logo
بسرعة وعلى مستوى عالمي .. انتشار متزايد لمتحور كوفيد الجديد (ستراتوس)

بسرعة وعلى مستوى عالمي .. انتشار متزايد لمتحور كوفيد الجديد (ستراتوس)

خبرنيمنذ يوم واحد

خبرني - أعلنت منظمة الصحة العالمية عن مرحلة جديدة لوباء "كوفيد 19" تُظهر صورة متحوراته التي ستُصبح أكثر انتشارا هذا الصيف، مع تضاعف أعداد المتحورات الرئيسية في غضون أسبوعين.
وذكرت المنظمة: "بعد المتحور (NB.1.8.1)، الذي أطلق عليه الخبراء النشطون على وسائل التواصل الاجتماعي اسم "نيمبوس"، لفت زميل آخر الانتباه فورا إلى (XFG)، الذي صنفته المنظمة مؤخرا كمتحور لفيروس "سارس-كوف-2" تحت المراقبة، نظرا لانتشاره على مستوى عالمي وينمو بسرعة".
وقد أصدرت منظمة الصحة العالمية بالفعل، بالتعاون مع الفريق الاستشاري الفني المعني بتطور الفيروس (Tag-Ve)، أول تقييم للمخاطر، والذي يُقيّم حاليًا بأنه "منخفض على المستوى العالمي".
وعلى الصعيد الاجتماعي، أطلق الخبراء وباحثو المتحورات، الذين طالما وضعوا (XFG) ضمن المراقبين الخاصين، اسم: "ستراتوس"، نسبة إلى "الطابع الجوي"، كما يوضح مروّجو الاسم غير الرسمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي مادة الكحول الميثيلي التي أودت بحياة 3 أشخاص في الأردن؟
ما هي مادة الكحول الميثيلي التي أودت بحياة 3 أشخاص في الأردن؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • سرايا الإخبارية

ما هي مادة الكحول الميثيلي التي أودت بحياة 3 أشخاص في الأردن؟

سرايا - أكّد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام أن نتائج الفحوصات المخبرية أظهرت أن الوفيات الثلاث التي وقعت في مدينة الزرقاء، بالإضافة إلى إصابة رابعة، نتجت عن التسمم بمادة الكحول الميثيلي (الميثانول)، وهي مادة كحولية سامة لا تصلح للاستهلاك البشري. ويُعرف الكحول الميثيلي، أو الميثانول، بأنه سائل عديم اللون يُستخدم عادة كمذيب صناعي أو في تصنيع الوقود، ويُعد سامًا بدرجة عالية، حيث يمكن أن يسبب أعراضًا حادة تشمل الدوار، التقيؤ، فقدان البصر، وقد يؤدي في حالات التسمم الحاد إلى الوفاة، وفقًا للمراجع الطبية العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) والمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة (NIH). ما هي استخدامات الكحول الميثيلي؟ يُستخدم الميثانول في عدد من التطبيقات الصناعية والتجارية، منها: كمذيب في صناعة الأصباغ والدهانات. في تصنيع الوقود والمذيبات العضوية. في إنتاج البلاستيك والمطاط الصناعي. كمادة خام في تصنيع مواد كيميائية أخرى مثل الفورمالدهيد. يُستخدم أحيانًا في الكحول الصناعي (denatured alcohol) لإضافة طعم وخواص غير صالحة للشرب تمنع استهلاكه البشري. ويُحذر المختصون من تناول الميثانول حتى بكميات ضئيلة، لكونه يتحلل داخل الجسم إلى مركبات شديدة السمية تؤثر على الجهاز العصبي والبصري والكلى. وكانت الأجهزة الأمنية قد فتحت تحقيقًا موسعًا بالتنسيق مع الطب الشرعي والمختبرات الجنائية، بعد الإبلاغ عن الحالات الأربع التي أُسعفت في أوقات متفرقة، وتبيّن من خلال التحاليل وجود نسب مرتفعة من هذه المادة السامة. وأكدت مديرية الأمن العام عدم تسجيل أي إصابات جديدة منذ صباح يوم الجمعة، فيما لا تزال التحقيقات جارية للوقوف على ملابسات الحادثة.

