
الأردني أحمد هايل مدربا عاما لفريق العربي الكويتي
ويتولى هايل مهمة المدرب العام إلى جانب المدير الفني البرتغالي الونسو الذي تم تعيينه حديثا في هذا المنصب.
وأكد هايل اليوم، توقيعه على كشوفات النادي العربي في أول تجربة تدريبية خارجية.
وسبق لهايل وأن لعب كمحترف في صفوف النادي العربي قبل حوالي عشر سنوات، قبل أن يغادره بعد تعرضه لإصابة في الرأس.
ويملك هايل سجلا تدريبيا جيدا، حيث أشرف على تدريب المنتخب الوطني الأولمبي تحت سن 23 عاما. وحقق معه لقب بطولة غرب آسيا عام 2021. كما قاد المنتخب الأولمبي في نهائيات آسيا. وعمل مساعدا لمدرب المنتخب الأول، وأشرف على تدريب الفيصلي، قبل أن يدرب الحسين إربد الموسم الماضي، ويحصل معه على لقب دوري المحترفين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
فريق الحسين يتعاقد مع محترف ألباني
أعلن نادي الحسين اربد، تعاقده مع المحترف الألباني لويس كاكوري، لتعزيز صفوف فريقه لكرة القدم خلال المنافسات المحلية والآسيوية المقبلة. ونشر موقع النادي الرسمي صورة اللاعب الألباني الجديد، مرحبا بانضمامه لصفوف فريق الكرة الذي يتطلع لتحقيق نتائج لافتة في المنافسات المقبلة محليا وآسيويا. وبات فريق الحسين اربد، يضم في صفوفه 4 محترفين أجانب برازيليان وسنغالي وألباني. يشار إلى أن فريق يقيم حاليا معسكرا تدريبيا في تركيا.


رؤيا نيوز
منذ 10 ساعات
- رؤيا نيوز
منتخب الشابات لكرة القدم يلتقي نظيره السوري مرتين
يلتقي المنتخب الوطني للشابات لكرة القدم تحت سن 20، مع نظيره السوري يومي 22 و25 الشهر الحالي على ملعب السلط. كما يلتقي المنتخب مع أحد الأندية المحلية يوم 28 من الشهر ذاته، في إطار التحضيرات لخوض التصفيات الآسيوية. ويواصل المنتخب الوطني النسوي (تحت سن 20) تدريباته البدنية والفنية، بقيادة المدرب حسام أبو رياش، استعداداً للمشاركة بتصفيات كأس آسيا للشابات والتي تقام في آب المقبل في أوزبكستان. وتضم قائمة المنتخب الأولية 24 لاعبة: سيلين سيف، سيلين شنك، ساجدة عيسى، سلاف درباني، رنيم الداود، ميسم الأقطش، ليليا الساحلي، ميرا عطاري، كريستينا جوعانة، ريناد شويكي، مايا عوض الله، سوار عبيد، ديانا الخواجا، لمار شلبي، جنة معتوق، حلا مرار، رغد الطراونة، هيا أبو علي، ميرا جرار، دانا أبو هزيم، راما الخاشوك، مرح عباس، أفنان حماد، وأروى البطاينة. ويتطلع الاتحاد الأردني من خلال توفير المعسكرات التدريبية والمباريات الودية للمنتخب الوطني النسوي ت20، إلى تحقيق أعلى مستويات التحضير والدعم للمنتخب، استعداداً لتصفيات كأس آسيا للشابات والتي تقام آب المقبل في أوزبكستان.


