
ضباط الاحتلال: مقاتلو حماس يعرفون نقاط تمركزنا ويهاجموننا بعزم غير مسبوق
قالت مصادر في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، إن #فصائل_المقاومة في قطاع #غزة أظهرت في الأيام الأخيرة 'جرأة أكبر' في #القتال، وسط صعوبات ميدانية متزايدة تواجهها قوات الاحتلال الإسرائيلي هناك.
ونقلت هيئة البث العبرية الرسمية عن مصادر عسكرية، لم تُسمّها، أن #المسلحين_الفلسطينيين ، الذين اعتادوا سابقاً التواري والتمركز الدفاعي، باتوا يظهرون رغبة أكبر في #مهاجمة قوات الجيش، وهم مسلحون بالكامل'.
وأضافت المصادر، 'نواجه مجموعات مسلحة برشاشات و #قاذفات_آر_بي_جي و #عبوات_ناسفة، وقدراتهم لا تزال محلية، لكنهم يعرفون مسبقاً مواقع قواتنا ويتحركون بناءً على ذلك'.
كما أشار ضابط كبير يقاتل داخل #غزة إلى 'تحول واضح في نمط القتال بعد المعركة الأخيرة مع إيران الشهر الماضي، خصوصاً في جبهتين: خان يونس جنوباً، والمقاتلين شمالاً الذين يتحركون باتجاه مدينة غزة'.
كما نقلت هيئة البث، عن ضابط وصفته بالرفيع في جيش الاحتلال، أن مقاتلي حماس (شمال وجنوب قطاع غزة) 'يعرفون نقاط تجمع قوات الجيش (الإسرائيلي) ويهاجمونها بعزم غير مسبوق' خلال الشهور الأخيرة.
وفي سياق متصل، ذكرت القناة 13 العبرية، الجمعة، أن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خلال اجتماع 'الكابينت' مساء الخميس، بأن الجيش 'لا يمكنه السيطرة على مليوني فلسطيني في غزة'.
وأعلن جيش الاحتلال مقتل جندي وإصابة 4 بينهم 2 بجروح خطيرة في معركة بجنوب قطاع غزة، لترتفع حصيلة القتلى المعلنة منذ فجر الجمعة إلى اثنين.
وقال الاحتلال في بيان، إن 'الرقيب أساف زامير (19 عاما)، وهو جندي مدرعات في الكتيبة 53، تشكيل (باراك 188)، قتل في معركة جنوب قطاع غزة'. فيما أصيب جنديان من الكتيبة نفسها بجروح 'خطيرة'.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية، 'أطلق مسلح صاروخا مضادا للدبابات على دبابة تابعة للكتيبة 53 من اللواء 188، ما أسفر عن مقتل الرقيب زامير' في خانيونس.
وأضافت: 'ثم أطلق مسلحون طلقة أخرى على القوات التي وصلت إلى موقع الحادث، ما أدى إلى إصابة أربعة جنود آخرين، اثنان منهم في حالة خطيرة'.
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن جيش الاحتلال مقتل جندي في معركة بشمال قطاع غزة.
وبحسب معطيات جيش الاحتلال، قتل 882 عسكريا منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بينهم 438 بالمعارك البرية التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
وطبقا لذات المعطيات أصيب 6 آلاف و32 عسكريا منذ بداية الحرب، بينهم ألفين و745 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
ومنذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 32 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
جنرال إسرائيلي يكشف 5 سيناريوهات بشأن إيران.. 'من الأخطر إلى الأخف'
#سواليف أشار اللواء (احتياط) الإسرائيلي #تمير_هيمان إلى خمسة #سيناريوهات مستقبلية، من #الأخطر إلى الأخف، بعد مواجهة الـ12 يوما مع #إيران. واعتير تمير هيمان أن العملية التي أسمتها #إسرائيل ' #الأسد_الصاعد ' على #الأراضي_الإيرانية واحدة من أهم #المعارك، معتبرا أن 'هناك ما يدعو للرضا، لكن هناك أيضا حاجة لتحليل المعركة بشكل مهني وهادئ: هل حققنا الأهداف؟ هل أُزيل التهديد الوجودي فعلا؟ هل تحسن وضعنا الأمني بشكل جوهري؟ أم أننا أمام حدث يذكّر بجولات الماضي ضد حماس – مثال على التفوق التكتيكي والفشل الاستراتيجي؟' وتطرق هيمان في وثيقة خاصة لقناة 'N12' العبري، إلى أسلوب التنفيذ وعناصر الخداع في المعركة، قائلا: 'على عكس المفاعلات في سوريا والعراق، فإن #البرنامج_النووي_الإيراني لا يعتمد على مفاعل بلوتونيوم واحد يمكن تدميره لإلغاء البرنامج بالكامل. هناك حاجة إلى حملة طويلة هنا، تشمل عددا كبيرا من العمليات. ولهذا الغرض، كان لا بد من وجود وقت ومرونة عملياتية. لذلك، تم التخطيط لعملية مفاجئة تهدف إلى شلّ منظومة القيادة والسيطرة، وتحقيق تفوق جوي في الأجواء الإيرانية، والحفاظ على حرية عمل تتيح توجيه ضربات كبيرة إلى جميع مكونات البرنامج النووي'. كما سلط اللواء الإسرائيلي الضوء على 'الإنجاز مقابل البرنامج النووي'،، موضحا: إزالة القدرة على التخصيب داخل إيران: 'إذا أرادت إيران تخصيب اليورانيوم لأكثر من 60%، سيتوجب عليها بناء منشأة تخصيب جديدة. قبل الحرب، كل ما احتاجته إيران هو أسبوع واحد من لحظة اتخاذ القرار للوصول إلى مستوى تخصيب عسكري. اليوم، بفضل إنجازات الحملة، سيستغرق ذلك عدة أشهر'. وأردف: 'حاليا، لا تملك إيران القدرة على إعادة تحويل اليورانيوم المخصب إلى معدن، ولكن التقنية المطلوبة لهذا الغرض أبسط نسبيًا من بقية العملية. التقدير هو أنه إذا تم تنفيذها على عجل وسرًا، وبدون قيود السلامة، فستستغرق عدة أشهر (أقل من سنة)، ولكن الاستعادة الكاملة ستستغرق وقتًا أطول بكثير. مراكز المعرفة: القضاء الواسع على أبرز علماء البرنامج النووي أخرج من الدائرة الأشخاص الأكثر كفاءة وخطورة في البرنامج، مما يعقّد الأمور. هناك علماء جيدون في إيران، ولكن من الصعب العثور على أشخاص موهوبين لديهم القدرة على إدارة مشروع معقد مثل تطوير سلاح نووي. تجنيد بدلاء، تدريبهم، وبناء فريق جديد للبرنامج سيستغرق شهورًا طويلة'. وحسب تعبيره، فإن 'الاستنتاج – الإنجاز مقابل النووي' هو: 'إيران لم تعد دولة على عتبة النووي (أي أن الزمن اللازم للاندفاع نحو النووي أصبح أطول من الزمن اللازم لتدخل إسرائيلي). يمكن لإيران العودة إلى وضع 'دولة على عتبة النووي' خلال سنة إلى سنتين من لحظة إصدار المرشد الأعلى علي خامنئي أمرا بالاندفاع نحو السلاح – ما لم يتم التدخل خارجيًا. مدى الاستعجال والتخطيط (الوصف التفصيلي للهيكل، والمكوّنات، وآلية العمل المخطط لها) لجهاز التفجير هو ما سيحدد مدة الاستعادة. نظريًا، يوجد سيناريو متطرف يمكن أن تصل فيه إيران إلى قدرة إجراء تجربة نووية خلال أقل من سنة. ولكن هذا سيناريو يهدف إلى بث القوة دون قدرة تنفيذية تهديدية، ومن المرجح أن يؤدي إلى ضربة أمريكية-إسرائيلية شاملة على إيران'. وعن 'الإنجاز مقابل الصواريخ الباليستية'، قال هيمان: 'نصف قدرات الصواريخ الباليستية الإيرانية تقلّصت نتيجة تدمير مصانع عسكرية، التدمير المادي للصواريخ، والإطلاق الذي نفذته إيران. كجزء من جهودها، نجحت إسرائيل في تقليص وتيرة تعاظم قدرات إيران المستقبلية في هذا المجال، لكن مع مرور الوقت، سيُعاد بناء هذا القطاع الصناعي العسكري'. وتحدث اللواء (احتياط) تمير هيمان الذي تم استدعاؤه خلال الحرب مع إيران، للخدمة في شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، عن 'خمسة سيناريوهات مستقبلية، من الأخطر إلى الأخف'، لخصها كالآتي (على حد وصفه): « اندفاع سريع نحو القنبلة: إيران تسعى بأقصى سرعة نحو السلاح النووي – سيتحقق هذا السيناريو إذا خلص المرشد الإيراني علي خامنئي إلى أن الحل الوحيد هو اختراق نووي كامل. لديها المادة المخصبة بنسبة 60% والمعرفة اللازمة. الاستعادة ستستغرق عدة أشهر، لكنها قد