
تن هاغ مدرباً لليفركوزن
عُيّن الهولندي إريك تن هاغ مدربا جديدا لباير ليفركوزن الألماني حتى يونيو (حزيران) 2027، خلفاً للإسباني شابي ألونسو المنتقل لتدريب ريال مدريد، كما أعلن النادي الألماني الإثنين.
وسيتسلم تن هاغ الذي كان مدرباً لمانشستر يونايتد الإنجليزي وقاده إلى إحراز كأس الرابطة عام 2023 وكأس إنجلترا عام 2024 قبل أن يقال من منصبه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مهامه رسمياً مع بطل ألمانيا لموسم 2024، في الأول من يوليو (تموز).
اضافة اعلان
ويتعين على تن هاغ (55 عاماً) إعادة بناء الفريق في ظل رحيل ثلاثة من أعمدته، إذ انتهى عقد مدافعه جوناثان تاه المرشح انتقاله إلى بايرن ميونخ، في حين ذكرت تقارير أن نجمه فلوريان فيرتس والجناح الهولندي ييريمي فريمبونغ سينتقلان إلى ليفربول بطل الدوري الإنجليزي.
وبنى تن هاغ شهرته على رأس الجهاز الفني لأياكس أمستردام بين عامي 2018 و2022 (أحرز الدوري الهولندي ثلاث مرات وبلغ نصف نهائي دوري الأبطال)، قبل أن يتعاقد معه مانشستر يونايتد.
لم يقدم "الشياطين الحمر" مستوى جيداً في الدوري الإنجليزي لكن تن هاغ نجح في احراز كأس الرابطة في موسمه الاول وكأس إنجلترا في موسمه الثاني، قبل ان يقال من منصبه مطلع الموسم الماضي ويُعيّن بدلا منه البرتغالي روبين أموريم.
وقال المدير الرياضي في ليفركوزن سايمون رولفس "بوجود إريك تن هاغ، نحن نعتمد على مدرب يتمتع بالخبرة وحقق نجاحات رياضية مبهرة".
واضاف "فوزه بستة ألقاب مع أياكس أمستردام كان استثنائيًا وقد هيمن هو وأياكس على كرة القدم الهولندية بلا منازع بين عامي 2018 و2022. ومع نجاحاته اللاحقة مع مانشستر يونايتد، في ظل ظروف صعبة أحيانا، أثبت إريك جدارته كمدرب".
وتابع "تتوافق أفكارنا حول كرة القدم، ونسعى لتحقيق أعلى الأهداف في الدوري الألماني وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا".
في المقابل، قال تن هاغ "باير ليفركوزن من أفضل الأندية في ألمانيا، وينتمي أيضا إلى نخبة الأندية الأوروبية. يوفر النادي ظروفًا ممتازة، وقد أثارت المناقشات مع الإدارة إعجابي بشدة".
وختم "جئتُ إلى ليفركوزن لأؤكد الطموحات التي نمت في السنوات الأخيرة. إنها مهمة مثيرة أن نبني معا فريقاً طموحاً ونطوره في هذه المرحلة من التغيير".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
فريمبونغ يصدم صلاح بتجاهله في قائمة الأساطير… ويُنصفه لاحقًا بين أفضل الأجنحة عالميًا
صراحة نيوز- وجه الهولندي جيريمي فريمبونغ، الوافد الجديد إلى صفوف ليفربول، صدمة غير متوقعة لزميله في الفريق، النجم المصري محمد صلاح. فريمبونغ كان أولى صفقات 'الريدز' خلال سوق الانتقالات الصيفية، حيث أعلن بطل الدوري الإنجليزي الممتاز ضمه من نادي باير ليفركوزن الألماني. وخلال مقابلة أجراها مع شبكة 'ESPN'، طُلب من فريمبونغ اختيار أفضل ثلاثة لاعبين في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز. فجاءت إجابته: 'تييري هنري، ديدييه دروغبا، وبالتأكيد كريستيانو رونالدو'، متجاهلاً محمد صلاح، الذي يُعد من أبرز نجوم البطولة، وحقق أرقاماً قياسية تاريخية. هذا الاختيار أثار استغراب الكثيرين، خاصة أنه لم يشمل صلاح رغم إنجازاته المميزة في البريميرليغ. لكن فريمبونغ أنصف النجم المصري لاحقاً، عندما سُئل عن أفضل ثلاثة أجنحة في العالم حالياً، فأجاب: 'لامين يامال (برشلونة)، فينيسيوس جونيور (ريال مدريد)، ومحمد صلاح'. وعند الحديث عن أصعب اللاعبين الذين واجههم في مسيرته حتى الآن، ذكر فريمبونغ كلاً من: جمال موسيالا (بايرن ميونخ)، ثيو هيرنانديز (ميلان)، وألفونسو ديفيز (بايرن ميونخ). يُشار إلى أن ليفربول تعاقد مع فريمبونغ بعد تفعيل الشرط الجزائي في عقده مع ليفركوزن، والذي بلغ 35 مليون يورو، وذلك لتعويض انتقال الظهير الأيمن ترينت ألكسندر أرنولد إلى ريال مدريد.

الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
مونديال الأندية.. الهلال لتحقيق مفاجأة جديدة أمام سيتي وإنتر لمواصلة الصحوة
فيلادلفيا - حقق الهلال السعودي الأهم بتخطيه دور المجموعات في كأس العالم للأندية بكرة القدم من مجموعة صعبة، لكنه اصطدم بمواجهة مانشستر سيتي الإنجليزي غدا الإثنين على ملعب كامبينغ وورلد في أورلاندو في رابع مباريات مدربه الجديد الإيطالي سيموني إينزاغي. ويأمل الهلال أن يحقق مفاجأة جديدة في مونديال لم يخل من المفاجآت، كانت من بينها تعادله مع ريال مدريد الإسباني 1-1 في الجولة الأولى، قبل تعادله السلبي مع سالزبورغ النمساوي وفوزه على باتشوكا المكسيكي 2-0. لكنه سيكون من الصعب على إينزاغي أن يستمر في سجله الخالي من الهزيمة مع الهلال، في مواجهة الإسباني بيب غوارديولا الذي فاز في جميع مبارياته الـ11 السابقة ضمن المسابقة، إن كان مع سيتي أو برشلونة أو بايرن ميونيخ الألماني. وسيفتقد الإيطالي أحد أبرز لاعبيه، المهاجم الدولي سالم الدوسري الذي تأكد غيابه "من أربعة إلى ستة أسابيع" بسبب الإصابة، كما المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش ومصعب الجوير وعبدالله الحمدان. مع ذلك، يعتمد مدرب إنتر ميلان السابق على كوكبة من النجوم، من بينهم البرتغالي جواو كانسيلو مدافع سيتي السابق الذي لم يستمر تحت قيادة غوارديولا، فانتقل بالإعارة إلى بايرن وبرشلونة قبل أن يحط رحاله في السعودية. قال كانسيلو بعد مغادرته النادي في تصريحات صحافية "كان هناك اختلافات بيننا، لم يكن صداما، إنما أفكار مختلفة"، وأضاف "لدي شخصية قوية جدا وهو كذلك، لكنه هو المسؤول (في النادي)". وتابع الظهير الدولي "كل شخص منا سلك طريقه الخاص.. لكنني أشكر الله على أنني عملت معه.. شعرت بأنني مهم في المجموعة.. جعلني أنضج كشخص وكلاعب". ويعلم البرتغالي الآخر روبن نيفيش، أن المواجهة مع سيتي "ستكون صعبة للغاية.. نعلم جميعا أن مانشستر سيتي من أفضل الفرق في العالم.. لكن علينا أيضا أن نتذكر كيف قاتلنا أمام ريال مدريد في المباراة الافتتاحية وقدمنا أداء قويا". وأضاف لموقع الاتحاد الدولي (فيفا) "إذا استعدينا بشكل جيد، فلدينا فرصة حقيقية للمنافسة لأننا نمتلك مجموعة من اللاعبين الموهوبين جدا". وحافظ الهلال منذ بداية عهد إينزاغي على نظافة شباكه في مباراتين من ثلاث، وتصدى حارسه المغربي ياسين بونو لركلة جزاء في مواجهة ريال مدريد. يقول المدافع السنغالي كاليدو كوليبالي "نحن لم نأت إلى هنا لقضاء عطلة، بل جئنا من أجل الفوز بالمباريات"، مضيفا "سواء لعبنا بثلاثة أو اثنين في الخط الخلفي، فإن الأمر يتوقف على صلابة الدفاع.. الأهم دائما هو أن نحافظ على شباكنا نظيفة". وسيستذكر الهلال مواجهته الوحيدة السابقة مع سيتي، والتي كانت في مباراة ودية عام 2012 وفاز فيها الفريق السعودي بهدف نظيف سجله نواف العابد في النمسا. أما فريق غوارديولا المتجدد والوحيد الذي حقق