الغد
منذ يوم واحد
- الغد
الفيصلي والجزيرة ينجزان صفقات الأجانب.. والحسين والوحدات يدرسان الخيار الأخير
يحيى قطيشات اضافة اعلان عمان - قبل أقل من شهر على إغلاق فترة القيد الأولى لفرق دوري المحترفين في الثالث عشر من شهر آب (أغسطس) المقبل، نجح فريقا الفيصلي والجزيرة في إنجاز صفقات التعاقد مع اللاعبين الأجانب الأربعة، وهو الحد الأعلى المسموح به في تعليمات الاتحاد.فيما أبرم فريق الحسين إربد بطل الدوري للموسم الماضي والوحدات بطل كأس الأردن للموسم نفسه، 6 صفقات مناصفة، وبقي أمام كل إدارة خيارا أخيرا ومتاحا لتعزيز القدرات الفنية للفريق، خصوصا أن "الأخضر والأصفر" ينافسان على 4 ألقاب محلية، إضافة إلى المشاركة بدوري أبطال آسيا 2 للمرة الثانية على التوالي.وتواصل أندية دوري المحترفين الأردني عقد صفقاتها خلال فترة الانتقالات الصيفية التي بدأت يوم الخامس والعشرين من الشهر الماضي، وسط حالة من الترقب لدى الجماهير التي تأمل بموسم مختلف من حيث الأداء الفني، وخصوصا على صعيد المحترفين الأجانب، في ظل الطموحات المتزايدة بعد تأهل منتخب النشامى إلى نهائيات كأس العالم 2026. ورغم تعدد الصفقات وتنوع الجنسيات، إلا أن الشعور العام ما يزال يميل إلى الحذر والتشكيك، في ظل غياب الأسماء الرنانة وعدم وجود مؤشرات واضحة على تأثير فني حقيقي للمحترفين القادمين حتى الآن.وبلغ عدد اللاعبين الأجانب الذين انضموا رسميا للأندية حتى يوم أول أمس، 17 لاعبا، توزعوا على 10 من قارة أفريقيا، و3 من آسيا، و3 من أميركا الجنوبية، ولاعب واحد فقط من أوروبا، وسط مؤشرات على محدودية الخيارات وتخوفات من ضعف القيمة الفنية المضافة، في مشهد متكرر يعيد إلى الأذهان تجارب سابقة لم تسفر عن حضور مؤثر سوى في حالات نادرة.وضم الفيصلي في قائمته للموسم الجديد أربعة محترفين، هم: الاسكتلندي لي إرفين، السوري محمد الحلاق، النيجيري عبدالجليل أجاغون الذي شارك فريق الحسين في إنجازاته خلال الموسمين الماضيين والتونسي محمد الحمروني الذي يواصل مشواره مع الفريق منذ الموسم الماضي.أما الوحدات، فقد تعاقد مع الفلسطيني وجدي نبهان الذي مثل فريق الجزيرة الموسم الماضي، الموريتاني مامادو نياس، الذي تألق مع فريق السلط، والمصري مصطفى معوض الذي خاض تجربة ناجحة مع فريق الجزيرة.في حين ضم الحسين إربد السنغالي لاتير فال، والبرازيليين إيتالو سيلفا الذي يستمر مع "الأصفر" موسما آخر، وزميله بيدرو هنريكي.الجزيرة بدوره، عزز تشكيلته بأربعة محترفين، هم: المصريان محمد نصير وأحمد عيد، الموريتاني أحمد مولاي والغاني موزيس توام، بينما تعاقد السلط مع الفلسطيني عميد صوافطة، وأعاد الأهلي لاعبه السابق البرازيلي وديلسون سيلفا، فيما تعاقد البقعة مع المحترف الموريتاني البشير سيدي.في المقابل، لم تسجل أندية الرمثا وشباب الأردن والسرحان، أي تعاقدات أجنبية حتى الآن، في مؤشر على تريث واضح أو اعتماد على العناصر المحلية.ويرى المراقبون أنه ورغم أن هذه الصفقات تبدو على الورق كخطوات لسد النقص ورفع مستوى المنافسة، إلا أن الواقع الفني يشير إلى أن الغالبية العظمى من المحترفين لا تشكل الإضافة المرجوة، بل إن بعض التعاقدات توصف من قبل الجماهير بأنها تجارية أو استعراضية، تتم من دون إشراك المديرين الفنيين، ما يؤدي إلى اختيارات غير موفقة ويزيد مشاعر الإحباط لدى المشجعين.