
آخر تحديث لسعر الدولار اليوم الجمعة 4 يوليو 2025 بالبنوك المصرية
وبلغ سعر الدولار بالبنك المركزي المصري 49.38 جنيه للشراء و49.51 جنيه للبيع، وفي البنك الأهلى المصري 49.31 جنيه للشراء و49.41 جنيه للبيع، وفى بنك مصر 49.31 جنيه للشراء و49.41 جنيه للبيع.
وفيما يلي سعر الدولار في بعض البنوك الرئيسية:
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
49.31 جنيه للشراء.
49.41 جنيه للبيع
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
49.3 جنيه للشراء.
49.4 جنيه للبيع.
الدولار فى البنك التجارى الدولى "CIB"
49.3 جنيه للشراء.
49.4 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك القاهرة
49.3 جنيه للشراء.
49.4 جنيه للبيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 9 دقائق
- فيتو
أسعار الذهب اليوم الأحد 6 - 7
ننشر أسعار الذهب اليوم الأحد 2025.7.6 وفقا لآخر تحديث لها في الأسواق المحلية وبالتزامن مع الإجازة الأسبوعية للصاغة. سعر جرام الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 نحو 5302 جنيه بيع، 5280 جنيهًا 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 21 وبلغ سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4640 جنيهًا 'بيع'، 4620 جنيهًا 'شراء'. سعر جرام الذهب عيار 18 سعر جرام الذهب عيار 18، سجل 3977 جنيهًا 'بيع'، 3960 جنيهًا 'شراء'. سعر الجنيه الذهب سعر الجنيه الذهب حوالي 37120 جنيهًا 'بيع'، 36960 جنيهًا 'شراء. أسعار الذهب في البورصة العالمية ارتفعت أسعار الذهب، الجمعة الماضية، مسجلة مكاسب أسبوعية، مع توجه المستثمرين إلى أصول الملاذ الآمن، عقب تمرير الكونجرس مشروع قانون الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتعلق بخفض الضرائب والإنفاق، والذي أثار مخاوف بشأن الاستقرار المالي. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 3.354.97 للأونصة دولارًا للأونصة، لترتفع مكاسبه الأسبوعية. كما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب، بنسبة 0.11% إلى 3.346.50 دولارًا للأونصة. أما بالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، فقد استقرت الفضة في المعاملات الفورية بنحو 0.12% إلى 37.13 دولارًا للأونصة، بينما صعد البلاتين بنسبة 1.4% إلى 1386.16 دولارًا، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.02% ليسجل 1.147.50 دولارًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البورصة
منذ 15 دقائق
- البورصة
وفرة المعروض تهبط بأسعار الأرز الشعير 700 جنيه للطن
تراجعت أسعار الأرز الشعير 700 جنيه للطن خلال الأسبوعين الماضيين، مدفوعة باقتراب موسم الحصاد الجديد، مع وفرة المعروض في السوق المحلى. قال خالد النجار، عضو شعبة الأرز باتحاد الصناعات، إن سعر طن الأرز الشعير العريض انخفض من 17.5 ألف جنيه إلى 16.8 ألف جنيه، نتيجة هدوء الطلب وضخ كميات مخزنة في السوق. أضاف النجار لـ'البورصة'، أن الأسعار مرشحة لمزيد من التراجع مع بداية موسم الحصاد، لتهبط إلى 15 ألف جنيه لطن الأرز العريض، و12.5 ألف جنيه للطن من الأرز الرفيع. وأوضح أن انخفاض أسعار المخلفات، مثل الكون والسرس، ساهم في الهبوط، إذ تراجعت أسعار الكون من 16 ألف جنيه للطن إلى 14.25 ألف جنيه، بانخفاض بلغ 1750 جنيهًا، بينما هبطت أسعار السرس الخشن من ألفي جنيه إلى 1600 جنيه للطن. وتوقع تقرير حديث