العلامة الكاملة في دور المجموعات، فيستهدف بدوره تحقيق اللقب كبداية لموسم جديد بعد خيبة الذي سبقه. واعتبر لاعب الوسط البرتغالي برناردو سيلفا أن فريقه "في تحسن.. نعود إلى المستويات والمعايير التي اعتاد الناس على رؤيتها في هذا النادي". وكان غوارديولا عين سيلفا قائدا للفريق، وقد علق البرتغالي على الأمر قائلا "ربما يكون هذا أحد أكبر الأوسمة في مسيرتي.. سأبدأ موسمي التاسع مع النادي.. مررنا بلحظات رائعة وأخرى مخيبة.. وسأسعى إلى نقل هذه التجربة للاعبين الأصغر سنا". وأضاف بعد الفوز على يوفنتوس الإيطالي 5-2 في الجولة الثالثة "إنه مؤشر جيد للموسم المقبل.. ليس فقط من أجل هذه المسابقة، بل لأننا نريد البناء من أجل موسم كامل، من أجل عام كامل". إنتر للمواصلة نحو لقب ثان لم يُخيب الروماني كريستيان كيفو مدرب إنتر ميلان الجديد جماهير النادي بعد استلامه فريقا خسر لقب الدوري في المرحلة الأخيرة بفارق نقطة عن نابولي، وتعرض لخسارة كييرة في نهائي دوري الأبطال 0-5 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي. وتمكن كيفو من قيادة إنتر إلى صدارة المجموعة الخامسة في المونديال محققا فوزين وتعادل، ولو أن مجموعته لم تكن بتلك الصعوبة. وسيواصل الفريق صحوته وسعيه نحو تحقيق لقب ثان في المسابقة، عندما يواجه فريقا جديدا من أميركا الجنوبية، هو فلوميننزي البرازيلي على ملعب بانك أوف أميريكا في تشارلوت، بعد ريفر بليت الأرجنتيني. وهذه المواجهة الثانية لإنتر أمام فريق برازيلي، بعد خسارته أمام سانتوس 0-1 في كأس سوبر أبطال الإنتركونتيننتال عام 1969. ويعول الفريق الإيطالي على كتيبته الهجومية التي لم تخسر أي مباراة سجلت فيها هدفا على الأقل منذ كانون الثاني (فاز الفريق بـ21 مباراة وتعادل في 9). لكن وصيف بطل أوروبا لا يزال يعاني من غياب عدد من لاعبيه بسبب الإصابة، وهو حال لا يختلف كثيرا عن فلوميننزي الذي بدا باهتا هجوميا أمام ماميلودي صن دوانز الجنوب إفريقي في التعادل السلبي خلال الجولة الثالثة. مع ذلك، لم يخسر الفريق البرازيلي في مبارياته التسع الأخيرة ضمن مختلف المسابقات، وهي أطول سلسلة له من اللاهزيمة منذ كانون الثاني 2023. (وكالات)


سواليف احمد الزعبي
منذ 19 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مونديال الأندية.. أرقام وإحصاءات دور المجموعات
#سواليف سجّلت #مرحلة_المجموعات من #بطولة #كأس_العالم_للأندية لكرة القدم أرقاماً قياسية على المستويين الجماهيري والفني، حيث بلغ إجمالي الحضور الجماهيري 1,667,819 متفرجاً في 48 مباراة، بمتوسط حضور بلغ 34,746 متفرجاً لكل مباراة، ما يعكس الإقبال الكبير على هذه النسخة الموسعة من البطولة، التي تُعد الأكبر في تاريخ بطولات الأندية تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم. بحسب البيان الصادر من الاتحاد الدولي لكرة القدم ' فيفا' اليوم فقد استضاف 12 ملعباً في مدن أمريكية مختلفة مباريات مرحلة