
جرسيف: مصرع شاب غرقًا داخل حوض مائي فلاحي بتافراطة
لقي شاب يبلغ من العمر 18 سنة مصرعه بعد زوال يومه الأحد 06 يوليوز الجاري، غرقًا داخل حوض مائي مخصص لسقي البِضاعة الفلاحية بمنطقة تافراطة التابعة بسهب لحمر التابعة لجماعة هوارة ولاد رحو بإقليم جرسيف.
ووفقًا لمعطيات من عين المكان، فقد كان الشاب بصدد ملء الماء من الحوض قبل أن ينزلق ويسقط داخله، ما أدى إلى غرقه في غفلة من الجميع.
وفور إشعارها بالواقعة، انتقلت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية إلى المكان، حيث تم انتشال الجثة وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 4 ساعات
- هبة بريس
البيضاء.. حريق مهول يرعب سكان كريان الرحامنة واستنفار للسلطات - فيديو
هبة بريس عاش سكان كريان الرحامنة لحظات من الرعب والهلع مساء امس الأحد، بعدما اندلع حريق ضخم بشكل مفاجئ، مخلفًا سحبًا كثيفة من الدخان وألسنة لهب امتدت بسرعة وسط المساكن العشوائية. وحسب مصادر من عين المكان، فإن الحريق تسبب في خسائر مادية جسيمة، دون تسجيل خسائر بشرية إلى حدود الساعة، فيما لا تزال أسباب اندلاعه مجهولة. وقد استنفرت عناصر الوقاية المدنية مختلف وحداتها، حيث تم الدفع بعدد من الشاحنات والصهاريج لمحاصرة ألسنة اللهب، بموازاة مع تدخلات رجال الأمن والسلطات المحلية لتأمين المكان وإجلاء السكان. الحادث أعاد إلى الواجهة الهشاشة التي تعيشها هذه الأحياء العشوائية، مطالبين بإيجاد حلول جذرية تحفظ كرامة وسلامة المواطنين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 13 ساعات
- هبة بريس
شمال المغرب صيفًا.. التسول "حرفة" تستغل الكرم أم ضريبة الفقر؟
تحولت مدن الشمال الساحلية، تطوان، طنجة، المضيق، الفنيدق ومرتيل، مع حلول موسم الاصطياف إلى وجهة لمصطافين من نوع خاص، لا يقصدون الشواطئ للاستجمام، بل يسعون لاستغلال فرص الاستعطاف وكرم المواطنين. تشهد شوارع هذه المدن، انتشارًا لافتًا لأفواج المتسولين، أطفالًا ونساء ورجالًا، منهم من يحمل رضعًا ومنهم من يتقمص أدوارًا مرضية لاستدرار الشفقة. تثير هذه الظاهرة استغراب السكان والزوار على حد سواء، خاصة وأن الأمر يتعلق بغرباء عن المنطقة الساحلية، ما يعزز فرضية قدومهم من مدن ومناطق بعيدة في عملية ترحال موسمية، توحي بأن التسول بات نشاطًا ومهنة منظمة. يؤكد فاعلون مدنيون أن الظاهرة تشهد تزايدًا ملحوظًا، وأن المتسولين يملؤون الشوارع والأسواق وأبواب المساجد والمقاهي والمطاعم. ويشير هؤلاء إلى أن من بين المتسولين مشردين ومهاجرين سريين تحولوا إلى التسول كمصدر للعيش، مستغلين تعاطف الناس والحركية الاقتصادية التي تميز موسم الصيف. هذا الواقع بات يزعج السكان والزوار ويقلق راحتهم، كما يشوه صورة المدن الشمالية كوجهات سياحية صيفية. ويلفت 'محمد، ب' من ساكنة تطوان، إلى أن انتشار هذه الظاهرة بات يسيء للسياحة ولمدن الشمال بشكل خاص. ويصف الأمر بـ'غير البريء'، مشددًا على أن هؤلاء الغرباء المتسولين يتحركون غالبًا ضمن شبكات منظمة تضم نساء وأطفالًا وشبابًا من مختلف الأعمار، ويتخفون تحت ستار الإعاقة والحاجة. ويطرح هذا التزايد الكبير في أعداد المتسولين تساؤلات جدية حول أسباب الظاهرة. فهل هي مجرد نتيجة للفقر والبطالة التي تدفع بالبعض إلى هذا المسلك؟ أم أن التسول قد تحول إلى 'حرفة' منظمة، يستغل فيها البعض كرم المواطنين والازدهار الموسمي للمدن السياحية؟ الفاعلون المدنيون يرون أن استمرار هذا الوضع دون تدخل قد يزيد من الفوضى ويفاقم المشاكل الاجتماعية، مطالبين السلطات المختصة بوضع حد للظاهرة مع ضرورة توفير حلول إنسانية لمن هم فعلًا في وضعية هشة، ودعمهم داخل مراكز اجتماعية تحفظ كرامتهم وتساعدهم على الاندماج، بدلًا من ترك الشارع مفتوحًا لكل من اختار التسول وسيلة للعيش. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ يوم واحد
- هبة بريس
جرسيف: مصرع شاب غرقًا داخل حوض مائي فلاحي بتافراطة
هبة بريس – جرسيف لقي شاب يبلغ من العمر 18 سنة مصرعه بعد زوال يومه الأحد 06 يوليوز الجاري، غرقًا داخل حوض مائي مخصص لسقي البِضاعة الفلاحية بمنطقة تافراطة التابعة بسهب لحمر التابعة لجماعة هوارة ولاد رحو بإقليم جرسيف. ووفقًا لمعطيات من عين المكان، فقد كان الشاب بصدد ملء الماء من الحوض قبل أن ينزلق ويسقط داخله، ما أدى إلى غرقه في غفلة من الجميع. وفور إشعارها بالواقعة، انتقلت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية إلى المكان، حيث تم انتشال الجثة وفتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات الحادث.