logo
مجلس إدارة بركاء للمياه والطاقة يقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 4.30 بيسة للسهم الواحد عن عام 2024

مجلس إدارة بركاء للمياه والطاقة يقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 4.30 بيسة للسهم الواحد عن عام 2024

أرقاممنذ 19 ساعات
أقر مجلس الإدارة لشركة بركاء للمياه والطاقة، المنعقد بتاريخ 17 يوليو 2025، بتوزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 4.30% (ما يعادل 4.30 بيسة لكل سهم) من الأرباح المحتجزة لدى الشركة عن السنة المالية المنتهية فى ديسمبر 2024، وفقا للتفويض الممنوح من قبل المساهمين في اجتماع الجمعية العمومية بتاريخ 11 مارس 2025، بتوزيع أرباح نقدية على مرحلتين خلال شهر يوليو 2025 وشهر يناير 2026، كما يوضح الجدول التالي:
الأرباح النقدية للمساهمين – المرحلة الأولى
رأس المال الحالي
16 مليون ريال
عدد الأسهم الحالي
160 مليون سهم
القيمة الاسمية
100 بيسة
النسبة المقترحة
4.30 % ( ما يعادل 4.30 بيسة لكل سهم )
إجمالي الأرباح المقترحة
688 ألف ريال
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتهام كردي لبغداد بـ«التملص» من الاتفاقات المبرمة
اتهام كردي لبغداد بـ«التملص» من الاتفاقات المبرمة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

اتهام كردي لبغداد بـ«التملص» من الاتفاقات المبرمة

أعلن رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني، أمس (الأحد)، مجدداً، أن حكومته «مستعدة لتسليم النفط المنتج إلى الحكومة الاتحادية مقابل تأمين الرواتب وحصة الإقليم من الموازنة المالية الاتحادية السنوية». وقال: «لقد توصلنا إلى اتفاق مع بغداد بشأن الرواتب، وبعد مرور شهرين، عادوا مجدداً للتملص من الاتفاق، وأرسلنا وفوداً جديدةً للتفاوض مرة أخرى». لكنه أشار إلى أن «الهجمات الإرهابية بالطائرات المسيرة المفخخة التي تستهدف الحقول النفطية في إقليم كردستان ستخفض معدل الإنتاج، ونأمل ألا يكون ذلك ذريعة لعدم إرسال الرواتب». وتحاجج بغداد في المقابل بعدم التزام كردستان معظم الاتفاقات المبرمة بشأن تسليم وارداتها النفطية المحددة إلى شركة «سومو» الاتحادية، كما تحاجج بأنها دفعت للإقليم مستحقاته المالية المخصصة بالموازنة الاتحادية وضمنها مرتبات الموظفين. وكانت الحكومة الاتحادية، أعلنت، الخميس الماضي، عن «اتفاق وشيك» مع كردستان إلا أن ذلك لا يزال بعيد المنال على ما يبدو.

لي كوان يو... لا يزال ملهماً !
لي كوان يو... لا يزال ملهماً !

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

لي كوان يو... لا يزال ملهماً !