اكتشاف فيروسات جديدة في الخفافيش أخطر من كورونا
اكتشاف فيروسات جديدة في الخفافيش أخطر من كورونا

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

اكتشاف فيروسات جديدة في الخفافيش أخطر من كورونا

أخبارنا : تمكن علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، ووجدوا أنها بالغة الخطورة، ويُمكن أن تؤدي إلى الوفاة كما أنها من الممكن أن تنتقل إلى البشر، وانتقالها يعني أن البشرية في انتظار وباء جديد، قد يكون أكثر خطورة وتدميراً من "كوفيد 19" أو "كورونا" الذي أرعب العالم قبل سنوات. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت" فإن باحثين اكتشفوا فيروساً قد يُسبب التهاباً دماغياً حاداً وآخر قد يُسبب أمراضاً تنفسية، ووجدوا هذين الفيروسين لدى الخفافيش في الصين. وقال العلماء إن هذين الفيروسين يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بفيروسي "نيباه" و"هيندرا"، وكلاهما قاتل للبشر. وأثار الخبراء مخاوف ملحة بشأن احتمال انتقال هذين الفيروسين إلى السكان المحليين، حيث لا يوجد حالياً أي دواء أو لقاح لعلاج أي منهما. وقال الباحثون: "تُوسّع هذه النتائج فهمنا لعدوى كلى الخفافيش، وتُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتُبرز الحاجة إلى تحليلات ميكروبية شاملة وكاملة النطاق لأعضاء لم تُدرس جيدًا من قبل لتقييم مخاطر انتقال العدوى من مجموعات الخفافيش بشكل أفضل". ولإجراء دراستهم، قام فريق من معهد "يونان" لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها بتحليل كلى 142 خفاشاً من 10 أنواع جُمعت على مدى أربع سنوات. وباستخدام التسلسل الجيني المتقدم، اكتشف الباحثون 22 فيروساً، منها 20 فيروساً لم يسبق رصدها من قبل. وكان اثنان من أكثر الفيروسات إثارة للقلق فيروسات هينيبا الجديدة، وهي وثيقة الصلة بفيروسي نيباه وهيندرا. ووُجدت هذه الفيروسات في خفافيش الفاكهة التي تُسمى (Rousettus leschenaultia) التي تعيش بالقرب من بساتين قريبة من القرى البشرية في مقاطعة "يونان". ونظراً لأن فيروسات هينيبا يمكن أن تنتشر عبر البول، فإن الدراسة تثير مخاوف بشأن الفاكهة الملوثة وخطر انتقال هذه الفيروسات إلى البشر. وكتب الباحثون في دراستهم: "من خلال تحليل عينة من كلى الخفافيش التي جُمعت بالقرب من بساتين وكهوف القرى في مقاطعة يونان، لم نكتشف فقط الميكروبات المتنوعة التي تحملها الخفافيش، بل اكتشفنا أيضًا أول جينومات كاملة الطول لفيروسات هينيبا الجديدة التي تحملها الخفافيش، وهي وثيقة الصلة بفيروسي هيندرا ونيبا، والتي تم تحديدها في الصين". وقالوا إن نتائجهم تُثير "مخاوف مُلِحّة بشأن احتمال انتقال هذه الفيروسات إلى البشر أو الماشية". وتُعدّ الخفافيش مستودعات طبيعية لمجموعة واسعة من الكائنات الدقيقة، بما في ذلك بعض تلك التي سبق أن انتقلت إلى البشر.

الأردنيون يتساءلون: ما هو الكحول الميثيلي الذي أودى بحياة 4 أشخاص
الأردنيون يتساءلون: ما هو الكحول الميثيلي الذي أودى بحياة 4 أشخاص

السوسنة

timeمنذ 7 ساعات

  • السوسنة

الأردنيون يتساءلون: ما هو الكحول الميثيلي الذي أودى بحياة 4 أشخاص

السوسنةأثار حادث التسمم الذي أدى إلى وفاة 4 أشخاص وإصابة خامس بحالة حرجة في محافظة الزرقاء بسبب مادة الكحول الميثيلي (الميثانول) موجة من التساؤلات بين الأردنيين حول طبيعة هذه المادة ومجالات استخدامها. الميثانول مادة كحولية سامة لا تصلح للاستهلاك البشري، ويُعرف، بأنه سائل عديم اللون يُستخدم عادة كمذيب صناعي أو في تصنيع الوقود، ويُعد سامًا بدرجة عالية، حيث يمكن أن يسبب أعراضًا حادة تشمل الدوار، التقيؤ، فقدان البصر، وقد يؤدي في حالات التسمم الحاد إلى الوفاة، وفقًا للمراجع الطبية العالمية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) والمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة (NIH). يُستخدم الميثانول في عدد من التطبيقات الصناعية والتجارية، منها: كمذيب في صناعة الأصباغ والدهانات.في تصنيع الوقود والمذيبات العضوية.في إنتاج البلاستيك والمطاط الصناعي.كمادة خام في تصنيع مواد كيميائية أخرى مثل الفورمالدهيد. يُستخدم أحيانًا في الكحول الصناعي (denatured alcohol) لإضافة طعم وخواص غير صالحة للشرب تمنع استهلاكه البشري. ويُحذر المختصون من تناول الميثانول حتى بكميات ضئيلة، لكونه يتحلل داخل الجسم إلى مركبات شديدة السمية تؤثر على الجهاز العصبي والبصري والكلى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store