logo
مودريتش يودّع ريال مدريد ويمنح قميصه الأخير إلى اردا غولر

مودريتش يودّع ريال مدريد ويمنح قميصه الأخير إلى اردا غولر

Elsportمنذ 9 ساعات
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/9647154_1683276562.jpg
في مشهد مؤثر، أنهى الكرواتي ​لوكا مودريتش​ رحلته التاريخية مع ​ريال مدريد​ بتسليم قميصه الأخير إلى التركي الشاب ​أردا غولر​، في إشارة رمزية إلى اعتباره خليفته في خط الوسط. مودريتش، الذي دافع عن ألوان الملكي منذ 2012 وحقق معه كل البطولات الممكنة، خاض آخر مبارياته ب​كأس العالم للأندية​ 2025.
ونشر غولر صورة للقميص الرقم 10 عبر "ستوري" إنستغرام، مرفقة بقلب أبيض، لتلقى تفاعلًا واسعًا من جماهير الريال. هذه المبادرة عززت الإيمان بغولر كوريث شرعي لأسطورة الوسط، خاصة مع امتلاكه لموهبة فنية واعدة، وروحًا تشبه من كان أحد أعظم لاعبي خط الوسط في تاريخ النادي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد فضيحة الخروج من كأس العالم للأندية.. أول قرار من ريال مدريد
بعد فضيحة الخروج من كأس العالم للأندية.. أول قرار من ريال مدريد

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

بعد فضيحة الخروج من كأس العالم للأندية.. أول قرار من ريال مدريد

كشفت تقارير صحيفة أن الإدارة الرياضية لنادي ريال مدريد منحت الإسباني تشابي ألونسو اتخاذ مجموعة من القرارات الحاسمة بعد كارثة كأس العالم للأندية. وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية في تقرير لها إن الأمور باتت واضحة للغاية لتشابي ألونسو داخل ريال مدريد بعد مهمته الأولى مع الفريق. وأفادت الصحيفة: "تم إبلاغ المدرب بوضوح بأن عليه اتخاذ القرارات دون تردد ولو للحظة، اسم اللاعب لا يشكل أي عائق ومن المؤكد أنه اعتبارا من الآن يجب أن يتعامل مع الفريق على أنه فريقه بالكامل ومع رحيل لوكاس فاسكيز ولوكا مودريتش (إلى جانب بعض المغادرين الآخرين) بات عليه تشكيل المجموعة وفق رؤيته الخاصة لا توجد أي قيود أو شروط من أي نوع". يذكر أن ريال مدريد ودع منافسات كأس العالم للأندية الأربعاء الماضي بسقوط مهين برباعية دون رد أمام باريس سان جيرمان. ومن المقرر أن ألفارو كاريراس من بنفيكا سيصبح رابع صفقة يبرمها ريال مدريد حتى الآن في سوق الانتقالات الصيفية بعد ترينت ألكسندر أرنولد، ودين هويسن، وفرانكو ماستانتونو.

تصريحات "نارية" لقائد تشيلسي قبل مواجهة سان جيرمان
تصريحات "نارية" لقائد تشيلسي قبل مواجهة سان جيرمان

