
العظمى 42.. ارتفاع درجات الحرارة بأسيوط
أسيوط
، اليوم الثلاثاء ارتفاعا في درجات الحرارة العظمى على كافة الأنحاء والمراكز والقرى، وذلك مع انخفاض نسبة الرطوبة في الجو.
ارتفاع درجات الحرارة بأسيوط والعظمى تسجل 41°
تسجل درجة الحرارة العظمى بمحافظة أسيوط، اليوم الثلاثاء 42 درجة مئوية، وتنخفض تدريجيا على كافة أنحاء المحافظة مع غروب أشعة الشمس، حتى تصل درجة الحرارة الصغرى إلى 25 درجة مئوية، وذلك مع انخفاض نسبة الرطوبة في الجو والتي تصل إلى 20%.
ونوه مركز إدارة الأزمات والكوارث بمحافظة أسيوط، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، على المواطنين، بضرورة توخي الحيطة والحذر أثناء تعرض المحافظة إلى ارتفاع درجات الحرارة الشديدة والتي تتجاوز 40 درجة مئوية، مقدما بعض النصائح للمواطنين والتي تتضمن ارتداء الملابس القطنية الفضفاضة فاتحة اللون لتقليل الإحساس بدرجات الحرارة، وتجنب ارتداء الملابس السوداء والداكنة اللون لأنها تعمل على زيادة الإحساس بالحرارة، وشرب كميات كبيرة المياه لتعويض الفاقد من العرق، وتجنب ترك السيارات والمركبات تحت أشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة لتجنب تعرضها للحرائق.
بعد تعطل الخط الساخن.. إسعاف أسيوط يخصص أرقاما بديلة لتلقي البلاغات
أمين عام هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر ونوابه يفتتحون مباني جديدة بطب أسيوط
شيخ الأزهر يُهنئ الجامعة بافتتاح المباني الجديدة بطب أسيوط ويوصي بالحفاظ عليها وحسن رعاية المرضى
رئيس جامعة أسيوط يشهد مناقشات مشروعات تخرج الدفعة الثانية من برنامج نظم المعلومات الإدارية BIS بكلية التجارة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 6 ساعات
- خبر صح
وزيرا التضامن والأوقاف يناقشان دعم برامج الحماية الاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا
استقبلت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث تناول اللقاء سبل تعزيز التعاون والتنسيق بين الوزارتين لدعم مبادرات وبرامج الحماية الاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا. وزيرا التضامن والأوقاف يناقشان دعم برامج الحماية الاجتماعية للأسر الأكثر احتياجًا مواضيع مشابهة: ضبط 14 طن سردين غير صالح وإعدام 125 كجم من الأغذية الفاسدة في بني سويف وأعربت وزيرة التضامن الاجتماعي عن تقديرها للتعاون المثمر مع وزارة الأوقاف، وأهمية تقديم خدمات الحماية والرعاية للأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا على مستوى الجمهورية. واستعرضت الدكتورة مايا مرسي خلال الاجتماع استراتيجية الوزارة في مجال الحماية الاجتماعية، مشيرة إلى أن برامج الحماية الاجتماعية للأسر الأولى بالرعاية تحظى باهتمام كبير من القيادة السياسية، وذكرت أن برنامج 'تكافل وكرامة' انطلق عام 2015، حيث كان عدد الأسر المستفيدة حينها 1.7 مليون أسرة، وعلى مدار السنوات العشر الماضية، ارتفع العدد إلى 7.7 مليون أسرة، وقد تخارج 3 ملايين أسرة من البرنامج نتيجة لتحسن وضعهم أو خروجهم من دائرة العوز، ليصل العدد الحالي للأسر المستفيدة من البرنامج إلى 4.7 مليون أسرة، وجميعهم لم يستفيدوا فقط من الدعم النقدي المشروط، بل أيضًا من حزمة الحماية الاجتماعية التي تشمل الدعم التمويني من السلع والخبز. ومن جانبه، أعلن الدكتور أسامة الأزهري عن إسهام وزارة الأوقاف بمبلغ 10 ملايين جنيه لصالح برنامج 'الحماية الاجتماعية' التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، وذلك دعمًا لجهود الدولة في توفير الدعم النقدي والخدمات الأساسية للأسر الأكثر احتياجًا، وتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. وأكد وزير الأوقاف أن هذه المساهمة تعكس الرسالة الدينية والإنسانية للوزارة، وحرصها على توجيه أموال الوقف إلى مصارفها الشرعية، وفي مقدمتها رعاية الأكثر احتياجًا، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيدًا من التعاون المستمر مع وزارة التضامن الاجتماعي لتطوير الخدمات المقدمة والوصول الفعّال إلى الأسر المستهدفة. مقال مقترح: رئيس جامعة أسيوط يستقبل رئيس جامعة جنوب الوادي في الملتقى العلمي هذا وقد حضر الاجتماع الأستاذ أيمن عبد الموجود، الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، والأستاذ هشام محمد، مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، والأستاذ شادي سالم، استشاري الوزارة للمشروعات.


