
لمجرد يطرح كليب «ريسكينا»
أطلق الفنان المغربي سعد لمجرد أحدث أغانيه بعنوان «ريسكينا»، والتي جاءت مصحوبة بفيديو كليب مميز، وتم طرح العمل عبر قناته الرسمية على «يوتيوب» إلى جانب مختلف المنصات الموسيقية العالمية.
ويستعد النجم المغربي للقاء جمهوره في حفل ضخم من المنتظر أن يُقام في 12 يوليو المقبل، على أحد شواطئ مدينة الجديدة بالمغرب، ضمن سلسلة حفلات صيف 2025، التي تشمل أكثر من بلد عربي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 3 ساعات
- الجريدة
نوال الزغبي تطرح أغنية «أجي بالدلع» عبر «يوتيوب»
تطرح النجمة نوال الزغبي أغنية جديدة بعنوان «أجي بالدلع»، اليوم، على موقع يوتيوب، من كلمات تامر حسين، وألحان مدين، وهي ثالث أغنيات ألبوم نوال الجديد «يا مشاعر». وكانت الزغبي طرحت مؤخرا أغنيتين من ألبومها الجديد، الأولى بعنوان «يا مشاعر»، والثانية «ماضي وفات»، كما تستعد لإحياء حفل غنائي في لبنان 13 أغسطس المقبل.


المدى
منذ يوم واحد
- المدى
بروس سبرينغستين يطرح 83 أغنية
يسعى نجم الروك الأميركي بروس سبرينغستين من خلال طرحه مجموعة بعنوان «تراكس 2: ذي لوست ألبومز» تضمّ 83 أغنية من بينها 74 لم يسبق إصدارها، غير أن تسعينيات القرن العشرين لم تكن في الواقع مرحلة انكفاء في مسيرته، فكثير من متابعي المغني المولود في نيو جيرسي يرون أنه مرّ بمرحلة فراغ قبل مطلع القرن الجاري، حين انفصل موقتاً عن فرقته العريقة «إي ستريت باند». إلاّ أن النجم الملقّب بـ«ذي بوس» قال في مقطع فيديو نشره أخيراً على يوتيوب «كثيراً ما أقرأ أن التسعينيات كانت نوعاً ما ضائعة بالنسبة لي». وأضاف توضيحاً لتراجع إنتاجيته: «كان لديّ وزوجتي باتي سيالفا، أطفال صغار جداً في ذلك الوقت، ولكن في الواقع، كنت أعمل طوال الوقت». وأشار بروس سبرينغستين الذي يُعدّ صوت الطبقة العاملة الأميركية والمعروف بحفلاته الطويلة، إلى أنه أفاد من مرحلة جائحة «كوفيد-19» لوضع اللمسات الأخيرة على كل ما تبقى لديه في الأدراج.


الجريدة
منذ يوم واحد
- الجريدة
بروس سبرينغستين يطرح ألبوماً غنائياً من دفاتره القديمة
يسعى نجم الروك الأميركي بروس سبرينغستين من خلال طرحه، أمس، مجموعة بعنوان «تراكس 2: ذي لوست ألبومز» Tracks II: The Lost Albums تضمّ 83 أغنية من بينها 74 لم يسبق إصدارها، إلى أن يُظهر أن تسعينيات القرن العشرين لم تكن في الواقع مرحلة انكفاء في مسيرته. فكثر من متابعي المغني المولود في نيو جيرسي يرون أنه مرّ بمرحلة فراغ قبل مطلع القرن الجاري، حين انفصل مؤقتاً عن فرقته العريقة «إي ستريت باند». إلا أن النجم الملقّب «ذي بوس» قال في مقطع فيديو نشره أخيراً على يوتيوب «كثيراً ما أقرأ أن التسعينيات كانت نوعا ما ضائعة بالنسبة لي». وأضاف توضيحا لتراجع إنتاجيته «كان لديّ و(زوجتي) باتي (سيالفا) أطفال صغار جداً في ذلك الوقت (...) ولكن في الواقع، كنت أعمل طوال الوقت». وأشار بروس سبرينغستين الذي يُعدّ صوت الطبقة العاملة الأميركية والمعروف بحفلاته الطويلة، إنه أفاد من مرحلة جائحة كوفيد-19 لوضع اللمسات الأخيرة على كل ما تبقى لديه في الأدراج. وأثمر ذلك إصداراً يضم 7 مجموعات من أعماله التي ألّفها بين عامي 1983 و2018، لكنّها تتركز على التسعينيات. وكان سبرينغستين الذي اكتسب شهرة كبيرة في السبعينيات بأغنية «بورن تو رَن»، أصبحت عالمية في الثمانينيات بفضل ألبومَي «نبراسكا» و»بورن إن ذي يو إس إيه» ابتعد في نهاية القرن العشرين عن فرقته «إي ستريت باند»، لكنّه اعاد لمّ شملها فحققت نجاحا باهرا من خلال ألبوم «ذي رايزينغ» الذي صدر عام 2002 وخصص لاعتداءات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة. وتتضمن المجموعة التي طُرحت أسطوانة تتركز على أغنيته الناجحة «ستريتس أوف فيلادلفيا»، وأخرى بعنوان «ساموير نورث أوف ناشفيل» تحيي أغنيات من نوع الكانتري، وثالثة تتمحور على كاليفورنيا وثقافتها المكسيكية. وليس بروس سبرينغستين أول من ينبش من أرشيفه أغنيات لم يسبق له إصدارها أو استبعدها من ألبوماته الأولى. وكان بوب ديلان السَبّاق إلى اعتماد هذا التوجه بألبومه «بوتليغ سيريز» عام 1991، وتبعه سبرينغستين عام 1998 بألبوم «تراكس». وتشكّل «تراكس 2» تتمة مباشرة لها، على أن تصدر مجموعة ثالثة.