
أوراكل توقع أكبر صفقة سحابية في تاريخها بقيمة 30 مليار دولار سنويًا
وذكرت "أوراكل" في إفصاح الإثنين، أن الإيرادات المرتبطة بالصفقة ستبدأ بالتدفق اعتبارًا من السنة المالية 2028، دون الكشف عن اسم العميل.
وقالت الرئيسة التنفيذية "سافرا كاتز"، إن الشركة بدأت سنتها المالية لعام 2026 بقوة، بعد توقيع عدة اتفاقيات كبرى لتقديم خدمات الحوسبة السحابية، مضيفة أن الإيرادات من قاعدة بيانات "أوراكل" العاملة على منصات سحابية منافسة لا تزال تسجل نموًا يتجاوز 100%.
تُعد هذه الصفقة من بين أكبر عقود الحوسبة السحابية المُعلنة حتى الآن، وتؤكد تسارع توسع "أوراكل" في سوق البنية التحتية السحابية، خاصة في ظل تركيزها على العملاء العاملين في مشاريع الذكاء الاصطناعي.
نتيجة لذلك، ارتفع سهم الشركة المتداول في بورصة نيويورك بنسبة 5% إلى 220.85 دولار في تمام الساعة 07:31 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، مقلصًا مكاسبه بعدما صعد 8.5% في وقت سابق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 25 دقائق
- مباشر
أمانة جازان تُنجز 52 مشروعاً تنموياً بمحافظة أبوعريش بتكلفة 778 مليون ريال
الرياض - مباشر: أنجزت أمانة منطقة جازان (52) مشروعًا تنمويًا في محافظة أبوعريش، بتكلفة إجمالية بلغت (778) مليون ريال، شملت مشروعات بلدية وإسكانية واستثمارية، بهدف تطوير البنية التحتية ورفع جودة الخدمات البلدية بالمحافظة. وضمت المشروعات المنجزة (50) مشروعًا بلديًا، بتكلفة بلغت (340) مليون ريال، وتشمل مشاريع السفلتة والنظافة وتشغيل المدينة، إلى جانب مشروعين للإسكان بتكلفة بلغت (438) مليون ريال، تشمل بناء (164) وحدة إسكان، وتطوير مخطط الأنوار الذي يحوي (3964) قطعة أرض، ومشروعات بهجة، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء. كما تعمل الأمانة حاليًا على تنفيذ (23) مشروعًا تنمويًا بالمحافظة بتكلفة إجمالية تبلغ (875) مليون ريال، تشمل (19) مشروعًا بلديًا بتكلفة (296) مليون ريال، وتضم مشروعات درء أخطار السيول والسفلتة والنظافة وتشغيل المدينة، إلى جانب مشروع إنشاء إسكان الأنوار التنموي، الذي يضم (792) وحدة سكنية، بتكلفة تبلغ (274) مليون ريال، بالإضافة إلى (3) مشروعات استثمارية بتكلفة (305) ملايين ريال تشمل إنشاء صناعية أبوعريش، وإنشاء مدينة البناء، وإنشاء منتجع بحيرة السد، ومشروعات بهجة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
ترامب عن فكرة ترحيل ماسك إلى جنوب أفريقيا: "سنضطر للنظر في ذلك"
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، إن إدارته "ستضطر للنظر" في ترحيل إيلون ماسك، بعد أن أعاد الملياردير المولود في جنوب أفريقيا، إشعال الخلاف بشأن مشروع قانون الضرائب والإنفاق المدعوم من البيت الأبيض. ونشر ماسك، الذي حصل على الجنسية الأميركية في عام 2002، عدة منشورات على منصته "إكس"، تهاجم الجمهوريين بشأن مشروع القانون الذي يصفه ترامب بـ"الكبير الجميل"، بحجة أنه يضيف المزيد من الديون. الإنفاق الجنوني وكتب ماسك مساء الاثنين: "من الواضح مع الإنفاق الجنوني لهذا القانون، الذي يزيد سقف الدين بمقدار خمسة تريليونات دولار قياسية، أننا نعيش في بلد ذي حزب واحد"، في إشارة إلى الحزبين الديمقراطي والجمهوري. ورد ترامب بمنشور على "تروث سوشيال"، صباح الثلاثاء، قائلاً إن الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، مستاء من إلغاء قانون المركبات الكهربائية (EV)، معتبراً أن إيلون سيتعين عليه إغلاق عمله والعودة إلى وطنه في جنوب أفريقيا. وعندما سأله الصحافيون في البيت الأبيض عما إذا كان سيرحل ماسك، قال ترامب: "سنضطر للنظر في ذلك". وأضاف: "قد نضطر لجعل DOGE تحقق مع إيلون"، في إشارة إلى وزارة الكفاءة الحكومية، التي كان ماسك قد ترأسها سابقاً كموظف حكومي خاص. وكان ماسك هدد، الاثنين، بتمويل المنافسين الأساسيين لأي جمهوري يصوت على القانون، مضيفاً أنه سيقوم بذلك "حتى لو كان هذا آخر شيء يفعله على وجه هذه الأرض".


