logo
ترامب يعلن موافقة إسرائيل على هدنة بغزة لمدة 60 يوما

ترامب يعلن موافقة إسرائيل على هدنة بغزة لمدة 60 يوما

سودارسمنذ 4 أيام
وكشف ترامب أن ممثلين عنه عقدوا اجتماعا طويلا وبناء مع الإسرائيليين يوم الثلاثاء بشأن غزة.
وأضاف ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أن القطريين والمصريين، الذين عملوا بجد لإحلال السلام، سيقدمون هذا الاقتراح النهائي.
وأشار إلى أنه يأمل أن تقبل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بهذا الاتفاق، "لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا"، على حد تعبيره.
من جانبها، نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين في الإدارة الأميركية أنه لا يزال يتعين على حماس الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار بغزة.
وتُقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة ، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر مطلعة على المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس دون أن تسمها، إن هناك احتمالا كبيرا للتوصل إلى صفقة، لكن لا تزال هناك خلافات بين الطرفين.
وأضافت المصادر أن من أبرز هذه الخلافات شروط إنهاء الحرب ومدى انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة.
وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، قال ترامب "سأكون حازما مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة ، وأعتقد أننا سنتوصل لاتفاق بشأن إنهاء الحرب الأسبوع المقبل.
كما أعلن نتنياهو، في وقت سابق، أنه سيتوجه إلى واشنطن الأسبوع المقبل للقاء مسؤولين كبار على رأسهم الرئيس دونالد ترامب.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة ، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
من جهة ثانية، نقل موقع أكسيوس الأميركي عن مسؤول إسرائيلي أنه إذا لم يكن هناك تحرك نحو صفقة فلن يكون لدينا خيار آخر وسيتحول كل شيء في غزة إلى رماد.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي أنه إذا لم يكن هناك تحرك نحو صفقة فسنفعل بمدينة غزة ومخيمات المنطقة الوسطى ما فعلناه برفح، بحسب تعبيره.
وقال موقع أكسيوس إن وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أبلغ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف خلال اجتماعهما أن إسرائيل تقبل المقترح القطري.
وأبلغ المسؤول إسرائيلي ويتكوف أن إسرائيل مستعدة لبدء محادثات غير مباشرة مع حماس لإتمام الصفقة.
الجزيرة
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي: محادثتي مع ترامب أمس هي الأفضل والأكثر إنتاجية
زيلينسكي: محادثتي مع ترامب أمس هي الأفضل والأكثر إنتاجية

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

زيلينسكي: محادثتي مع ترامب أمس هي الأفضل والأكثر إنتاجية

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم السبت إن محادثته مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب أمس هي الأفضل و"الأكثر إنتاجية". وأضاف زيلينسكي في خطابه الليلي المصور "فيما يتعلق بالمحادثة مع رئيس الولايات المتحدة التي جرت قبل يوم واحد، ربما تكون أفضل محادثة أجريناها خلال هذا الوقت كله والأكثر إنتاجية". وتابع "ناقشنا قضايا الدفاع الجوي، وأنا ممتن للاستعداد الذي أبداه (ترامب) لمساعدتنا. منظومة باتريوت هي بالتحديد مفتاح الحماية من التهديدات الباليستية".

الخارجية تستنكر مساعي نظام أبوظبي راعي المليشيا الإرهابية ضد السودان
الخارجية تستنكر مساعي نظام أبوظبي راعي المليشيا الإرهابية ضد السودان

سودارس

timeمنذ 2 ساعات

  • سودارس

الخارجية تستنكر مساعي نظام أبوظبي راعي المليشيا الإرهابية ضد السودان

وفيما يلي تورد سونا نص البيان . بيان صحفي تستنكر وزارة الخارجية المساعي العدائية المحمومة لنظام أبوظبي – الراعي الإقليمي لمليشيا الجنجويد الإرهابية – في المحافل الدولية ضد السودان، امتدادا لعدوانه المستمر على الشعب السوداني، ودولته الوطنية ومقدراته الاقتصادية والثقافية والتاريخية، عبر مليشيا الإبادة الجماعية. رصدت الوزارة في هذا الصدد التحركات البائسة لوفد نظام أبوظبي في اجتماعات حركة عدم الإنحياز الأخيرة على مستوى الخبراء، بنيويورك الأسبوع الماضي، من أجل استبعاد النص علي التضامن مع السودان في مسودة البيان وعدم وصف المليشيا الإرهابية بأنها كيان متمرد على الشرعية الوطنية. كذلك حاول الوفد المذكور إدخال فقرة تشير إلى الحكومة الموازية التي تسعى بلاده إلى إقامتها في تحدٍ للشرعية الدولية، ممثلة في مجلس الأمن بالأمم المتحدة ، والإتحاد الإفريقي، وجامعة الدول العربية وغيرها من المنظمات الدولية والإقليمية، التي أجمعت على رفض وإدانة إعلان ذلك الكيان الزائف الذي ولد ميتا، ولفظه الشعب السوداني منذ أول يوم. تؤكد هذه التحركات المفضوحة العلاقة العضوية بين نظام أبوظبي والمليشيا الإرهابية، وتبرزه كنظام مارق على الأعراف والقوانين الدولية، وتقاليد وأخلاقيات الدبلوماسية الجماعية، وتقدم دليلا إضافيا على إصرار ذلك النظام على تدخلاته الشريرة في الشؤون الداخلية للسودان. كما تعضد هذه المساعي ما كشفته الصحافة الدولية حول احتضان نظام أبوظبي لقيادة المليشيا وإشرافها بشكل كامل على كل أنشطتها، كالتحقيق الاستقصائي لصحيفة نيويورك تايمز الأخير في هذا الخصوص. لقد بات الدور التخريبي لنظام أبوظبي في اللقاءات متعددة الأطراف، فيما يلي السودان، ماثلا للعيان. إذ تكررت مثل تلك المساعي في اجتماعات عديدة مثل اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي بإسطنبول في يونيو الماضي، واجتماعات مجلس جامعة الدول العربية. وظل الهدف الرئيسي لمشاركة نظام أبوظبي في هذه اللقاءات هو منع صدور إدانات ضد المليشيا الإرهابية والهروب من مسؤوليته المباشرة عما ترتكبه المليشيا من جرائم إبادة جماعية وارهاب وانتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان، والدعوة لانتهاك سيادة السودان. تدعو الوزارة المجتمع الدولي بدوله ومنظماته كافة لعدم السماح لنظام أبوظبي باستخدام المحافل الدولية لتشجيع الإفلات من العقاب وحماية الإرهاب والإبادة الجماعية اللذين تجسدهما مليشيا الجنجويد وراعيتها الإقليمية. وتذكر بأن مليشيا الجنجويد الإرهابية، وبرعاية ودعم كامل من نظام أبوظبي ، لا تزال تصر على استمرار عدوانها على الشعب السوداني، ودولته الوطنية وكل مقومات حياته، وأن المليشيا تمثل تهديدا للأمن والسلم الإقليميين. سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