بوابة الفجر
منذ 11 ساعات
- بوابة الفجر
حصول 7 مستشفيات بجامعة أسيوط على شهادة تجديد المطابقة لمعايير الجودة العالمية
أكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط على أن ما تشهده مستشفيات الجامعة من قفزات نوعية هو انعكاس مباشر لدعم الدولة المصرية لقطاع الصحة عقب ثورة 30 يونيو، التي أولت هذا القطاع اهتمامًا خاصًا، ووفرت له كل الإمكانات الممكنة. وأوضح أن النجاحات المتتالية في الحصول على شهادات الاعتماد الدولي وتطوير خدمات زراعة الأعضاء والجراحات الدقيقة، تجسّد حجم الجهد المبذول، وتعكس تميّز الفرق الطبية بالجامعة، وحرصهم الدائم على تقديم خدمات طبية لائقة لمرضى الصعيد. كما أكد رئيس جامعة أسيوط على أن مستشفيات الجامعة تواصل دورها الرائد في خدمة المرضى، وتبقى قلعة طبية شامخة في صعيد مصر، تسهم بقوة في تحقيق أهداف الجمهورية الجديدة ورؤية الدولة للتنمية المستدامة في القطاع الصحي. وواصلت مستشفيات جامعة أسيوط تقدمها في مجال جودة الخدمات الصحية، إذ نجحت 7 مستشفيات جامعية، وهي: مستشفى صحة المرأة، الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، الأطفال، القلب، الراجحي للكبد، جراحة المسالك البولية، وقسم العلاج الخاص بالمستشفى الرئيس، في تجديد شهادة المطابقة لمعايير الجودة العالمية ISO 9001:2015، تأكيدًا لالتزام الجامعة بتطبيق أعلى معايير الجودة في الأداء الطبي والإداري. وفي خطوة أخرى نحو تعزيز معايير السلامة، حصلت إدارة مكافحة العدوى بالمستشفيات الجامعية على شهادة الأيزو ISO 9001. كما حصل معمل الباثولوجيا الجراحية على اعتماد المجلس الوطني للاعتماد (EGAC)، وفقًا لمتطلبات المواصفة الدولية ISO 15189:2022، في اختبارات الباثولوجيا المتخصصة. وتمكنت 3 قطاعات طبية من تحقيق سبق جديد بحصولها على اعتماد كلية علماء الأمراض الأمريكية (CAP)، وهي: معامل الباثولوجيا الإكلينيكية، بنك الدم بالمستشفى الرئيس، ومستشفى صحة المرأة، لتصبح بذلك أول معامل بالجامعات الحكومية والخاصة في مصر تحصد هذا الاعتماد المرموق. شهدت مستشفيات جامعة أسيوط تطورًا ملحوظًا في مجال زراعة الأعضاء، حيث حصل مستشفى الراجحي للكبد على تجديد الترخيص من اللجنة العليا لزراعة الأعضاء التابعة لرئاسة مجلس الوزراء لمدة ثلاث سنوات، بعد نجاحه في إجراء 110 عمليات زراعة كبد بنسبة نجاح تجاوزت 85% وفقًا للمعايير العالمية. وفي إنجاز آخر، سجلت وحدة زراعة الكُلى بالمستشفى الجامعي للمسالك البولية والكُلى "الرقم البلاتيني" بإجراء 75 عملية زراعة كُلى ناجحة، مما ساعد في إنقاذ العديد من المرضى المصابين بالفشل الكلوي في الصعيد. كما واصلت وحدة القرنية وجراحات تصحيح الإبصار إنجازاتها، حيث أجرت 12 عملية ترقيع قرنية مؤخرًا، ليصل إجمالي الحالات إلى أكثر من 60 حالة منذ تأسيس الوحدة عام 2019، بتكلفة تتحملها الدولة. وتُعد وحدة اليد والجراحات الميكروسكوبية بمستشفيات جامعة أسيوط من المراكز الرائدة عالميًا، حيث تواصل تحقيق النجاحات في جراحات زراعة وإعادة توصيل الأطراف المبتورة، لتكون الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، ومن بين أكبر أربعة مراكز على مستوى العالم، مع استقبالها سنويًا لفرق طبية دولية للتدريب على هذا التخصص الدقيق. وشهد القطاع الطبي الجامعي إدخال تقنيات متقدمة تضاهي أرقى النظم العلاجية عالميًا، أبرزها بدء استخدام جهاز مسح القلب ثلاثي الأبعاد (الكارتو) بمستشفى القلب الجامعي، لعلاج مرضى الذبذبة الأذينية بتقنية الكي، مع نجاح أولى العمليات بنسبة 100%. وفي إطار