وبدأت أصوات الجماهير تتعالى على منصات التواصل الاجتماعي، مطالبة بإعادة النظر في جدوى هذه التعاقدات والرهان، بدلا من ذلك على المواهب المحلية التي أثبتت حضورها في المواسم الأخيرة.ويرى كثيرون أن اللاعب المحلي يمتلك من الحماس والانتماء ما يؤهله لتقديم مستويات تتجاوز بعض المحترفين الذين لا يتركون أي أثر يذكر داخل الملعب.ومع تبقي أسابيع قليلة على إغلاق فترة القيد، تبقى الأنظار متجهة نحو الأندية علها تتحرك بصفقات نوعية تعيد الثقة وتكسر حالة التشكيك التي ترافق كل إعلان عن لاعب أجنبي جديد، فالجمهور لم يعد يبحث عن الأسماء بقدر ما ينتظر تأثيرا حقيقيا ينعكس على أرضية الملعب ويرتقي بمستوى الدوري، بما يواكب طموحات المرحلة المقبلة.وأكد المدرب الوطني عثمان الحسنات أهمية أن تكون صلاحية التعاقد مع اللاعبين الأجانب بيد المدير الفني للفريق، كونه الأدرى باحتياجاته الفنية، مشددا على أن معظم الصفقات التي يختارها المدرب بنفسه تكون ناجحة وتحقق الإضافة المطلوبة.وقال في حديثه لـ"الغد": "إن استقطاب اللاعب الأجنبي المميز يتطلب دفع مبالغ مالية كبيرة، وهو ما يستدعي من الأندية أن تدرس خياراتها بعناية، وتتعاون مع الجهاز الفني في متابعة اللاعبين الذين يتم عرضهم من قبل الوكلاء، من أجل اختيار الأفضل فنيا والأنسب ماليا".وزاد "وفي الوقت ذاته، من الواجب منح اللاعبين الشباب فرصة حقيقية للمشاركة مع الفرق لاكتساب الخبرة وصقل المهارات، إلى جانب التعاقدات الخارجية".وقال المشجع محمد البطانية "إن اللاعب الأجنبي يجب أن يكون مميزا ويملك قدرات تفوق المحلي بمراحل، لكن التجارب الماضية تشير إلى أن بعض المحترفين الذين لعبوا في الدوري خلال السنوات الماضية، لا يملكون حتى أساسيات اللعب الجماعي والبدني، وهو أمر محبط خصوصا في ظل المبالغ الكبيرة التي تنفقها إدارات الأندية على التعاقدات مع اللاعبين الأجانب".ويرى المتابع لواقع الكرة الأردنية عمار العبداللات، أن الأندية بحاجة إلى لجان فنية لتقييم اللاعبين الأجانب قبل التوقيع معهم، وليس الاعتماد على ترشيحات الوكلاء فقط، وأن الحكم على اللاعب يكون بعد خوضه عددا من المباريات، خصوصا أن التجارب الماضية برهنت أن إنجازات المحترف الماضية لا تكفي للتعاقد معه، فربما قد أعطى كل ما لديه ولم يبق غير الاسم والإنجازات، وهذا حدث مع أنديتنا كثيرا.ويعتبر المشجع السلطي خالد حياصات، أن المحترف الحقيقي يجب أن يصنع الفارق، مثلما فعلت بعض الأسماء في الماضي، ومنها تعاقدات فريق السلط من أمثال نياس ووأنجا أوليفر.وأضاف أما مجرد إشغال خانة الأجنبي، فهو إهدار مالي وفني، إن دوري المحترفين بات بحاجة إلى طفرة في نوعية المحترفين، خاصة مع الحضور القوي للمنتخب الوطني".مشيرا إلى أن التعاقدات الحالية لا تعكس تطلعات الجماهير ولا تواكب المرحلة، والأندية مطالبة بمنح الثقة للاعبين المحليين الشباب، لأنهم الأجدر بالفرصة وقد يثبتون كفاءة أعلى من أسماء أحضرت فقط لأغراض تسويقية أو مجاملة للوكلاء.