ماسك عن تغيير موقفه من ترمب: العجز زاد مقارنة بعهد بايدن
ماسك عن تغيير موقفه من ترمب: العجز زاد مقارنة بعهد بايدن

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

ماسك عن تغيير موقفه من ترمب: العجز زاد مقارنة بعهد بايدن

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، يوم الجمعة 5 يوليو، تأسيس حزب سياسي جديد تحت اسم 'حزب أمريكا'، وذلك في أعقاب هجومه الشديد على مشروع القانون الاقتصادي الضخم الذي وقّعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكتب ماسك عبر منصته الاجتماعية 'إكس': 'حين يتعلق الأمر بإفلاس البلاد من خلال الهدر والفساد، فنحن نعيش في نظام حزبي واحد، لا في ديمقراطية. اليوم، يتم تأسيس حزب أمريكا ليعيد إليكم حريتكم'. جاءت هذه الخطوة بعد خلاف متصاعد بين ماسك وترامب، حليف الأمس، بسبب قانون الإنفاق الكبير الذي وقعه الأخير في 4 يوليو. ويشمل القانون خفضًا ضريبيًا وزيادة في الإنفاق العسكري وتمويل سياسات الهجرة، مقابل تخفيضات حادة في برنامج 'ميديكيد' الصحي. وقدر مكتب الميزانية في الكونغرس أن القانون سيضيف 3.4 تريليون دولار إلى الدين العام خلال عقد. وكان ماسك قد انتقد القانون بشدة، وحثّ الجمهوريين في الكونغرس على معارضته، مهددًا بدعم مرشحين منافسين في الانتخابات التمهيدية المقبلة ضد من أيدوا تمريره. وكتب ماسك في منشور آخر: 'كل عضو في الكونغرس وعد بخفض الإنفاق الحكومي ثم صوّت على أكبر زيادة في الديون بالتاريخ، يجب أن يشعر بالخزي! وسيسقطون في الانتخابات التمهيدية العام المقبل، حتى لو كان هذا آخر ما أفعله في حياتي!'. في 4 يوليو، طرح ماسك استطلاعًا على منصة 'إكس' سأل فيه متابعيه عمّا إذا كانوا يريدون الاستقلال عن النظام الحزبي القائم. وجاءت النتائج لصالح تأسيس حزب جديد بنسبة 2 إلى 1. وفي اليوم التالي أعلن رسميًا: 'أنتم تريدون حزبًا جديدًا، وستحصلون عليه!'. وأشار ماسك إلى أن الحزب الجديد سيركز في البداية على عدد محدود من الدوائر المؤثرة، قائلاً: 'قد نركّز على مقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، و8 إلى 10 دوائر في مجلس النواب. هذا يكفي لتكون لنا كلمة حاسمة في القوانين الخلافية، ونضمن أنها تعكس إرادة الشعب الحقيقية'. ويأتي هذا التطور في ظل توتر متصاعد بين الطرفين، رغم محاولات سابقة من ماسك لترميم علاقته مع ترامب، بما في ذلك اعتذار شخصي قدّمه له بعد خروجه الصاخب من إدارة ترامب الشهر الماضي. ويُذكر أن ماسك أنفق نحو 290 مليار دولار لدعم ترامب والجمهوريين خلال الانتخابات، كما تولى في بداية ولاية ترامب قيادة 'وزارة كفاءة الحكومة' التي كانت معنية بتقليص حجم الوكالات الفيدرالية. غير أن العلاقة بين الرجلين شهدت تصدعًا حادًا في الأسابيع الأخيرة، خاصة بعد أن هدد ترامب بوقف مليارات الدولارات من الدعم الفيدرالي الذي تحصل عليه شركات ماسك، مثل 'تسلا' و'سبيس إكس'. وفي مايو الماضي، أشار ماسك إلى أنه سيتوقف عن الإنفاق السياسي، بعد فشله في التأثير على انتخابات المحكمة العليا في ولاية ويسكونسن، مؤكدًا نيته التركيز مجددًا على مشاريعه التجارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store