
روسيا تعلن سيطرة قواتها على بلدتين بمقاطعتي خاركوف ودونيتسك في أوكرانيا
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، عن سيطرة قواتها على بلدتين في مقاطعة /خاركوف/ شرقي أوكرانيا.
وذكرت الوزارة، في بيان، أنه نتيجة لأعمال نشطة وحاسمة، سيطرت وحدات من قوات "الشمال" على بلدة /ميلوفويه/ في مقاطعة /خاركوف/، وعلى بلدة /رازينو/ بمقاطعة /دونيتسك/.
تجدر الإشارة إلى أن روسيا زادت خلال الأشهر الأخيرة من إحكام سيطرتها على المناطق الشرقية من أوكرانيا، وعززت تقدمها العسكري في عديد المقاطعات وسط مطالبة كييف حلفاءها الغربيين بمدها بمزيد من الدعم والتسليح الذي يمكنها من صد المد الروسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الشرق
المواصلات: إجراءات ضرورية لقائدي الوسائط البحرية بكافة أنواعها
محليات 24 الدوحة - موقع الشرق دعت وزارة المواصلات قائدي الوسائط البحرية بكافة أنواعها إلى الالتزام بالإرشادات والإجراءات الضرورية خلال الرحلات البحرية، مشيرة إلى أن الالتزام يسهم بشكل كبير في تحقيق أهداف السلامة البحرية وحماية الأرواح والممتلكات. وشددت الوزارة عبر حسابها الرسمي على منصة "X" على أهمية توفر المتطلبات التالية بشكل دائم: • شهادة تسجيل سارية • أرقام واضحة للوسيطة • معدات الأمن والسلامة وأكدت الوزارة أن هذه الإجراءات تأتي حرصًا على سلامة الجميع وتجنبًا للمساءلة القانونية.


صحيفة الشرق
منذ 3 ساعات
- صحيفة الشرق
الوفد الدائم لدولة قطر بجنيف ينظم حدثاً جانبياً حول التعليم من أجل تمكين النساء والفتيات
22 قطر نظم الوفد الدائم لدولة قطر بجنيف، بالتعاون مع البعثة الدائمة لمملكة البحرين الشقيقة بجنيف، ومركز مناظرات قطر، ومعهد جنيف لحقوق الإنسان والشؤون الإنسانية، حدثا جانبيا حول "نبذ التمييز: التعليم من أجل تمكين النساء والفتيات"، وذلك على هامش الدورة 59 لمجلس حقوق الإنسان بجنيف. وشددت سعادة الدكتورة هند عبد الرحمن المفتاح، المندوب الدائم لدولة قطر بجنيف، في كلمة خلال افتتاح الحدث، على أن التعليم يُعد حقا إنسانيا أساسيا ومحوريا، يمكّن الأفراد من تطوير جميع المهارات اللازمة، ويوفر منبرا يمكن من خلاله المطالبة بالحقوق الأخرى، والتمتع بها، وحمايتها. وأوضحت سعادتها أن التعليم يمثل أداة تغيير جوهرية بالنسبة للنساء والفتيات، مشيرة إلى أنه يزوّدهن بالمعرفة والمهارات والثقة للمشاركة الفاعلة في المجتمع، وتحسين ظروفهن الصحية والمعيشية، والمساهمة في التنمية الاقتصادية. وبيّنت سعادتها أن تمكين النساء يرتبط ارتباطا مباشرا بالتعليم، لافتة إلى أنه يفتح لهن أبواب العمل، ويعزز من قدرتهن على اتخاذ قرارات صحية سليمة، والمشاركة في الحياة العامة وصنع القرار، والدفاع عن حقوقهن ومصالحهن. وأعربت سعادة المندوب الدائم لدولة قطر بجنيف، عن قلقها إزاء الأرقام العالمية الصادمة التي تعكس الفجوة الكبيرة في فرص التعليم بين الفتيات والفتيان، مشيرة إلى أن 66% فقط من الدول حققت المساواة في التعليم الابتدائي، و45% في المرحلة المتوسطة، و25% فقط في المرحلة الثانوية. وجددت سعادتها الدعوة إلى اتخاذ إجراءات فورية لتعجيل الجهود الدولية نحو تعزيز تمتع النساء والفتيات بجميع حقوق الإنسان، وفي مقدمتها الحق في التعليم الجيد، الكامل، الفعّال، وغير المقيّد. وأكدت سعادتها أن دولة قطر تُعد من أبرز الداعمين للحق في التعليم، إذ أولته أولوية قصوى على المستويين الوطني والدولي، مشيرة إلى مبادرات بارزة قادتها، من بينها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 74/275، الذي أعلن اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات. وأضافت