logo
سعد الحريري: جريمة تستهدف سوريا الجديدة بعد الخلاص من الإرهاب الأسدي

سعد الحريري: جريمة تستهدف سوريا الجديدة بعد الخلاص من الإرهاب الأسدي

المركزيةمنذ 5 أيام
المركزية- كتب الرئيس سعد الحريري على "اكس": أطل الارهاب من جديد مستهدفا كنيسة مار إلياس في حيّ الدويلعة بدمشق، في عمل جبان أودى بحياة أبرياء، وهو ما ترفضه جميع الشرائع السماوية والإنسانية. إنها جريمة تستهدف سوريا الجديدة بأمنها واستقرارها، بعد الخلاص من الإرهاب الأسدي، بمحاولة النيل من وحدة الشعب السوري وتماسكه. حمى الله سوريا، شعبا وقيادة، لتكمل مسيرة التعافي نحو مستقبل آمن ومشرق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سلام أكّد من الإليزيه استمرار الدعم الفرنسي
سلام أكّد من الإليزيه استمرار الدعم الفرنسي

الشرق الجزائرية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الجزائرية

سلام أكّد من الإليزيه استمرار الدعم الفرنسي

على وقع مواقف المبعوث الاميركي توم براك الاخيرة من بيروت قبل ان يغادرها، وما خلفته من انطباعات تثير القلق ازاء المستقبل، إن لم تتحمل الدولة مسؤولياتها ولم تطبق الحكومة القانون على الجميع، توجه رئيس الحكومة نواف سلام الى فرنسا حيث استقبله الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في الاليزيه امس، في لقاء يحضر في صلبه الوضع الامني جنوبا وملف سلاح حزب الله وايضا الاصلاحات الاقتصادية والتمديد لليونيفيل، على ان يلتقي سلام عددا من الاعلاميين اللبنانيين في باريس. مواقف برّاك لاقاها رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بالتأكيد اننا لا نريد اخذ البلد الى الحرب والمزيد من الدماء، مشددا على اننا نريد ان نربح الفرص وننقل بلدنا الى واقع آخر. الاليزيه واستقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون رئيس الحكومة نواف سلام في الاليزيه في باريس. وقال سلام: أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. وكتب رئيس الحكومة نواف سلام على منصة 'اكس': 'أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة'. الحكومة ليس بعيدا، أكد وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كمال شحادة أن 'موقف الحكومة اللبنانية واضح وصريح في حصر السلاح بيد القوى الشرعية اللبنانية'، مشيراً إلى أن 'الحكومة لا تحاور حزب الله بشأن سلاحه، بل تتعامل مع المسألة ضمن إطار وطني وسيادي تقوده المؤسسة العسكرية'. وأوضح شحادة في مقابلة تلفزيونية أن 'ما يجري من تنسيق بين قيادة الجيش وحزب الله يقتصر على شؤون لوجستية مرتبطة بتنفيذ القرارات الدولية ووقف إطلاق النار، وبشكل خاص في منطقة جنوب الليطاني، حيث تم بحسب التقديرات جمع نحو 90% من السلاح المنتشر هناك'. وأضاف 'أن الرئيس جوزيف عون أخذ على عاتقه قيادة الحوار مع حزب الله بخصوص ملف السلاح'، مشددًا على أنه 'يثق بدوره الكامل في هذا الإطار ويطالب الحكومة بتبني جدول زمني لحصر السلاح بيد الدولة'. وحول موقف الحزب، أشار شحادة إلى أن 'البيان الوزاري الذي حاز ثقة 85 نائبًا في البرلمان اللبناني يؤكد على حصرية السلاح بيد الدولة'، معتبرًا أن سلاح حزب الله 'لم يحم ولن يحمي لبنان، وأن الحماية الحقيقية تأتي من الجيش اللبناني الذي تعهد المجتمع الدولي بدعمه بمليارات الدولارات لبناء قدراته، ومن العلاقات الديبلوماسية الفاعلة التي ساهمت في حماية لبنان خلال السنوات الماضية'. وفي رده على تقارير تفيد بأن الحزب لن يسلم سلاحه، أوضح شحادة أن 'الحكومة لم تبحث بعد في وضع جدول زمني لسحب السلاح غير الشرعي، لكنها عندما تصل إلى تلك المرحلة ستتخذ موقفًا واضحًا'، مرجّحًا أن 'يلقى هذا التوجه دعمًا من غالبية الوزراء'. الغالبية لحصر السلاح: من جانبه، اعتبر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب