
من هذا المكان.. ترامب وافق على ضرب منشآت إيران النووية
وقال موقع "أكسيوس" الأميركي إن ترامب بعد ظهر السبت كان في ناديه للغولف في بيدمينستر، مضيفا أنه أبلغ حينها أن القاذفات على وشك الوصول إلى "نقطة اللاعودة".
وتابع المصدر أنه حينها أعطى الرئيس الأميركي الضوء الأخضر النهائي.
وبعد ذلك بوقت قصير، صعد ترامب على متن الطائرة الرئاسية وعاد إلى واشنطن ليكون في غرفة العمليات لمتابعة التطورات.
وكشف أحد المقربين من ترامب، والذي تحدث مع الرئيس في الأيام الأخيرة: "في النهاية، كان كل شيء على ما يُرام. كان التوقيت مناسبا".
وأبرز "أكسيوس" أن "مجموعة صغيرة جدا من المسؤولين داخل إدارة ترامب كانت على علم بالضربة المخطط لها".
وصرح مسؤول أميركي: "لم تكن هناك تسريبات من البنتاغون أو من البيت الأبيض".
ويوم الخميس، صرّح ترامب للصحفيين بأنه سيقرر "خلال الأسبوعين المقبلين" ما إذا كان سينضم إلى الحرب، مشيرا إلى أن الضربة ليست وشيكة بالضرورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
بـ30 مليار دولار.. ترامب ينفي تقارير عن مساعدة إيران في برنامج نووي سلمي
نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة. كانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا، نقلاً عن مصادر، يومي الخميس والجمعة على الترتيب أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم. ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات لكنها كانت أولية. وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال مساء أمس الجمعة «من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن 'الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة»، واصفاً التقارير بأنها «خدعة». وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ إبريل/نيسان محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي. وأعلن ترامب الأسبوع الماضي وقف إطلاق النار بين إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة، وخصمها الإقليمي إيران لوقف الحرب التي بدأت في 13 يونيو/حزيران عندما شنت إسرائيل هجوماً على إيران. وأثار الصراع الإسرائيلي الإيراني مخاوف في منطقة تعاني التوتر بالفعل منذ بدء حرب إسرائيل على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وقصفت الولايات المتحدة مواقع نووية إيرانية مطلع الأسبوع الماضي، واستهدفت إيران قاعدة أمريكية في قطر يوم الاثنين رداً على ذلك، قبل أن يعلن ترامب وقف إطلاق النار.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
موسكو تسقط 31 مسيرة أوكرانية غداة ضربة لكييف على قاعدة جوية
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم السبت، أن دفاعاتها الجوية تصدت لهجوم أوكراني خلال الليل، وتمكنت من اعتراض وتدمير 31 طائرة مسيّرة فوق مناطق روسية متفرقة شملت شبه جزيرة القرم ومقاطعات بريانسك وسمولينسك والبحرين الأسود وآزوف. يأتي هذا الإعلان الروسي غداة يوم حافل بالأحداث يوم أمس الجمعة، حيث كان الجيش الأوكراني قد أعلن عن تنفيذه ضربة نوعية استهدفت أربع مقاتلات حربية روسية من طراز "سو-34" في قاعدة مارينوفكا الجوية بمنطقة فولغوغراد في العمق الروسي. ووفقاً لكييف، طال الهجوم أيضاً مرافق فنية، مستهدفاً طائرات تعد أساسية في شن الغارات الروسية بالقنابل الموجهة. وعلى الصعيد السياسي، أدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتصريحات على هامش قمة الاتحاد الاقتصادي الأوراسي في مينسك، أشاد فيها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجهوده الساعية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، ورغم تأكيده على استعداده للحوار مستقبلا، إلا أنه استبعد إجراء محادثات في وقت قريب، مشترطا وجود تحضير دقيق لضمان تحقيق تقدم ملموس.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
"الشيوخ الأمريكي" يرفض تقييد صلاحيات ترامب في الحرب مع إيران
رفض مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يقوده الجمهوريون، محاولة من جانب الديمقراطيين لمنع الرئيس دونالد ترامب من استخدام المزيد من القوة العسكرية ضد إيران، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس أنه سيدرس قصف إيران مجددا إذا حاولت تخصيب اليورانيوم بمستويات عالية والسعي لإنتاج قنبلة نووية. جاء التصويت بأغلبية 53 صوتا مقابل 47 ضد قرار صلاحيات الحرب الذي يتطلب موافقة الكونجرس على المزيد من الأعمال العسكرية ضد إيران. ويهدف القرار، الذي قدمه السيناتور تيم كين من ولاية فرجينيا، إلى تأكيد أن ترامب "يجب أن يطلب تفويضا من الكونجرس قبل شن المزيد من الأعمال العسكرية ضد إيران". وقد جاء التصويت بشكل شبه كامل، على أساس حزبي، باستثناء أن السيناتور الديمقراطي جون فيترمان من ولاية بنسلفانيا صوت ضد القرار إلى جانب الجمهوريين، بينما صوت الجمهوري راند بول من ولاية كنتاكي لصالح القرار مع الديمقراطيين. ورفض معارضو القرار فكرة أنه كانت هناك ضرورة لتقييد سلطات الرئيس، معتبرين أن الضربة على إيران كانت عملية واحدة محدودة ضمن صلاحيات ترامب كقائد أعلى، وليست بداية أعمال عسكرية مستمرة. وفي وقت سابق، صرح الرئيس الأمريكي بأنه "في حال اتجهت إيران مرة أخرى الى تخصيب اليورانيوم، والسعي في إنتاج الأسلحة النووية سيتم مهاجمتها مرة أخرى".