
أمير تبوك يؤكد أهمية الارتقاء بالخدمات الصحية وتحقيق التكامل بين المنشآت في المنطقة
وهنأ سموه الدكتور الهمزاني بمناسبة تعيينه، متمنياً له التوفيق في مهامه الجديدة، مشيدًا بدوره المرتقب في خدمة القطاع الصحي بالمنطقة، والعمل على تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة، ورفع الكفاءة التشغيلية، وتعزيز التكامل بين المنشآت الصحية.
ونوّه أمير المنطقة خلال اللقاء بالدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصحي في المملكة من قبل القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله -، مؤكدًا أن ذلك الدعم يشكّل دافعًا مستمرًا لتطوير الخدمات وتلبية احتياجات المواطنين والمقيمين.
من جهته، عبّر المهندس عبدالله الرخيص والدكتور فارس الهمزاني عن بالغ شكرهما وتقديرهما لأمير المنطقة، على ما يحظى به تجمع تبوك الصحي من دعم واهتمام دائمين، مؤكدَين أن توجيهاته تشكل حافزًا للارتقاء بمنظومة الرعاية الصحية في المنطقة، وتحقيق أعلى معايير الجودة والكفاءة في الخدمات المقدمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
إسلامية جازان تختتم البرنامج التدريبي في الإسعافات الأولية
اختتم البرنامج التدريبي «المهارات الأساسية في الإسعافات الأولية» الذي ينظمه فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في جازان واستهدف عدداً من موظفات الفرع. واستعرضت فيه المدربة فاطمة عسيسي المهارات الأساسية الأربع، وهي: قدرة المتدربة على الإنعاش القلبي، وكيفية استخدام جهاز الصدمات، وعلاج الغصة، والطرق الصحيحة لإيقاف النزيف. وفي ختام الدورة قامت المدربة بتجربة عملية بمشاركة المتدربات، ما يعزز رفع قدرتهن الاستيعابية لما ذكر في الدورة، وكذلك تمكينهن من معرفة المهارات في الإسعافات الأولية ليكن قادرات على القيام بالإسعافات الأولية لأي حالة مرضية يصادفنها وإنقاذ المصاب بطرق صحيحة وسليمة. وتأتي هذه الدورة ضمن مشروع «معاذ» الذي أطلقته الهيئة العامة للهلال الأحمر السعودي ٢٠٢٥. يذكر أنه سيواصل الفرع تنفيذ هذا البرنامج خلال الأسبوع القادم حيث سيستهدف منسوبي الفرع من الذكور. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
نقص الغذاء والدواء يقتل 620 فلسطينياً.. المدنيون في غزة يموتون جوعاً
كشف المكتب الإعلامي في قطاع غزة اليوم (الجمعة) ارتفاع عدد الأطفال الذين توفوا بسبب سوء التغذية إلى 69 طفلاً، وارتفاع عدد الوفيات بسبب نقص الغذاء والدواء إلى 620 شخصاً، في ظل اشتداد المجاعة ومنع توزيع المساعدات بطرق إنسانية. وأوضح المكتب في بيان أن القطاع يمر عليه اليوم 139 يوماً على إغلاق الاحتلال التام جميع معابر قطاع غزة، ومنع دخول (76,450) شاحنة مساعدات إنسانية ووقود، لافتاً إلى أنه تم استهداف (42) تكية طعام في إطار فرض سياسة التجويع، و(57) مركزاً لتوزيع المساعدات والغذاء. واتهم المكتب جيش الاحتلال الإسرائيلي باستهداف قوافل المساعدات والإرساليات الإنسانية 121 مرة، مبيناً أن عدد قتلى المساعدات وصل إلى 877 شخصاً وأكثر من 5,666 مصاباً، و42 مفقوداً. وأشار المكتب إلى أن هناك 650 ألف طفل معرّضين للموت بسبب سوء التغذية والجوع ونقص الغذاء، و12,500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج والغذاء، و60 ألف سيدة حامل مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية ولانعدام الغذاء، محملاً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عنها. وطالب المكتب الإعلامي الحكومي في غزة