
"الصحة" تنظم ورشة عمل لتقييم الاحتياجات الخاصة بمكافحة نواقل الأمراض
وتأتي هذه الورشة، تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، بالعمل على تعزيز كفاءة النظام الصحي والوقائي في مصر.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الورشة تهدف إلى استعراض ومناقشة الإطار العام لاستبيان تقييم الاحتياجات الوطنية لمكافحة نواقل الأمراض (VCNA)، وهو أداة فنية طورتها منظمة الصحة العالمية، لمساعدة الدول الأعضاء في تحليل قدراتها الوطنية، ورصد الفجوات، وتحديد الاحتياجات، من أجل بناء خارطة طريق استراتيجية وطنية مستندة إلى الواقع الصحي والبيئي لكل دولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
بروتوكول تعاون بين «الصحة» و«الداخلية» لتعزيز الاستجابة لحالات توقف القلب
أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون مع قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، في إطار تنفيذ مشروع تجريبي لنشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED)، في ضوء توجيهات القيادة السياسية وحرص الدولة على تعزيز منظومة الاستجابة السريعة للطوارئ الصحية. ويأتي هذا التعاون في إطار حرص الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، على تعزيز التعاون المشترك لتطوير خدمات الطوارئ الطبية والارتقاء بمستوى الجاهزية للتعامل مع الحالات الحرجة، وبناء على نتائج الدراسة التي قامت بها وزارة الصحة والسكان، وتم اعتمادها من قبل مجلس الوزراء، بشأن مقترح التعامل مع ظاهرة توقف القلب المفاجئ، عبر نشر أجهزة إزالة الرجفان القلبي والآليات التنفيذية لذلك، بما ينعكس إيجابًا على صحة وسلامة المواطنين.وقع البروتوكول الدكتور محمد حساني، مساعد الوزير لشئون مشروعات ومبادرات الصحة العامة، ممثلاً عن وزارة الصحة والسكان، فيما وقع عن وزارة الداخلية – قطاع الخدمات الطبية، السيد اللواء طبيب حسام عثمان وكيل القطاع للشؤون الفنية وكبير أطباء القطاع.وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يهدف إلى تركيب أجهزة إزالة الرجفان القلبي الآلي (AED) في عدد من المواقع، لاستخدامها في إنقاذ حالات توقف القلب المفاجئ الناتجة عن الرجفان البطيني، بما يسهم في الحفاظ على الأرواح خلال الدقائق الحرجة السابقة لوصول المصابين إلى المستشفيات لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.وتابع أن البروتوكول يتضمن أيضًا تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للعاملين، تحت إشراف وزارة الصحة والسكان، لرفع كفاءتهم في استخدام الأجهزة والتعامل معها باحترافية، على أن تُمنح شهادات معتمدة للمجتازين تثبت جاهزيتهم وقدرتهم على التشغيل الفعّال لهذه الأجهزة الحيوية.اقرأ أيضًا | أجهزة إزالة الرجفان القلبي الحديثة تعزز منظومة الطوارئ بمطار القاهرة


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
"الصحة": 11 مليونا استفادوا من مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية مجانًا
قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن الأورام السرطانية، والتي تم إطلاقها تحت شعار "100 مليون صحة"، قدمت خدماتها الطبية بالمجان لـ11 مليونًا و150 ألف مواطن منذ انطلاقها في يونيو 2023. وأوضح عبد الغفار، أن المبادرة تركز على الكشف عن أربعة أنواع من الأورام السرطانية وهي؛ "سرطان الرئة، البروستاتا، القولون، وعنق الرحم"، وتستهدف الفئة العمرية من 18 عامًا فأكثر، وهي المرحلة التي تتيح أكبر فرصة لاكتشاف المرض مبكرًا والتدخل العلاجي في الوقت المناسب. وأشار إلى أن الحصول على خدمات المبادرة، يبدأ بتوجه المواطن إلى الوحدة الصحية، وملىء استبيان يتضمن عددًا من الأسئلة حول الأعراض المرضية لجميع الأورام التي تشملها المبادرة، ويتم من خلال نتيجة الاستبيان معرفة المرض المستهدف الكشف عنه لدى المواطن. وأكد عبد الغفار أنه بعد تحديد المرض المستهدف الكشف عنه، يتم تحويل المرضى إلى المستشفيات المعتمدة بالمبادرة لإجراء الأشعة والفحوصات اللازمة، وفي حال ظهور نتائج سلبية، يُطلب من المريض المتابعة الدورية حسب نوع الورم، أما إذا ثبت وجود مؤشرات إيجابية، يتم عرض الحالة على لجنة طبية متعددة التخصصات لتحديد خطة العلاج المناسبة. منظومة إلكترونية متكاملة وتابع أن آلية العمل بالمبادرة تعتمد على منظومة إلكترونية متكاملة تربط بين الوحدات الصحية والقوافل والمستشفيات، ما يضمن كفاءة التواصل وسرعة اتخاذ القرار، كما تُتيح هذه المنظومة الوصول الفوري إلى نتائج الفحوصات وتسهيل المتابعة الطبية المستمرة للمرضى. وأكد عبدالغفار أن المبادرات الصحية الرئاسية أصبحت تمثل نهجًا مستدامًا في الوقاية والعلاج، وليست مجرد حملات وقتية، حيث ساهمت بشكل كبير في تحسين المؤشرات الصحية على مستوى الجمهورية، مشيرًا إلى نجاح مبادرة دعم صحة المرأة في خفض نسبة الحالات المتأخرة المكتشفة من 70% إلى 20% فقط. وأشاد بالحملة الوطنية «من بدري أمان» التي استهدفت رفع الوعي وتقديم خدمات الكشف المبكر في خمس محافظات (الدقهلية، الغربية، الشرقية، كفر الشيخ، المنوفية)، والتي غطت خمسة أنواع من الأورام السرطانية، وهي؛ الثدي، الرئة، القولون، البروستاتا، وعنق الرحم، مشيدًا بالجهود المكثفة التي بُذلت من فرق العمل خلال الفترة من 14 إلى 19 يونيو الجاري.


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
"الصحة العالمية" تضع متحور "كورونا الجديد" تحت المتابعة
قال د.إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة وعلم الأوبئة، إن منظمة الصحة العالمية أعلنت متابعة متحور جديد من "أوميكرون" يُعرف باسم "إي جي.5" أو "إيريس"، مع تأكيد أنها لا ترصد زيادة في خطورته مقارنة بالمتحورات السابقة، رغم سرعة انتشاره. وأضاف عنان، خلال مداخلة مع قناة "إكسترا نيوز"، أن المتحور الجديد أُدرج ضمن قائمة "المتحورات تحت المتابعة" بسبب ارتفاع معدلات انتشاره عالميًا، حيث يمثل الآن 23% من الإصابات بعد أن كان 7% فقط قبل أسابيع. وأكدت 'الصحة العالمية' أن "إيريس" لا يشكل تهديدًا أكبر من المتحورات الحالية، بما في ذلك "إكس بي بي.1.5"، مشيرًا إلى أنه لا تزال اللقاحات الحالية فعالة، خاصة لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، مع ضرورة متابعة المرضى ذوي المناعة الضعيفة لأطبائهم. وأكد عنان أن العالم دخل مرحلة التعايش مع كورونا، مشيرًا إلى أن البروتوكولات العلاجية لم تتغير، سواء للكوفيد أو الإنفلونزا الموسمية.