تخاطر بذلك. النتيجة: إيران تصبح 'دولة منبوذة'، وتدفع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي للعمل ضدها، إلى جانب خطر نووي مباشر. اتفاق نووي كخدعة لإخفاء مشروع سري: توقيع اتفاق، ولكن بالتزامن بناء قدرة نووية سرية. بما أن المرشد تلقى 'إهانة' مع بدء الحرب، فقد يوافق على توقيع اتفاق نووي، لكنه خداع فعليا. النتيجة: تحدٍ استخباراتي وعملياتي لإسرائيل والغرب، وشريان حياة اقتصادي للنظام الإيراني. مخاطرة صغيرة لخامنئي أمام الجمهور، الذي قد يرى ذلك كعلامة ضعف. غياب اتفاق وغياب هجوم، مع إعادة بناء بطيئة لإيران كدولة على عتبة النووي: النتيجة: فرض عقوبات قاسية جديدة، ربما من مجلس الأمن. ضعف الجمهورية الإسلامية وربما تحفيز سقوط النظام على المدى الطويل. العيب الكبير: قد يعزز هذا الحافز الإيراني لامتلاك السلاح النووي. السؤال الذي سيبقى دون إجابة: ما الذي سيحدث أولا – سقوط النظام أم إيران النووية؟ التنازل عن السلاح النووي: اتفاق نووي حقيقي وبنية صادقة. في هذا السيناريو، يقرر المرشد الأعلى التخلي تماما عن المشروع النووي، ربما لأنه يهدد استقرار النظام ويفضّل تعزيز الاقتصاد والسياسات الداخلية عبر اتفاق نووي شامل وعادل. النتيجة: سيناريو ممتاز، لكن احتماله ضعيف للغاية، لأنه يتناقض مع أسس إيران ويتنازل عن 'الكرامة الإيرانية' بعد 'الإهانة' المزدوجة (من إسرائيل والولايات المتحدة). سقوط النظام: لا يمكن التنبؤ بسقوط الأنظمة. هو حدث شعبي، مجتمعي، يتطلب تعبئة جماهيرية. يصعب التنبؤ بمثل هذه العمليات (مثلاً، سقوط نظام الأسد). من المحتمل أن تنشأ في مرحلة ما حركة سرية 'تطالب بالحرية وحقوق الإنسان، وقد تتغلب على قوى النظام'. مثلما قد يستغرق هذا سنوات، قد يحدث قريبا جدا. النتيجة: هذا هو 'سيناريو الأحلام' لإسرائيل. احتماله لا يمكن حسابه. التقدير السائد بين الباحثين هو أنه رغم الضعف، فإن النظام لا يزال مستقرًا، لكن يجب التعامل مع هذا التقدير بحذر. خلاصة: الحملة ضد إيران كانت ضرورية في توقيتها الحالي. أهداف العملية تحققت، وفي المدى القصير تحسّن الوضع الأمني لإسرائيل. ولكن على المدى البعيد، التهديد لم يختفِ. يبدو أن إيران ستبقى مصدر التهديد الرئيسي لإسرائيل (ما لم يحدث تغيير في النظام). لذا، يجب الاستمرار في الاستعداد لمواجهة التهديد الإيراني. يجب تطوير قدرة الردع والتدخل لإحباط أي اندفاع نحو النووي. وفي الوقت نفسه، لا يجب استبعاد اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران – بشرط أن يتم ذلك بعيون مفتوحة والتمسك بالخطوط الحمراء (عدم السماح بالتخصيب، رقابة صارمة تشمل عناصر السلاح، دون بند انقضاء). إيران ما بعد الحرب هي دولة أضعف لكنها لا تزال خطيرة للغاية. المطلوب سياسة إسرائيلية جديدة تناسب الوضع الجديد: سياسة توازن بين الاستعداد لتكرار الضربات للحفاظ على الإنجاز، وبين إطار اتفاقي يقيّد ويمنع إيران من الاقتراب من النووي». وبرأيه: 'سيُحدد مستقبل الشرق الأوسط وفقًا لنتائج المنافسة الاستراتيجية بين ثلاث حضارات غير عربية في المنطقة – إيران، تركيا، وإسرائيل – في تنظيم علاقاتها مع الدول العربية بقيادة دول الخليج. وفي هذا الشأن، ربما نجحت إسرائيل في خلق تفوق نسبي لنفسها بعد الحملة، لكن استغلال هذا التفوق مرتبط بإنهاء الحرب في غزة'. جدير بالذكر أن تمير هايمان هو لواء احتياط، وكان رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية سابقًا وقائد الفيلق الشمالي سابقًا. يشغل حاليًا منصب رئيس معهد دراسات الأمن القومي (INSS).


