
«التربية» ترعى اختتام برنامج «بصمة 2025»
وتضمن البرنامج أنشطة متنوعة شملت تدريبات رياضية وكشفية، إضافة الى ورش فنية، ومحاضرات حول الوسطية والاعتدال ونبذ العنف والتطرف، وبرامج قيادية، وورش عمل عن الديمقراطية والمواطنة الصالحة، والتوعية المهنية ضمن برنامج «BTEC».
يشار إلى أن البرنامج يقام سنويا خلال العطلة الصيفية لطلبة المدارس، حيث استمر هذا العام على مدى 11 يوما واستهدف أكثر من 17 ألف طالب وطالبة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
الملك يتسلم نسخة من التقرير السنوي الحادي والعشرين لحالة حقوق الإنسان في المملكة للعام 2024 -صور
تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني نسخة من التقرير السنوي الحادي والعشرين لحالة حقوق الإنسان في المملكة للعام 2024، الصادر عن المركز الوطني لحقوق الإنسان.


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
قبيلة 'العجارمة' وعشيرة 'الشهوان' تشكر تعازي الملك وولي العهد والاسرة الأردنية بوفاة الشيخ عطا فضيل الشهوان العجارمة
بعظيم مشاعر العرفان و التقدير ، تتقدم عشيرة الشهوان خاصة وقبيلة العجارمة عامه بجزيل الشكر و عظيم الامتنان الى مقام صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم و سمو ولي عهده الامير الحسين بن عبدالله الثاني حفظهما الله ، على تفضلهما بانتداب معالي رئيس الديوان الملكي العامر لتعزيتنا ، و الى صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال حفظه الله ، لانتداب سموه عطوفة أحمد باشا جويبر وعطوفة ناصر باشا المهيرات لتعزيتنا ، و الى صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت طلال حفظها الله لتعزيتنا و مواساتنا ، و الى صاحب السمو الملكي الأمير علي بن نايف حفظه الله ، لحضور سموه ومشاركتنا بمراسم تشييع جثمان فقيدنا المغفور له باذن الله تعالى : عطا فضيل مصطفى الشهوان العجارمة كما و نتقدم بجزيل الشكر و عظيم الامتنان الى كافة افراد الاسرة الاردنية الواحدة من السادة الأفاضل دولة رئيس مجلس الأعيان ، سعادة رئيس مجلس النواب ، أصحاب الدولة والمعالي ، عطوفة رئيس هيئة الأركان المشتركة و منتسبي القوات المسلحة ، عطوفة مدير المخابرات العامة ، عطوفة مدير الأمن العام ، و أصحاب السماحة والنيافة والعطوفة و السعادة والشيوخ والوجهاء والمخاتير والأهل والأصدقاء وكافة الأخوة داخل المملكة الأردنية الهاشمية وخارجها ، والأخوة في دول الخليج العربي ، على المشاركة بتقديم التعزية و المواساة بوفاة فقيدنا المغفور له باذن الله تعالى سواء كان ذلك بالمشاركة في مراسم الدفن أو بالحضور إلى بيت العزاء أو بالتعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة . لقد كان لتعزيتكم الصادقة و المواساة الحسنة الاثر الطيب والعميق في التخفيف من مصابنا الجلل راجين اعتبار هذه الكلمات بمثابة رسالة شكر خاص لكل واحد ، ملتمسين العذر لمن لم تسمح له الظروف بذلك . جزاكم الله خير الجزاء ولا أراكم مكروهاً بعزيز وشكر سعيكم وجعلها في ميزان حسناتكم ، و نختم شكرنا بقول رسولنا عليه افضل الصوات و السلام : ' ما من مؤمنٍ يعزِّي أخاهُ بمصيبتِهِ إلَّا كساهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ من حُلَلِ الكرامةِ يومَ القيامة ' . ' انا لله و انا اليه راجعون '


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
التوك توك بالأردن.. محظور ولكن؟
رغم مرور أكثر من عامين على قرار حظر تطبيق "تيك توك" في الأردن، إلا أن التطبيق ما يزال نشطا بين أيدي المستخدمين لهذا التطبيق من خلال وسائل مشروعة، بل عبر تطبيقات تتيح لهم تجاوز الحظر، وبأعداد لافتة تعكس خللا حقيقيا في آليات الردع، وضبط الالتزام بقوانين الدولة، فهل هذه جرأة أم غياب للعقوبة؟. الخطورة لا تكمن فقط في كسر القانون، بل بتحويل الفضاء العام إلى ساحة لمحتوى يسيء للمجتمع ويخدش الحياء، وللأسف أيضا محتوى يهيئ بيئة للتحريض والتشكيك والتفكك القيمي، في لحظة حساسة تحتاج فيها البلاد إلى تعزيز منظومة السلم المجتمعي، بعيدا عن لغة الكراهية والتحريض وبث الفتن. ما يلفت الانتباه أن الغالبية ممن يبثون على "تيك توك" داخل الأردن يظهرون بـ"أسمائهم الصريحة"، دون أي اعتبار للعقوبة أو الردع أو المساءلة، وهو ما يطرح تساؤلات جدية حول "فاعلية الحظر"، ويستدعي محاسبة قانونية واضحة، تضع حدا للتجاوز على القوانين والقرارات الحكومية. في موضوع "التوك توك"، لا يقتصر الأمر على الترفيه الهابط أو الابتذال، بل يتعداه إلى تحريض علني ونشر أخبار مضللة، كما حدث خلال أحداث سابقة في المملكة، حين كانت "المنصة" أداة رئيسية في تأجيج الشارع وبث الفوضى، عبر بث الأكاذيب والترويج لها على أنها حقيقية. تجارب دول أخرى كثيرة ذهبت إلى الحظر الكلي للتطبيق، بعضها بسبب التأثير السلبي على القيم والسلوك كما الشقيقة مصر مؤخرا، وأخرى لأسباب "أمنية" بحتة، فهذا التوجه العالمي يؤكد أننا لسنا وحدنا في معركة ضبط هذه المنصة، بل جزء من سياق دولي أوسع، وتحديدا بعد كثير من الشبهات التي تلف هذا التطبيق. الخطر الأكبر أن "تيك توك" تحول إلى منفذ لتبادل الأموال بطرق تفتقر إلى الرقابة عبر ما يسمى "الهدايا الرقمية"، وتمنح "آلاف الدنانير" من قبل مجهولين وتحت أسماء مستعارة، ما يجعل من هذه الأبواب المفتوحة وسيلة في غسيل الأموال أو تمويل أنشطة متطرفة دون أن يشعر أحد. خلاصة القول، على الجهات الحكومية التي تملك الأدوات القانونية اللازمة وتحديدا بعد تعديل قانون الجرائم الإلكترونية، ان تحاسب كل من يستخدم هذا التطبيق، وبغض النظر عن الأساليب التحايلية التي يستخدمونها داخل المملكة، فمن يخالف الحظر ويفتخر بذلك عبر البث المباشر يجب أن لا يعامل كناشط رقمي، بل بوصفه متجاوزا للقانون ويتحدى هيبة الدولة، عبر وضع غرامات رادعة، وتفعيل المحاسبة العلنية والمتواصلة