لوزارة الزراعة الأمريكية، استقرار المساحات المزروعة بالأرز في مصر للعام الثاني على التوالي عند 1.65 مليون فدان، مع إنتاج 5.65 مليون طن من الأرز الشعير، و3.9 مليون طن من الأرز الأبيض، وهي نفس مستويات الموسم التسويقي 2024 /2025. وأشار التقرير إلى أن المساحات المزروعة بالأرز شهدت تذبذبًا حادًا خلال العقد الماضي، إذ بلغت ذروتها عند 2.1 مليون فدان في موسم 2016 /2017، بينما هبطت إلى أدنى مستوى عند 1.14 مليون فدان في موسم 2018 /2019. شحاتة: السوق اعتمد على 900 ألف طن من المحصول القديم من جانبه، قال رجب شحاته، رئيس شعبة الأرز باتحاد الصناعات المصرية، إن وفرة المعروض وتراجع الطلب كانا المحركين الرئيسيين لانخفاض الأسعار خلال الفترة الأخيرة. أضاف شحاتة لـ'البورصة'، أن السوق اعتمد على نحو 900 ألف طن من الأرز المخزن خلال أشهر سبتمبر وأكتوبر ونوفمبر، ما خفف الضغط على المحصول الجديد وساهم في تعزيز المعروض. وأوضح أن إنتاج مصر من الأرز يتراوح بين 6 و7 ملايين طن سنويًا، بإجمالي أرز أبيض يتراوح بين 4 – 4.25 مليون طن، في حين يبلغ حجم الاستهلاك المحلي 3.6 مليون طن. وذكر أن أسعار الأرز الأبيض الرفيع (كسر 5%) تباع بـ23 ألف جنيه للطن 'أرض المضرب'، فيما سجل طن الأرز الأبيض العريض (كسر 5%) 27 ألف جنيه.


البورصة
منذ 15 دقائق
- البورصة
هل تفقد الأسهم الدولارية بريقها مع تراجع سعر العملة الأمريكية؟
في ظل التغيرات المتسارعة في الأسواق العالمية، والتقلبات المرتقبة في سعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري، تزايدت التساؤلات حول مستقبل الأسهم المقومة بالدولار، المعروفة بـ«الأسهم الدولارية»، ومدى احتفاظها بجاذبيتها كأداة تحوط ضد تقلبات سعر الصرف. وقال خبراء سوق المال إن بقاء الدولار في نطاق أعلى من 50 جنيهًا يعزز من مكانة الأسهم الدولارية كملاذ آمن، بينما يؤدي التحسن الملحوظ والمستدام في سعر الجنيه إلى تقليص جاذبيتها مؤقتًا لصالح الأسهم المرتبطة بالطلب المحلي. جنينة: تركيز أكبر على قطاعات الطلب المحلي قال هاني جنينة، رئيس وحدة البحوث بشركة الأهلي فاروس لتداول الأوراق المالية، إن الاستثمار في الأسهم الدولارية أو المرتبطة بالسلع لم يعد مفضلًا في المرحلة الحالية، موضحًا أن هذه الأسهم – وعلى رأسها «النساجون الشرقيون» – قد لا تحقق طفرات سعرية جديدة بعدما استنفدت المكاسب الناتجة عن إعادة تسعير الدولار. وأضاف أن معظم أسهم السلع، باستثناء بعض المرتبطة بالتحول إلى الكهرباء مثل الألومنيوم والنحاس، لا تحظى بزخم كبير حاليًا، مشيرًا إلى أن أسهم الدولار لم تعد الخيار الأول للاستثمار هذا العام أو العام المقبل. وأوضح أن المرحلة الثانية من التعافي الاقتصادي في مصر ستركز على القطاعات المعتمدة على الطلب المحلي، مثل العقارات، البنوك، التمويل، الأدوية، المستشفيات والتعليم، مؤكدًا أن رؤيته الاستثمارية تنصب على هذه القطاعات، لكونها المستفيد الأكبر من تحسن السوق الداخلي. وتوقع جنينة تحسنًا في قيمة الجنيه بحلول نهاية العام الجاري، مدعومًا بتراجع الدولار عالميًا، لا سيما أمام اليورو، ما قد يدفع الجنيه للوصول إلى مستويات 47–48 جنيهًا للدولار بنهاية 2025. أشار تقرير لبنك مورغان ستانلي إلى احتمال تراجع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 9% ليصل إلى 91 نقطة منتصف 2026، وهو أدنى مستوى له منذ جائحة كوفيد-19، متوقعًا ارتفاع اليورو إلى 1.25 