
ميشال حلو: ماذا ننتظر لتنفيذ مذكرات الإحضار بحق غازي زعيتر؟
كتب الأمين العام للكتلة الوطنيّة ميشال حلو عبر منصة X:
خمسة أعوام على انفجار مرفأ بيروت، وغازي زعيتر لا يزال يرفض المثول أمام القضاء.
نائب في البرلمان، محسوب على نبيه بري، يتصرّف كأنه فوق القانون، متحديًا القاضي، والعدالة، ودماء أكثر من 218 ضحيّة.
ما يجري لا يشبه الدولة. بل هو إمعان في إهانة الضحايا، وإذلال اللبنانيّين، واغتيال لما تبقّى من أمل بعدالة حقيقيّة.
فماذا ننتظر لإرسال القوى الأمنيّة إلى منازلهم لتنفيذ مذكرات الإحضار؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 18 دقائق
- LBCI
واشنطن تستعجل استجابة لبنان لورقة برّاك (الجمهورية)
أكّد مصدر صحيفة ' الجمهورية ' أنّ جانبًا من مضمون الورقة الأميركية مقبول ولا خلاف عليه. وأوضح أنّ هذا الجانب هو ما يخصّ الإصلاحات الإدارية والاقتصادية والمالية، التي تلتزم بها الدولة اللبنانية أصلًا، أو في ما يخصّ العلاقات مع سوريا والحدود وضبط المعابر. وقال المصدر: 'إلّا أنّ جوانب أخرى من مضمون الورقة تستدعي إجابات واضحة، ولاسيما في شأن ملف إعادة الإعمار وموضوع النازحين السوريِّين، لأنّ الورقة لا تلحظ مهلة زمنية لعودتهم إلى بلدهم'. وأضاف: 'كذلك الأمر بالنسبة إلى ترسيم الحدود، إذ كيف يمكن أن تُرَسَّم الحدود بين لبنان وسوريا بصورة كاملة طالما أنّ إسرائيل ما زالت تحتلّ مزارع شبعا؟' ولفت المصدر إلى ما يمكن اعتبارها ثغرة في الورقة الأميركية، وهي أنّ 'الورقة في جوهرها، ترمي إلى فرض التزامات على الجانب اللبنانيّ، من دون إيراد أيّ التزامات علنية أو ضمنية على الجانب الإسرائيليّ، إذ تنصّ على أن يتحوّل 'حزب الله' إلى حزب سياسيّ بالكامل، ويُسلِّم الجزء الأكبر من ترسانته الصاروخية والمسيّرات في مهلة معينة (تردّد أنّها ثلاثة أشهر).


صدى البلد
منذ 18 دقائق
- صدى البلد
أكسيوس يكشف تفاصيل رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار بغزة
أفاد مراسل موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، مساء الجمعة، أن رد حركة "حماس" على المقترح المطروح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة جاء بصيغة "مبهمة"، دون أن يتضمن جوابًا واضحًا بالموافقة أو الرفض. وقال المراسل في منشور عبر منصة "إكس" إن الحركة "لا تجيب بنعم أو لا"، بل تمرر ملاحظات وتعليقات من خلال الوسطاء، ما يفرض على الجانب الإسرائيلي الرد عليها من جديد. وأكد المراسل أن الخطوة تعكس رغبة حماس في إبقاء باب المفاوضات مفتوحًا، وتهدف في الأساس إلى محاولة التوصل إلى تفاهمات عبر الاستمرار في الحوار، وليس عبر تقديم موقف نهائي وفاصل. وكانت حركة "حماس" قد أعلنت في بيان رسمي أنها أنهت مشاوراتها الداخلية بشأن مقترح وقف إطلاق النار الذي قدمه الوسطاء المصريون والقطريون، وأشارت إلى أنها ناقشت بنود المقترح مع الفصائل والقوى الفلسطينية المختلفة، وسلمت ردها للوسطاء المعنيين. وقالت الحركة في البيان إنها تعاملت بـ"إيجابية" مع المبادرة، مؤكدة استعدادها "بكل جدية للدخول فورًا في جولة مفاوضات جديدة لبحث آلية تنفيذ الإطار العام المتفق عليه". وأشارت إلى أن الغاية من تلك الخطوة هي التوصل إلى وقف كامل للعدوان الإسرائيلي على غزة، ورفع الحصار بشكل فوري، وضمان دخول المساعدات الإنسانية بحرية. إسرائيل تدرس الرد في المقابل، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر فلسطيني مشارك في المفاوضات أن رد "حماس" بالفعل وصل إلى الأطراف الوسيطة، وتم نقله إلى الجانب الإسرائيلي الذي يدرس تفاصيله. وذكرت القناة 13 العبرية أن الحكومة الإسرائيلية ستجري مراجعة معمقة للرد وتعمل على بلورة موقف رسمي خلال الأيام المقبلة. وأشارت القناة إلى وجود حالة من القلق المتزايد في أوساط عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، الذين يخشون من أن يُفضي الاتفاق إلى تسوية جزئية قد لا تشمل الإفراج عن جميع المحتجزين. وأوضحت أن بعض العائلات ترى أن أي اتفاق لا يضمن تحرير جميع الرهائن هو "تنازل مؤلم وغير مقبول". ويأتي هذا التطور في ظل ضغوط أمريكية وأوروبية مستمرة لإتمام اتفاق شامل يؤدي إلى إنهاء الحرب المستمرة في القطاع منذ أكتوبر 2023، والتي خلفت حتى الآن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، وسط تدهور حاد في الأوضاع الإنسانية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد عبّر قبل أيام عن رغبته في تحقيق "الأمان لسكان غزة"، في تصريحات تُظهر انخراط واشنطن في الجهود الدولية لتسوية النزاع، بينما تترقب العواصم الإقليمية والغربية تطورات الموقف في الأيام المقبلة على أمل إحراز اختراق حقيقي.

LBCI
منذ 18 دقائق
- LBCI
مخزومي: زمن فائض القوة ولى
ندّد النائب فؤاد مخزومي بتفلت السلاح واستعراضه، في شوارع بيروت. وطالب، عبر اكس، الدولة بمرجعياتها السياسية والأمنية والقضائية، بالتحرك على الفور، لتوقيف حملة السلاح ومحاسبتهم. ودعا إلى سحب السلاح من بيروت.