المجموعات، التي شهدت مشاركة 32 نادياً من مختلف القارات، تأهل منها 16 نادياً إلى الأدوار الإقصائية، تمثّل 10 دول من 4 اتحادات قارية. وسجّلت الفرق المشاركة حضوراً تهديفياً لافتاً، حيث أحرزت جميع الأندية أهدافاً في مرحلة المجموعات، بإجمالي 144 هدفاً، بمتوسط 3 أهداف في المباراة الواحدة، وتوّجت هذه الغزارة الهجومية بمباراتين حافلتين بالأهداف هما: فوز بايرن ميونخ بنتيجة 10-0 على أوكلاند سيتي، وتعادل الأهلي المصري مع بورتو البرتغالي 4-4، وفوز بروسيا دورتموند على ماميلودي صنداونز 4-3. وتصدّر ملعب TQL في سينسيناتي قائمة الملاعب من حيث متوسط التهديف، حيث شهد تسجيل 21 هدفاً في 4 مباريات (بمعدل 5.25 هدفاً في المباراة)، يليه ملعب Lincoln Financial Field بـ19 هدفاً في 6 مباريات، وملعب Lumen Field بـ18 هدفاً في العدد ذاته من المباريات. وحظيت البطولة بتمثيل عالمي واسع على صعيد اللاعبين، حيث شارك لاعبون من 72 جنسية مختلفة، في مقدّمتهم اللاعبون من البرازيل والأرجنتين بواقع 91 لاعباً في الأندية البرازيلية، والأرجنتين بواقع (73 لاعباً) في أندية الأرجنتين، بينما كانت البرتغال الأكثر تمثيلاً من أوروبا (32 لاعباً)، تليها إسبانيا (31)، وشهدت البطولة أيضاً مشاركة 26 لاعباً من المكسيك، و22 من المغرب، و22 من نيوزيلندا، و18 من كوريا الجنوبية، ما يعكس شمولية الحضور الجغرافي للبطولة. وعلى صعيد الهدافين، تَصدّر البرازيليون قائمة أكثر الجنسيات تهديفاً بـ18 هدفاً، ثم الأرجنتينيون بـ17 هدفاً، والفرنسيون بـ11، إلا أن قائمة الهدافين الأبرز ضمّت أسماءً من دول أخرى، منها الفرنسي مايكل أوليز، والأرجنتيني أنخيل دي ماريا، إلى جانب جمال موسيالا (ألمانيا) ووسام أبو علي (فلسطين)، وكنان يلديز (تركيا)، الذين سجل كل منهم ثلاثة أهداف في دور المجموعات. وكانت المباراة الأعلى حضوراً جماهيرياً في الدور الأول بين باريس سان جرمان وأتلتيكو مدريد على ملعب 'روز باول' في لوس أنجلوس، وشهدت حضور 80,619 متفرجاً، تلتها مواجهة ريال مدريد وباتشوكا التي حضرها 70,248 متفرجاً، كما تصدّر ريال مدريد قائمة الفرق الأكثر جذباً للجماهير، حيث جاءت جميع مبارياته ضمن قائمة المباريات الخمس الأعلى من حيث الحضور الجماهيري. ومن بين الأندية الـ16 المتأهلة، كانت البرازيل الأفضل تمثيلاً بأربعة أندية، فيما بلغ عدد اللاعبين البرازيليين في مرحلة خروج المغلوب 117 لاعباً بمختلف الأندية بمن فيهم المحترفين في أندية أوروبية وآسيوية، تلتها إيطاليا بـ35 لاعباً، ثم ألمانيا بـ34 لاعباً، بينما توزّع بقية اللاعبين على 49 جنسية أخرى. وتستعد الأندية المتأهلة لخوض مواجهات الدور ثمن النهائي، الذي يشهد مواجهة برازيلية خالصة بين بالميراس وبوتافوغو في فيلادلفيا، بما يضمن تأهّل ممثل عن أمريكا الجنوبية إلى ربع النهائي، ويُختتم المشوار في المباراة النهائية المقررة في نيويورك نيوجيرسي بتاريخ 13 يوليو (تموز) المقبل.