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
قمة بريكس تدعو إلى وقف إطلاق نار غير مشروط في غزة وانسحاب كامل لجيش الاحتلال
بيان مشترك لقادة بريكس: لا سلام في غزة دون انسحاب قوات الاحتلال دعت قمة مجموعة بريكس، الأحد، إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة، مطالبة بـالانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من القطاع وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، في بيان مشترك صدر عن القادة المشاركين في القمة المنعقدة في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. وجاء في نص البيان: "نحث جميع الأطراف على الانخراط بحسن نية في مفاوضات إضافية، لتحقيق وقف إطلاق نار شامل وغير مشروط في غزة"، في وقت تتواصل فيه الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 22 شهراً. وتزامن هذا الموقف مع استئناف المفاوضات غير المباشرة بين الاحتلال وحركة حماس في الدوحة بوساطة قطرية ومصرية، في محاولة للتوصل إلى هدنة جديدة تضمن الإفراج عن المحتجزين ووقف العمليات العسكرية. وتضم مجموعة بريكس دولاً مؤثرة في النظام العالمي، أبرزها الصين، روسيا، إيران، البرازيل، وجنوب إفريقيا، وتُعرف بمواقفها الرافضة للهيمنة الغربية والداعمة للقضايا الفلسطينية. وتعد إيران من أبرز المعارضين للاحتلال، مما يضفي بُعداً سياسياً إضافياً على البيان الصادر عن القمة. على صعيد متصل، يعتزم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو التوجه إلى البيت الأبيض لإجراء محادثات مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي أكد في تصريحات سابقة رغبته بالتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في غزة خلال الأسبوع المقبل.


صراحة نيوز
منذ 2 ساعات
- صراحة نيوز
نتنياهو يزور واشنطن لبحث هدنة غزة وملفات إيران والتطبيع
صراحة نيوز- غادر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأحد، متوجهًا إلى الولايات المتحدة، في زيارة تحمل طابعًا سياسيًا حساسًا، تتصدرها تطورات ملف غزة، إلى جانب ثلاث قضايا أخرى رئيسية. ومن المقرر أن يلتقي نتنياهو، الإثنين، الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في ثالث لقاء يجمعهما منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض مطلع العام. وسيبحث الطرفان، وفق مصادر إسرائيلية وأمريكية، وقف إطلاق النار في غزة، وسط مؤشرات على رغبة أمريكية متزايدة بإنهاء الحرب، وهي خطوة قد تهدد بقاء حكومة نتنياهو. وسيركز اللقاء أيضًا على ما وصفه نتنياهو بـ'الانتصار على إيران'، إلى جانب بحث العلاقات الثنائية، بما في ذلك المساعدات العسكرية والجمارك، والتقارب الإسرائيلي مع بعض الدول العربية والإسلامية. وتتحدث وسائل إعلام عبرية عن احتمال الإعلان عن ترتيبات أمنية مع سوريا، واتفاق دبلوماسي مع سلطنة عُمان. وقال نتنياهو قبيل مغادرته من مطار بن غوريون: 'سأشكر ترمب على التزامه تجاه إسرائيل. لقد حققنا معًا نصرًا كبيرًا ضد إيران، ولدينا فرصة تاريخية لتوسيع اتفاقيات السلام وتغيير مستقبل الشرق الأوسط'. وبشأن غزة، قال: 'نحن ملتزمون بإعادة جميع الرهائن، أحياءً أو جثامين. نُصرّ أيضًا على إنهاء التهديد العسكري من قطاع غزة'. وأضاف أن فريقًا تفاوضيًا توجه إلى الدوحة لمتابعة المفاوضات غير المباشرة مع حماس. وتتناول المقترحات المطروحة وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، يتضمن إطلاق 10 رهائن أحياء و18 جثمانًا مقابل الإفراج عن أكثر من ألف أسير فلسطيني، من ضمنهم محكومون بالمؤبد. وذكرت صحيفة 'هآرتس' أن اللقاء بين ترمب ونتنياهو لن يُعقد في المكتب البيضاوي كما جرت العادة، بل سيتناولان العشاء معًا، وسط تكتم إعلامي دون مؤتمر صحفي مشترك. ورافق نتنياهو في رحلته السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، في خطوة غير معتادة. كما انضم نجله يائير، إلى جانب طاقم طبي يضم أخصائي قلب ومسالك بولية، في ظل تدهور صحته مؤخرًا. في المقابل، يجتمع وفد التفاوض الإسرائيلي في الدوحة مع وسطاء مصريين وقطريين لمواصلة بحث شروط الصفقة، في ظل استمرار الخلافات على بعض التفاصيل الجوهرية المتعلقة بآلية التنفيذ والتعديلات التي طرحتها حركة حماس.