المجتمع الدولي ودول العالم بالتحرّك العاجل لوقف سياسة التجويع وإنقاذ ما تبقى من أرواح بريئة تُباد أمام مرأى ومسمع العالم، مشدداً على ضرورة فتح المعابر وكسر الحصار وإدخال المساعدات بشكل فوري وعاجل. في غضون ذلك، قالت المفوضية الأوروبية إنها تعمل على إدخال المساعدات لقطاع غزة عبر الأمم المتحدة ومنظمات أخرى وليس عبر «مؤسسة غزة الإنسانية»، مطالبة بوقف إطلاق النار في غزة ورفع المعاناة عن المدنيين في القطاع. بدورها، أعلنت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أن قطاع غزة يمر الآن بأسوأ مراحل الكارثة الإنسانية نتيجة سياسة التجويع التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي. فيما قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن أعداداً غير مسبوقة من المواطنين من الأعمار كافة تصل إلى أقسام الطوارئ في حالات إجهاد بسبب الجوع، مبينة أن مئات ممن نحلت أجسامهم سيكونون عرضة للموت المحتم نتيجة الجوع وتخطي قدرة أجسادهم على الصمود. أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
كيف تحافظين على توهج بشرتك رغم تغيرات الطقس؟
تتغيّر الفصول وتتقلّب درجات الحرارة، لكن حلم البشرة المتوهجة يظلّ ثابتًا في كل المواسم. فبين برد الشتاء الذي يجفّف الجلد، وحرارة الصيف التي تُرهق المسام، تحتاج بشرتك إلى روتين ذكي ومتوازن يحميها من المفاجآت المناخية ويمنحها الإشراقة التي تستحقها. لا يكفي استخدام الكريم المناسب أو غسل الوجه بانتظام، بل يكمن السر في فهم حاجات البشرة مع كل تبدّل في الطقس وتوفير الحماية والتغذية التي تتماشى مع هذه التغيّرات. فكيف تحافظين على توهّج بشرتك رغم تبدّل الطقس والمناخ؟ إليكِ الخطوات التالية التي يمكنك الإستفادة منها للحفاظ على إشراقة بشرتك. تأثير الصيف الحار على الجلد في فصل الصيف، لا يكون التحدي الأكبر مجرد ارتفاع درجات الحرارة، بل التأثيرات الخفية التي يتركها هذا المناخ القاسي على صحة الجلد. فأشعة الشمس الحادة لا تكتفي بتسمير البشرة، بل قد تسبب تلفًا عميقًا في الخلايا يؤدي إلى ظهور البقع الداكنة، الجفاف، والخطوط الرفيعة المبكرة. كما أن التعرّق المفرط يساهم في سدّ المسام وتهيّج البشرة، خصوصًا إذا لم تُنظّف بشكلٍ سليم. ويُضاف إلى ذلك عامل الرطوبة العالية التي قد تُخلّ بتوازن الزيوت الطبيعية، فتجعل البشرة الدهنية أكثر لمعانًا وظهورًا للبثور، فيما تزيد من معاناة البشرة الحساسة والجافة، فتبدو باهتة ومشدودة.لذلك صيف حار قد يسرق توهّج البشرة ويتركها مرهقة ما لم تُمنَح الحماية والرعاية المناسبتين. التعرّق المفرط يساهم في سدّ المسام وتهيّج البشرة في الصيف خطوات اعتمديها للوصول إلى بشرة متوهجة للحفاظ على بشرة متوهجة في فصل الصيف، لا يكفي مجرد استخدام واقٍ شمسي؛ بل يتطلب الأمر خطة يومية متكاملة تبدأ من التنظيف وتنتهي بالترطيب الذكي. إليكِ الخطوات الأساسية التي يجب اعتمادها: افهمي نوع بشرتك وتفاعلاتها الموسمية أول خطوة للحفاظ على توهّج البشرة تبدأ من الداخل أي معرفة نوع بشرتكِ. فالبشرة الجافة مثلاً تصبح أكثر عرضة للتقشر في الشتاء، بينما تميل البشرة الدهنية لإفراز المزيد من الزيوت في الصيف. حتى البشرة المختلطة تحتاج إلى عناية موزونة بين الترطيب والتنظيف. لذلك حددي التغيرات في ملمس بشرتك في كل موسم، والبقع، والجفاف وزيادة الزيوت. هذا سيساعدك في تخصيص روتين فعّال. في الصيف يجب الحماية والتنقية في الصيف الرطوبة والحرارة تؤدي إلى انسداد المسام، لذا اعتمدي غسولًا لطيفًا لا يسبّب جفافًا، وابتعدي عن المقشرات القاسية.