"تيك توك" تطوّر نسخة جديدة من التطبيق قبل بيعه لمستثمرين أمريكيين

تعمل شركة 'تيك توك' على تطوير نسخة جديدة من تطبيقها مخصصة للمستخدمين في الولايات المتحدة، استعدادًا لطرحه للبيع لمجموعة من المستثمرين الأمريكيين، وذلك ضمن خطوات الامتثال للقرارات الحكومية الأمريكية. ونقلت صحيفة 'ذا إنفورميشن' الأمريكية، الأحد، عن مصادر مطّلعة، أن التطبيق الجديد من المقرر أن يُطرح في متاجر التطبيقات الأمريكية بتاريخ 5 سبتمبر، على أن يُطلب من المستخدمين تنزيله لاحقًا للاستمرار في استخدام الخدمة. ويأتي ذلك بالتزامن مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي أكد أنه سيبدأ محادثات مع الصين يوم الإثنين أو الثلاثاء المقبلين بشأن صفقة محتملة لتسوية وضع التطبيق، مشيرًا إلى أن 'الاتفاق شبه جاهز'. وبحسب التقرير، فإن النسخة الحالية من تيك توك ستستمر في العمل حتى مارس 2026، مع إمكانية تعديل الجدول الزمني لاحقًا. وكان ترامب قد مدّد المهلة الممنوحة لشركة 'بايت دانس' الصينية لبيع أصول 'تيك توك' الأمريكية إلى 17 سبتمبر المقبل، في ظل تعقيدات سابقة أوقفت صفقة فصل عمليات التطبيق ونقلها لشركة أمريكية، عقب رفض الصين للخطوة بسبب التوترات التجارية. ولم تصدر 'تيك توك' حتى الآن تعليقًا رسميًا بشأن ما ورد في التقرير، فيما لم تؤكد وكالة 'رويترز' هذه المعلومات حتى لحظة النشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store