دولار والين إلى 130 ينًا. وتوقع التقرير انخفاض عائدات السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4% بنهاية العام الجاري، على أن تتراجع أكثر حال خفض الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بنحو 175 نقطة أساس. الألفي: الفيصل هو نموذج العمل وليس تحرك سعر الصرف وقال عمرو الألفي، رئيس استراتيجيات الأسهم بشركة ثاندر لتداول الأوراق المالية، إن تغير سعر صرف الدولار لا يمثل محفزًا جوهريًا للأسهم الدولارية، لكونها مقومة محليًا بالدولار، موضحا أن الفيصل الحقيقي هو نموذج عمل الشركة، وهل يتأثر إيجابًا أو سلبًا بتحرك الدولار. ورجّح الألفي استمرار ارتفاع الدولار على المدى المتوسط والطويل، مدعومًا بارتفاع معدلات التضخم في مصر مقارنة بالولايات المتحدة، رغم احتمال تراجع مؤقت نتيجة تدفقات استثمارية في أدوات الدين الحكومية المصرية. رشاد: التوقعات بارتفاع كبير للجنيه أمام الدولار غير منطقية قال إيهاب رشاد، نائب الرئيس التنفيذي لشركة مباشر كابيتال هولدنج، إن الحديث عن تراجع كبير للدولار أمام الجنيه غير منطقي، لافتًا إلى أن السوق المصري يعاني من فجوة دولارية كبيرة، والتزامات مالية على الدولة تشمل سداد فوائد وأقساط قروض. وأكد أن الأسهم الدولارية ستظل تحافظ على جاذبيتها، كونها تحقق للمستثمر دخلاً دولاريًا ثابتًا، وتحمي أمواله من تقلبات سعر الصرف. وشدد على أن استمرار هذه الأسهم أمر حتمي. قال عبد الحميد إمام، رئيس قسم البحوث بشركة بايونيرز لتداول الأوراق المالية، إن فقدان الدولار دوره كمحفز رئيسي في السوق، بعد انتهاء سوق الدولار الموازي، يعني أن تحركات الأسهم الدولارية لم تعد مرتبطة بسعر الصرف، بل بالتحليل المالي ونموذج أعمال الشركات. وأوضح أن تقييم الأسهم الدولارية يجب أن يعتمد على مؤشرات مثل هامش الربحية، وربحية السهم، والقيمة السوقية، والتسعير الحالي مقارنة بالقيمة العادلة، شأنها شأن الأسهم المقومة بالجنيه، مؤكدًا أن قرار الاستثمار بات يتطلب تحليلًا مستقلًا لكل شركة. متولي: احتمالات ضعف العملة المحلية تزيد الطلب على أدوات التحوط وقال علي متولي، محلل اقتصادي بإحدى شركات الاستشارات في لندن، إن التقديرات المتفائلة التي تتحدث عن وصول الجنيه إلى 42 أو 45 جنيهًا مقابل الدولار غير مرجحة في الوقت الراهن، مؤكدًا أن التوقعات الأساسية تضع السعر في نطاق 49-52 جنيهًا خلال عامي 2025 و2026. وأشار إلى أن الأسهم الدولارية تظل أداة تحوط جيدة طالما تجاوز الدولار مستوى 50 جنيهًا، لكنها ستفقد جزءًا من جاذبيتها حال تحقق تقدير فعلي للجنيه، إذ سيؤدي ذلك إلى خسائر دفترية للمستثمر المحلي نتيجة تآكل الفارق السعري عند تحويل الأرباح. وأوضح متولي أن المستثمر الباحث عن دخل دولاري سيظل مهتمًا بهذه الأسهم، خاصة أن كثيرًا منها يوزع عوائد نقدية تتراوح بين 5% و7% بالدولار، ما يضمن لها قدرًا من الجاذبية رغم تحركات العملة. وأضاف أن ارتفاع الدين الخارجي لمصر، والذي تجاوز 151 مليار دولار، إضافة إلى الاحتياجات التمويلية المتزايدة، تجعل احتمالية ضعف الجنيه قائمة، وهو ما يعيد الطلب على الأسهم الدولارية كأداة تحوط. وقال متولي إن تدفقات استثمارية مرتقبة من مشروع رأس الحكمة، وصفقات الخصخصة، والتمويلات الخليجية، قد تسهم في تثبيت سعر صرف الدولار قرب مستوى 50 جنيهًا، مؤكدًا أن اختراق هذا الحاجز هبوطًا يتطلب طفرة تصديرية واكتشافات كبيرة في قطاع الغاز.