سعادتها أن دولة قطر كانت من أوائل الدول الموقعة على "إعلان المدارس الآمنة" منذ عام 2015، مؤكدة التزامها الدائم بحماية التعليم، لا سيما في مناطق النزاع والأزمات. ونبّهت سعادتها إلى أن جهود دولة قطر التعليمية لا تقتصر على الفئات الأسهل وصولا، بل تمتد لتشمل الفئات الأكثر هشاشة، مثل الأطفال في حالات الطوارئ والنزاعات. وأشادت سعادة المندوب الدائم لدولة قطر بجنيف، بالدور الرائد الذي تقوم به مؤسسة التعليم فوق الجميع، مشيرة إلى أن برنامجها "علّم طفلا" قد نجح في تنفيذ مشاريع في 50 دولة بالتعاون مع 82 شريكا، وتمكن من تسجيل أكثر من 19 مليون طفل محروم من التعليم. وأكد المحاضرون في مداخلات نقاشية خلال الحدث الذي حضره أكثر من 70 مسؤولا يمثلون البعثات الدبلوماسية، والمنظمات الدولية والإقليمية المعنية، ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بشؤون التعليم والأسرة والتنمية، أن التعليم لا يُعدّ مجرد حق أساسي، بل يمثل رافعة حقيقية للتغيير، لاسيّما بالنسبة للفتيات والنساء، إذ يفتح أمامهن أبواب الفرص، ويصون كرامتهن، ويمكّنهن من المشاركة الكاملة في المجتمع. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 3 ساعات
- صحيفة الشرق
قطر الخيرية وأوتشا تنظمان لقاء استراتيجيا لتعزيز التنسيق الإنساني والإنمائي في سوريا
محليات 40 A+ A- الدوحة - قنا نظّمت "قطر الخيرية"، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية /أوتشا/، اليوم، "الطاولة المستديرة التشاورية الاستراتيجية لتعزيز التنسيق الإنساني والإنمائي في سوريا"، وذلك بمقر "قطر الخيرية" في الدوحة، بمشاركة ممثلين عن منظمات أممية ودولية ومحلية معنية بالشأن الإنساني السوري. ويهدف اللقاء، الذي حضره ممثلون عن وكالات الأمم المتحدة، والمنظمات غير الحكومية الدولية، ومنظمات المجتمع المدني السورية، إلى تعزيز التنسيق بين الفاعلين الإنسانيين، وتبادل الرؤى حول التحديات والفرص الراهنة، وبناء شراكات استراتيجية لتحقيق استجابة متكاملة ومستدامة في سوريا. وفي كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، أكد السيد محمد علي الغامدي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والعلاقات الخارجية بقطر الخيرية، أهمية اللقاء في ظل التحولات التي يشهدها الملف السوري، بما فيها تخفيف بعض القيود، مشددا على ضرورة ترجمة هذه المرحلة إلى خطوات عملية تسهم في إعادة ترتيب الأولويات وتعزيز دور الفاعلين المحليين. من جهته، أعرب السيد ميشيل سعد، نائب مدير إدارة العمليات والمناصرة بمكتب /أوتشا/ في نيويورك، عن شكره لقطر الخيرية على تنظيم واستضافة اللقاء، مؤكدا على أهمية تمكين المنظمات غير الحكومية السورية والمجتمع المدني المحلي في بناء مسار إنساني وتنموي أكثر فعالية واستدامة. كما ثمّن السيد نواف الحمادي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات الدولية بقطر الخيرية، الشراكة القائمة مع "الأوتشا"، مشيرا إلى أن اللقاء يسهم في دعم جهود الاستقرار والتنمية في سوريا، عبر التشاور وتوحيد الرؤى بين مختلف الأطراف الفاعلة. وتضمنت أعمال الطاولة المستديرة جلسات نقاشية تناولت التحديات الميدانية وآفاق التنسيق المشترك، وتمكين المنظمات المحلية، وتعزيز البرمجة المتكاملة بين العمل الإنساني والإنمائي، وبحث تداعيات التغيرات الأخيرة على العمل الإنساني داخل سوريا. واختتم اللقاء، بالتأكيد على أهمية متابعة توصيات ومخرجات الطاولة التشاورية، وتعزيز الشراكات والتنسيق من أجل استجابة فعالة تلبي احتياجات السوريين وتدعم مسار الاستقرار والسلام.