التحول الرقمي، أطلقت مستشفى الإصابات والطوارئ خدمة الحجز الإلكتروني للعيادات الخارجية، بما يسهم في تسهيل إجراءات الحجز على المرضى، ويُقلل أوقات الانتظار. كما أدخلت وحدة الرعاية المتقدمة للجنين بمستشفى صحة المرأة خدمة الجراحات الدقيقة للأجنة (Interventional Fetal Therapy)، للكشف المبكر عن العيوب الخلقية، والتدخل الجراحي عند الضرورة. وعززت مستشفيات جامعة أسيوط تعاونها مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص لدعم البنية التحتية الطبية، حيث وقعت بروتوكول تعاون مع البنك العربي الإفريقي الدولي لتمويل مشروعات تطوير البنية التحتية ورفع كفاءة المنشآت الطبية. كما أبرمت بروتوكول تعاون مع جامعة أسيوط الأهلية لتقديم خدمات التأمين الصحي لطلابها، يشمل الاستقبال والطوارئ والكشف بالعيادات وإجراء التحاليل والفحوصات والجراحات العاجلة. وفي مبادرة نوعية، استلمت المستشفيات الجامعية أجهزة طبية متقدمة بقيمة تتجاوز 18.5 مليون جنيه، في إطار التعاون بين بيت التمويل الكويتي ومؤسسة وفاءً لمصر ومؤسسة مصر الخير، شملت أجهزة موجات فوق صوتية، وثلاجات لحفظ الدم، وجهاز كيّ لعلاج الأورام، هي الأولى من نوعها في صعيد مصر. وتواصل مستشفيات جامعة أسيوط ترسيخ ريادتها الطبية، بفرقها المتميزة وتقنياتها الحديثة، مع تحقيق انفرادات طبية وجراحات نادرة بكفاءة عالمية، تأكيدًا لدورها الحيوي في دعم القطاع الصحي، وتحقيق الأمن الصحي لأهالي الصعيد، ومواكبة أهداف الجمهورية الجديدة.


الدستور
منذ 12 ساعات
- الدستور
مستشفيات جامعة أسيوط تسجل إنجازات نوعية في الجودة والجراحات الدقيقة
في إطار ما حققته الدولة المصرية من إنجازات تنموية شاملة منذ ثورة 30 يونيو، وضمن مسيرة البناء والتطوير المستمرة، وبرعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، وإشراف الدكتور علاء عطية، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، واصلت مستشفيات جامعة أسيوط تسجيل نجاحات نوعية تعزز مكانتها كواحدة من كبرى الصروح الطبية في مصر، ورافدًا رئيسيًا للرعاية الصحية المتقدمة في محافظات الصعيد. وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، أن ما تشهده مستشفيات الجامعة من قفزات نوعية هو انعكاس مباشر لدعم الدولة المصرية لقطاع الصحة عقب ثورة 30 يونيو، التي أولت هذا القطاع اهتمامًا خاصًا، ووفرت له كل الإمكانات الممكنة. مستشفيات جامعة أسيوط تؤكد ريادتها بالاعتمادات الدولية وشهادات الجودة وأوضح أن النجاحات المتتالية في الحصول على شهادات الاعتماد الدولي وتطوير خدمات زراعة الأعضاء والجراحات الدقيقة، تجسّد حجم الجهد المبذول، وتعكس تميّز الفرق الطبية بالجامعة، وحرصهم الدائم على تقديم خدمات طبية لائقة لمرضى الصعيد. كما أكد رئيس جامعة أسيوط على أن مستشفيات الجامعة تواصل دورها الرائد في خدمة المرضى، وتبقى قلعة طبية شامخة في صعيد مصر، تسهم بقوة في تحقيق أهداف الجمهورية الجديدة ورؤية الدولة للتنمية المستدامة في القطاع الصحي. وواصلت مستشفيات جامعة أسيوط تقدمها في مجال جودة الخدمات الصحية، إذ نجحت 7 مستشفيات جامعية، وهي: مستشفى صحة المرأة، الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، الأطفال، القلب، الراجحي للكبد، جراحة المسالك البولية، وقسم العلاج الخاص بالمستشفى الرئيس، في تجديد شهادة المطابقة لمعايير الجودة العالمية ISO 9001:2015، تأكيدًا لالتزام الجامعة بتطبيق أعلى معايير الجودة في الأداء الطبي والإداري. وفي خطوة أخرى نحو تعزيز معايير السلامة، حصلت إدارة مكافحة العدوى