انطوان حبشي 'ان الموفد الأميركي توم براك يستطيع قول رسالته، ولكن موقف القوات واضح إذ يجب عدم انتظار الموقف الأميركي لقول موقفنا بشأن سيادة لبنان'، لافتاً إلى أنه ' كان واضحاً في جلسة مساءلة الحكومة أن الغالبية الساحقة من الكتل النيابية تريد حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية'. الامن المركزي أمنيا، رأس وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، اجتماعاً لمجلس الأمن الداخلي المركزي في الوزارة، خُصّص للبحث في الأوضاع الأمنية العامة في البلاد. ونوّه الوزير الحجار بالجهود المبذولة من قبل الأجهزة العسكرية والأمنية في مجال مكافحة الجريمة والأمن الاستباقي، مشدداً على ضرورة مواصلة العمل الميداني وتكثيف الدوريات وتعزيز الحضور الأمني في مختلف المناطق اللبنانية، إضافة إلى تعزيز الإجراءات المتخذة لضبط الحدود. كما أكد الحجار أهمية الدور الذي تقوم به الأجهزة الأمنية والعسكرية في الحفاظ على الأمن، داعياً إلى التنسيق المستمر بين الأجهزة الأمنية كافة لترسيخ الاستقرار الداخلي ومنع أي خروقات أمنية. مداهمات الى ذلك، صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في منطقة بئر العبد – بعبدا، وأوقفت المواطنين (ا.ش.) و(ح.ش.) و(م.ش.) و(ب.ش.) لإطلاقهم النار. كما أوقفت وحدات من الجيش عند حاجزَي العاصي – الهرمل وشدرا – عكار 78 سوريًّا لتجوّلهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية. بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص. ونفذ الجيش اللبناني مداهمات في حي الشراونة في بعلبك بحثاً عن مطلوبين. كما سجلت اشتباكات بين الجيش اللبناني ومطلوبين شرقي بلدة الجمالية في البقاع، حيث طوّقت وحدة من الجيش المنطقة ونفذت عملية أمنية لملاحقة عدد من المطلوبين. واستهدفت قوة من الجيش سيارة رباعية الدفع يستقلها عدد من المطلوبين. وبحسب المعلومات فإنّ المتواجد داخل السيارة هو علي زعيتر، والمعروف باسم 'أبو سلة'، المتهم بتجارة المخدرات والمطلوب بعشرات مذكرات التوقيف، والمتورط بمقتل عنصر في الجيش اللبناني خلال مداهمة سابقة في بعلبك، بعدما قُتل جندي وإصابة خمس عناصر خلال مداهمة في حي الشروانة. ورغم إصابة 'أبو سلة' حينها إصابة بالغة برصاصتين في رجله وبطنه، إلا أنّه تمكن من الفرار، في عملية استمرت لساعات. ونتيجة لمداهمة اليوم، تضاربت المعلومات بخصوص مصير 'أبو سلة'، ففي حين أشارت معلومات إلى توقيفه بعد تعطل الآلية التي كان يقودها بعد إصابتها بقذيفة الجيش، أفادت معلومات أخرى أن زعيتر تمكن مرة جديدة من الفِرَار.

وماكرون على دعمه للبنان وأمنه وسيادته
وماكرون على دعمه للبنان وأمنه وسيادته

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

وماكرون على دعمه للبنان وأمنه وسيادته

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون رئيس الحكومة نواف سلام في الاليزيه في باريس. وقال سلام: "أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره". وكتب سلام على منصة "اكس": "أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة."

سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا
سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا

IM Lebanon

timeمنذ 5 ساعات

  • IM Lebanon

سلام: أعود إلى بيروت مطمئنًا

كتب رئيس الحكومة نواف سلام على منصة 'اكس': 'أشكر فرنسا على دعمها المتواصل للبنان وأمنه وسيادته وازدهاره. أعود إلى بيروت مطمئنًا نتيجة التزام الرئيس ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لا سيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة.' القسم: لبنان July 24, 2025 06:33 PM

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store