الشرق للأعمال
منذ ساعة واحدة
- الشرق للأعمال
بلومبرغ: تجار النفط يتوقعون زيادة رابعة في إمدادات "أوبك+"
يتوقع تجار في سوق النفط أن يتفق تحالف "أوبك+" الأحد المقبل على زيادة رابعة وكبيرة في الإمدادات، في ظل سعي السعودية إلى استعادة حصة السوق. أشار مندوبون الأسبوع الماضي إلى أن ثماني دول رئيسية في "أوبك+" تستعد لمناقشة زيادة جديدة تبلغ 411 ألف برميل يومياً، من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في أغسطس. رجحت نتائج استطلاع شمل 32 متعاملاً أن تتم الموافقة على الخطوة خلال مؤتمر يُعقد عبر الفيديو. على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، عملت "أوبك" وحلفاؤها على استعادة الإنتاج المتوقف بمعدل يفوق ثلاثة أضعاف ما كان مخططاً له، رغم تباطؤ الطلب على الوقود ومؤشرات فائض في المعروض العالمي. قد يهمك أيضاً: "أوبك+" يزيد إنتاج النفط 411 ألف برميل يومياً في يوليو ضغط على أسعار النفط هذا التوجه المفاجئ في الاستراتيجية وضع ضغطاً كبيراً على أسعار النفط التي تراجعت الأسبوع الماضي عقب التهدئة بين إيران وإسرائيل، ما بدد المخاوف بشأن الإمدادات من الشرق الأوسط. يُتداول خام "برنت" حالياً قرب مستوى 68 دولاراً للبرميل، منخفضاً بأكثر من 9% منذ بداية العام. القرار الذي ستتخذه "أوبك" سيؤثر بشكل كبير في مسار الأسعار خلال الأشهر المقبلة؛ إذ إن ضخ المزيد من الإمدادات قد يعمق فائض المعروض المتوقع عالمياً، ويؤدي إلى مزيد من التراجع في الأسعار، وهو ما يُخفف التضخم من جهة، لكنه يُقلص عائدات الدول المنتجة من جهة أخرى. رأى المندوبون أن هناك جملة من الأسباب وراء التحول في نهج "أوبك+"، أبرزها تلبية الطلب المتزايد، إلى جانب مساعي ضبط إنتاج الأعضاء الذين تجاوزوا حصصهم، وتخفيف هواجس الرئيس الأميركي دونالد ترمب، واستعادة الحصة السوقية. كان مطلعون قد ذكروا في وقت سابق من الشهر أن الرياض ترغب في استعادة إنتاجها المتوقف بأسرع وقت ممكن، بعد أن ضاقت ذرعاً بالتنازل عن حصص سوقية لصالح منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة وغيرها من المنافسين. قال خورخي ليون، المحلل في شركة "ريستاد إنرجي" والذي عمل سابقاً في أمانة "أوبك": "مع انقشاع غبار الحرب التي استمرت 12 يوماً، من المتوقع أن يواصل أوبك+ تنفيذ التراجع السريع عن التخفيضات. هناك مجال واسع أمام التحالف لاستعادة الحصة السوقية، مع الحفاظ على الأسعار فوق مستوى 60 دولاراً بشكل مريح". زيادات "أوبك+" أظهرت نتائج الاستطلاع أن 30 من أصل 32 مشاركاً يتوقعون موافقة "أوبك+" على زيادة بمقدار 411 ألف برميل يومياً يوم الأحد، ما يمدّد سلسلة الزيادات المماثلة التي تم الاتفاق عليها خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو. فيما رجّح مشاركان فقط زيادات أقل أو غير محددة الحجم. روسيا، التي قادت اعتراضاً قصير الأمد على الزيادة الكبيرة السابقة، بدت وكأنها خفّفت موقفها، مشيرة إلى أنها ستقبل بزيادة جديدة إذا كان هناك توافق داخل المجموعة. حتى الآن، وافق "أوبك+" على استعادة نحو ثلثي التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يومياً التي طبّقتها في عام 2023 لدعم الأسعار. ومن شأن زيادتين إضافيتين أن تستكملا هذه العملية، مما يفتح المجال للنظر في رفع قيود أخرى لاحقاً. لكن عملياً، لم تبلغ الإضافات الفعلية المستويات التي تم الإعلان عنها، جزئياً بسبب تخلي بعض الدول مثل العراق وروسيا عن زيادات مسموح بها لتعويض تجاوزاتها السابقة. ففي مايو، أضافت الدول الثماني مجتمعة 154 ألف برميل فقط من أصل 411 ألف برميل ممكنة. تُعد كازاخستان الأكثر خرقاً للحصص، إذ تواصل تجاوز سقف إنتاجها بفارق مئات آلاف البراميل يومياً، وهو ما يثير إزعاج باقي الأعضاء. تعاني البلاد من محدودية في السيطرة على الشركات الأجنبية التي توسع طاقتها الإنتاجية، ولم تُبدِ جهداً يُذكر لضبط الوضع. من المتوقع أن تدفع الزيادات الإضافية من "أوبك+" إلى المزيد من الضغوط النزولية على الأسعار، ما يزيد الأعباء على موازنات الدول الأعضاء. ويتوقع "جيه بي مورغان تشيس" أن تنخفض عقود خام "برنت" إلى مستويات قريبة من 60 دولاراً في وقت لاحق من العام الجاري، وأن تهبط أكثر في عام 2026. مع ذلك، ونظراً لمحدودية التزام بعض الأعضاء، قد تمضي الرياض قدماً في ضخ المزيد من الإمدادات. قال هاري تشيلينغيريان، رئيس وحدة البحوث لدى مجموعة "أونيكس كابيتال": "أوبك+ تبنى استراتيجية قائمة على استعادة الحصة السوقية. خرج المارد من القمقم، ولا نية لإعادته إليه".