
6 عوامل قد ترفع خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالحرارة.. تعرّف عليها واحمِ نفسك
وأوضح المجلس أن من أبرز هذه العوامل المستويات العالية من الرطوبة، والتي تعيق تبريد الجسم بشكل طبيعي، إضافة إلى السمنة التي تزيد من العبء الحراري على الجسم، وارتفاع حرارة الجسم لأسباب مختلفة دون وجود تبريد كافٍ.
كما تشمل العوامل المؤثرة الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب، وضعف الدورة الدموية، التي تقلل قدرة الجسم على التعامل مع الإجهاد الحراري، إلى جانب خطر التعرّض المباشر لضربة الشمس، خاصة عند البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس دون حماية كافية.
وأكد المجلس أهمية توخي الحذر واتخاذ الاحتياطات الوقائية، لا سيما للفئات الأكثر عرضة، مثل كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، مشددًا على ضرورة شرب السوائل، وتجنّب الأنشطة الشاقة في ذروة الحرارة، والبقاء في أماكن مظللة أو مكيفة قدر الإمكان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 12 دقائق
- صحيفة سبق
"الخضيري" يحذر: جيل معقم لا يُفكر ولا يُبدع.. أعيدوا لأطفالكم الطين والكتاب والحركة
أوضح أستاذ وعالم المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، أن القراءة، والنشاط البدني، وحركة الطفل، تُعد من أقوى المحفزات لنمو الذكاء وتعزيز القدرات العقلية مثل الاستنباط والتركيز. وأكد الخضيري أن أطفال هذا الجيل يفتقدون هذه المحفزات الجوهرية، نتيجة اعتمادهم المفرط على الأجهزة الإلكترونية وقلة الحركة، ما يؤدي إلى ضعف في التفكير، وقصور في الفهم، وعدم القدرة على التمييز بين الصحيح والخاطئ، فضلًا عن تراجع في المهارات والإبداع. ودعا الخضيري إلى أهمية منح الأطفال الحرية في الحركة، وعدم الخوف من أخطائهم، مؤكدًا أن الخطأ طريق فعّال للتعلم. كما شدد على أهمية السماح لهم باللهو في البيئات الطبيعية مثل الطين والتراب، بما يسهم في بناء جهازهم المناعي، وعدم حمايتهم المفرطة بالمعقمات التي تجعلهم أكثر حساسية للالتهابات. وأشار إلى أن التعرض للجو الطبيعي وملوثات البيئة البسيطة يمثل وسيلة فطرية لتعزيز مناعة الطفل ومساعدته على التكيف مع محيطه.


صحيفة سبق
منذ 42 دقائق
- صحيفة سبق
لتقليل زمن الاستجابة وتعزيز النقل الجوي الطارئ.. تدشين 7 مهابط جديدة للإسعاف الجوي في مستشفيات المدينة
في خطوة نوعية تستهدف رفع كفاءة الاستجابة الطبية السريعة، دشّن تجمع المدينة المنورة الصحي، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي، 7 مهابط جوية جديدة للإسعاف الجوي في عدد من المستشفيات الطرفية بالمنطقة، ضمن خطة متكاملة لتطوير البنية التحتية للخدمات الإسعافية والإخلاء الطبي الجوي. وشملت المواقع الجديدة كلاً من: مستشفى ينبع النخل، مستشفى العيص، مستشفى بدر، مستشفى الحسو، مستشفى وادي الفرع، مستشفى الحرم، ومدينة الملك سلمان الطبية (مهابط رقم 2)، وذلك لتعزيز جاهزية المرافق الطبية واستجابتها السريعة للحالات الحرجة. وأوضح 'التجمع' أن المشروع يهدف إلى تقليل زمن الاستجابة للحالات الطارئة، وتسهيل عمليات النقل الجوي السريع إلى المستشفيات المرجعية، بما يسهم في إنقاذ الأرواح وتقليل المضاعفات الصحية، خاصة في المناطق الطرفية ذات الاحتياج المرتفع للخدمة العاجلة. وأكد أن هذه المبادرة تأتي في إطار الشراكة الاستراتيجية مع هيئة الهلال الأحمر، وتُعد نموذجًا للتكامل بين الجهات الصحية والإسعافية، لتعزيز منظومة الطوارئ وتحقيق الأمان الصحي للمجتمع. كما أشاد تجمع المدينة الصحي بدور الفرق الإسعافية الميدانية، مؤكدًا استمرار العمل على تقديم خدمات طبية متقدمة ترتقي بتجربة المريض، وتعكس التزام المنظومة الصحية بأعلى معايير الكفاءة والسلامة.


صحيفة سبق
منذ 42 دقائق
- صحيفة سبق
"البليهشي": بدعم القيادة وأمير المنطقة.. المدينة المنورة تواصل تميزها كأكبر مدينة مليونية صحية في الشرق الأوسط
أكد أمين منطقة المدينة المنورة، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة، المهندس فهد البليهشي، أن المدينة المنورة تواصل تميزها كمدينة صحية للمرة الثانية، كثاني مدينة مليونية صحية في الشرق الأوسط، بفضل الله، ثم بدعم القيادة الرشيدة –أيدها الله– ومتابعة سمو الأمير سلمان بن سلطان أمير المنطقة. ووجّه البليهشي شكره إلى وزير الصحة فهد الجلاجل وكافة الشركاء على إسهامهم في هذا الإنجاز الوطني، الذي يعكس جهوداً متكاملة لتعزيز مفاهيم الصحة وجودة الحياة في المدينة النبوية. من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالمنطقة، عبدالرحمن الحربي، أن إعادة اعتماد المدينة المنورة مدينة صحية من قِبل منظمة الصحة العالمية يجسد ما تحظى به من رعاية واهتمام من القيادة وأمير المنطقة، ويعكس التزامًا بتحقيق مستهدفات جودة الحياة، وتعزيز مكانتها في المؤشرات الصحية والتنموية إقليميًا ودوليًا. وكانت منظمة الصحة العالمية قد حددت 80 معيارًا دوليًا موزعة على 9 محاور رئيسية لاعتماد المدن الصحية، من أبرزها: المشاركة المجتمعية، التنمية المحلية، الشراكة بين القطاعات، جودة المياه والصرف الصحي، سلامة الغذاء، تعزيز الرعاية الصحية، الوقاية من الطوارئ، التعليم، ومحو الأمية، إلى جانب التنمية الاقتصادية والقروض الصغيرة. وتعكس هذه المعايير التزامًا شاملاً ببناء بيئات معيشية صحية ومستدامة. يُذكر أن المدينة المنورة كانت قد اعتمدت لأول مرة كمدينة صحية عام 2019، وأعيد اعتمادها هذا العام 2025، لتُسجّل كأكبر مدينة مليونية صحية في الشرق الأوسط. ويأتي ذلك ضمن توسع لافت في اعتماد المدن الصحية بالمملكة، حيث ارتفع عددها إلى 16 مدينة معتمدة من منظمة الصحة العالمية، بما يعزز من حضور المملكة الريادي في تطوير بيئات حضرية مستدامة وصحية.