بالمستشفيات الجامعية على شهادة الأيزو ISO 9001. كما حصل معمل الباثولوجيا الجراحية على اعتماد المجلس الوطني للاعتماد (EGAC)، وفقًا لمتطلبات المواصفة الدولية ISO 15189:2022، في اختبارات الباثولوجيا المتخصصة. وتمكنت 3 قطاعات طبية من تحقيق سبق جديد بحصولها على اعتماد كلية علماء الأمراض الأمريكية (CAP)، وهي: معامل الباثولوجيا الإكلينيكية، بنك الدم بالمستشفى الرئيس، ومستشفى صحة المرأة، لتصبح بذلك أول معامل بالجامعات الحكومية والخاصة في مصر تحصد هذا الاعتماد المرموق. وشهدت مستشفيات جامعة أسيوط تطورًا ملحوظًا في مجال زراعة الأعضاء، حيث حصل مستشفى الراجحي للكبد على تجديد الترخيص من اللجنة العليا لزراعة الأعضاء التابعة لرئاسة مجلس الوزراء لمدة ثلاث سنوات، بعد نجاحه في إجراء 110 عمليات زراعة كبد بنسبة نجاح تجاوزت 85% وفقًا للمعايير العالمية. وفي إنجاز آخر، سجلت وحدة زراعة الكُلى بالمستشفى الجامعي للمسالك البولية والكُلى "الرقم البلاتيني" بإجراء 75 عملية زراعة كُلى ناجحة، مما ساعد في إنقاذ العديد من المرضى المصابين بالفشل الكلوي في الصعيد. كما واصلت وحدة القرنية وجراحات تصحيح الإبصار إنجازاتها، حيث أجرت 12 عملية ترقيع قرنية مؤخرًا، ليصل إجمالي الحالات إلى أكثر من 60 حالة منذ تأسيس الوحدة عام 2019، بتكلفة تتحملها الدولة. وتُعد وحدة اليد والجراحات الميكروسكوبية بمستشفيات جامعة أسيوط من المراكز الرائدة عالميًا، حيث تواصل تحقيق النجاحات في جراحات زراعة وإعادة توصيل الأطراف المبتورة، لتكون الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، ومن بين أكبر أربعة مراكز على مستوى العالم، مع استقبالها سنويًا لفرق طبية دولية للتدريب على هذا التخصص الدقيق. وشهد القطاع الطبي الجامعي إدخال تقنيات متقدمة تضاهي أرقى النظم العلاجية عالميًا، أبرزها بدء استخدام جهاز مسح القلب ثلاثي الأبعاد (الكارتو) بمستشفى القلب الجامعي، لعلاج مرضى الذبذبة الأذينية بتقنية الكي، مع نجاح أولى العمليات بنسبة 100%. وفي إطار التحول الرقمي، أطلقت مستشفى الإصابات والطوارئ خدمة الحجز الإلكتروني للعيادات الخارجية، بما يسهم في تسهيل إجراءات الحجز على المرضى، ويُقلل أوقات الانتظار. كما أدخلت وحدة الرعاية المتقدمة للجنين بمستشفى صحة المرأة خدمة الجراحات الدقيقة للأجنة (Interventional Fetal Therapy)، للكشف المبكر عن العيوب الخلقية، والتدخل الجراحي عند الضرورة. وعززت مستشفيات جامعة أسيوط تعاونها مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص لدعم البنية التحتية الطبية، حيث وقعت بروتوكول تعاون مع البنك العربي الإفريقي الدولي لتمويل مشروعات تطوير البنية التحتية ورفع كفاءة المنشآت الطبية. كما أبرمت بروتوكول تعاون مع جامعة أسيوط الأهلية لتقديم خدمات التأمين الصحي لطلابها، يشمل الاستقبال والطوارئ والكشف بالعيادات وإجراء التحاليل والفحوصات والجراحات العاجلة. وفي مبادرة نوعية، استلمت المستشفيات الجامعية أجهزة طبية متقدمة بقيمة تتجاوز 18.5 مليون جنيه، في إطار التعاون بين بيت التمويل الكويتي ومؤسسة وفاءً لمصر ومؤسسة مصر الخير، شملت أجهزة موجات فوق صوتية، وثلاجات لحفظ الدم، وجهاز كيّ لعلاج الأورام، هي الأولى من نوعها في صعيد مصر. وتواصل مستشفيات جامعة أسيوط ترسيخ ريادتها الطبية، بفرقها المتميزة وتقنياتها الحديثة، مع تحقيق انفرادات طبية وجراحات نادرة بكفاءة عالمية، تأكيدًا لدورها الحيوي في دعم القطاع الصحي، وتحقيق الأمن الصحي لأهالي الصعيد، ومواكبة أهداف الجمهورية الجديدة.