كذلك واقي الشمس يعتبر بطلك اليومي،فاختاري تركيبة غير دهنية بعامل حماية +50.بالإضافة إلى ذلك استخدمي رذاذاً مائياً مهدئاً خلال النهار، مثل ماء الورد أو ماء الخيار. لا تهملي التغذية الداخلية والماء جمال البشرة يبدأ من الداخل. في كل المواسم، فالماء هو أساس التوهج. لذااشربي كميات كافية لا تقل عن 8 أكواب يوميًا من الماء وركّزي على الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل: الفراولة والتوت البري الأفوكادو المكسرات النيئة الخضار الورقية الداكنة بذور الشيا وبذور الكتان بالإضافة إلى ذلك ماء جوز الهند يعزز الترطيب الداخلي ويمنح البشرة وهجاً طبيعياً. تنظيف لطيف ومتوازن الماء هو أساس التوهج في الصيف في الصيف، تتراكم الزيوت والعرق والشوائب بسرعة. استخدمي غسولًا لطيفًا لا يجرّد البشرة من زيوتها الطبيعية، ويفضل أن يحتوي على مكونات مهدئة مثل ماء الورد أو خلاصة الشاي الأخضر. تقشير خفيف ومنتظم مرّة أو مرتين في الأسبوع، اعتمدي مقشرًا لطيفًا يحتوي على أحماض الفواكه لإزالة الخلايا الميتة وتعزيز تجدد الجلد. هذا يساعد على إبراز الإشراقة الطبيعية ومنع انسداد المسام. ترطيب خفيف لا يسدّ المسام اختاري مرطبًا بتركيبة خفيفة وخالية من الزيوتغنيّ بحمض الهيالورونيك أو الألوفيرا، ليمنحكِ ترطيبًا عميقًا دون الإحساس باللزوجة أو التعرق الزائد. الواقي الشمسي هو بطلتك لا تتنازلي عن الواقي الشمسي واسع الطيف بعامل حماية SPF 50 أو أكثر، حتى في الأيام الغائمة. أعيدي تطبيقه كل ساعتين، خصوصًا عند السباحة أو التعرّض الطويل للشمس. سيروم فيتامين C صباحاً طبّقي سيرومًا غنيًا بفيتامين C في الصباح قبل الواقي الشمسي، لتقوية البشرة ضد التأكسد، تفتيح التصبغات، وتعزيز التوهج الطبيعي. رذاذ الوجه لترطيب وانتعاش فوري احملي معكِ رذاذ وجه منعش بماء الورد أو الخيار. رشيه عند الشعور بالجفاف أو بعد التعرّض للشمس، فهو يعيد توازن البشرة ويمنحك إشراقة فورية. الماكياج الخفيف مع لمسة مضيئة رش رذاذ الوجه خلال النهار يعيد توازن البشرة ويمنحك إشراق ة فورية استبدلي كريم الأساس الثقيل بكريم ملون بتركيبة مرطبة وخفيفة، وأضيفي لمسة من الهايلايتر السائل على أعلى الخدين للحصول على وهج صيفي طبيعي. كيف تنقذين بشرتك من حرارة الصيف؟ حرارة الصيف قد تكون قاسية على بشرتكِ أكثر مما تتخيلين، فهي لا تكتفي بإرهاق الجلد، بل تُضعف توازن الزيوت، تسرّع ظهور التصبغات، وتترك المسام عرضة للانسداد. لكن لا تقلقي، فببعض الخطوات البسيطة المدروسة، يمكنكِ إنقاذ بشرتكِ واستعادة إشراقتها الطبيعية. ابدئي بتنظيف بشرتك صباحًا ومساءً بغسول لطيف يزيل العرق والزيوت من دون أن يجرّدها من ترطيبها. ثمّ ضعي واقيًا شمسيًا عالي الحماية +SPF 50، وطبّقيه كل ساعتين، خاصة إذا كنتِ في الخارج. ثم اختاري مرطبًا خفيفًا بتركيبة جل، وابتعدي عن الكريمات الثقيلة التي قد تسدّ المسام. لا تنسي أهمية التقشير المنتظم بمقشّر ناعم لإزالة الخلايا الميتة التي تُطفئ بريق بشرتك. ابدئي بتنظيف بشرتك صباحًا ومساءً بغسول لطيف يزيل العرق والزيوت أما الترطيب الداخلي، فهو مفتاح نضارتك. لذا اشربي الكثير من الماء، وتناولي الفاكهة الغنية بالماء مثل البطيخ والخيار. احرصي أيضًا على ارتداء قبعة ونظارات شمسية لحماية وجهكِ من الأشعة المباشرة، وامنحي بشرتك استراحة من المكياج الثقيل كلما استطعتِ.والنتيجة بشرة ناعمة، نضرة، ومحصّنة ضد حرارة الصيف مهما بلغت شدّتها.