صوت لبنان

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت لبنان

تصريحات "نارية" لقائد تشيلسي قبل مواجهة سان جيرمان

سكاي نيوز عربية قال قائد تشيلسي ريس جيمس إن فريقه لا يشعر بأي رهبة من مواجهة باريس سان جيرمان في نهائي كأس العالم للأندية. وقال جيمس إن تشيلسي "لا يشعر بأي رهبة من مواجهة باريس سان جيرمان، رغم الأداء المذهل للفريق الفرنسي الذي سحق العملاق الإسباني ريال مدريد برباعية نظيفة في نصف نهائي كأس العالم للأندية". وعن صعوبة المباراة أمام حامل لقب دوري أبطال أوروبا، قال جيمس: "هذه مباراة بمستوى عالٍ جدا. باريس سان جيرمان من أقوى الفرق في العالم حاليا، لكن هذه مباراة نهائية. مواجهة من مباراة واحدة". وأضاف: "الجميع يضعهم كمرشحين للفوز، لكني لعبت في نهائيات كثيرة كنا نحن المرشحين فيها، ولم نخرج منتصرين، لذا، هذا لا يعني لي الكثير، وبصراحة، لا يهمني. الجميع يتحدث عن خصمنا، لكننا سنستعد لهم جيدا، ونحن ذاهبون للفوز"، حسبما أورد موقع "فيفا". واختتم جيمس تصريحاته قائلا: "نحن نتوقع مباراة صعبة، لا تفهموني خطأ، فهم فريق مذهل، لكننا أيضا نمتلك فريقا مذهلا، وأعتقد أننا سنفاجئ الكثيرين. لقد قطعنا شوطا طويلا منذ بداية رحلتنا، ونحن نتطلع إلى مباراة يوم الأحد بكل حماس". وكان مدرب تشيلسي إنزو ماريسكا، قد صرّح قبل المواجهة المرتقبة على لقب "مونديال الأندية" بأن باريس سان جيرمان هو أفضل فريق في العالم، لكن مباراته مع تشيلسي ستكون مختلفة. وأوضح المدرب الإيطالي أن ما يقلقه قبل مواجهة باريس سان جيرمان "هو ما يقلقني قبل أي مباراة، وطريقة استعدادي لهذه المباراة لن تختلف عن المباراة الماضية أمام فلومينينسي". واسترسل قائلا إن: "الأمور لن تتغير كثيرا، وسنحاول إيجاد طريقة لإيذائهم فنيا، وكذلك منعهم من إلحاق الضرر بنا". ويواجه تشلسي باريس سان جيرمان في المباراة النهائية لكأس العالم للأندية، والذي قدم موسما استثنائيا، ويسعى لاختتامه بخماسية، بعد تحقيقه دوري أبطال أوروبا وثلاثة ألقاب محلية.

"باريس" و"تشيلسي" في نهائي الحلم.. مَنْ يرفع الكأس وسط ضغوط مرهقة؟
"باريس" و"تشيلسي" في نهائي الحلم.. مَنْ يرفع الكأس وسط ضغوط مرهقة؟

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

"باريس" و"تشيلسي" في نهائي الحلم.. مَنْ يرفع الكأس وسط ضغوط مرهقة؟

هذه الليلة لا تشبه سواها رياضيا. على أرض "ميتلايف ستاديوم" في نيوجيرسي، سيتصادم " باريس سان جيرمان" و"تشيلسي" وجهاً لوجه في نهائي النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بنظامها الجديد. ليست مجرّد مباراة، بل صراع كرويّ بين مدرستين، ميزان قوى، وأرقام فلكية... وجمهور ينتظر لحظة رفع الكأس بلهفة، لكن خلف الأضواء الساطعة، يقف ظلّ كبير من التساؤلات حول العدالة البدنية، وتنظيم البطولة. " باريس سان جيرمان" يدخل اللقاء وهو في قمة مجده التاريخي. فريق لم يكتفِ بحصد البطولات المحلية الثلاث، بل أجهز على "إنتر ميلان" في نهائي دوري الأبطال بخماسية، ثم دكّ شباك " ريال مدريد" برباعية نظيفة في نصف النهائي. يتسلح بمدرّبه الإسباني لويس إنريكي، صاحب السجل المثالي في النهائيات ذات المباراة الواحدة، حيث تُوِّج بـ11 لقبًا في 11 نهائي، آخرها دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. وحده نهائي السوبر الإسباني عام 2015، الذي أُقيم ذهابًا وإيابًا، أفلت منه. ويمرّ لاعبه ديمبيلي بأفضل نسخة له على الإطلاق، بتسجيله 35 هدفًا هذا الموسم، فيما يتألق فيتينيا في خط الوسط بتمريراته الدقيقة (112 تمريرة ضد ريال مدريد)، ويُعتبر أشرف حكيمي واحدًا من أكثر العناصر تأثيرًا في بناء الهجمات، بلمسه الكرة 93 مرّة في نفس اللقاء. ويدخل الفريق المواجهة من دون ويليان باتشو ولوكاس هيرنانديز بسبب الإيقاف، لكنه يعوّل على روح الانتصارات المتراكمة، إذ فاز في 10 من آخر 11 مباراة دون أن تهتز شباكه في أي من آخر خمس مباريات إقصائية. في المقابل، يدخل "تشيلسي" النهائي بثقة فريق يعرف طريق البطولات. هذه المباراة رقم 64 لـ "البلوز" هذا الموسم، خاضها ضد خصوم من 17 دولة عبر خمس بطولات مختلفة، وهو ثاني أكثر موسم كثافة في تاريخ النادي بعد موسم 2012-13. والفوز الليلة يعني الوصول إلى الانتصار رقم 41 هذا الموسم، وهو ثالث أفضل سجل في تاريخه. ويُعتبر الوصول إلى النهائي رقم 30 منذ عام 1997 دليلاً على استمرارية التواجد في منصات التتويج. الفريق لم يخسر في أي شوط أول خلال البطولة، وحقق خمس انتصارات متتالية في النهائيات الدولية منذ 2013. أرقام اللاعبين اللافتة تدعم الحلم: كول بالمر صنع 9 فرص من اللعب المفتوح، إنزو فيرنانديز أكثر من صنع أهدافًا في البطولة (3)، فيما أكمل تريفو تشالوباه 54 تمريرة بنسبة دقة 100% ضد فلومينينسي. والأهم، أن تشيلسي سجّل آخر 10 أهداف له عبر 9 لاعبين مختلفين، ما يعكس تنوّع الحلول الهجومية. أما الوافد الجديد جواو بيدرو فكتب اسمه بقوّة، مسجلًا هدفين في أوّل مباراتين له، أحدهما من خارج المنطقة لأوّل مرّة منذ 70 مباراة. المباراة تضع على المحك صراعًا من نوع آخر. "باريس" هو أول فريق فرنسي يحقق ثلاثية قارية (دوري، كأس، أبطال)، ويواجه فريقًا إنكليزيًا للمرّة التاسعة هذا الموسم، بعد أن أطاح بـ "السيتي"، "ليفربول"، "أرسنال" و"أستون فيلا". أما "تشيلسي"، ثالث فريق يتأهل لنهائي مونديال الأندية بعد تتويجه في 2021، فيعتمد على أصغر معدل أعمار في البطولة (24 سنة و184 يومًا)، وعلى منظومة لعب أظهرت صلابتها، خاصة في النهائيات. لكن خلف هذا التألق الرقمي، تقف الحقيقة المؤلمة: كأس العالم للأندية 2025 قد تكون الأفضل من حيث الحضور والإيرادات، لكنّها أيضًا واحدة من أكثر البطولات إثارة للجدل من حيث ضغط المباريات على اللاعبين. 64 مباراة في موسم واحد؟ جدول مزدحم بلا فترات راحة؟ هذا ما جعل البعض يصف البطولة بأنها "نقطة الإنهاك" لا التتويج. إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، نفسه اعترف بسلبيات تتعلق بضغط الجدول، متحدثًا عن إرهاق اللاعبين وسفرهم المفرط، مما يهدد صحتهم البدنية والنفسية. "الفيفا" قد يكون كسب ملياري دولار من البطولة، لكن الخسارة قد تكون أكبر إذا لم تُعالج هذه الفجوة التنظيمية سريعًا. وبالعودة إلى سهرة الليلة، فاليوم كل الأرقام تُمحى، وكل التوقعات تُدفن. النهائي يُكتب على العشب، لا على الورق. بين طموح "تشيلسي" العائد، وجموح "باريس" الباحث عن المجد الكامل، سيُرفع الكأس... لكن من سيتحمّله أولًا؟ الفريق المتعطش... أم الفريق الجاهز؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store