لا تزال قصة الزعيم السنغافوري المؤسس لاستقلال دولته وصانع مجدها رئيس وزرائها الراحل لي كوان يو تثير الدهشة والإعجاب وتدرس كنموذج مثالي للقيادة الفذة والإدارة الفعّالة. وهو الذي مات عام ٢٠١٥ إلا أن أثره لا يزال باقياً وتستمر سنغافورة في إدارة شؤونها بنفس المنهجية التي أرساها. ويعتبر «لي كوان» مؤسس النهضة الاقتصادية الحديثة لسنغافورة، بعد أن حوّل البلاد من مركز تجاري مستعمر إلى واحدة من أكثر الدول ازدهارًا في قارة آسيا، خلال 31 عامًا قضاها في منصب رئيس الوزراء. وتولى «لي كوان» رئاسة وزراء سنغافورة في الفترة من 1959 حتى 1990، حيث نجح في العبور ببلاده من أزمات في العلاقة مع إندونيسيا، وماليزيا، واستغلال موقع سنغافورة لتحويلها إلى أكبر ميناء للحاويات في العالم، كما أسّس واحدة من أكثر شركات الاستثمار الحكومية نجاحًا «تيماسيك القابضة». وساعدت مبادئ «لي»، التي تضمنت التركيز على وجود حكومة فعّالة وواضحة، وسياسات اقتصادية ملائمة للأعمال التجارية، على جذب استثمارات ضخمة، وشركات عالمية كبرى إلى سنغافورة، لتتحول البلاد من دولة من العالم الثالث إلى واحدة من أكثر بلدان العالم دخلًا. آمن لي كوان يو بفكرة المصلحة العامة، وكان هذا الأمر نصب عينيه دومًا في كل السياسات والتشريعات التي أقرها. سعى إلى الاستثمار الجدي والعميق في تعليم شعبه، وأن يتقن طلبة المدارس ٤ لغات كحد أدنى، طور البنية التحتية بشكل أثار الدهشة والإعجاب حتى باتت شوارع سنغافورة ومطارها وميناؤها ووسائل النقل العام فيها مضربًا للأمثال. ولكن عينه كانت على المنظومة القضائية، حيث كان يقضي بأقصى العقوبات بحق أي منتسب لها تتم إدانته بالفساد، وزادت ثقة العالم في قضاء سنغافورة حتى أصبح تقييمه الثاني عالميًا من ناحية النزاهة والفعالية والاستقلالية والتأثير، مما كان له أكبر الأثر في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر بمبالغ هائلة. وقد قدّم لي كوان يو تجربته الثرية والفريدة في كتاب رائع اختار له عنوانًا عبقريًا وهو «من العالم الثالث إلى العالم الأول»، وفيه يشرح بشكل مفصل أهم التحديات والإنجازات التي حصلت معه في مسيرته المهنية والشخصية الملهمة. في أحد آخر مؤلفاته قدم وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر كتابًا لافتًا بعنوان «القيادة» يذكر فيه نماذج مختلفة من قادة العالم الذين تركوا عنده أثرًا استثنائيًا، وكان لي كوان يو إحدى الشخصيات الست فقط التي استشهد بها كيسنجر. ألهمت قصة نجاح لي كوان يو الكثيرين من ساسة دول العالم النامي في بلادهم وجعلتهم يحلمون ويخططون ويسعون؛ لأن سنغافورة أثبتت وبالدليل العملي أن الحلم لا يزال ممكنًا ولا يوجد ما يمنع تحقيقه. أخبار ذات صلة

المستثمرون يترقبون تداعيات نتائج الانتخابات اليابانية على الين والعوائد
المستثمرون يترقبون تداعيات نتائج الانتخابات اليابانية على الين والعوائد

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أرقام

المستثمرون يترقبون تداعيات نتائج الانتخابات اليابانية على الين والعوائد

أظهرت نتائج استطلاعات الرأي أن الائتلاف الحاكم في اليابان قد يكون خسر أغلبيته في مجلس الشيوخ بعد الانتخابات التي جرت يوم الأحد، وهو ما قد يمهّد لحالة من الاضطراب السياسي والاقتصادي، خاصة مع اقتراب مهلة المفاوضات التجارية الحساسة مع الولايات المتحدة. ورغم أن هذه الانتخابات لا تحدد بشكل مباشر مصير حكومة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، التي تعاني أصلًا من الهشاشة بوصفها حكومة أقلية، فإنها قد تشير إلى شلل سياسي محتمل أو إلى زيادة العجز المالي، وذلك حسب الخطوات التالية التي قد يتخذها الحزب الحاكم ومدى قوة المعارضة بعد هذه النتائج. رونغ رين غو، مدير محفظة استثمارية لدى «إيستسبرينغ إنفستمنتس» في سنغافورة، قال: «مخاطر فقدان الائتلاف لأغلبيته كانت متوقعة إلى حد كبير، ويمكن القول إنها كانت محسوبة مسبقاً في السوق، وهو ما انعكس على ضعف الين وارتفاع العوائد». وأضاف: «الاهتمام سينصب الآن على أداء الأحزاب التي تتبنى مواقف مالية أكثر مرونة، لنرى ما إذا كان هذا التوجه سيحظى بزخم أكبر». وأشار غو إلى أن السوق سيتابع بشكل خاص أداء حزب الشعب الديمقراطي (DPP) وحزب سانسيتو (Sanseito)، باعتبارهما من أبرز الكيانات التي قد تستفيد من تراجع شعبية الائتلاف الحاكم. وتابع: «لكن هناك أيضاً عوامل أخرى ستؤثر على حركة الين الياباني في المرحلة المقبلة، أبرزها المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة، والتي يُفترض أن تُحسم قبل حلول أغسطس». وختم قائلاً: «الصعوبة الحقيقية تكمن في قدرة بقية الأحزاب على تشكيل ائتلاف بديل، رغم أنني أعترف بأنني لست خبيراً في السياسة اليابانية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store