
حاكم الشارقة يرقي سلطان الكتبي ومريم الشامسي إلى درجة «رئيس دائرة»
أصدر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مرسوماً أميرياً بنقل سلطان محمد بن معضد بن سعيد بن هويدن الكتبي من دائرة الموارد البشرية إلى دائرة شؤون البلديات، وترقيته إلى درجة «رئيس دائرة» على نظام الوظائف الخاصة في حكومة الشارقة، وتعيينه رئيساً لدائرة شؤون البلديات وعضواً في «تنفيذي الشارقة».
كما أصدر سموه مرسوماً أميرياً بترقية مريم ماجد سعيد الشامسي، مدير دائرة الخدمات الاجتماعية، إلى درجة «رئيس دائرة» على نظام الوظائف الخاصة في حكومة الشارقة، وتعيينها رئيساً لدائرة الخدمات الاجتماعية وعضواً في «تنفيذي الشارقة»، وتتولى مهام سلفها وتحل محله في رئاسة وعضوية المجالس واللجان الحكومية في الإمارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
قرقاش: غزو الكويت علمنا أن الوطن أولاً وأبداً
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن غزو دولة الكويت الشقيقة واحتلالها الغاشم شكّل لحظة وعي حاسمة لجيل كامل في الخليج العربي، تعلمنا أن الوطن أولاً وأبداً، وألاّ ننخدع بالشعارات، وأن نعوّل على التضامن الخليجي، فهو السند الحقيقي. وأضاف في تغريدة عبر منصة «إكس»: «وفي الذكرى ٣٥ للغزو، ما أشد الحاجة إلى ترسيخ هذا الوعي في نفوس الأجيال».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
صحافة دبي.. ستون عاماً من الريادة
حيث تولت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع هيئة دبي للثقافة والفنون «دبي للثقافة»، مشروع أرشفة مجلة «أخبار دبي» إلكترونياً، بالشراكة مع بلدية دبي، وغرفة صناعة وتجارة دبي، وصحيفة «البيان»، وندوة الثقافة والعلوم. حيث تذكر المصادر أن البداية كانت حينما فكر أمين صقر من بلدية دبي في إصدار نشرة من صفحتين، تصدر كل شهر لتضم التقرير الشهري للبلدية. ثم تطور الأمر بعد ذلك مع كمال حمزة، الذي كان يعمل مديراً للبلدية حينذاك ليسهم في تطويرها. وتجاوزت أخبار البلدية إلى أخبار الإمارة عموماً، واعتنت بأخبار المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، كما اهتمت بنشر المراسيم التي يصدرها ديوان الحاكم. وفي نقلة نوعية جاء تشكيل دائرة الإعلام التابعة لبلدية دبي، حينذاك، برئاسة سمو الشيخ حشر بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس مؤسسة دبي للإعلام، ليؤدي دوراً محورياً في تعزيز مكانة «أخبار دبي»، وتثبيت إصدارها الأسبوعي، لتتجاوز تغطيتها الإخبارية إمارة دبي والإمارات الأخرى في الدولة، فراحت تشمل تغطية أخبار المنطقة العربية والعالم. وقد تأرجحت مواعيد صدور المطبوعة طوال سنوات عمرها، التي امتدت حتى عام 1980، ما بين الأسبوعي ونصف الشهري، كما تولت إدارتها عدة جهات من أبرزها دائرة الإعلام في بلدية دبي. كما أسهم معظم مثقفي دبي في الكتابة فيها، ومنهم: عبدالغفار حسين، بلال البدور، عبدالخالق عبدالله، أحمد أمين المدني، عبدالحميد أحمد، حميد الغيث، شعبان إسماعيل، وعلي عبيد الهاملي، الذي كان وقتها من أبرز الكتاب الشباب، وكان لا يزال على مقاعد الدراسة، فكان ينشر موضوعين أو ثلاثة في العدد الواحد من المجلة تحت مسميات مختلفة لضرورات تتعلق بأصول النشر. وقال: لمجلة «أخبار دبي» مكانة خاصة لدي، كما لها مكانة خاصة لدى العديدين من الرعيل الأول من كتاب وأدباء الإمارات، فقد كانت بحق بمثابة المنصة التي احتضنت الولادة الأولى لمشروعهم في الكتابة. كما كانت الإطلالة الأولى للتواصل مع القارئ. وقد سبقت علاقتي بها العلاقة مع أي مطبوعة أخرى، لذلك فهي مغروسة في الذاكرة. كتبت أول خاطرة في «أخبار دبي»، وكانت لي نافذة أسبوعية على صفحاتها. وعلى صفحاتها أيضاً فزت لأول مرة في حياتي بجائزة في واحدة من مسابقاتها. وكانت جائزتها عبارة عن 3 أشهر اشتراكاً مجانياً فيها. فقد كانت النافذة الأولى التي أطللت من خلالها على عالم الكتابة والنشر، بل وأشعلت فيّ ذلك الشغف الذي لا يعرفه إلا من دخل هذا العالم عن حب وعشق وهواية تصل حد الغواية. وقد كان لي شرف الكتابة فيها، فكانت قصة «ضحية الطمع»، التي نشرتها فيها عام 1971 أول قصة قصيرة أكتبها، وتوالت بعدها قصص أخرى، كما خصصت لي باباً أسبوعياً، أكتبه منفرداً، كان عنوانه «لحظة من فضلك». وفيها كتبت الكثير من المقالات، ونشرت عدداً من القصائد، وحررت حتى باب «الكلمات المتقاطعة» فيها، لهذا فإنني حين أستذكر ما قدمته مجلة «أخبار دبي» للصحافة الإماراتية والكتاب الإماراتيين، أقف إجلالاً واحتراماً لهذه المجلة التي سطرت البداية الأولى للصحافة الإماراتية، وكتبت اسمها بحروف من ذهب في تاريخها. إنها تمثل إرثنا وأرشيفنا الإعلامي والثقافي.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
شيوخ ومسؤولون يعزّون في وفاة فاطمة المزروع
الشارقة: «الخليج» قدم الشيخ أحمد بن صقر القاسمي رئيس دائرة الجمارك برأس الخيمة، والشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، والشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني، والشيخ عبدالله بن سيف بن حمد الشرقي رئيس اتحاد الإمارات لكمال الأجسام واللياقة البدنية، واجب العزاء خلال زيارتهم مجلس الشيخ ماجد بن حمد القاسمي في منطقة الطلاع بالشارقة، بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى فاطمة عبدالله المزروع. كما قدم واجب العزاء عدد من الشيوخ وأعضاء المجلسين التنفيذي والاستشاري في الشارقة، وعدد من كبار المسؤولين وأعيان البلاد والمواطنين والمقيمين. وأعرب الشيوخ والمعزّون عن خالص تعازيهم ومواساتهم لذوي وأسرة الفقيدة سائلين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان.